حركة نور الدين الزنكي
تصدير المادة
المشاهدات : 3902
شـــــارك المادة
أعلنت ألوية وفصائل عاملة في الشمال السورية، انضمامها للقتال في صفوف حركة نور الدين الزنكي، في خطوة تهدف إلى توحيد الكلمة ورص الصفوف في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها الثورة السورية.
وأصدرت أربعة تشكيلات (كتائب ثوار الشام-لواء بيارق الإسلام-كتيبة أو الحسن-كتيبة أنصار الدين) بيانات منفردة، أكدت من خلالها انضواءها تحت حركة الزنكي، متعهدة بمواصلة القتال حتى إسقاط النظام السوري.
وجاء في بيان كتائب ثوار الشام: " إيماناً منا بضرورة التوحد ورص الصفوف خاصة في هذه المرحلة، وأخذاً بأسباب النصر وإدراكاً منا لحجم المخاطر والتحديات ورغبة باستعادة روح الثورة، نعلن اندماجنا ضمن حركة الزنكي"
هذا وينتشر لواء بيارق الشام في ريف حلب الغربي، فيما ينتشر كتيبة أنصار الدين في بلدة ترمانين، وكتيبة أبو الحسن في بلدة كفر حلب.
ووفقاً لمحللين، فإن الاندماجات الأخيرة قد تكون مرتبطة بالتحركات العسكرية باتجاه منطقة عفرين، أو إرسال مؤازرات إلى جبهات القتال في ريفي إدلب وحماة.
صورة البيانات:
أسرة التحرير
غرفة عمليات حوار كلس
ألوية الفرقان
مجلس قيادة الثورة في دمشق
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة