..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

المعارضة السورية تلتقي وفداً روسياً في أنقرة، ومجلس الأمن يتعثر في إنقاذ المدنيين في حلب

أسرة التحرير

١ ديسمبر ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2616

المعارضة السورية تلتقي وفداً روسياً في أنقرة، ومجلس الأمن يتعثر في إنقاذ المدنيين في حلب

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

المعارضة السورية تلتقي وفداً روسياً في أنقرة:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6792 الصادر بتأريخ 1 - 12- 2016م، تحت عنوان(المعارضة السورية تلتقي وفداً روسياً في أنقرة):
أكد مصدر رفيع المستوى في المعارضة السورية المسلحة، أنّ اجتماعاً عُقد، أمس الأربعاء، في العاصمة التركية أنقرة، بين فصائل المعارضة في حلب وممثلين عن الجانب الروسي، برعاية تركية، وقال المصدر، في تصريح لـ"العربي الجديد"، إنّ "الاجتماع تمّ بناء على طلب من الروس"، مضيفاً، أن "القيادة الروسية لا تستطيع الهرب إلى الأمام، خصوصاً أن القصف الجوي والمجازر والانتهاكات بحق المدنيين ماثلة للعيان. وهناك رأي عام دولي يدين ممارسات المليشيات الإيرانية في حلب، التي تحميها روسيا مباشرة"، على حد تعبيره.
ورفض المصدر الخوض في تفاصيل الاجتماع، الذي تزامن مع لقاء جمع وزير الخارجية التركي، مولود جاووش أوغلو، والمنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات التابعة للمعارضة السورية، رياض حجاب، في العاصمة أنقرة، بحثا خلاله التطورات في سورية عامة، ومدينة حلب خصوصاً، وأكد جاووش أوغلو وحجاب "ضرورة وقف إطلاق النار بشكل فوري في حلب، وإيصال المساعدات الإنسانية إلى المحاصرين"، وتطرقا إلى "الجهود المبذولة في سبيل إيجاد حل سياسي للنزاع في البلاد".
وتتعرّض حلب، منذ أسبوعين، لقصف عنيف من طائرات النظام وطائرات روسية، كما سيطرت قوات النظام والمليشيات الموالية لها على ثلث المناطق الخاضعة للمعارضة شرقي المدينة.

حلب "تابوت حقيقي".. ومجلس الأمن يتعثر في إنقاذ المدنيين:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5644 الصادر بتأريخ 1 _12_ 2016م، تحت عنوان(حلب "تابوت حقيقي".. ومجلس الأمن يتعثر في إنقاذ المدنيين):
طالب الائتلاف السوري المعارض أمس (الأربعاء) الأمم المتحدة باتخاذ خطوات «فورية» لوقف الهجوم «الوحشي» على المدنيين في مدينة حلب، متهما النظام السوري وحلفاءه بتحويل الأحياء الشرقية إلى «تابوت حقيقي»، وفق ما أورد في رسالة وجهها إلى المنظمة الدولية، وناشد رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية أنس العبدة في رسالته للأمم المتحدة بـ«اتخاذ خطوات فورية وحاسمة لحماية المدنيين في حلب ووقف الهجوم الوحشي على المدنيين فيها، من خلال إجبار نظام الأسد على الالتزام ببنود وقف الأعمال العدائية والسماح بوصول المساعدات الإنسانية والطبية لمدينة حلب بشكل فوري ودون عراقيل ومحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم».
فيما أكد رئيس وفد الهيئة العليا للمفاوضات العميد أسعد عوض الزعبي لـ«عكاظ»، أن المعارضة لم تهزم عسكريا كما يدعي البعض، بل هناك إعادة تمركز لقوات المعارضة في الأحياء الجنوبية الشرقية رغم قصف روسيا والنظام للمنطقة بالغازات السامة، مضيفا أن النظام لن يستطيع دخول أحياء حلب، وإن استطاع سيتعرض لخسائر فادحة.

إيران تُشيّع 7 من ميليشياتها الباكستانية والأفغانية قتلوا في سوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3536  الصادر بتأريخ 1 _12_ 2016م، تحت عنوان(إيران تُشيّع 7 من ميليشياتها الباكستانية والأفغانية قتلوا في سوريا):
شهدت مدينة "قم" الإيرانية، الأربعاء، تشييع جثامين 7 من مليشيات "فاطميون" الأفغانية، و"زينبيون" الباكستانية، التابعتين للحرس الثوري الإيراني، قتلوا في معارك ضد المعارضة في سوريا، وذكرت وكالة "فارس" للأنباء الإيرانية شبه الرسمية، أن جثامين 4 من ميليشيات"فاطميون" الباكستانية، و3 آخرين لميليشيا "زينبون" الأفغانية، تم تشييعهم الأربعاء، دون ذكر التوقيت الذي قتلوا فيه أو هوياتهم، وعمدت إيران إلى إرسال ميليشيات للقتال في سوريا منضوية تحت ألوية الحرس الثوري.
وتتفرع هذه الميليشيات إلى مقاتلين من الأفغان الشيعة تحت مسمى "لواء فاطميون"، وأخرى يطلق عليها "زينبيون"، وتضم باكستانيين شيعة، ومنذ تدخلها العسكري لمساندة نظام الأسد لقمع الثورة الشعبية التي اندلعت ضده في 2011، تتكبد إيران بين الحين والآخر خسائر في صفوف جنرالاتها وجنودها الذين سقط منهم الكثيرون، وفي مايو/أيار الماضي، اعترف "عين الله تبريزي"، المستشار في "فيلق كربلاء"، التابع لـ"الحرس الثوري"، بمقتل ألف و200 عسكري تابع لقوات بلاده في سوريا منذ عام 2012، حسب وكالة أنباء الطلبة الإيرانية.

المعارضة تتعهد بالصمود في حلب.. والنظام يقتل 45 نازحاً:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10392 الصادر بتأريخ 1 _12_2016م، تحت عنوان(المعارضة تتعهد بالصمود في حلب.. والنظام يقتل 45 نازحاً):
قال النظام السوري إنه استعاد السيطرة على حي في حلب أمس الأربعاء، لكن المعارضة نفت ذلك وتعهدت بمواصلة القتال، رغم فقد ثلث القطاع الذي تسيطر عليه من المدينة في الأيام الأخيرة، ما جعلها على وشك التعرض لهزيمة كارثية، وذكر مصدر عسكري سوري أن قوات النظام السوري وحلفاءهم استعادوا السيطرة الكاملة على حي الشيخ سعيد على الطرف الجنوبي للمنطقة التي تسيطر عليها المعارضة في شرق حلب، لكن المعارضة نفت ذلك وقالت إنها ردت القوات الحكومية.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الفصائل المسلحة لا تزال تسيطر على ثلث الحي، وأضاف المرصد الذي يتخذ من لندن مقرا له، أن الحكومة اعتقلت واستجوبت مئات الأشخاص الذين اضطروا للفرار من المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة إلى مناطق أكثر أمنا نسبيا تسيطر عليها الحكومة، ونفى مصدر عسكري سوري ذلك قائلا إنه لم تحدث اعتقالات، لكنه أضاف أن الأشخاص النازحين الذين لا تعرف هوياتهم يُنقلون إلى «أماكن محددة» في المنطقة من حلب التي عثر فيها على المدنيين الفارين.
في غضون ذلك قال مسؤول في جماعة الجبهة الشامية المعارضة في حلب، إن القوات الحكومية كثفت الضربات الجوية بما في ذلك على المدينة القديمة في حلب. وقال عمال إنقاذ في شرق حلب إن 45 شخصا قتلوا في أحدث موجة قصف، فيما قتل 45 مدنياً في قصف مدفعي ضد تجمع للنازحين بمدينة حلب شمالي سوريا، وارتفع عدد القتلى المدنيين في المدينة منذ 15 نوفمبر الجاري إلى 739، وأفاد المسؤول في الدفاع المدني لوكالة الأناضول إبراهيم أبو ليث، أن القصف «استهدف نازحين في حي جب القبة الخاضع لسيطرة المعارضة شرقي حلب، وأسفر عن مقتل 45 مدنياً معظمهم أطفال ونساء».
وأشار أبو ليث إلى أن «النازحين المستهدفين فروا من العمليات العسكرية للنظام في المدينة». لافتاً إلى «ارتفاع عدد القتلى المدنيين في المدينة منذ بدء الحملة الأخيرة عليها»، في سياق متصل، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، أمس، إن النظام السوري اعتقل مئات من الأشخاص الذين اضطروا للفرار من المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة، في شرق حلب، في الأيام القليلة الماضية، بسبب هجوم شرس يستهدف استعادة المدينة بالكامل، وأضاف المرصد السوري، ومقره بريطانيا، أن النظام احتجز واستجوب مئات من الأشخاص الذين فروا صوب الأجزاء الشمالية الشرقية من حلب، التي استعاد الجيش وحلفاؤه السيطرة عليها من المعارضة. وأضاف أن أكثر من 300 شخص في عداد المفقودين حاليا.

فرار عشرات آلاف المدنيين من شرق حلب ومقتل 30 في تبادل للقصف:

كتبت صحيفة السياسية الكويتية في العدد 17282 الصادر بتأريخ 1_12_ 2016م، تحت عنوان(فرار عشرات آلاف المدنيين من شرق حلب ومقتل 30 في تبادل للقصف):
فر نحو خمسين ألف شخص من مناطق سيطرة مقاتلي المعارضة في شرق حلب، حيث الحصار والقصف والدمار وانقطاع شبه تام للكهرباء والانترنت، فيما واصلت قوات نظام الرئيس بشار الأسد هجومها على الأحياء الشرقية، وقتل 30 شخصا نتيجة تبادل القصفبالمدينة، وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان خلال أربعة أيام فرار 50 ألف نازح من شرق حلب، بينهم 20 ألفا إلى الأحياء الواقعة تحت سيطرة قوات النظام، و30 ألفا إلى حي الشيخ مقصود الذي يسيطر عليه الأكراد.
وقال المتحدث باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر بافل كشيشيك، أمس، "هؤلاء الذين يفرون هم في وضع يائس، كثيرون منهم فقدوا كل شيء ووصلوا من دون أي حقائب، إنه لأمر محزن جدا"، موضحاً أن "أولويتنا حاليا هي مساعدة هؤلاء الأشخاص بأسرع ما يمكن"، وذكر شاهد عيان أن عائلات بأكملها وصلت إلى حي جبل بدرو الذي استعادت قوات النظام السيطرة عليه الأحد الماضي، وانتظرت في ظل درجات حرارة منخفضة وصول حافلات نقلتهم الى الأحياء الغربية، وظهر في صور عدد كبير من الأطفال ورجال ونساء متقدمون في السن بعضهم يجرهم أقارب لهم على كراس متحركة أو يحملونهم على حمالات.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع