أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2760
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6780 الصادر بتأريخ 19 - 11- 2016م، تحت عنوان(منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تنظر بـ"20 اتهاماً" في سورية): أعلن المدير العام لمنظمة "حظر الأسلحة الكيميائية"، أحمد أوزومجو، أمس الجمعة، أنّ المنظمة المكلفة تدمير الأسلحة الكيميائية في أنحاء العالم تنظر حالياً، في "أكثر من 20" اتهاماً باستخدام أسلحة مماثلة في سورية، منذ شهر أغسطس/آب الماضي، وقال أوزومجو إنّ التحليلات التي أجرتها منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ترجّح أيضاً أنّ يكون تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) "قد صنع بنفسه غاز الخردل الذي استخدم في هجمات ضد المدنيين في العراق وسورية"، مضيفاً أنّ هذا تطور يثير "قلقاً شديداً"، علماً أنّ المنظمة أشرفت على تدمير 94 بالمائة من مخزون الأسلحة الكيميائية في العالم. وأشار إلى أنّ "تدمير المخزونات الروسية والأميركية من الأسلحة الكيميائية خلال السنوات السبع المقبلة، ومنع الجهاديين وجهات أخرى غير حكومية من الحصول على هذه الأسلحة أو تصنيعها، باتا يشكلان التحدي الأول للمنظمة"، والتي تتخذ من لاهاي مقراً، وأتت تصريحات أوزومجو بعد ساعات من إصدار مجلس الأمن الدولي قراراً يمدد لعام مهمة فريق المحققين الذي شكلته الأمم المتحدة في آب/أغسطس 2015، والمكلّف تحديد المسؤوليات عن الهجمات الكيميائية في سورية. ومنذ بداية أغسطس/آب الماضي، تبادل النظام السوري والمعارضة الاتهامات بـ"استخدام الكلور ومواد غير محددة في حلب وشمال سورية"، وقال أوزومجو في هذا الخصوص إنّه "نبذل ما في وسعنا لجمع معلومات عن اتهامات مماثلة في محاولة لتحديد ما إذا كانت ذات صدقية أو لا، بهدف تعميق التحقيق"، وأضاف أنّ عدد هذه المزاعم "كبير نسبياً وأحصيت منها أكثر من عشرين"، مشيراً إلى أنّ النظام السوري وجّه الخميس الماضي اتهاماً جديداً في هذا الإطار، مؤكّداً أنّ خبراء المنظمة يحاولون "فرز" الاتهامات، لأنهم لن يتمكنوا من درسها كلها، مسلّطاً الضوء على الصعوبات التي تواجه التحقيق في بلد يشهد حرباً، ولفت إلى أنّ "الحكومة السورية قدمت معلومات عن هجمات استهدفت قوات النظام، لكنّها رغم الدعوات المتكررة الموجهة إليها، لم تقدم معلومات بشأن الهجمات في المناطق التي تسيطر عليها فصائل المعارضة".
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3524 الصادر بتأريخ 19 _11_ 2016م، تحت عنوان(إيران تُشيّع 4 من ميليشيات "زينبيون" الباكستانية قتلوا في سوريا): شهدت مدينة "قم" الإيرانية، أمس الجمعة، تشييع جثامين 4 من مليشيات "زينبيون" الباكستانية، التابعة للحرس الثوري الإيراني، قتلوا في معارك ضد المعارضة السورية بمدينة حلب (شمال)، وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية، أن 4 من ميليشيات "زينبيون" الباكستانية، التابعة للحرس الثوري الإيراني، تم تشييعهم اليوم عقب صلاة الجمعة، دون ذكر التوقيت الذي قتلوا فيه، فيما أضافت وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء، أن 3 جنود إيرانيين قتلوا خلال مواجهات مسلحة في سوريا، وتم تشييعهم الأربعاء الماضي بمدينة "مشهد" شمال شرقي إيران. وقبل نحو أسبوع، أعلن موقع "انتخاب" الإيراني للأخبار، مقتل 10 إيرانيين كانوا يقاتلون إلى جانب قوات رئيس النظام السوري بشار الأسد، خلال مواجهات مع المعارضة، مشيرًا أن القتلى دفنوا في مدينة "قم"، كما ذكر الموقع في الخبر نفسه، أن 233 جنديًا إيرانيًا، ممن قتلوا في سوريا، دفنوا في مدينة قم، دون أن يعطي مزيدًا من التفاصيل عن إجمالي قتلى الجنود الإيرانيين في سوريا، وعمدت إيران إلى إرسال ميليشيات للقتال في سوريا منضوية تحت ألوية الحرس الثوري. وتتفرع هذه الميليشيات إلى مقاتلين من الأفغان الشيعة تحت مسمى "لواء فاطميون"، وأخرى يطلق عليها "زينبيون"، وتضم جميع أعضائها باكستانيين شيعة، ومنذ تدخلها العسكري لمساندة نظام الأسد لقمع الثورة الشعبية التي اندلعت ضده في 2011، تتكبد إيران بين الحين والآخر خسائرا في صفوف جنرالاتها وجنودها الذين سقط منهم الكثيرون، لكن لا توجد إحصاءات رسمية حول أعدادهم.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5632 الصادر بتأريخ 19 _11_ 2016م، تحت عنوان(النظام السوري يرد بقصف حلب بغاز الكلور): ردا على تمديد مجلس الأمن الدولي (الخميس) لمدة عام تفويض فريق المحققين الدوليين المكلفين تحديد المسؤولين عن هجمات بالأسلحة الكيميائية وقعت في سورية، قصفت قوات النظام السوري أحياء مدينة حلب ببراميل تحوي غاز الكلور، في وقت أعلنت روسيا أن طائراتها الإستراتيجية قصفت بالصواريخ المجنحة مواقع بسورية، وقتل عدد من المدنيين في المدينة المنكوبة وأصيب آخرون بحالات اختناق جراء إلقاء مروحيات النظام براميل متفجرة تحوي غاز الكلور على حي هنانو والأرض الحمرة في مدينة حلب المحاصرة، وقالت مصادر عسكرية إن الطيران استهدف المستشفى ذاته بقنابل مظلية أدت إلى خروجه عن العمل جراء الدمار الذي لحق به، كما استهدف القصف بالبراميل المتفجرة والمدافع مختلف الأحياء الشرقية الخاضعة لسيطرة المعارضة في حلب. وقالت وكالة الصحافة الفرنسية إن القصف الجوي والمدفعي العنيف لقوات النظام على شرق حلب أجبر السكان على البقاء في منازلهم بعد ليلة شهدت اشتباكات عنيفة في جنوب المدينة، وقالت شبكة سورية مباشر إن سبعة قتلى من عائلة واحدة أغلبهم أطفال سقطوا في غارات جوية على بلدة عرادة بريف حلب الغربي، بعد استهداف منزلهم بالصواريخ، مما أدى إلى تدميره بشكل كامل.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10380 الصادر بتأريخ 19 _11_2016م، تحت عنوان(شوارع شرق حلب خاوية بسبب غارات عنيفة لـ "بشار"): أجبرت كثافة القصف الجوي والمدفعي لقوات النظام السوري على شرق حلب أمس الجمعة، السكان المحاصرين على ملازمة منازلهم، وحالت دون وصول سيارات الإسعاف إلى الضحايا بعد ليلة تخللتها اشتباكات عنيفة في جنوب المدينة، وفي اليوم الرابع لاستئناف قوات النظام قصفها على الأحياء الشرقية الواقعة تحت سيطرة الفصائل المعارضة، قال مراسل فرانس برس إن عشرات القذائف والصواريخ سقطت منذ صباح الجمعة على الأحياء السكنية التي تعرضت أيضاً لغارات جوية مكثفة، وأفاد بأن القصف المدفعي وبراجمات الصواريخ غير مسبوق منذ العام 2014 في تلك الأحياء التي اعتادت على الغارات الجوية، في وقت لزم السكان منازلهم وخلت الشوارع من المارة. وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القصف الجوي والمدفعي استهدف صباحا أحياء عدة بينها مساكن هنانو والفردوس والهلك وبستان الباشا وبستان القصر وطريق الباب والصاخور، وتواجه فرق الإسعاف صعوبة في التوجه إلى أماكن تم استهدافها بسبب شدة القصف بالصواريخ والقذائف والبراميل المتفجرة، وفي حي مساكن هنانو، تهتز الأبنية مع كل غارة جوية، وفق مراسل فرانس برس، الذي قال إن سكان الحي طلبوا صباحا الإسعاف، إلا أن الفرق غير قادرة على الوصول إليهم، وقال مدير مركز الدفاع المدني في حي الأنصاري نجيب فاخوري لوكالة فرانس برس: "لم نشهد غزارة في القصف المدفعي والصاروخي مثل اليوم.. حتى بات من الصعب علينا التوجه إلى أماكن القصف". وكان القصف عنيفا الخميس أيضا، واشتد مساء ليستمر حتى منتصف الليل، ووثق المرصد مقتل 65 مدنيا على الأقل خلال أربعة أيام من القصف الجوي والمدفعي على الأحياء الشرقية، وردت الفصائل المعارضة على التصعيد العسكري في شرق حلب بإطلاق "أكثر من 15 قذيفة صاروخية" بعد منتصف الليل على الأحياء الغربية الواقعة تحت سيطرة قوات النظام.
كتبت صحيفة السياسية الكويتية في العدد 17270 الصادر بتأريخ 19_11_ 2016م، تحت عنوان(قائد ميليشيا تابعة للأسد يعترف بارتكاب عناصره سرقات بحلب): بعد الفضيحة التي طالت عناصره وقواته في مدينة حلب السورية، اعترف العميد محمد جابر قائد ميليشيا "صقور الصحراء"، التابعة لنظام الرئيس بشار الأسد وتتلقى التدريب والتمويل من إيران، وعلى علاقة وثيقة بالروس، بأن عناصره بالفعل قاموا بسرقات مختلفة في المناطق التي سيطر عليها نظام الأسد في حلب، وذكر موقع "العربية نت" الإلكتروني أن العميد جابر، الذي يلقّب نفسه بـ"المجاهد" ما كان ليدلي بذلك الاعتراف، لولا أن القضية أثيرت على يد مراسل إحدى الفضائيات العربية الموالية لرئيس النظام السوري. وأدلى المراسل الصحافي في محافظة حلب، بتصريحات أول من أمس، سمّى فيها الجهات الرسمية السورية التي تقوم عناصرها بسرقة منازل الحلبيين بعد دخول الميليشيات التابعة للأسد إلى المناطق التي كانت تسيطر عليها قوات المعارضة السورية، مثل منطقة منيان ومنطقة الضاحية والـ3000 شقة، وسواها، وبدأت فصول الفضيحة التي هزّت الشارع الموالي لنظام الأسد، قبل معارضيه، عندما اتصلت إحدى الإذاعات المحلّية، مع مراسل يعمل لصالح إحدى الفضائيات التي تناصر نظام الأسد، وسألته عن أسماء الجهات الرسمية التي تسرقة منازل الحلبيين. وسبب سؤال تلك الإذاعة للمراسل، هو أنه كان قد ذكر في منشور فيسبوكي له، أنه سيذكر وبالأسماء من هم الذين يسرقون أملاك الحلبيين بعد استيلاء قوات الأسد على المناطق التي كانت تنتشر فيها قوات المعارضة السورية وتؤمن لها الحماية الكاملة دون أن تقع حادثة سرقة واحدة، وقال المراسل للقناة، إن الجهات التي تسرق في حلب، هي عناصر تابعة لميليشيا "صقور الصحراء"، وميليشيات أخرى تدعى "درع الأمن العسكري"، موضحاً أن سرقاتهم تمت في مناطق جمعية منيان وحلب الجديدة، ومشيرا إلى أن بعض تلك المسروقات نقلت إلى خارج حلب.
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5904 الصادر بتأريخ 19_ 11- 2016م، تحت عنوان(سريلانكا: 32 من أبناء "النخبة" انضموا إلى "داعش" في سوريا): أعلن وزير العدل في سريلانكا ويجياداسا راجاباكشي أمس، إن 32 مواطنا مسلما من "أسر ثرية متعلمة تعليما راقيا" انضموا إلى تنظيم "داعش" في سوريا، مضيفا أن الحكومة لن تسمح بانتشار التطرف في البلاد، وقال راجاباكشي مستشهدا بتقارير من وكالات أجنبية لم يذكرها بالاسم "كل هؤلاء (المسلمين) ليسوا من أسر عادية، هؤلاء الأشخاص من أسر تعتبر ثرية ومتعلمة تعليما راقيا"، وذكر أن الحكومة على علم بقدوم بعض الأجانب لسريلانكا لنشر التطرف الإسلامي، مشيراً إلى أن هناك خوفاً كبيراً بين الرأي العام من تنظيم "داعش"، إذا حاول شخص ما نشر التطرف في هذه البلاد، فلن نسمح بذلك اعتبارا من اليوم".
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة