..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مجلس الأمن يناقش التقرير الكيميائي حول سورية، والنظام يستعد لمهاجمة آخر معاقل المعارضة على حدود لبنان

أسرة التحرير

٧ نوفمبر ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2609

مجلس الأمن يناقش التقرير الكيميائي حول سورية، والنظام يستعد لمهاجمة آخر معاقل المعارضة على حدود لبنان

شـــــارك المادة

عناصر المادة

النظام يستعد لمهاجمة آخر معاقل المعارضة على حدود لبنان:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14224 الصادر بتاريخ 7-11-2017 تحت عنوان: (النظام يستعد لمهاجمة آخر معاقل المعارضة على حدود لبنان)

تستعد قوات النظام السوري لمهاجمة آخر معاقل المعارضة السورية الحدودية مع لبنان، عبر عملية عسكرية تسعى من خلالها لاستعادة السيطرة على المنطقة، وتمهد لها بقصف جوي ومدفعي وصاروخي عنيف.
وبعد 24 ساعة على الهدوء الحذر في المنطقة، تلت عمليات من النظام لاستيعاب هجوم «جبهة النصرة» على بلدة حضر الدرزية الحدودية مع هضبة الجولان المحتل، كثف النظام عمليات القصف التي استهدفت الريف الجنوبي الغربي لدمشق، باستخدام الطيران المروحي الذي ألقى براميل متفجرة على مناطق في أطراف مزرعة بيت جن، ومناطق أخرى في محيطها، بالتزامن مع غارات من قبل الطائرات الحربية على مناطق في قرية مغر المير القريبة منها، ضمن الدائرة المحاصرة التي تسيطر عليها الفصائل قرب الحدود السورية - اللبنانية، في أقصى ريف دمشق الجنوبي الغربي على الحدود مع ريف القنيطرة.
وتحدث «المرصد السوري لحقوق الإنسان» عن استعدادات النظام لتنفيذ هجوم واسع على المنطقة، بغية السيطرة على القسم الخاضع لسيطرة الفصائل، التي تعد كذلك آخر منطقة حدودية مع لبنان خارجة عن سيطرة قوات النظام والمسلحين الموالين لها.
وجاءت التحضيرات بعد هجوم لـ«جبهة النصرة» استهدف بلدة حضر الدرزية، بدأ بتفجير مفخخة وتبعه هجوم عنيف للفصائل تمكنت خلاله من وصل مناطق سيطرتها بريف دمشق الجنوبي الغربي مع مناطق سيطرتها في ريف القنيطرة الشمالي، قبل أن تتمكن قوات النظام بعد ساعات من قطع الممر ومعاودة حصار ريف دمشق الجنوبي الغربي.
وقال «المرصد» إن هذه العملية يقودها ضابط بارز في قوات النظام، كان له دور كبير في عمليات استعادة السيطرة على أحياء شرق العاصمة، وفي عمليات شرق دمشق والغوطة الشرقية وعمليات أخرى في ريف دمشق.
وتعتبر هذه المنطقة آخر معاقل المعارضة في المنطقة الحدودية مع لبنان. وتبعد بيت جن 7 كيلومترات عن الحدود اللبنانية من جهة جنوب لبنان، كما تبعد مسافة 12 كيلو متراً عن هضبة الجولان الخاضعة لسيطرة إسرائيل. وتدفق المئات من اللاجئين من بيت جن إلى بلدة شبعا في جنوب لبنان في العام 2013 إثر المعارك العسكرية في المنطقة.
وتعرضت مناطق في أطراف بلدة بيت جن، الواقعة في ريف دمشق الجنوبي الغربي، أول من أمس الأحد، لقصف من قوات النظام، علماً بأن هذه المنطقة كانت عرضة لتصعيد عسكري كبير في الشهر الماضي.
في غضون ذلك، استهدفت قوات النظام أماكن في الغوطة الشرقية، واستهدف القصف بلدة بيت نايم الواقعة في منطقة المرج بغوطة دمشق الشرقية، التي يسيطر عليها «جيش الإسلام»، وذلك بعدما سقطت قذائف هاون على مناطق في أطراف مدينة دوما، وبلدة مسرابا في الغوطة الشرقية.

مجلس الأمن يناقش التقرير الكيميائي حول سورية:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18700 الصادر بتاريخ 7-11-2017 تحت عنوان: (مجلس الأمن يناقش التقرير الكيميائي حول سورية)

ينظر مجلس الأمن الدولي رسميا عصر اليوم الثلاثاء، في تقرير الخبراء حول الهجمات الكيميائية في خان شيخون وأم حوش وأماكن أخرى.

وفي الوقت ذاته، ستظل مسألة تمديد تفويض البعثة المشتركة للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية للتحقيق في استخدامها في سورية موضع خلاف بين واشنطن التي تريد تمديدا آليا لمهمتها وموسكو الساعية لتحسين آلية عملها وتحديثها، ليصبح الاستناد إلى نتائجها ممكنا.

واستنتجت اللجنة -استنادا إلى أدلة الخبراء والوقائع على الأرض- أن جيش النظام السوري مسؤول في خان شيخون عن استخدام السارين، وتنظيم «داعش» هو المسؤول عن استخدام غاز الخردل في أم حوش.

وفي 24 أكتوبر الماضي، طرحت الولايات المتحدة بالفعل مشروع قرار حول تمديد ولاية البعثة كما هي، الأمر الذي اضطر روسيا لمعارضته والمطالبة بعدم مناقشة هذه المسألة قبل توزيع تقرير اللجنة عن الحادثتين في خان شيخون وأم حوش.

وفى الأسبوع الماضي قدمت الولايات المتحدة وروسيا إلى مجلس الأمن الدولي مشروعي قرارين مختلفين حول تمديد مهمة لجنة التحقيق المشتركة.

واقترح المشروع الأمريكي تمديد هذه المهمة كما هي ودون أي تعديل لمدة 24 شهرا، مع التشديد على أنه «لا يجوز لأي طرف من الأطراف في سورية استخدام الأسلحة الكيميائية أو تطويرها أو إنتاجها أو الحصول عليها أو تخزينها بطريقة أخرى».

وخلافا للمشروع الأمريكي، يطالب المشروع الروسي بضرورة تحديث ولاية عمل هذه اللجنة حتى مايو 2018، وتضمين مهمتها ضرورة إرسال مجموعة من المحققين إلى موقع الحادث الكيماوي في خان شيخون «لإجراء تحقيق شامل باستخدام كافة الأساليب الممكنة» وكذلك إلى قاعدة الشعيرات الجوية لجمع عينات من هناك «للتحقق من الادعاءات بأن السارين المستخدم في خان شيخون كان مخزنا في هذه القاعدة الجوية» التي قصفتها الولايات المتحدة بصواريخ كروز الربيع الماضي.

هل تؤجّل "عاصفة السعودية" مؤتمر المعارضة السورية في الرياض؟

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1163 الصادر بتاريخ 7-11-2017 تحت عنوان: (هل تؤجّل "عاصفة السعودية" مؤتمر المعارضة السورية في الرياض؟)

تتهيأ المعارضة السورية لعقد مؤتمر موسّع لها في العاصمة السعودية الرياض، ولكن التطورات الأخيرة في المملكة ربما تدفع باتجاه تأجيل هذا المؤتمر، إذ لم تبلغ الخارجية السعودية المعارضة السورية بعد بموعد انعقاده، على الرغم من أنه كان من المقرر عقده قبيل الجولة المقبلة من مفاوضات جنيف، التي حددت الأمم المتحدة موعداً نهائياً لها أواخر الشهر الحالي.

ولكن مصادر مسؤولة في المعارضة السورية رأت أنّ تأجيل انعقاد المؤتمر، الذي تطلق عليه تسمية "الرياض 2"، "ليس مرتبطاً بما يجري في المملكة"، مشيرة إلى أنّ "ظروف المعارضة لا تساعد على التئامه"، إذ لا يزال التباين سيد الموقف لدى تيارات ومنصات داخل هذه المعارضة.


ولا يزال الغموض يلفّ مصير مؤتمر المعارضة الموسع والذي من المفترض أن يلتئم في الرياض خلال الشهر الحالي، إذ غيّرت "عاصفة السبت" السعودية المشهد السياسي في المملكة، ومن المحتمل أن تلقي بظلالها على العديد من الملفات العالقة ومنها الملف السوري.

 وكان حسن عبد العظيم، المنسّق العام لهيئة التنسيق الوطنية، وهي مكوّن رئيسي من مكونات الهيئة العليا للمفاوضات التابعة للمعارضة السورية، قد أشار في تصريحات صحافية أخيراً إلى أنّ مؤتمر "الرياض 2" سيعقد ما بين 10 إلى 15 من الشهر الجاري، إلّا أنّ مصدراً رفيع المستوى في الهيئة أكد في تصريحات لـ"العربي الجديد"، أن الموعد لم يحدّد بعد. وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، لأنه غير مخوّل بالحديث العلني: "لسنا نحن من يحدّد موعد انعقاد المؤتمر في الرياض، وإنما الخارجية السعودية، ولم نتلق حتى الآن ما يؤكد اقتراب هذا الموعد".

 كذلك أكد الناطق الرسمي باسم الهيئة العليا للمفاوضات رياض نعسان آغا، لـ"العربي الجديد"، أن "موعداً قاطعاً لمؤتمر الرياض 2 لم يحدد بعد". ولم يستبعد نعسان آغا أن يتم تأجيله، وتأجيل الجولة الثامنة من مفاوضات جنيف المقررة أواخر الشهر الجاري، "إلّا إذا استجدت معطيات لعقده".

وأشار نعسان آغا إلى أن "القرار عند المملكة العربية السعودية حول موعد انعقاد مؤتمر الرياض"، معرباً عن اعتقاده بأن "لا يتأثّر المؤتمر الموسع للمعارضة بما يجري في المملكة"، لافتاً إلى أنّ "الظرف العام عند المعارضة السورية لا يشير إلى جاهزيته الآن لتشكيل وفد واحد، أو موحّد".

وزير الدفاع الأميركي يريد تفاهماً مع موسكو على حل سياسي لما بعد "داعش":

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19940 الصادر بتاريخ 7-11-2017 تحت عنوان: (وزير الدفاع الأميركي يريد تفاهماً مع موسكو على حل سياسي لما بعد «داعش»)

أعرب وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس عن دعمه لإيجاد حل ديبلوماسي للنزاع السوري، في وقت تنظر واشنطن وحلفاؤها إلى ما بعد هزيمة تنظيم «داعش» في سورية والعراق.

وفي حديث أدلى به إلى الصحافيين قبيل وصوله لإجراء محادثات في فنلندا أمس، قال ماتيس إن التقييمات الاستخباراتية المبنية في الأساس على عدد العناصر المتطرفة التي استسلمت أو انشقت أو أصيبت، تظهر أن «أسفل (الهرم) كله يفر» من صفوف تنظيم «داعش». وأكد على دعمه الجهود الأممية في جنيف والتي سارت في شكل متواز مع عملية تقودها روسيا وإيران وتركيا في آستانة للتوصل إلى حل سياسي.

وقال ماتيس: «نحاول وضع الأمور على السكة الديبلوماسية لتتضح الصورة ونتأكد أن الأقليات، أياً كانت، لن تتعرض إلى ما رأيناه» في عهد نظام الرئيس السوري بشار الأسد.

وعلى رغم أن القتال ضد عناصر تنظيم «داعش» في العراق وسورية لم ينته بعد، إلا أن التنظيم تعرض لسلسلة من الهزائم الكبيرة وخسر معظم الأراضي التي كان يسيطر عليها.

ويسعى حلفاء الولايات المتحدة إلى الحصول على توجيهات واضحة من واشنطن بشأن خططها في ما يتعلق بسورية بعد هزيمة التنظيم الإرهابي.

وشدد ماتيس على تأييد بلاده للجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب الأهلية السورية التي راح ضحيتها مئات الآلاف على مدى أكثر من ست سنوات.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع