أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2495
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14128 الصادر بتاريخ 3-8-2017 تحت عنوان: (إجلاء آخر مسلحي "النصرة" من عرسال) تم إجلاء آخر من تبقى من مسلحي «جبهة النصرة» من منطقة جرود عرسال في لبنان أمس، بموجب الاتفاق الذي توصلت إليه «النصرة» مع «حزب الله» اللبناني، بينما سُجّل تراجع بضع مئات في صفوف النازحين المدنيين عن المغادرة. وبدأ صباح أمس توافد المدنيين السوريين إلى الحافلات المعدة لنقلهم في عرسال، بينما تأخر صعود المسلحين إلى الحافلات حتى بعد الظهر. وأكدت مصادر مواكبة لعملية إجلاء المقاتلين وعائلاتهم لـ«الشرق الأوسط»، أن نحو 5 آلاف مسلح ومدني غادروا منطقة عرسال وجرودها، عصر أمس، وصعدوا في 113 حافلة اتجهت نحو فليطة السورية، لتعبر نحو الشمال السوري، مشيرة إلى أن المدنيين الذين كانوا قد سجلوا أسماءهم في قوائم الراغبين في المغادرة تراجعوا عن الخطوة «بسبب الغلاء الفاحش في المعيشة في إدلب بشمال سوريا، والتهديدات الأمنية التي تحيط بالمحافظة». وأفاد مندوب «الوكالة الوطنية للإعلام» في بعلبك جمال الساحلي، مساء أمس، بأن معظم الحافلات عبرت من جرود عرسال باتجاه الأراضي السورية، بمواكبة سيارات من الصليب الأحمر اللبناني، والصليب الأحمر الدولي، إلى جانب سيارات إسعاف، وأخرى بمواكبة سيارات للأمن العام, مضيفة أن المغادرين «سيخضعون للتدقيق من قبل الأمن السوري، تمهيداً للمتابعة باتجاه حلب عبر طريق دمشق - حمص - حلب، حيث تتم عملية التبادل مع أسرى لـ(حزب الله) لدى (جبهة النصرة)».
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18604 الصادر بتاريخ 3-8-2017 تحت عنوان: (وقف لإطلاق النار في حمص يدخل حيز التنفيذ اليوم) أعلنت وزارة الدفاع الروسية وقفا لإطلاق النار في محافظة حمص (وسط سورية) يبدأ تطبيقه الخميس عند الساعة 09,00 ت غ، وذلك بعد اتفاق بين الجيش الروسي والفصائل المقاتلة المعارضة من أجل تشكيل منطقة ثالثة لخفض التوتر وصرح المتحدث باسم الوزارة الجنرال إيفور كوناتشنكوف، بحسب ما نقلت عنه وكالات أنباء روسية، أن فصائل المعارضة المعتدلة والقوات الحكومية ستلتزم وقفا تاما لإطلاق النار في منطقة ثالثة لخفض التوتر في شمال مدينة حمص، وذلك بموجب الاتفاق الموقع في القاهرة في أواخر يوليو بين عسكريين روس ومقاتلين من المعارضة السورية كما أضاف أن منطقة عدم التصعيد الجديدة تضم 84 تجمعاً سكنياً ويقطنها أكثر من 147 ألف شخص.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1067 الصادر بتاريخ 3-8-2017 تحت عنوان: (شمال حمص منطقة ثالثة لخفض التصعيد في سورية) توصّل ممثلون عن فصائل من المعارضة السورية المسلحة وروسيا، اليوم الخميس، إلى اتفاق حول منطقة ريف حمص الشمالي، ينص على تثبيت الريف منطقة ثالثة لخفض التصعيد في سورية. وأكّد مدير المكتب السياسي لـ"فيلق حمص"، ناجي النهار، لـ"العربي الجديد"، التوصل لاتفاق من أجل ضم منطقة ريف حمص الشمالي إلى مناطق خفض التصعيد أو التوتر، بوساطة مصرية، وبمشاركة نسبة كبيرة من فصائل المعارضة السورية المسلحة في ريف حمص. وأوضح أن تشكيلات ريف حمص سعت في كافة الطرق، للبحث عن حلول تحفظ كرامة الشعب السوري المظلوم، وإيجاد حل يضمن تحسين شروط حياة المدنيين، لكنها وضعت مأخذًا على الاتفاق؛ وهو استبعاد الدور التركي كضامن، وتفرّد روسيا فيه. ولفت إلى أن اتفاق القاهرة لا يختلف كثيرًا عمّا تم الاتفاق عليه في أستانة، "لكن المستغرب هنا، هو الإصرار على استبعاد دور تركيا، والتي كانت ضامنًا في أستانة". وحول دخول المواد الغذائية من المعابر التي يسيطر عليها النظام والسماح بالتجارة الحرة، أشار النهار إلى أنّ الاتفاق نص على تثبيت شرطة روسيّة في المعابر لتفتيش البضاعة، مع السماح بدخول كافة المواد. وفي السياق نفسه، أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم أن الاتفاق تم في القاهرة حول إنشاء منطقة ثالثة لتخفيف التصعيد في سورية شمال حمص، ويبدأ تنفيذه عند الساعة الثانية عشرة ظهر اليوم الخميس، بالتوقيت المحلي في سورية. وحصل "العربي الجديد"، من مصدر مطّلع، على بعض بنود الاتفاق؛ وأولها ينصّ على: "وقف إطلاق نار بين الأطراف المتنازعة في ريف حمص الشمالي، وهي فصائل المعارضة السورية المسلحة وحكومة الجمهورية العربية السورية، بضمانة جمهورية روسيا الاتحادية". وينصّ بند آخر على أن "تلتزم كافة الأطراف المتنازعة والمذكورة بوقف كافة الأعمال القتالية، ويعتبر الضامن لهذا الوقف الفوري المباشر هو جمهورية روسيا الاتحادية". ووفقًا لبنود الاتفاق "يتم فورًا تسمية خطوط التماس بواقعها ساعة إعلان وقف إطلاق النار، وبحالتها تمامًا، أي تثبيت الجبهات دون تقدم أو تراجع". و"يتم الإفراج عن المعتقلين بشكل فوري ومباشر، ويتم إنشاء آلية الإفراج بالتزام الطرفين، بوجود الضامن للاتفاق، كما يتم نشر قوات مراقبة وقف إطلاق النار، في ثلاث نقاط، بداية من يوم الرابع من أغسطس/آب". وأوضح المصدر أن المناطق كافة في ريف حمص، يشملها الاتفاق، امتدادًا من قرية دير فول وحتى قرية طلف، دون استثناء أي منطقة.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10843 الصادر بتاريخ 3-8-2017 تحت عنوان: (وقف لإطلاق النار في حمص بعد اتفاق مع الفصائل المعارضة في سوريا) أعلنت وزارة الدفاع الروسية وقفا لاطلاق النار في محافظة حمص (وسط سوريا) يبدأ تطبيقه الخميس، وذلك بعد اتفاق بين الجيش الروسي والفصائل المقاتلة المعارضة من أجل تشكيل منطقة ثالثة "لخفض التوتر". وصرح المتحدث باسم الوزارة الجنرال ايفور كوناتشنكوف، بحسب ما نقلت عنه وكالات انباء روسية، ان "فصائل المعارضة المعتدلة والقوات الحكومية ستلتزم وقفا تاما لاطلاق النار" في منطقة ثالثة لخفض التوتر في شمال مدينة حمص، وذلك بموجب الاتفاق الموقع في القاهرة في أواخر يوليو بين عسكريين روس ومقاتلين من المعارضة السورية. وتابع المتحدث ان المنطقة تشمل 84 بلدة مع عدد سكان يفوق 147 ألف نسمة. وأشار المرصد السوري لحقوق الانسان الى أن من بين المدن التي يشملها وقف اطلاق النار الرستن وتلبيسة والحولة التي تسيطر عليها الفصائل المقاتلة منذ 2012.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19843 الصادر بتاريخ 3-8-2017 تحت عنوان: (موسكو تنفي "مقابر سرية" لعسكريين روس قتلوا في سورية) عادت إلى الواجهة، السجالات حول نشاط مجموعات مسلحة روسية في سورية، تعمل بالتوازي مع تحركات العسكريين الروس النظاميين. وأثار تقرير إعلامي غربي عن وقوع قتلى في صفوف العسكريين الروس في سورية تتكتم عنهم موسكو، ردود فعل روسية غاضبة. ونفت وزارة الدفاع الروسية صحة المعطيات واعتبرتها «تلفيقاً متعمداً». كما نفى الكرملين أي علاقة له بمقاتلين متطوعين روس في سورية، إن وجدوا، داعياً للاعتماد على معطيات وزارة الدفاع الروسية في مسألة الخسائر في صفوف القوات الروسية. وقال الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف للصحافيين أمس: «تأتي المعطيات من وزارة الدفاع، ويجب الاعتماد عليها لأن هذه المعطيات تحديداً تعتبر رسمية». وأكد: «إذا كان هناك أي مواطنين روس كمتطوعين وغيرهم، فإن ذلك لا يمت بأي صلة مع الدولة ووزارة الدفاع». وكانت وكالة أنباء «رويترز» نقلت أمس، تفاصيل عن حصيلة القتلى الروس في سورية خلال 2017، وردت فيها أرقام تزيد كثيراً على أعداد القتلى الذين تعترف موسكو بسقوطهم. ووفق معطيات «رويترز» فقدت موسكو أكثر من أربعين قتيلاً خلال عام 2017 بينما تقر بوقوع عشرة قتلى فقط. ونفت وزارة الدفاع الروسية صحة التقرير واعتبرته «محاولة لتشويه سمعة العملية الروسية ضد إرهابيي داعش في سورية». واتهم الناطق باسم الدفاع الروسية إيغور كوناشينكوف «رويترز» بالسعي مجدداً إلى تضليل القراء. وأكد «عدم وجود أي قبور دفن فيها عسكريون روس في شكل سري»، مضيفاً أن محاولات وصف أشخاص لا علاقة لهم بالقوات المسلحة وبالأخص بالعملية في سورية، بأنهم عسكريون روس «عارية عن الصحة تماماً». وكان الكرملين شدد في وقت سابق على «عدم وجود أي علاقة لروسيا بمقاتلين متطوعين روس في سورية». ودعا إلى «الاعتماد فقط على معطيات وزارة الدفاع الروسية في مسألة الخسائر في صفوف القوات الروسية».
المصادر:
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة