أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2569
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14124 الصادر بتاريخ 30-7-2017 تحت عنوان: (تبادل للجثث بين ميليشيا "حزب الله" و"جبهة النصرة") قالت ميليشيا "حزب الله" اللبنانية إنها وجبهة النصرة سيتبادلان جثث مقاتلين اليوم (الأحد) في المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار في منطقة الحدود اللبنانية - السورية. ودخل الاتفاق حيز التنفيذ يوم الخميس الماضي. وبعد تبادل الجثث سيتم إطلاق سراح أسرى ميليشيا "حزب الله" وسيغادر مقاتلو النصرة المنطقة إلى شمال سوريا مع أي مدنيين يرغبون في الرحيل معهم، حسب قولها. وكان لجبهة النصرة وتنظيم "داعش" وجود في منطقة جبلية قرب بلدة عرسال في شمال لبنان منذ سنوات. واستعادت ميليشيا "حزب الله" أغلب المناطق التي كانت تسيطر عليها جبهة النصرة خلال هجوم الأسبوع الماضي قتل فيه نحو 150 من الجبهة وأكثر من 20 من مليشيا حزب الله التي من المتوقع أن تشن هجوما على جيب أصغر حجما لتنظيم "داعش" قرب عرسال.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18600 الصادر بتاريخ 30-7-2017 تحت عنوان: (علوش: "حزب الله" نقل الإرهابيين من مكان إلى آخر) أفاد القيادي في تيار المستقبل النائب السابق الدكتور مصطفى علوش، بأن ميليشيا «حزب الله» اللبناني نقلت الإرهابيين من مكان إلى آخر أثناء معركة جرود عرسال، مشيرا إلى أن الحزب أتى بالإرهابيين إلى لبنان، وشارك في تهجير مليون ونصف مليون سوري إلى لبنان ليستغل هذه المعطيات في تكريس هيمنته. وتساءل علوش: «لو كان حزب الله قد حقق انتصارا ساحقا في معركة عرسال كما يزعم، لماذا تفاوض واتفق مع جبهة النصرة إذن؟». وعن المعركة المتوقعة للجيش في جرود رأس بعلبك، نفى علوش علمه بتفاصيلها، مشيرا إلى أن أي تعاون مفترض بين الجيش والميليشيات المسلحة الطائفية المسماة «حزب الله» مرفوض. من جهة أخرى، كشف نائب رئيس مجلس النواب فريد مكاري، خلافه مع رئيس الحكومة سعد الحريري، قائلاً: «كل منا له طريقه وخطه». وأكد مكاري في لقاء مع رابطة خريجي الإعلام أمس (السبت) أنه لن يترشح للانتخابات النيابية القادمة، معبّرًا عن قناعته بأنه لا دور لكل الشخصيات السياسية في لبنان بعد أن اقتصرت الحياة السياسية على 4 أو 5 شخصيات في البلد.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1063 الصادر بتاريخ 30-7-2017 تحت عنوان: (مجلس كردي يحدد موعد انتخابات بمناطق المليشيات شمالي سورية) حدد ما يسمّى بـ"المجلس التأسيسي للنظام الفدرالي الديمقراطي لشمال سورية"، مواعيد لإجراء انتخابات، هي الأولى من نوعها، في مناطق سيطرة المليشيات الكردية التابعة لـ"الإدارة الذاتية"، في ما يعتبر خطوة نحو الحكم الذاتي. وذكرت مصادر إعلام محلية في سورية، نقلاً عن مصادر مقربة من "حزب الاتحاد الديمقراطي"، اليوم الأحد، أنّ "المجلس التأسيسي للنظام الفدرالي الديمقراطي لشمال سورية، قرر تحديد يوم 22 سبتمبر/ أيلول من العام الجاري، موعداً لإجراء انتخابات في النظام الفدرالي". وأوضحت المصادر أنّ الانتخابات التي ستجري في 22 سبتمبر/ أيلول المقبل، ستكون من أجل انتخاب "مجالس الأحياء"، بينما ستكون انتخابات الإدارات المحلية في "القرى، البلدات، النواحي، والمقاطعات"، في 3 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل. وأضافت المصادر ذاتها أنّ المجلس حدد يوم 19 كانون الثاني/ يناير عام 2018، موعداً لعقد "انتخابات الأقاليم" وما يسمّى بـ"مؤتمر الشعوب الديمقراطي في شمال سورية". وبيّنت المصادر أنّ "المجلس التأسيسي للنظام الفدرالي الديمقراطي لشمال سورية"، صادق على "قانون التقسيمات الإدارية والقانون الانتخابي، وتحديد موعد الانتخابات الفدرالية خلال اجتماعه الثالث، والذي انعقد يومي 27 و28 يوليو/ تموز الجاري، ببلدة رميلان في مقاطعة الجزيرة." وفي الشأن ذاته، ذكرت مصادر، أنّ التقسيمات الإدارية التي أقرها المجلس المذكور والمؤسّس حديثاً، تشمل "إقليم الجزيرة"، والذي يضمّ "مقاطعة الحسكة، ومقاطعة قامشلو، وإقليم الفرات (والذي يضمّ مقاطعة عين العرب، ومقاطعة تل أبيض)، وإقليم عفرين (والذي يضم مقاطعة عفرين، ومقاطعة الشهباء) بالإضافة إلى جعل مدينة منبج بريف حلب الشرقي مقاطعة أيضاً". وجاءت هذه الخطوة بعد حديث عن فرض ضرائب من قبل "الإدارة الذاتية" على التجار وأصحاب المحال والمزارعين في مناطق سيطرتها بمحافظة الحسكة، واستمرارها في تجنيد الشباب إجبارياً في صفوف مليشيا "وحدات حماية الشعب" الكردية، الجناح العسكري لـ"حزب الاتحاد الديمقراطي" المصنف "منظمة إرهابية"، من قبل تركيا والائتلاف السوري المعارض.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19840 الصادر بتاريخ 30-7-2017 تحت عنوان: (أكراد سورية يمهدون لإعلان "إقليمهم") في الوقت الذي أعلنت دمشق وصول قواتها النظامية أمس إلى مشارف بلدة السخنة التي تعتبر عقدة وصل مهمة بين أرياف حمص ودير الزور ومدينة الرقة، أكبر تجمعات تنظيم «داعش»، حددت الجمعية التأسيسية لـ «اتحاد شمال سورية» أمس، موعد إجراء أول انتخابات على مختلف المستويات للإدارات المحلية والمناطقية التي تديرها على طول الحدود مع تركيا، ما اعتبر تمهيداً لإعلان إقليم مستقل. ولم يصدر بعد رد فعل من تركيا على الإعلان الذي من المؤكد أن تنظر إليه كخطوة استفزازية بالنظر إلى أنها تعتبر جميع التنظيمات الكردية في شمال سورية مؤيدة وداعمة لحزب العمال الكردستاني الذي يخوض حرباً ضدها منذ سنوات طويلة. وذكرت وكالة «حوار نيوز» الكردية، أن انتخابات ستجرى في 22 أيلول (سبتمبر) المقبل في ما يسمى الكومونات، أي المؤسسات البلدية. كما ستُنظَّم انتخابات في 23 تشرين الثاني (نوفمبر) للإدارات المحلية والمجالس الريفية والحضرية والإقليمية. وأخيراً، ستجرى انتخابات مجالس المحافظات في 19 كانون الثاني (يناير) 2018. ولم تعترف دمشق بـ «اتحاد شمال سورية» (يسمى أيضاً «المنطقة الاتحادية في شمال سورية») منذ إنشائه في آذار (مارس) 2016، في المناطق الخارجة عن سيطرة السلطات السورية الرسمية في الشمال، على رغم أنه يسيطر على مناطق واسعة على طول الحدود مع تركيا.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة