أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2912
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18472 الصادر بتاريخ 24-3-2017 تحت عنوان: (وزير الدفاع الفرنسي: الرقة محاصرة.. والمعركة "خلال أيام") أعلن وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان الجمعة أن معركة استعادة مدينة الرقة معقل تنظيم داعش في سورية ستبدأ في الأيام القادمة وقال لودريان لشبكة "سي إن نيوز" اليوم يمكننا القول إن الرقة محاصرة وان معركة الرقة ستبدأ في الأيام القادمة. وتعتبر الرقة (شمال) والموصل بشمال العراق حيث تشن قوات النظام عملية لاستعادتها منذ أواسط أكتوبر، أحد معقلي التنظيم الجهادي الرئيسين في المناطق الخاضعة لسيطرته. وتابع الوزير الفرنسي ستكون معركة قاسية جدا لكن أساسية لأنه وبمجرد سيطرة القوات العراقية على أحد المعقلين والتحالف العربي الكردي على الأخر فإن داعش سيواجه صعوبة حقيقية في الاستمرار. ومضى يقول إن زعيم التنظيم ابو بكر البغدادي يواجه صعوبات اليوم ولذلك علينا مواصلة الضغوط وأشار إلى اجتماع في الأيام القادمة في واشنطن مع نظيره الأمريكي جيمس ماتيس.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10512 الصادر بتاريخ 24-3-2017 تحت عنوان: (معارك مستمرة في دمشق وحماة مع بدء مفاوضات "جنيف 5") بدأت الجولة الخامسة من مفاوضات السلام حول سوريا في جنيف رسمياً أمس الخميس وعلى جدول أعمالها أربعة عناوين رئيسية، في وقت يبدد التصعيد العسكري على جبهات عدة أبرزها دمشق وحماة الآمال بإمكانية تحقيق اختراق جدي. والتقى مساعد المبعوث الخاص رمزي عز الدين رمزي الخميس الوفد النظامي في مقر إقامته في جنيف وقال للصحافيين إثر الاجتماع: إن دي ميستورا سيعود مساء الخميس إلى جنيف، موضحا «بدأنا اليوم (الخميس) محادثات تمهيدية مع الحكومة (نظام بشار الأسد) وسنتحدث مع بقية الأطراف المشاركة خلال النهار لتحضير الأرضية للمحادثات غدا والاجتماع كان مفيدا، ونأمل أن نبدأ غدا مناقشات جوهرية». والتقى رمزي وفد الهيئة العليا للمفاوضات وقال للصحافيين: إن الاجتماع كان «إيجابيا» و «مفيدا للإعداد للمناقشات الجوهرية الجمعة. وتطرقنا إلى كل القضايا التي يجب توضيحها قبل البدء». ويزيد التصعيد الميداني الذي تشهده جبهات عدة خصوصا في دمشق ومحافظة حماة (وسط) من التعقيدات التي تحيط أساساً بالمفاوضات. وتدور منذ الأحد معارك تعد الأكثر عنفاً منذ عامين في شرق دمشق، إثر شن فصائل معارضة أبرزها جبهة تحرير الشام وفيلق الرحمن هجوماً مباغتاً على مواقع قوات النظام. وأفاد مراسل الجزيرة بتجدد الاشتباكات أمس الخميس بين المعارضة السورية المسلحة وقوات النظام في العاصمة دمشق. وأضاف المراسل: أن الاشتباكات تركزت قرب «البانوراما» بداية طريق العدوي، وقرب طريق فارس الخوري. وتخلل الاشتباكات قصف مدفعي وصاروخي من جانب قوات النظام استهدف مواقع عدة في المنطقة، بينما قالت المعارضة المسلحة إنها تمكنت من تدمير آلية لقوات النظام.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3596 الصادر بتاريخ 24-3-2017 تحت عنوان: (واشنطن: الحديث عن ''مناطق آمنة بسوريا'' لمحاربة داعش فقط) أفاد المتحدث المؤقت باسم الخارجية الأمريكية، مارك تونر، إن فكرة "إقامة مناطق آمنة مؤقتة" في سوريا، التي تحدث عنها وزير الخارجية ريكس تيلرسون، خلال اجتماع وزراء خارجية التحالف الدولي لمحاربة داعش، تم التخطيط لها في إطار محاربة التنظيم فقط . جاء ذلك في الموجز الصحفي اليومي في معرض رده على سؤال أحد الصحفيين بخصوص كلمة تيلرسون في اجتماع وزراء خارجية 68 دولة منضوية في التحالف الدولي، والتي تحدث فيها عن "إقامة مناطق آمنة" في سوريا. وأضاف تونر "إن الوزير تيلرسون طرح أفكاره اثناء الاجتماع بخصوص ما ينبغي فعله، والقرار لم يُتخذ بعد بهذا الخصوص". وأشار تونر إلى أن الهدف هو إعادة اللاجئين إلى المناطق المحررة من داعش الإرهابي. وأعلن تيلرسون، الأربعاء الماضي، أن واشنطن ستعمل على إنشاء "مناطق آمنة مؤقتة" للنازحين، خلال المرحلة المقبلة من حرب التحالف الدولي، بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، ضد "داعش".
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13996 الصادر بتاريخ 24-3-2017 تحت عنوان: (انسحاب النظام من مناطق جديدة في ريف حماة) انسحبت قوات النظام السوري من قرى وبلدات جديدة في ريف حماة الشمالي أمام الهجوم العنيف الذي تشنه فصائل المعارضة المسلحة منذ يومين، ليرتفع عدد القرى التي سيطرت عليها إلى 9. بحسب مصادر محلية. وذكرت مصادر في ريف حماة الشمالي أن «مقاتلي المعارضة المسلحة هاجموا بثلاث عربات مفخخة قرية كوكب ودخلوها دون أي مقاومة إثر انسحاب القوات الحكومية منها». وقصفت فصائل معارضة، بصواريخ «غراد» أماكن في منطقة المطار العسكري، بريف حماة، بحسب ما أفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان». وكشف مصدر عسكري في المعارضة لـ«الشرق الأوسط»، عن أن الفصائل «تقدمت على جبهات عدّة، خصوصاً باتجاه بلدة شليوط، وباتت على بعد 3.5 كلم عن مدينة حماة، وثلاثة كيلومترات فقط عن مطارها العسكري». سياسيا، انطلقت في جنيف أمس الجولة الخامسة من المحادثات السورية غير المباشرة، بغياب المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا الذي اختتم جولة واسعة على عواصم الدول المؤثرة في الأزمة السورية، منهيا إياها في أنقرة التي زارها بعد الرياض وموسكو. وأمس، شغلت الأمم المتحدة ما يمكن تسميته بـ«دبلوماسية الفنادق»، حيث كرس الدبلوماسي المصري رمزي عز الدين رمزي، مساعد دي ميستورا، يومه للتجول على فنادق جنيف التي نزلت فيها الوفود في إطار ما سماه مكتب دي ميستورا «اتصالات تمهيدية». وعمليا، ينتظر أن تنطلق «جنيف 5» رسميا اليوم، من خلال سلسلة اجتماعات في «قصر الأمم»، مقر الأمم المتحدة في المدينة السويسرية التي استضافت الجولات السابقة.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19712 الصادر بتاريخ 24-3-2017 تحت عنوان: (اتساع نطاق معارك دمشق وانهيار القوات النظامية في حماة) اتسع نطاق المعارك بين القوات النظامية السورية وفصائل إسلامية معارضة في أحياء دمشق وسط استمرار الطيران بقصف مناطق الاشتباكات، في وقت اقتربت فصائل معتدلة وإسلامية من مدينة مسيحية قرب حماة وبعثت برسائل طمأنة لأهلها من أنهم ليسوا هدفاً للهجوم وسط انهيار سريع للقوات النظامية. وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» إنه «لا يزال الريفان الشمالي والشمالي الغربي لحماة، يشهدان معارك مستمرة على أشدها بين عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين التي شهدت بدورها انكسارات وانهزامات متتالية من جهة، وهيئة تحرير الشام وجيش النصر وأجناد الشام وجيش إدلب الحر وجيش العزة ومجموعات تضم في معظمها مقاتلين أوزبك وتركستان وقوقازيين وفصائل ثانية من جهة أخرى». وأضاف أن «هذه المعارك الممتدة على محاور من رحبة خطاب غرباً وحتى الطليسية والشعثة شرقاً مروراً بقمحانة وصوران ومعان ونقاط قريبة منها بريف حماة أسفرت عن تقدم واسع للفصائل على حساب قوات النظام، حيث تمكنت الفصائل من التقدم خلال هذه الفترة والسيطرة على قرى ومناطق شيزر وشليوط وكوكب وتل بزام والإسكندرية وحواجز أبو عبيدة والجسر والقرامطة بمحيط شليوط وشيزر وبلدة صوران وقرى معردس وكفرعميم وبلحسين ومعرزاف والمجدل وخربة الحجامة وأرزه وخطاب وسوبين والشير وتلتها وتلة البيجو وتلة الشيحة ومستودعات ورحبة خطاب ومداجن السباهي والقشاش ومطاحن معردس وتلة استراتيجية شمال بلدة قمحانة تعرف باسم «النقطة 50»، وأكثر من 10 نقاط وحواجز أخرى في محيط معردس وصوران، بالإضافة إلى سيطرة جيش العزة على مساحات واسعة من الطريق الرئيسي حماة - محردة، ما أسفر عن قطعه». وتابع أن «المعارك متواصلة بعنف بين طرفي القتال، وتترافق مع قصف مكثف من الفصائل على مواقع تواجد قوات النظام والمسلحين الموالين لها، وسط قصف مدفعي مكثف من قبل قوات النظام وغارات متواصلة استهدفت مناطق سيطرة الفصائل والمناطق التي خسرتها قوات النظام في معركة «وقل اعملوا» المستمرة منذ مساء الثلاثاء».
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة