..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

أميركا تخشى خطة لإخراج قواتها من سورية، واتهام حزب الله بتصفية المفاوض الفليطي في عرسال

أسرة التحرير

٢٤ يوليو ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2779

أميركا تخشى خطة لإخراج قواتها من سورية، واتهام حزب الله بتصفية المفاوض الفليطي في عرسال

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

هدنة الغوطة... إدارة محلية وتجارة مع دمشق:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14118 الصادر بتاريخ 24-7-2017 تحت عنوان: (هدنة الغوطة... إدارة محلية وتجارة مع دمشق)
يتضمن اتفاق «خفض التصعيد» في غوطة دمشق، الذي حصلت «الشرق الأوسط» على مسودته، نشر 150 شرطياً روسياً في خطوط التماس بين قوات الحكومة والمعارضة، ورفع الحصار عن الغوطة وحرية انتقال البضائع والمدنيين عبر مخيم الوافدين إلى دمشق، إضافة إلى انتخاب مجلس محلي لإدارة شؤون المنطقة.
وقال مسؤول معارض لـ«الشرق الأوسط» إن رئيس «تيار الغد» أحمد الجربا كان «عراب» الاتفاق، الذي بدأ تنفيذه الجمعة وشهد أمس بعض الخروق، حيث إنه تواصل بالقيادتين السياسية والعسكرية في موسكو وأعقب ذلك اتصالات رفيعة لترتيب عقد المفاوضات في القاهرة بين ممثلي وزارة الدفاع الروسية و«جيش الإسلام» الأسبوع الماضي.
وجاء في المسودة: «تلتزم روسيا مع الطرف الآخر بجدول زمني محدد لإخراج الميليشيات الأجنبية كافة من سوريا لا سيما التي تحمل شعارات طائفية تخالف الهوية الوطنية»، إضافة إلى انتخاب «مجالس محلية من سكان هذه المنطقة، يعهد إليها إدارة شؤون المواطنين، وضمان النشاطات السلمية للمدنيين».

عرسال: اتهام حزب الله بتصفية المفاوض الفليطي:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18594 الصادر بتاريخ 24-7-2017 تحت عنوان: (عرسال: اتهام حزب الله بتصفية المفاوض الفليطي)
اتهمت عائلة أحمد الفليطي في عرسال، حزب الله، دون تسميته، بالوقوف خلف عملية اغتياله أثناء ما كان يحاول تجنيب عرسال والمنطقة شرور الحرب، مطالبة بسرعة التحقيق، وإحالة مرتكبي الجريمة من عناصر حزب الله إلى القضاء.
ميدانيا، خفت حدة الاشتباكات أمس (الأحد) بين حزب الله والمسلحين في الجرود والتي كبدت ميليشيات حزب الله خسائر فادحة وتسببت في أسر مسلح وأكثر من ٢٠ قتيلا، بخلاف العدد المتداول بين النشطاء المواكبين للمعركة.
فيما تواصلت مدفعية الجيش اللبناني استهداف مسلحين في ضهر الصفا الذين يحاولون التسلل عبر مراكزه في عرسال، في حين قال الوزير اوغاسبيان فِي تصريح له حول المعركة «كنت مقتنعا أن معركة جرود عرسال قادمة لا محال، لأن المنطقة تشكل أوسع حدود بين لبنان وسورية»، موضحاً أن الجيش اللبناني هو الجهة الوحيدة المخولة في حماية عرسال عطفاً على بيان تيار المستقبل وهو من يقرر كيفية التعامل مع الأمر.

استهداف مخيمات النازحين السوريين في جرود عرسال:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1057 الصادر بتاريخ 24-7-2017 تحت عنوان: (استهداف مخيمات النازحين السوريين في جرود عرسال)
سقط عدد من القذائف المدفعية على مخيمات النازحين السوريين في منطقة وادي حميد بجرود عرسال في الأراضي السورية، وذلك خلال المواجهات المستمرة بين "حزب الله" اللبناني وتنظيم "هيئة تحرير الشام" في جرود القلمون الغربي على الحدود السورية اللبنانية.
وقال عضو "المركز الإعلامي في القلمون الغربي"، حسين أبو علي، لـ"العربي الجديد"، اليوم الإثنين، إن مخيمات النازحين في وادي حميد بجرود عرسال، أستهدفت بالرشاشات الثقيلة وقذائف المدفعية بشكل متعمّد من قبل "حزب الله" اللبناني، وفق قوله.
ووصف أبو علي، الوضع الإنساني في المخيمات بـ"المزري جداً"، نتيجة حصار النازحين بسبب المعارك المستمرة وعدم قدرتهم على مغادرة المنطقة، واستهداف الحزب لأي حركة بالقناصات والرشاشات، لافتاً إلى أنه "لم تسجل إصابات اليوم بين النازحين".
وأضاف عضو المركز الإعلامي، المتواجد في منطقة عرسال، أن من يستطيع الوصول إلى حواجز الجيش اللبناني من النازحين السوريين والجرحى المدنيين يسمح له بالدخول إلى بلدة عرسال، لكن الوصول إلى حواجز الجيش بات صعباً نتيجة استهداف أي تحرك من قبل قوات "حزب الله".
ولفت إلى وجود أكثر من اثني عشر ألفاً من النازحين السوريين عالقين في مخيمات وادي حميد وسط غياب تام للخدمات الطبية والمنظمات الإغاثية.
وفي الشأن نفسه، ذكرت عدة مصادر محلية أن إصابات طفيفة وقعت بين النازحين في وادي حميد نتيجة استهداف المخيمات بالرشاشات، وأبدى ناشطون تخوفهم على النازحين في ظل الوضع الإنساني المتردي هناك.
وشن "حزب الله" اللبناني هجوماً جديداً، اليوم، بدعم من طيران النظام السوري على منطقة وادي الخيل في جرود عرسال اندلعت على أثره معارك عنيفة مع تنظيم "هيئة تحرير الشام".

أميركا تخشى خطة لإخراج قواتها من سورية:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19834 الصادر بتاريخ 24-7-2017 تحت عنوان: (أميركا تخشى خطة لإخراج قواتها من سورية)
أعربت الولايات المتحدة عن مخاوفها من أن تفقد موطئ قدمها في سورية بعد انتهاء الحرب ضد تنظيم «داعش». وحذر رئيس قيادة العمليات الخاصة في الجيش الأميركي ريموند توماس من أن روسيا تتجه لإخراج أميركا من سورية على غرار ما فعلته مع تركيا. وأوضح في تصريحات على هامش «مؤتمر أسبن» الأمني الذي يعقد في ولاية كولورادو الأميركية أن روسيا بات لها موطئ قدم قوي في سورية. وأضاف: «لدينا معضلة، فنحن نعمل في بلد ذي سيادة هو سورية. الروس وأنصارهم وحلفاؤهم تمكنوا بالفعل من إبعاد تركيا من سورية. نحن على مقربة من اليوم السيئ الذي سيقول لنا فيه الروس: لماذا أنتم لا تزالون في سورية أيها الأميركيون؟». وتابع موضحاً: «إذا لعب الروس هذه الورقة، قد تكون لدينا الرغبة في البقاء، من دون أن تكون لدينا القدرة على ذلك». وفي سورية مئات الجنود الأميركيين من القوات الخاصة و «المارينز»، يعملون تحت قيادة توماس مباشرة.
في موازاة ذلك، أفادت مصادر متطابقة في المعارضة السورية بأن موسكو تعزز وجودها في الجنوب السوري، وأنها شرعت في بناء قاعدة عسكرية شمال درعا.
ونقلت مجلة «نيوزويك» الأميركية عن توماس قوله إنه في الوقت الذي تشكل فيه مكافحة الإرهاب أولوية بالنسبة إلى بلاده، إلا أن القانون والمواثيق الدولية يمكن أن تمنع الولايات المتحدة من البقاء في سورية، إذ لم ينل تدخلها موافقة الحكومة السورية، على عكس روسيا التي تدخلت بطلب من النظام السوري.
وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف وصف الوجود العسكري الأميركي على الأراضي السورية بأنه «غير قانوني... هم جاؤوا غير مدعوين، وذلك ما يميّزهم عنا». وأكدت المصادر أن القوات النظامية أفرغت خلال الأيام الماضية «الكتيبة 110» في مقر قيادة الفرقة التاسعة بمدينة الصنمين في درعا، حيث تم وضع كرافانات جاهزة داخل الكتيبة خصصت للقوات الروسية. وبدأت هذه القوات بالتمركز داخلها منذ أيام، كما وصلت قوات روسية جديدة.
واعتبر الجنرال جوزيف دانفورد، رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات الأميركية أن مصالح روسيا وإيران متباينة في سورية، وأن ذلك سيظهر للعيان مع مرور الوقت.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع