أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2761
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18495 الصادر بتاريخ 16-4-2017 تحت عنوان: (عميد سوري منشق: الأسد يخزن أطنانا من السلاح الكيماوي) كشف رئيس أبحاث الأسلحة الكيماوية السابق في سورية العميد زاهر الساكت أن بشار الأسد يخزن مئات الأطنان من الأسلحة الكيماوية. وقال الساكت، الذي انشق عن النظام السوري عام 2013، في حوار لصحيفة «التلغراف» البريطانية نشرته أمس (السبت)، إن الأسد خدع مفتشي الأمم المتحدة، الذين أرسلوا لتدمير الأسلحة الكيماوية بموجب الاتفاق الأمريكي الروسي، بعد مقتل مئات الأشخاص في هجوم بغاز السارين على ضواحي دمشق عام 2014. وذكر الساكت أن المخزونات غير المعلنة لدى النظام تشمل مئات الأطنان من غاز السارين، وقنابل يمكن تعبئتها بمواد كيماوية قاتلة، ورؤوس حربية كيماوية لصواريخ سكود، مشيرا إلى أنه منذ عام 2013 تم نقل أطنان من المواد الكيماوية إلى الجبال المحصنة خارج حمص، ومدينة جبلة الساحلية قرب طرطوس. وأوضح أن دمشق قامت بخلط غازات مختلفة، مثل السارين والغاز المسيل للدموع، لإيجاد مزيد من الأعراض التي من شأنها أن تجعل من الصعب تحديد نوعية السلاح الكيماوي المستخدم.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14019 الصادر بتاريخ 16-4-2017 تحت عنوان: (مجزرة تربك "التبادل السكاني" في سوريا) سقط مائة قتيل على الأقل ونحو 500 جريح في انفجار استهدف أمس قافلة من الحافلات تقل نازحين من بلدتي كفريا والفوعة المواليتين للنظام السوري كانوا في طريقهم إلى مدينة حلب شمال البلاد. وتضاربت المعلومات حول طبيعة الانفجار، ففيما تحدث المرصد السوري لحقوق الإنسان عن تفجير سيارة مفخخة، أفادت وسائل إعلام تابعة للنظام السوري بأن انتحارياً فجّر سيارة ملغومة قرب قافلة الحافلات. وقال المرصد إن سيارة (بيك آب) مفخخة، استهدفت نقطة تجمع حافلات الخارجين من الفوعة وكفريا، التي كانت لا تزال متوقفة منذ صباح الجمعة في منطقة الراشدين. في غضون ذلك, اتهم مصدر رفيع المستوى في المعارضة، في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية، النظام بأنه دبر عملية التفجير، لافتاً إلى أن السيارة المفخخة التي وصلت إلى مكان الحافلات «قدمت من مناطق قوات النظام وتحمل مواد غذائية وأن عدداً من عناصر (حزب الله) اللبناني هربوا من مكان تجمع الحافلات واستغلوا الفوضى التي حصلت بعد التفجير ودخلوا مناطق سيطرة النظام». وفي وقت لاحق أمس، استؤنفت عملية ترحيل مهجري البلدات الأربع الفوعة وكفريا ومضايا والزبداني الذين بقوا عالقين لـ37 ساعة في أطراف مدينة حلب، نتيجة خلافات بين «هيئة تحرير الشام» والطرف الإيراني، حول وضع المسلحين في الزبداني في ريف دمشق.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 958 الصادر بتاريخ 16-4-2017 تحت عنوان: (النظام يقصف درعا وحلب... وتواصل الاشتباكات في الطبقة) شن الطيران الحربي الروسي، منذ صباح اليوم الأحد، غارات على أحياء درعا الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية، كما تعرضت مناطق في حلب وحماة لقصف جوي، في حين تصدّت المعارضة لمحاولة تسلل من قوات النظام السوري في ريف القنيطرة. وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" إن الطيران الحربي الروسي شن خمس غارات بصواريخ وقنابل عنقودية على الأحياء السكنية الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية المسلحة في درعا البلد، ما أحدث دمارا كبيرا، في حين وقعت اشتباكات بين الأخيرة وقوات النظام في حي المنشية. وتزامن ذلك مع غارات جوية روسية وقصف صاروخي من قوات النظام السوري على محيط مدينتي عندان وكفر حمرة بريف حلب الشمالي، ومدن اللطامنة وطيبة الإمام ومحيط صوران بريف حماة الشمالي، استخدم خلالها الطيران الروسي قنابل فسفورية. في المقابل، تمكنت المعارضة السورية المسلحة من تدمير دبابة لقوات النظام السوري على جبهة بلدة كوكب في ريف حماة الشمالي، إثر استهدافها بصاروخ "تاو". من جانبه، أعلن المكتب الإعلامي لـ"جيش التوحيد" في القنيطرة عن إحباط محاولة تسلل من قوات النظام على محور بلدتي العجرف والصمدانية الغربية بريف القنيطرة الأوسط، جنوب سورية الغربي. إلى ذلك، تحدث "مركز حمص الإعلامي" عن مقتل مدني وسقوط جرحى جراء قصف من طيران النظام السوري على مدينة كفرلاها، وقصف مدفعي على مدينة تلدو، في منطقة الحولة بريف حمص الشمالي، مساء أمس السبت.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19735 الصادر بتاريخ 16-4-2017 تحت عنوان: (لا صفقة في سورية فقط ولا اتفاق جزئياً) لم يظهر الرئيس السوفياتي السابق ميخائيل غورباتشوف خلال العامين الأخيرين، إلا «مبشّراً» بـ «حرب باردة جديدة»، أو محذّراً من انزلاق الوضع نحو «حرب ساخنة». والرجل الذي قضى ربع القرن الأخير، يدفع عن نفسه تهمة «خيانة مصالح» بلاده، والتسبُّب بتدمير القوة العظمى في السابق، ظهر بعد يومين فقط على زيارة وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون لموسكو، ليقول إنه «يرصد مؤشرات اندلاع الحرب الباردة الجديدة». ويرى في تكثيف الحشود العسكرية في أوروبا وتدهور العلاقات بين الدول، وتنامي سياسات المحاور والأحلاف، إشارات سلبية إلى دخول العالم في نفق مواجهة، باتت قوات الخصمين الرئيسيين فيها (روسيا والولايات المتحدة) «تقف أنفاً لأنف». يختلف هذا المنطق «التحذيري» عن اللغة التي يتحدث بها وزير الخارجية سيرغي لافروف. وعلى رغم أن عبارات ثعلب السياسة الروسية توحي أيضاً بمنطق المواجهة، لكنه يصرّ على إضفاء نوع من «نشوة الانتصار» على كلماته. وعندما كان لافروف يتحدث بعد يوم على زيارة تيلرسون، أمام اجتماع للديبلوماسيين الروس، قال إن مشكلة الغرب عموماً وواشنطن خصوصاً تكمن في النزوع نحو «إنكار الواقع»، لأن «الطرف الآخر لا يريد أن يقتنع بأنه «خسر قيادة العالم». وزاد: «عليهم (في الغرب) أن يقتنعوا بالأمر الواقع الجديد على رغم مرارته... اعتادوا لقرون أن يحتفظوا بمواقع القيادة، ولا يريدون الاعتراف بأن العالم تغيّر وبات متعدّد الأقطاب». تعكس هذه العبارات الفهم الروسي للعلاقات القائمة الآن على المسرح الدولي. وبهذا المنطق اعتبرت موسكو أن المحادثات مع واشنطن يجب أن تنطلق من فكرة الإقرار بالمتغيّرات على المسرح الدولي، و «استعادة روسيا مكانة القوة العظمى في العالم»، ما يعني أن أي تسوية مقترحة لمشكلة إقليمية ودولية لا تراعي هذا التطور، لن يُكتب لها النجاح.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10535 الصادر بتاريخ 16-4-2017 تحت عنوان: (الأمم المتحدة تدين الهجوم على حي الراشدين بسوريا) أدان الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس الهجوم الذي وقع أمس /السبت/ قرب تجمع الحافلات التي تنقل أهالي بلدتي كفريا والفوعة في منطقة الراشدين غربي حلب، وراح ضحيته العشرات من المدنيين. وأعرب غوتيريس في بيان صدر عنه اليوم عن تعازيه لأسر ضحايا الحادث متمنيا للمصابين الشفاء العاجل.. مشددا على ضرورة تقديم المسؤولين عن الهجوم اليوم إلى العدالة. ودعا الأمين العام للأمم المتحدة الأطراف المعنية إلى توفير الأمن والحماية للمدنيين الذين سيتم ترحليهم الى مناطق أخرى. وقد أعلن الدفاع المدني في مدينة حلب السورية ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار السيارة المفخخة في حي الراشدين إلى 100 قتيل و500 جريح.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3617 الصادر بتاريخ 16-4-2017 تحت عنوان: (وزير الخارجية البريطاني يصف الأسد بـ"الإرهابي الأكبر") وصف وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون رئيس النظام السوري بشار الأسد بـ”إلارهابي الأكبر” داعيا روسيا إلى الاعتراف بأنه “سام” بالمعنيين الحرفي والمجازي للكلمة. وكتب جونسون في مقالة نشرتها صحيفة “صنداي تلغراف” أن موسكو حليفة دمشق لا تزال تملك الوقت لتكون على “الجانب الصحيح من وجهة النظر” بشأن النزاع في سوريا. وأضاف ان “الأسد يستخدم الأسلحة الكيميائية ليس لأنها فظيعة ولا تفرق (بين الضحايا) فحسب، بل لأنها مروعة كذلك”. وتابع “لذلك، هو نفسه إرهابي أكبر تسبب بتعطش للانتقام لا يمكن وقفه حتى بات لا يمكنه أن يأمل بأن يحكم شعبه ثانية (…) إنه سام حرفيا ومجازيا، وحان الوقت لروسيا لتستيقظ وتوقن هذه الحقيقة”. وتعرض جونسون للعديد من الانتقادات اثر فشله بإقناع مجموعة الدول السبع باقتراحه فرض عقوبات جديدة ضد مسؤولين روس وسوريون رفيعين عقب الهجوم الكيميائي في بلدة خان شيخون بمحافظة ادلب والذي أوقع عشرات القتلى وأثار غضبا دوليا.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة