..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

لقاء الأسد يطيح برئيس "مجلس أوروبا"، و"معطيات إيجابية" ترجح مشاركة الفصائل في "أستانة"

أسرة التحرير

٣٠ إبريل ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2584

لقاء الأسد يطيح برئيس

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

لقاء الأسد يطيح برئيس "مجلس أوروبا":

كتبت صحيفة عكاظ في العدد 18509 الصادر بتاريخ 30-4-2017 تحت عنوان: (لقاء الأسد يطيح برئيس "مجلس أوروبا")
حجبت الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا أمس الأول، الثقة عن رئيسها الإسباني بيدرو أغرامونت بسبب لقائه بشار الأسد في مارس الماضي. وأوضحت الجمعية البرلمانية للمجلس في بيان أن مكتبها عقد اجتماعا لبحث زيارة أغرامونت لسورية، التي أجراها برفقة وفد من أعضاء مجلس الدوما الروسي (مجلس النواب) وأنها قررت حجب الثقة عنه رغم تغيبه عن الجلسة.
ومن جهته، ذكر نائب رئيس الجمعية البريطاني السير روجر غال للصحفيين، أن أغرامونت فضل عدم حضور اجتماع الجمعية ولم يرسل رسالة استقالة، لذا فإن المكتب اضطر لأخذ هذه الخطوات.
وكان أغرامونت قد واجه انتقادات أوروبية واسعة عقب الزيارة، وتذرّع بأنه أجراها بصفته سيناتورا إسبانيا ثم عاد فاعتذر عنها (الإثنين) الماضي، وقال في افتتاح الدورة الربيعية للجمعية البرلمانية الأوروبية: «زيارة سورية كانت خطأ، وأنا أعترف بهذا»، الأمر الذي لم يشفع له لدى أعضاء الجمعية.

"معطيات إيجابية" ترجح مشاركة الفصائل في "أستانة":

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14033 الصادر بتاريخ 30-4-2017 تحت عنوان: ("معطيات إيجابية" ترجح مشاركة الفصائل في "أستانة")
كشفت مصادر في المعارضة السورية لـ«الشرق الأوسط»، أن الفصائل توافقت على المشاركة في محادثات آستانة المقررة الأربعاء المقبل، على ضوء «معطيات إيجابية» ترتبط بآلية تنفيذ وقف إطلاق النار ودخول أطراف ضامنة جديدة، بعدما كان الأمر مقتصراً على روسيا وإيران وتركيا.
وقال عضو وفد المعارضة إلى آستانة، العميد فاتح حسون، لـ«الشرق الأوسط»، إن «عوامل جديدة إيجابية أضيفت إلى جدول أعمال المفاوضات، وأرسلت إلينا بشكل غير رسمي مع الدعوة، على أن يتم البحث فيها ودراستها رسمياً في جلسات المؤتمر». غير أن أطرافاً في المعارضة حذرت من تأثير الاقتتال الذي دخل يومه الثاني، أمس، بين «جيش الإسلام» من جانب و«فيلق الرحمن» و«هيئة تحرير الشام» من جانب آخر، في غوطة دمشق.
وغداة نشر الولايات المتحدة «قوة ردع» على الحدود السورية - التركية، لاحتواء المواجهات المتصاعدة بين حليفيها الجيش التركي و«وحدات حماية الشعب» الكردية، عرض الرئيس التركي رجب طيب إردوغان على الإدارة الأميركية توحيد جهودهما لتحويل الرقة إلى «مقبرة» لتنظيم داعش، بهدف إقناعها بالتخلي عن الأكراد.
وفي موسكو، قدم وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، عرضاً لواشنطن للتعاون «للتصدي للإرهاب» في سوريا. وشدد على أهمية «تضافر جهود جميع القوى التي تحارب الإرهاب في سوريا، بما في ذلك القوات الجوية الروسية والتحالف الدولي بزعامة الولايات المتحدة». وأعرب عن أمله في تجاوب أميركي.

استئناف عمليات التهجير من حي الوعر في حمص:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 972 الصادر بتاريخ 30-4-2017 تحت عنوان: (استئناف عمليات التهجير من حي الوعر في حمص)
دخلت حافلات التهجير التابعة للنظام السوري، صباح اليوم الأحد، إلى حي الوعر في مدينة حمص، من أجل إجلاء الدفعة السابعة من الأهالي ومقاتلي المعارضة السورية المسلحة، الرافضين مصالحة النظام، فيما واصلت قواته محاولات اقتحام حي القابون شرق دمشق.
وفي حديث مع "العربي الجديد"، قال الناشط جلال التلاوي إن حافلات التهجير دخلت إلى حي الوعر المحاصر عند الساعة السادسة صباحا، لتبدأ عملية ركوب الراغبين في مغادرة الحي من الأهالي ومقاتلي المعارضة، تمهيدا لنقلهم إلى إدلب.
وأوضح التلاوي أن عدد أفراد الدفعة السابعة 1850 شخصا، سيتوجّهون إلى مخيم ساعد في ريف إدلب، عبر طريق حمص سلمية، وفق الاتفاق مع قوات النظام السوري، بواسطة خمسين حافلة وثماني شاحنات لنقل الأمتعة.
ويأتي تهجير الدفعة السابعة تنفيذا لاتفاق فرضه النظام السوري على المعارضة في حي الوعر، برعاية روسية، بعد حصار وتصعيد عسكري استمر عدة سنوات.

ثمانية قتلى من الدفاع المدني السوري في غارة جوية:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19749 الصادر بتاريخ 30-4-2017 تحت عنوان: (ثمانية قتلى من الدفاع المدني السوري في غارة جوية)
قال الدفاع المدني السوري على حسابه في «تويتر» أمس (السبت)، إن ثمانية متطوعين قتلوا عندما استهدفت ضربة جوية مركزاً له في ريف حماة الشمالي.
ويعمل الدفاع المدني السوري، المعروف أيضا باسم «الخوذ البيضاء»، في مناطق تسيطر عليها المعارضة في سورية. وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» إن مركز الدفاع المدني المستهدف يقع في بلدة كفر زيتا في ريف حماة الشمالي وإنه تعرض لقصف جوي وصاروخي عنيف أمس. ويشن الجيش السوري، مدعوماً بضربات جوية روسية وفصائل مسلحة تدعمها إيران، حملة ضد مناطق المعارضة شمال مدينة حماة التي تسيطر عليها الحكومة السورية في مواجهة مكاسب حققتها المعارضة الشهر الماضي.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع