1-تقسم خارطة الثورة العسكرية اليوم إلى خمس مناطق رئيسية تتفاوت فيها درجة الفصائلية وسخونة الجبهات: (الغوطة- الشمال- الريف الشمالي- البادية- درعا)
2-نحن على وشك فقدان قدرتنا على التعطيل لا التأثير، إن لم يكن هناك تحرك عاجل يفضي إلى حل الفصائل العسكرية بطريقة منظمة لتصب في مشروع وطني عام
3-الحل: الغوطة: يٌحل كل من أحرار الشام وفيلق الرحمن في مؤسسات جيش الإسلام العسكرية المنظمة ويغير اسم الجيش إلى الجيش الأول بقيادة جديدة .
4-الشمال: يحل كل من فيلق الشام وجيش إدلب الحر وبقية الفصائل الثورية في أحرار الشام، ويغير اسم أحرار الشام إلى الجيش الثاني بقيادة جديدة .
5-الريف الشمالي: تحل فصائل كتلة النصر ضمن الجبهة الشامية ثم تستدخل باقي الفصائل في المشروع ليكون الجيش الثالث بقيادة جديدة يتفق عليها.
6-البادية السورية: تحل كتائب الجيش الحر هناك في فصيل مشترك عاموده أسود الشرقية وتجمع العبدو في فصيل جديد يكون الجيش الرابع بقيادة جديدة.
7-الجبهة الجنوبية يعاد تفعيل الجبهة الجنوبية وربط الفصائل الثورية العاملة في درعا والقنيطرة بقيادة عامة تحت مسمى الجيش الخامس وقيادة جديدة.
8-ترتبط الجيوش الخمسة ببعضها بقيادة أركان عامة تتألف من ضباط وقادة ثوريين يتم التوافق عليهم ثم التوجه إلى تبني مرجعية سياسية تمثل الثورة
9-أخيراً وليس آخراً هذا الحل ليس رغية أو واجباً بل هو ضرورة وجودية في ظل المشاكل التي تعانيها ثورتنا ناهيك أن الثورة المضادة كشرت عن أنيابها.

من تغريدات الكاتب على تويتر