أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2944
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18506 الصادر بتاريخ 27-4-2017 تحت عنوان: (غارة إسرائيلية تستهدف قاعدة لحزب الله بمحيط مطار دمشق) وقع انفجار كبير اليوم بالقرب من مطار دمشق الدولي، وسط أنباء عن غارات لطائرات إسرائيلية استهدفت موقعا عسكريا. وأفادت وكالة رويترز نقلاً عن مصدر استخباراتي لم تحدده بأن غارة إسرائيلية استهدفت مستودع أسلحة لميليشيات حزب الله اللبناني في مطار دمشق الدولي، موضحة أن إيران تستغل المطار كجسر جوي لإمداد حلفائها وكانت الوكالة قد نقلت، في وقت سابق، عن مصادر في المعارضة أن ضربات صاروخية استهدفت مستودع ذخيرة وقاعدة قرب المطار تستخدمها ميليشيات تدعمها طهران، في حين قالت وكالة سبوتنيك الروسية إن الطيران الإسرائيلي استهدف السرب العسكري داخل المطار بخمس غارات وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان عن وقوع انفجار في محيط مطار دمشق الدولي أعقبه حريق في المكان نفسه في ساعة مبكرة من صباح اليوم الخميس من جهته، أقر إعلام ميليشيات حزب الله أن الغارة إسرائيلية، وذكرت وسائل إعلام موالية للنظام أن الانفجار الذي سمع صداه في معظم أحياء دمشق ناجم عن غارة إسرائيلية تسببت في تفجير خط الغاز المساعد المغذي لتوليد الكهرباء في العاصمة.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14030 الصادر بتاريخ 27-4-2017 تحت عنوان: (الجبير: لا مكان لإيران ومليشياتها في العالم العربي) شدد وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، من موسكو أمس، على رفض بلاده السياسات التي تنهجها إيران والميليشيات التابعة لها في المنطقة العربية. وقال في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الروسي سيرغي لافروف إنه «لا مكان لقوات (الحرس الثوري) الإيراني وقوات (حزب الله) في أي مكان بالعالم العربي». ووصف الجبير تدخلات «الحرس الثوري» في العراق وسوريا ولبنان وفي الخليج واليمن، بأنها «غير مقبولة ومرفوضة». واتهم «حزب الله» اللبناني بأنه يقوم بعمليات في أماكن مختلفة تنفيذاً للأجندة الإيرانية، مؤكداً استمرار مساعي الرياض لوضع حد لتلك «التدخلات». ورغم تشديد لافروف على أنه «لا توجد خلافات غير قابلة للحل» بين موسكو والرياض إزاء مناقشة حلول الأزمة السورية، فإنه قال إن «حزب الله» والقوات الإيرانية يعملان في سوريا «تلبية لطلب الحكومة السورية، تماماً مثل القوات الجوية الروسية». وأضاف: «نعرف موقف المملكة العربية السعودية، ومن الواضح أن مواقفنا في هذا الشأن غير متطابقة على الإطلاق، لكننا متفقون على أن تسوية الأزمة في سوريا تتطلب مشاركة كل الأطراف السورية دون استثناء».
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 969 الصادر بتاريخ 27-4-2017 تحت عنوان: (غارات إسرائيلية تستهدف قاعدة عسكرية قرب مطار دمشق) قصفت طائرة حربية، يُعتقد أنّها تابعة للاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، قاعدة عسكرية، قرب مطار دمشق الدولي، على أطراف العاصمة السورية، ما أسفر عن حدوث انفجارات متتالية، أدّت إلى حدوث العديد من الحرائق. وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" إنّ "الطائرة الإسرائيلية استهدفت مخازن أسلحة، وسرب طائرات عسكرية، قرب مطار دمشق، ما أدى إلى حدوث انفجارات وحرائق هائلة"، وسط أنباء عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف قوات النظام ومليشياته، وفقاً للمصادر. كما نقلت وكالة "رويترز" عن مصدر استخباراتي قوله، إن ضربة إسرائيلية أصابت، اليوم الخميس، مستودعاً لتوريد الأسلحة تديره جماعة حزب الله اللبنانية قرب مطار دمشق، حيث يتم إرسال إمدادات منتظمة من طهران على طائرات تجارية وطائرات شحن عسكرية. وأضاف المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن المستودع يتعامل مع كميات كبيرة من الأسلحة التي ترسلها إيران جواً بانتظام. ولم يذكر المزيد من التفاصيل. وأوضح أن المستودع يستقبل جزءاً كبيراً من الأسلحة التي يتم توريدها لمجموعة من المليشيات المسلحة التي تدعمها إيران، على رأسها "حزب الله" اللبناني. كما قال وزير الاستخبارات الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن جيش الاحتلال سيتدخل في كل مرة تتبلغ فيها "معلومات خطيرة" عن نقل أسلحة إلى "حزب الله" اللبناني. ولم يؤكد الوزير الإسرائيلي وقوع الغارة. لكنه قال لإذاعة الجيش، حسب ما نقلت وكالة "فرانس برس": "نعمل على تفادي نقل أسلحة متطورة من إيران عبر سورية إلى "حزب الله" في لبنان". وتابع: "عندما نتبلغ معلومات خطيرة حول مشروع بنقل أسلحة إلى "حزب الله" فسنتدخل. هذا الحادث منسجم تماماً مع هذه السياسة". وفجر اليوم الخميس، سُمع دوي انفجارات في الأطراف الشرقية للعاصمة السورية دمشق، ونشبت على إثرها "حرائق هائلة، أضاءت سماء المنطقة"، وفق مصادر محلية. بدورها، ذكرت صفحات مقرّبة من النظام أنّ "الانفجارات ناتجة عن غارات جويّة، نفّذتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي، على مستودعات ذخيرة ووقود، في مطار دمشق الدولي". وأشارت مواقع أخرى إلى أنّ "حريقاً أصاب خطاً للغاز، يمرّ بالقرب من مطار دمشق، خلّف انفجارات وحرائق متتالية"، نافيةً، "حدوث أي قصف في المنطقة".
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19746 الصادر بتاريخ 27-4-2017 تحت عنوان: (توافق سعودي - روسي على دعم "آستانة" وخلاف على مصير الأسد) أكدت موسكو والرياض سعيهما الى تقريب وجهات النظر وتعزيز التعاون الثنائي. وعلى رغم بروز تباينات واسعة في المواقف حيال الشأن السوري، أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف «عدم وجود خلافات غير قابلة للتجاوز». وقال نظيره السعودي عادل الجبير إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز قبِل دعوة الرئيس فلاديمير بوتين لزيارة روسيا، في إشارة إلى تقدم الحوارات بين البلدين. وعقد الوزيران جلسة محادثات مطولة، أكدا في ختامها خلال مؤتمر صحافي مشترك، «تطابق المبادئ السياسية للبلدين». ولفت الجبير إلى أهمية مواصلة الحوار في مختلف المجالات. وزاد أن القيادة الروسية وجهت دعوة رسمية إلى خادم الحرمين الشريفين و «تم قبول الدعوة ويتم العمل على تحديد مواعيد الزيارة». وظهر توافق على دعم مفاوضات آستانة وخلاف على مصير الأسد. وركز لافروف على قدرة الطرفين على تجاوز الخلافات البارزة في الشأن السوري، لافتاً إلى أن موسكو والرياض تشاركان في المجموعة الدولية لدعم التسوية في سورية التي وضعت أسساً للتسوية. وقال إن «السعودية وروسيا كانتا من البلدان التي ساهمت في وضع القرار الدولي الرقم 2254 الذي يتضمن مبادئ التسوية السورية، بما في ذلك الحق الحصري للشعب السوري في إقرار مصير بلاده». وزاد: «أمامنا عمل ضخم يجب القيام به تحت رعاية الأمم المتحدة، كما يجب خلاله التأثير في أطراف النزاع السوري من جانب اللاعبين الخارجيين من أجل تشجيعهم على العمل في شكل بناء للبحث عن مقاربات مشتركة في شأن مستقبل البلاد». وأكد الوزير الروسي تطابق مواقف روسيا والسعودية من خطر الإرهاب الدولي، لا سيما تهديدات تنظيم «داعش»، مشيراً إلى أن الخطر الإرهابي «يهدد في شكل مباشر دول المنطقة وأمن كل من السعودية وروسيا».
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10546 الصادر بتاريخ 27-4-2017 تحت عنوان: (ضربة إسرائيلية تصيب مستودعا لإمدادات الأسلحة الإيرانية في دمشق) قال مصدر بالمخابرات في المنطقة، إن ضربة إسرائيلية أصابت اليوم، الخميس، مستودعا لتوريد الأسلحة تديره جماعة حزب الله اللبنانية قرب مطار دمشق، حيث يتم إرسال إمدادات منتظمة من طهران على طائرات تجارية وطائرات شحن عسكرية. وقال المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، إن المستودع يتعامل مع كميات كبيرة من الأسلحة التي ترسلها إيران جوا بانتظام. ولم يذكر المزيد من التفاصيل. وأضاف المصدر أن المستودع يستقبل جزءا كبيرا من الأسلحة التي يتم توريدها لمجموعة من الفصائل المسلحة التي تدعمها إيران، على رأسها جماعة حزب الله، التي تضم آلاف المقاتلين الذين يقاتلون على بعض أعنف الجبهات ضد المعارضة السورية المسلحة.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3627 الصادر بتاريخ 27-4-2017 تحت عنوان: (أردوغان يفجر مفاجأة بموقف بوتين من الأسد) أكد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، خلال مقابلة لوكالة "رويترز"، أن هناك تغيرا في الموقف الروسي إزاء رئيس النظام السوري بشار الأسد، وقد شعر أردوغان بهذا التغيير ــ على حد قوله ــ بعد حديثه الأخير مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقال أردوغان إن ما من سبيل للتوصل إلى حل للصراع في سوريا ما دام الأسد في السلطة، وقال إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغه أنه ليس ملتزما بصفة شخصية بالرئيس السوري. وكشف أردوغان لـ"رويترز" يوم الثلاثاء عن الحديث الذي دار بينه وبين بوتين، حيث قال الأخير "أردوغان…لا تفهمني بشكل خاطئ. لا أدافع عن الأسد ولست محاميه الشخصي". وأصر أردوغان أنه ما من سبيل للتوصل إلى حل للصراع في سوريا ما دام الرئيس بشار الأسد في السلطة، حيث قال "الأسد ليس عنوانا لحل منتظر في سوريا، ويجب على المجتمع الدولي إجبار الأسد على التنحي".
هيئة الشام الإسلامية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة