..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

قوات بريطانية خاصة في سورية، وموالون للنظام ينعون 72 ضابطاً وعنصراً قتلوا في حلب

أسرة التحرير

١٠ أغسطس ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3147

قوات بريطانية خاصة في سورية، وموالون للنظام ينعون 72 ضابطاً وعنصراً قتلوا في حلب

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

موالون للنظام ينعون 72 ضابطاً وعنصراً قتلوا في حلب:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5809 الصادر بتأريخ 10_8_ 2016م، تحت عنوان(موالون للنظام ينعون 72 ضابطاً وعنصراً قتلوا في حلب):
عاشت المدن والبلدات الموالية للنظام في الساحل السوري بشكل خاص أسبوعاً كاملاً من الحزن على أرواح قتلى عناصر النظام الذين توافدت جثثهم بالعشرات إلى بلداتهم، قادمةً من جبهات القتال في مدينة حلب، وامتلأت شوارع وأزقة المناطق الموالية ببيوت العزاء، قائمة أولية صدرت عن هيئات توثيقية خاصة بالنظام، اعترفت بمقتل 72 ضابطاً وعنصراً من قوات النظام، غالبيتهم الساحقة ينحدرون من اللاذقية وطرطوس، وهي القائمة التي اعترف بها موالو النظام تباعاً، بحسب ما تمكنت "كلنا شركاء" من توثيقه، ويضاف إليها العشرات الذين ما زالوا في عداد المفقودين.
وتعطي قائمة القتلى دليلاً واضحاً لاعتماد النظام على الطائفة العلوية في المناصب القيادية في قواته، حيث اشتملت القائمة التي أحصتها "كلنا شركاء" على خمسة ضباطٍ برتبة عميد، أربعة منهم من طرطوس وريفها، في حين كان يقطن العميد الخامس في حي الزهراء المعروف بموالاته للنظام في مدينة حلب، ويضاف إلى الضباط الخمسة، ضابط واحد برتبة عقيد ينحدر من قرية الغزيلة في ريف حمص، وآخر برتبة مقدم من منطقة جبل السماق في ريف إدلب، وثلاثة ضباط برتبة رائد من الساحل السوري ومن ريف حماة الغربي الموالي للنظام، إضافة إلى أكثر من 20 آخرين برتب نقيب وملازم.
وعلى الرغم من التكتم التام من قبل إعلام النظام الرسمي وانكفائه عن ذكر أي قتيل، رغم أن بعضهم برتب رفيعة، فقد فضحت مواقع التواصل ما جرى من مقتلة بحق جنود النظام في حلب، حيث تولى موالو النظام مهمة نعي القتلى من خلال صفحات هذه المواقع، وتتحدث مصادر عسكرية من جانب الثوار أن عدد القتلى الإجمالي خلال الأسبوع الأول من معارك حلب تجاوز 300 قتيل، ولم يعترف موالو النظام سوى بجزءٍ يسيرٍ منهم، وتجدر الإشارة هنا إلى بعض صفحات موالي النظام نعت بعض العناصر من قوات النظام إلا أنها تراجعت عن أخبار مقتلهم بعد انتشار صورٍ لبعض الأسرى لدى كتائب الثوار، ليتبين أن بعض العناصر الذين أعلن عن مقتلهم ما زالوا على قيد الحياة.

قوات بريطانية خاصة في سورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17171 الصادر بتأريخ 10_8_2016م، تحت عنوان(قوات بريطانية خاصة في سورية):
كشفت شبكة "بي بي سي" في تقرير أمس، عن وجود قوات بريطانية خاصة تقوم بدوريات ومهمات لدعم فصائل السورية المعارضة، وأظهرت الصور التي نشرتها الشبكة في تقرير تحت عنوان "النظرة الأولى نحو القوة الغامضة والقاتلة لبريطانيا في سورية"، صور جنود يحملون بنادق قنص، في عربات عسكرية عليها أسلحة ثقيلة، وصواريخ مضادة للدبابات.
وفيما رفضت وزارة الدفاع البريطانية التعقيب على التقرير والصور، فإنها أصدرت بياناً تضمن معلومات بشأن الضربات الجوية البريطانية الموجهة لـ"داعش" في العراق وسورية، موضحة أن الجنود كانوا يؤدون دوراً دفاعياً في القاعدة، من جهته، اعترف متحدث باسم "الجيش السوري الحر" بأن القوات البريطانية الخاصة قدمت له الذخائر والمعدات والتدريبات، يذكر أن تقريراً صحفياً كان نشر في يونيو الماضي، نقل عن قادة عسكريين قولهم إن هناك قوات بريطانية خاصة على جبهة القتال في سورية تدافع عن وحدة للمعارضة تتعرض لهجوم يومي من "داعش".
وحينها، أشارت صحيفة "التايمز" اللندنية إلى أن هذه العملية تعتبر أول دليل على وجود مباشر للقوات البريطانية في سورية، وأن مهمتها ليس مجرد تدريب عناصر المعارضة في الأردن، وأوضحت الصحيفة أن القوات الخاصة البريطانية المتمركزة في الأردن كثيراً ما تعبر الحدود إلى سورية لمساعدة "الجيش السوري الجديد"، الموجود في بلدة التنف في ريف حمص الجنوب شرقي.

الأردن: إحباط محاولة تسلل من سورية:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5533 الصادر بتأريخ 10_ 8_2016م، تحت عنوان(الأردن: إحباط محاولة تسلل من سورية):
أعلن الجيش الأردني أمس( الثلاثاء)، إحباط محاولة تسلل سيارة قادمة من سورية تم تدميرها ومقتل كل من فيها، وقال مصدر مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية في بيان إن: "قوات حرس الحدود أحبطت على الواجهة الشمالية الشرقية الأردنية، محاولة تسلل لإحدى السيارات القادمة من الأراضي السورية باتجاه الأراضي الأردنية"، وأوقع هجوم بسيارة مفخخة استهدف موقعا عسكريا أردنيا يقدم خدمات للاجئين السوريين أقصى شمال شرق الأردن، في 21 يونيو الماضي 7 قتلى.

سورية: استمرار القتال في حلب يؤجل استئناف المفاوضات:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6679 الصادر بتأريخ 10- 8- 2016م، تحت عنوان(سورية: استمرار القتال في حلب يؤجل استئناف المفاوضات):
قُتل 21 مدنياً وأصيب آخرون، أمس الثلاثاء، بقصف نفّذته طائرات تابعة للنظام السوري وأخرى لسلاح الجو الروسي على مدينة حلب وريفها، شمال غربي سورية، في حين استبعد المجتمع الدولي استئناف المفاوضات في ظل استمرار أعمال القتال في حلب، وأفاد الناشط الإعلامي محمد الحلبي، لـ"العربي الجديد"، بأنّ "طائرات حربية روسية قصفت بالصواريخ حي السكري مما أدى إلى مقتل ستة مدنيين، وإصابة نحو عشرة آخرين بجراح متفاوتة". وأشار إلى أن "طائرة مروحية تابعة للنظام استهدفت حي كرم النزهة ببرميل متفجر، ما أسفر عن مقتل خمسة مدنيين وإصابة أحد عشر آخرين، بالإضافة إلى أضرار مادية كبيرة".
كما ذكر أنّ "خمسة مدنيين قُتلوا، وجُرح خمسة آخرون، بقصف مماثل على منطقة الراموسة"، لافتاً إلى "مقتل ثلاثة مدنيين آخرين وإصابة أكثر من عشرة، بغارات روسية طاولت بلدات بيانون وبزاعة وتقاد غرب حلب"، وبحسب الناشط الإعلامي أيضاً، فإنّ "قوات النظام شنّت عدّة هجمات لاستعادة ما خسرته أخيراً في منطقة الراموسة، والمواقع المحيطة بها جنوبي حلب، لكن فصائل المعارضة المسلحة تصدت لتلك الهجمات، وقتلت وجرحت العشرات من القوات والمليشيات المساندة لها"، في غضون ذلك، استهدفت كتائب المعارضة معمل الإسمنت الخاضع لسيطرة قوات النظام شرقي حي الراموسة بقذائف الهاون، ممّا أدّى إلى اندلاع حرائق كبيرة في مستودعات الوقود والمباني.
من جهةٍ أخرى، أدخلت فصائل المعارضة لأول مرة قافلة مساعدات إنسانية إلى أحياء حلب الشرقية، التي حاصرتها قوات النظام نحو ثلاثين يوماً، ضمّت تسع شاحنات، تحوي مواد طبية وغذائية، وكان المبعوث الأممي الخاص إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، قد أبلغ أعضاء مجلس الأمن الثلاثاء، أن "الوضع الحالي في حلب يجعل استئناف المفاوضات السورية أواخر الشهر الجاري أمراً صعباً"، بدوره، استبعد نائب المندوب الفرنسي الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير أليكس لاميك، إمكانية استئناف محادثات السلام السورية في ظل استمرار أعمال العنف والحصار المفروض من قبل النظام السوري على مدينة حلب.

اليونيسف: العطش يقتل أبناء حلب:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3422 الصادر بتأريخ 10_8_ 2016م، تحت عنوان(اليونيسف: العطش يقتل أبناء حلب):
أعلن صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) الثلاثاء أن سكان مدينة حلب السورية محرومون من المياه الجارية منذ عدة أيام، معتبرا الوضع في هذه المدينة "كارثيا"، وقال اليونيسف في بيان صحفي أن "كامل المدينة من دون مياه جارية منذ أربعة أيام، وبات الأطفال مع عائلاتهم يعانون وضعا كارثيا، مشيرا إلى أن المحطة الكهربائية التي تغذي المضخات الهيدروليكية في حلب اصيبت بأضرار في 31 تموز خلال المعارك بين قوات النظام والفصائل المقاتلة"، وقالت هناء سنجر ممثلة اليونيسف في سوريا أن "انقطاع المياه يأتي في أوج الصيف ما يعرض الأطفال بشكل خاص لأمراض خطيرة"، مضيفة "أن إعادة المياه لا يمكن أن تنتظر انتهاء المعارك، وحياة الأطفال في خطر".

مسؤول أمريكي يدعو لقتل الروس والإيرانيين في سوريا:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10286 الصادر بتأريخ 10_8_2016م، تحت عنوان(مسؤول أمريكي يدعو لقتل الروس والإيرانيين في سوريا):
دعا نائب رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية الأسبق " مايكل موريل" إلى قتل الروس والإيرانيين في سوريا بشكل خفي، ورفضت وزارة الخارجية الأمريكية التعليق على تصريحات  قالها مايكل موريل في لقاء تلفزيوني، يذكر أن مقدم قناة "CBS" الأمريكية سأل موريل ما إذا كان يجب قتل الروس والإيرانيين في سوريا لتسوية الأزمة، ورد نائب رئيس "سي آي ايه" سابقا بالتأكيد قائلا إنه يجب القيام بذلك بشكل خفي، ويرى موريل أن ذلك سيسمح بالضغط على دمشق وموسكو وطهران من أجل إيجاد تسوية دبلوماسية.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع