أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2886
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18508 الصادر بتاريخ 29-4-2017 تحت عنوان: (أردوغان: تركيا وأمريكا يمكنهما تحويل الرقة إلى مقبرة لداعش) أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن تركيا والولايات المتحدة يمكنهما إذا وحدتا قواهما تحويل الرقة ـ المعقل الرئيس لتنظيم داعش في سورية ـ إلى مقبرة للإرهابيين. وقال أردوغان خلال كلمة ألقاها في اسطنبول اليوم (السبت): إن أمريكا الهائلة، والتحالف وتركيا، قادرون على توحيد قواهم وتحويل الرقة إلى مقبرة لداعش من جهة أخرى، أعلن الجيش التركي في بيان، أنه قتل 14 من مسلحي حزب العمال الكردستاني في ضربات جوية بشمالي العراق اليوم. وأوضح أن ستة مسلحين قتلوا بمنطقة سينات-هفتان، فيما قتل ثمانية في الريف المحيط ببلدة أديامان بضربتين جويتين.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14032 الصادر بتاريخ 29-4-2017 تحت عنوان: (لافروف: موسكو مستعدة للتعاون مع واشنطن بشأن سوريا) نقلت وكالات أنباء روسية عن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قوله اليوم (السبت) إن موسكو مستعدة للتعاون مع الولايات المتحدة في شأن حل الأزمة السورية. ومن حين إلى آخر تؤكد السلطات الروسية استعدادها لاستئناف التعاون مع واشنطن في شأن سوريا وقضايا دولية أخرى في سبيل مكافحة الإرهاب. لكن العلاقات بين البلدين شهدت تراجعاً جديداً بعدما أطلقت الولايات المتحدة صواريخ على قاعدة عسكرية في سوريا لمعاقبة حليفة موسكو على استخدامها لغاز سام في أبريل (نيسان) الماضي. ودانت روسيا التحرك الأميركي. وذكرت وكالة «إنترفاكس» للأنباء أن نائب لافروف، ميخائيل بوغدانوف قال أيضاً اليوم، إن السلطات الروسية تأمل في أن تشارك المعارضة السورية المسلحة في محادثات السلام المقررة في عاصمة كازاخستان، آستانة يومي الثالث والرابع من مايو (أيار) المقبل.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19748 الصادر بتاريخ 29-4-2017 تحت عنوان: ("بورصة أسماء" لخلافة الأسد و"استفتاء" لتحديد مصيره) عبارة لافتة تلك التي أطلقها قبل يومين، الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف في شأن عدم تراجع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن موقفه حيال مصير الرئيس السوري بشار الأسد. قال بيسكوف: «بوتين لم يغير موقفه حيال مصير الأسد» و «الرئيس الروسي ليس محامياً عن الأسد، لكنه يدافع عن القانون الدولي». العبارة التي قيلت أثناء وجود وزير الخارجية السعودي عادل الجبير في قصر الضيافة التابع للخارجية الروسية، لإجراء محادثات مع نظيره سيرغي لافروف، هدفت إلى إيصال رسالة واضحة إلى أطراف دولية وإقليمية بأن الحديث عن صفقة محتملة ما زال مؤجلاً، وأن موسكو ما زالت متمسكة بمواقفها من دون تغيير. في المقابل، خرج الوزير السعودي من لقائه ليؤكد أن الرياض «لا ترى دوراً للأسد في مستقبل سورية، بعدما بات مسؤولاً عن قتل نصف مليون سوري وتدمير مقدرات البلاد، وتهجير حوالى 12 مليوناً». وعلى رغم أن التصريحات الصادرة عن الكرملين توحي باستمرار الخلاف حول ملف مفصلي في التسوية السورية، ليس فقط مع السعودية بل أيضاً مع جهات إقليمية ودولية عدة، فإن المغزى المقابل الذي أوحت به عبارة بيسكوف لم يعد يقبل الجدل: «بات مصير الأسد مطروحاً على طاولة التفاوض بين روسيا والأطراف المختلفة». هذا تطور يبدو مساره مخالفاً لهوى الكرملين، الذي لم يُخف ارتياحه أكثر من مرة في نهاية العام الماضي، إلى أن هذا الملف لم يعد مثاراً على أجندة المحادثات في أي اجتماعات دولية أو إقليمية. وتشير معطيات حصلت عليها «الحياة» إلى أن النقاشات حول هذا الملف ذهبت بعيداً، فالطرف الأميركي عرض على الروس خلال زيارة وزير الخارجية ريكس تيلرسون موسكو أخيراً، «إيجاد أي بديل آخر من الأسد تختاره موسكو»، وأن الغرب لن تكون لديه مشكلة في التعامل مع شخص آخر، ما يُعد مؤشراً إلى أن بورصة الأسماء بدأت في التداول بين روسيا والأطراف التي تُجري حوارات معها. وفي حين اقترحت موسكو البدء بالعملية وفق الأجندة الدولية المتفق عليها، أي بإقرار دستور يؤسس لانتخابات مباشرة وشفافة تشرف عليها الأمم المتحدة بدقة بعد مرور ستة شهور. لكن الجديد أن الروس ألمحوا إلى أن الأسد سيكون مقيد الصلاحيات في هذه الفترة الانتقالية. لكنه سيكون قادراً على خوض انتخابات جديدة مع انتهاء المرحلة الانتقالية إلى جانب المرشحين الآخرين. لكن المشكلة كما يشير بعضهم، أن الوصول إلى صياغة الدستور وإطلاق المرحلة الانتقالية تقتضي جدية في المفاوضات تبدو غائبة حالياً من طرف النظام، وهو ما دفع أطرافاً إقليمية لأن تقترح على موسكو سيناريو بديلاً يتمثل في إجراء استفتاء واسع ونزيه على الثقة بالأسد، وفي حال جاءت النتيجة بفقدانه الثقة سيكون عليه أن يتنحى لإطلاق مرحلة انتقالية. وتردد أن موسكو سألت محاوريها أكثر من مرة عن الأسماء البديلة المحتملة، وأشارت إلى أن الخشية الرئيسية هي أن رحيل الأسد حالياً سيتسبب في إطلاق مرحلة فوضى ستستفيد منها الجماعات الإرهابية. وعلى رغم ذلك أشار ديبلوماسيون إلى أن ثمة أسماء تم التداول في شأنها خلف أبواب مغلقة. كما لفت بعضهم إلى أن موسكو تلقت اقتراحات محددة بمنح الأسد ومجموعة محددة من أعوانه حصانة كاملة من أي ملاحقات محلية أو دولية في مقابل تسهيل إطلاق مرحلة انتقالية جدية. وقال لـ «الحياة» ديبلوماسي روسي إن كل الأفكار التي باتت مطروحة للنقاش لم تقنع موسكو حتى الآن، وإن الحديث «ما زال يراوح عن دور شخص ومصيره ويتم تجاهل التداعيات المحتملة لخطوة متسرعة في هذا الاتجاه».
كتبت صحيفة العربي الجديد في العد 971 الصادر بتاريخ 29-4-2017 تحت عنوان: (روسيا تعلن استعدادها للتعاون مع أميركا بشأن سورية) أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم السبت، عن استعداد بلاده للتعاون مع الولايات المتحدة الأميركية بشأن الملف السوري. وقال لافروف، خلال لقائه نظيره الأردني أيمن الصفدي، في العاصمة الروسية موسكو: "أؤكد لكم أنّنا مستعدون لذلك تماماً. نأمل أن تبدي واشنطن أيضاً مثل هذا الموقف". وأضاف: "يجب توحيد جهود كل من يكافح الإرهاب في سورية، وأقصد القوات الجوية الفضائية الروسية، والتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة على حد سواء". وبعيد هجوم بالأسلحة الكيميائية شنته طائرات النظام على بلدة خان شيخون بريف إدلب، شمالي سورية، قُتل فيه أكثر من 100 مدني، وأصيب أكثر من 500 غالبيتهم من الأطفال، في 4 أبريل/ نيسان، قصفت الولايات المتحدة، بصواريخ من طراز "توماهوك"، قاعدة الشعيرات الجوية بمحافظة حمص وسط سورية.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10548 الصادر بتاريخ 29-4-2017 تحت عنوان: ("ماكرون" يهاجم النظام السوري ويؤكد: لا مستقبل لبشار في سوريا) قال مرشح الوسط لانتخابات الرئاسة الفرنسية “إيمانويل ماكرون”، إنه في حال تم انتخابه رئيساً للبلاد فإن من مهام إدارته في سوريا العمل مع الشركاء الدوليين على وضع حد للصراع السوري وإنهاء حكم بشار الأسد. وصرح "ماكرون": "علينا أن نتدخل ضد من يستخدمون الأسلحة الكيماوية لقتل المدنيين في سورية ووضع حد لجرائم الأسد بحق الأبرياء بعدما شكل الصمت الدولي عن تلك المجازر مبرراً لقتل المزيد من الأطفال والنساء دون ذنب وهو ما لن يستمر"، موضحاً عزمه التركيز على الحل السياسي بعيداً عن الحلول العسكرية. من خلال الدعوة لمؤتمر دولي بمشاركة واسعة من دول العالم والأمم المتحدة للوصول إلى حلول توافقية حقيقية من شأنها أن تمهد لانتقال سياسي في سوريا لا مكان للأسد فيها على عكس ما ذهبت إليه إيران وموسكو في أستانا دون تحقيق أي تقدم في وقف إطلاق النار على الأرض ووقف استهداف المدنيين. تصريحات "ماكرون" الأخيرة بشأن سوريا هو استمرار للسياسة الفرنسية تجاه الصراع السوري وموقفها من عدم إمكانية بقاء الأسد في السلطة بعد كل هذه المجازر التي ارتكبتها قواته بحق الأبرياء، آخرها مجزرة الكيماوي في مدينة خان شيخون، إذ أثبتت نتائج التحاليل لأجهزة المخابرات الفرنسية مسؤولية النظام عن ارتكابها.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3328 الصادر بتاريخ 29-4-2017 تحت عنوان: (الأمم المتحدة تحقق في ادعاءات عن 45 هجوما كيميائيا في سوريا) أعلن المدير العام لمنظمة حظر الاسلحة الكيميائية، أحمد أوزومجو الجمعة ان خبراء من المنظمة يحققون في تقارير حول استخدام الأسلحة الكيميائية 45 مرة في سوريا منذ العام الماضي. وقال أوزومجو في تصريحات صحفية ان هناك "لائحة طويلة من الادعاءات" حول استخدام اسلحة كيميائية تم الابلاغ عنها لقسم العمليات في المنظمة مشيرا الى ان 30 حادثة وقعت في الجزء الثاني من عام 2016 فيما وقعت منذ بدء هذا العام 15 حادثة منفصلة. وتتضمن اللائحة الهجوم بغاز السارين في 44 نيسان على خان شيخون في سوريا الذي اوقع 88 قتيلا، بينهم 31 طفلا. وقال أوزومجو "كل هذه الادعاءات موثقة من قبل خبرائنا، الذين يتابعون هذه الامور يوميا من مركز عملياتنا".
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة