..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

اختبار قوة بين ''إسرائيل'' وإيران على أرض سوريا، ونائب إيراني: الأسد مدين لنا ببقائه

أسرة التحرير

١٣ مايو ٢٠١٨ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2483

اختبار قوة بين ''إسرائيل'' وإيران على أرض سوريا، ونائب إيراني: الأسد مدين لنا ببقائه

شـــــارك المادة

عناصر المادة

نائب إيراني: الأسد مدين لنا ببقائه:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14411 الصادر بتاريخ 13-5-2018 تحت عنوان: (نائب إيراني: الأسد مدين لنا ببقائه)

وجه عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني حشمت الله فلاحت بيشه، أمس، انتقادات إلى مواقف بشار الأسد بعد غارات إسرائيلية على مواقع إيرانية، واصفاً إياها بـ«السلبية».
وقال فلاحت بيشه إن الغارات الإسرائيلية «كانت تحاول استهداف القوات الاستشارية الإيرانية»، لافتاً إلى أن «سلوكه (الأسد) تجاه الغارات كان سلبياً». وأوضح أن «موقف الأسد من التحدي الأخير في سوريا مع إسرائيل مدعاة للتأمل لأنه بعد الهجمات مباشرة قال إنني أطلب من القوى الإقليمية ألا تحول سوريا إلى محل للنزاع بينها وتعقد الأوضاع». وتابع في هذا الصدد أن «المصالح والأمن القومي يحظيان بأهمية بالغة لنا، يجب ألا تكون ضحية هكذا سلوك في السياسة الخارجية». وبحسب النائب الإيراني، فإن تصريحات الأسد جاءت في حين تشهد سوريا توتراً عسكرياً بعد 6 سنوات، لافتاً إلى أن «إسرائيل تحاول توريط إيران عبر تحديها على الأراضي السورية».
وقال فلاحت بيشه، في تصريح لموقع البرلمان الإيراني «خانه ملت»، إن «الأسد يدين ببقائه للمساعدات الاستشارية الإيرانية»، مضيفاً أن «الشباب الإيراني قدم تضحيات على مدى 6 سنوات دفاعاً عن سلامة الأراضي السورية، وبعد ذلك تدخلت روسيا»، مشدداً على أن ذلك «ساعد الأسد للتقدم في المعادلات الدولية».
وفلاحت بيشه هو النائب الثالث في لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية، الذي أشار إلى استهداف القوات الإيرانية بعد الضربات الإسرائيلية. ولم يصدر بعد أي موقف من «الحرس الثوري» تجاه الهجمات.

"قسد" تتقدم على "داعش" شرق دير الزور... ومقتل العشرات في تفجيرات إدلب:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1350 الصادر بتاريخ 13-5-2018 تحت عنوان: ("قسد" تتقدم على "داعش" شرق دير الزور... ومقتل العشرات في تفجيرات إدلب)

سيطرت مليشيات "قوات سورية الديمقراطية" فجر اليوم الأحد، على بلدة الباغوز في أقصى شرق دير الزور، قرب الحدود العراقية، بالتعاون والتنسيق مع وحدات من الجيش العراقي، ومليشيات "الحشد الشعبي"، عقب معارك مع تنظيم "داعش" الإرهابي.

وقال ناشطون إن التنظيم سحب آليات عسكرية وعتاد إلى مدينة أبو الحسن، عقب خسارته بلدة الباغوز، بالتزامن مع غارات جوية مكثّفة على أطراف القرية، يُرجح أنها من التحالف الدولي.

ونشرت وسائل إعلامية مقربة من "قسد" صوراً قالت إنها لالتقائها بالجيش العراقي على الحدود السورية– العراقية، في إطار عملياتهما المشتركة ضد التنظيم، وهو ليس التعاون الأول بين الجانبين ضد تنظم "داعش" في المنطقة.

من جهتها، تتحرك قوات النظام في الضفة الغربية لنهر الفرات باتجاه منطقة معيزيلة ومحيطها وهي تقريبا آخر ما تبقى بيد "داعش" في تلك المنطقة، وهي منطقة معزولة من السهل السيطرة عليها خاصة بعد أن سيطرت قوات النظام منذ أيام على المناطق المحيطة بها.

وفي محافظة إدلب، قتل رجلان وأصيب أربعة بانفجار عبوة ناسفة بسيارة في مدينة أريحا جنوب مدينة إدلب ليل السبت – الأحد.

وأعلن الدفاع المدني أن رجلين قتلا وأصيب أربعة جراء التفجير، في حين أشار ناشطون إلى أن عبوة ناسفة انفجرت بسيارة تتبع لـ"القوة الأمنية" أمام مقر الهلال الأحمر غربي مدينة أريحا، ما أدى لمقتل وإصابة عناصر منها.

وكان انفجار آخر استهدف مبنى تابعا لـ"حكومة الإنقاذ" المدعومة من "هيئة تحرير الشام" في مدينة إدلب ليل السبت - الأحد، ما أسفر عن مقتل 9 وإصابة أكثر من عشرين شخصاً معظمهم سجناء لدى "حكومة الإنقاذ". كما تسبب الانفجار في خروج مشفى المحافظة عن الخدمة، فيما تضرَّرت عدة أبنية بالحي.

كما قتل شخصان وجرح آخر يوم أمس السبت، بحادثتي إطلاق نار منفصلتين في محافظة إدلب دون معرفة مطلقي النار. وقال ناشطون محليون إن مجهولين أطلقوا النار على سيارة تقل عنصرين تابعين لـ"هيئة تحرير الشام" على الطريق الواصل بين مدينة كفرنبل وقرية حزارين، ما أسفر عن مقتل أحدهما وإصابة الأخر ونقله إلى مشفى قريب بالمنطقة.

"آستانة" تنطلق غداً في حضور الجميع وتناقش المعتقلين والمواقع التركية في إدلب:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 20127 الصادر بتاريخ 13-5-2018 تحت عنوان: ("آستانة" تنطلق غداً في حضور الجميع وتناقش المعتقلين والمواقع التركية في إدلب)

عشية انطلاق الجولة التاسعة من محادثات آستانة، أكدت وزارة الخارجية الكازاخية حضور كل الأطراف المعنية بإيجاد حل سياسي للأزمة السورية، في وقت أفادت معلومات أن محافظة إدلب شمالي سورية تترقب ولادة تشكيل عسكري جديد من فصائل «الجيش السوري الحر»، بدعم رئيسٍ من تركيا.

وتُعقد الجولة الحالية في آستانة في ظل توقف مفاوضات جنيف السياسية بين النظام والمعارضة، علماً أن الاجتماع هو الأول بين ممثلي المعارضة والحكومة منذ مؤتمر سوتشي للحوار الوطني الذي نظمته موسكو، وأُقرت فيه مبادئ المبعوث الأممي لسورية ستيفان دي مستورا، وشُكلت لجنة دستورية وضعت في عهدته.

كما تُنظم هذه الجولة بعد سيطرة النظام على مناطق واسعة أمنت له محيط دمشق في شكل شبه كامل بعد معركة الغوطة الشرقية واتفاقات جنوب العاصمة، فيما بات حسم مصير مخيم اليرموك والتضامن مسألة أيام. كما استطاع النظام ضمان سلامة الطريق الدولي من العاصمة إلى كل من بيروت وحمص ومنها إلى حماة.

واستبعدت المعارضة أن تنعكس تطورات الشهرين الأخيرين وتقدم النظام على موقفها التفاوضي. وكشف رئيس وفد المعارضة إلى آستانة أحمد طعمة في مقابلة أجرتها معه «الحياة»، أن الجولة الحالية ستبحث في استكمال نشر نقاط المراقبة التركية في محافظة إدلب، وملف المعتقلين ودور الأمم المتحدة في هذا الملف. ومع استبعاده إقدام النظام على عملية عسكرية تستهدف المحافظة، أو جنوب سورية، أعرب طعمة عن أمله بتثبيت تحوّل المنطقتين إلى نظام وقف نار بدلاً من خفض التصعيد، لافتاً إلى أن ذلك يصب في مصلحة ملايين السوريين ويمنع عنهم آلة قتل النظام وغدره. وكشف نية لإنشاء إدارة مدنية مشتركة في مناطق عملية درع الفرات وعفرين وادلب في القريب العاجل. ومع تأكيده اقرار المبادئ الرئيسة للحل في سورية من جانب القوى الدولية، استبعد طعمة التوصل إلى حل للأزمة قبل 3 سنوات.

وعلمت «الحياة» أن وفد المعارضة السورية سيراهن على دعم تركي من أجل تغيير شروط اتفاق ريف حمص الشمالي الذي قضى بخروج المقاتلين وعائلاتهم بعد تلويح الروس بمصير الغوطة الشرقية، وفق مفاوضي المعارضة.

وأكدت وزارة الخارجية الكازاخية أن كل أطراف محادثات «آستانة»، بما في ذلك المعارضة المسلحة، أكد حضوره الجولة المقبلة من المحادثات. ومن المنتظر أن تستمر يومين متتالين تحت إشراف الدول الضامنة (تركيا، روسيا، إيران). وأعلن دي ميستورا أنه سيحضر الجولة الحالية، إضافة إلى وفد أردني كعضو مراقب، وفقاً لبيان الخارجية الكازاخية. وتتضمن الجولة الحالية لقاءات ثنائية وثلاثية بين وفود البلدان الضامنة، وممثلين عن النظام السوري والمعارضة.

اختبار قوة بين ''إسرائيل'' وإيران على أرض سوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3946 الصادر بتاريخ 13-5-2018 تحت عنوان: (اختبار قوة بين ''إسرائيل'' وإيران على أرض سوريا)

لم يكن الهجوم الصاروخي الذي نفذه الجيش الإسرائيلي، فجر الخميس الماضي، ضد أهداف إيرانية في سوريا، الأول من نوعه، لكنه كان الأوسع نطاقا
وفي ظل تحذير إسرائيلي على مدار الأشهر الماضية من رفض تل أبيب أي وجود عسكري إيراني في سوريا، استبعد محلل سياسي تحدث للأناضول، أن يكون القصف الصاروخي الإسرائيلي هو الأخير
وشن الجيش الإسرائيلي، فجر الخميس الماضي، هجوما على خمسين موقعا إيرانيا في سوريا، تضم مراكز استخبارية وعسكرية ومخازن أسلحة ومراكز تقديم خدمات لوجستية
وجاء الهجوم بعد إطلاق نحو عشرين صاروخا من سوريا باتجاه مواقع عسكرية إسرائيلية في هضبة الجولان المحتلة، قالت إسرائيل إن مضاداتها اعترضت أربعة منها، فيما سقط الباقي داخل الأراضي السورية
المحلل في موقع "واللا" الإخباري الإسرائيلي، آفي ايسخاروف، يقول في هذا الشأن، إن "إسرائيل تخشى وصول إيران إلى حدودها الشمالية، ولذلك تتحرك على كافة الصعد، بما فيها العسكرية؛ لمنع ذلك". 
ويضيف في حديث للأناضول: "إيران دولة ذات إمكانيات كبيرة وليست تنظيم صغير، وهي تقول صراحة إنها تريد تدمير إسرائيل". 
ويشير أن إيران "دولة تمتلك مع منظمة حزب الله (اللبنانية/حليفة إيران)، مئات آلاف الصواريخ القادرة على الوصول إلى العمق الإسرائيلي". 
ومن وجهة نظر ايسخاروف، فإن إيران تستغل حقيقة دفاعها عن النظام السوري، في تعزيز مواقعها العسكرية هناك؛ بهدف الاقتراب من الحدود الإسرائيلية
ويرى أنه إذا "لم تتحرك إسرائيل الآن، فإن تعزيز التواجد الإيراني في سوريا سينتهي إلى حرب شاملة"، قائلا إن "تل أبيب تعتقد إسرائيل أنه تعجيل هذا التحرك سيكون أفضل".  

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع