..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

جثث "أفغان" قاتلوا في سورية تشعل جدلاً إيرانياً، ودي ميستورا: المباحثات ستستمر حتى الأربعاء والهدنة بخطر

أسرة التحرير

٢٣ إبريل ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3761

جثث

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

الأزمة الاقتصادية تؤرق المواطن الروسي أكثر من التدخل في سوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3326 الصادر بتأريخ 23_4_ 2016م، تحت عنوان(الأزمة الاقتصادية تؤرق المواطن الروسي أكثر من التدخل في سوريا):
كشف استطلاع للرأي أجراه مركز "إبسوس كومكون" الروسي للأبحاث، أنَّ 66 بالمئة من الشعب الروسي، مازالوا يرون في الأزمة الاقتصادية، أهم مشكلة في البلاد، وذكر التقرير الذي نشره المركز، أنَّ المشكلة الثانية في البلاد هي تراجع قيمة العملة الروسية "روبل" بحسب 51 بالمئة من الشعب الروسي، أما المشكلة الثالثة في الأهمية فتأتي العمليات العسكرية الروسية في سوريا وبنسبة 51 بالمئة أيضا من آراء الشعب الروسي.
وأوضح التقرير أنَّ الروس يوازون في تقديرهم لحجم الأزمة الاقتصادية في البلاد، بقيمة الروبل مقابل الدولار الأمريكي واليورو، ولفت التقرير إلى أنَّ 52 بالمئة من الشعب الروسي رأى في الأزمة الاقتصادية أهم مشكلة في البلاد، عندما كان بلغ سعر صرف الدولار مستوى 50 روبلا، وارتفعت نسبة الروس في رؤيتهم للأزمة الاقتصادية أهم مشاكل البلاد، إلى 58 بالمئة عندما بلغ سعر صرف الدولار مستوى 69 روبلاً، وارتفعت نسبة الروس إلى 71 عند بلوغ قيمة الدولار 78 روبلا، وبدأت واشنطن وحلفاؤها الأوروبيون، بفرض سلسلة من العقوبات على روسيا، بعد ضم الأخيرة، شبه جزيرة القرم في مارس/ آذار 2014، ودعمها للانفصاليين شرقي أوكرانيا.

جثث "أفغان" قاتلوا في سورية تشعل جدلاً إيرانياً:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5424 الصادر بتأريخ 23_ 4_ 2016م، تحت عنوان(جثث "أفغان" قاتلوا في سورية تشعل جدلاً إيرانياً):
اندلع جدل إيراني حول دفن جثث المرتزقة الأفغان على الأراضي الإيرانية بعد مقتلهم في سورية لينتهي بهم المطاف إلى الدفن سرا في إيران، القيادي في الحرس الثوري، العميد سعيد قاسمي، انتقد بعض مؤسسات الحرس الثوري والحكومة؛ لعدم اهتمامها بالقتلى الأفغان، قائلا: "المجندون الأفغان الذين يقتلون في سورية يتم دفنهم في إيران كالغرباء، ولا يحضر مراسم تشييعهم أي مسؤول إيراني، بعكس القتلى الإيرانيين الذين نشاهد حضورا مكثفا وواسعا لكافة المسؤولين السياسيين والعسكريين أثناء تشييعهم في المحافظات الإيرانية".
وبين في حديثه، الذي نشره موقع "عماريون" التابع للحرس الثوري، عن دفن العشرات من المجندين الأفغان الذين قتلوا في سورية سرا في إحدى مقابر طهران، وتساءل قاسمي: لماذا يتم دفن القتلى الأفغان بصورة سرية تحت عنوان "مجهولو الهوية"؟ هؤلاء القتلى لديهم سجل مدني كامل قبل ذهابهم إلى سورية، ويتم تسجيلهم بشكل دقيق، ولديهم عوائل في إيران، إذن نريد أن نعرف من يقف وراء دفن الأفغان الذين قتلوا في سورية سرا داخل إيران.
من جهتها، ردت "منظمة معراج"، وهي منظمة تهتم بشؤون القتلى الإيرانيين والأجانب في سورية والعراق، على تصريحات العميد قاسمي، مؤكدة أن القتلى الأفغان الذين تم دفنهم باعتبارهم مجهولي الهوية في طهران، كانوا من بقايا 70 مجندا ما بين أفغاني وباكستاني، جميعهم قتلوا بسورية، ووصلوا إلى إيران أخيرا، ولم تجد السلطات عوائل هؤلاء القتلى، ولم تعثر على ذويهم في إيران، بحسب مزاعم المنظمة، وأضافت المنظمة أن السلطات عملت وفقا لفتوى المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، التي أصدرها بشكل خاص حول الوضع الشرعي لدفن هؤلاء القتلى الأجانب، وتم دفنهم في مقبرة الزهراء بالعاصمة طهران بعد اتخاذ كل الإجراءات اللازمة.

مفاوضات جنيف مستمرة رغم تعليق أبرز مكونات المعارضة مشاركتها:

كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 10254 الصادر بتأريخ 23_4_ 2016م، تحت عنوان(مفاوضات جنيف مستمرة رغم تعليق أبرز مكونات المعارضة مشاركتها):
تتواصل الجولة الراهنة من المفاوضات الصعبة حول سوريا حتى الأربعاء المقبل في جنيف، على الرغم من انسحاب وفد الهيئة العليا للمفاوضات، أبرز مكونات المعارضة، وفق ما أكده قدري جميل، المعارض القريب من موسكو، وقال جميل، وهو نائب رئيس الوزراء السوري سابقا وأحد أعضاء وفد ثان من المعارضة يشارك في المحادثات في جنيف، "مستمرون حتى 27 أبريل وفق نص الدعوة الأولى التي وصلتنا من دي ميستورا"، مضيفا "اتصالاتنا مستمرة مع الأمم المتحدة وسنلتقيه مطلع الأسبوع المقبل لاستكمال بحث رؤيتنا" للانتقال السياسي.
وقلل جميل من أهمية انسحاب وفد الهيئة العليا للمفاوضات، معتبرا أن "وفد الرياض هو وفد من الوفود المشاركة وليس الوفد الوحيد، ويجب إزالة فكرة أنه الوفد القائد" في المفاوضات، وكان وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف قد اعتبر أن الهيئة العليا هي الخاسر الوحيد من تعليقها لمشاركتها، وعلقت الهيئة العليا للمفاوضات، الاثنين، مشاركتها في جولة المحادثات احتجاجا على تدهور الأوضاع الإنسانية في سوريا وانتهاكات النظام السوري لاتفاق وقف الأعمال القتالية الساري في مناطق عدة في البلاد منذ 27 فبراير الماضي.
ورغم محاولات الجانب الروسي كما وفدها السوري التقليل من تأثير تعليق الهيئة لحضورها، إلا أن محللين يرون أنه لا يمكن التوصل إلى تسوية دونها خاصة وأن لها التأثير السياسي والعسكري الأقوى بين باقي الوفود، وفي وقت سابق قال مصدر معارض مقرب من الهيئة العليا للمفاوضات لـ"العرب"، "إن المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا حاول أن يثني وفد الهيئة عن الانسحاب من الجولة الحالية من خلال تقديم وعود له بأنه سيسرع عملية تسليم المساعدات الإنسانية بشقيها الغذائي والطبي، ويعمل على التواصل مع الأطراف الإقليمية والدولية لتسريع عملية إطلاق سراح المعتقلين وضبط الهدنة".
ولم تقتنع الهيئة بالوعود التي سبق وأن سمعتها، ما دفع دي ميستورا إلى استخدام وسيلة أخرى لشدها نحو التفاوض والبقاء دون انسحاب كلي بأن طرح عليها وبشكل مكتوب حزمة من الأسئلة الدقيقة من بينها تصوراتها لمرحلة الحكم الانتقالي، والهيئة الحاكمة الانتقالية ومن سيكون فيها؟ وما هو دورها؟ وكيف يمكن إقامتها دون خرق لمواد الدستور؟ وكيف يمكن تشكيل جيش وطني أو مجلس عسكري يجمع جيش الأسد والقوات المعارضة.

دي ميستورا: المباحثات ستستمر حتى الأربعاء والهدنة بخطر:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 597 الصادر بتأريخ 23- 4- 2016م، تحت عنوان( دي ميستورا: المباحثات ستستمر حتى الأربعاء والهدنة بخطر):
قال المبعوث الدولي إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، الجمعة، أن هناك شعوراً في محادثات جنيف بـ"عدم التخلي عن أم القضايا وهي الانتقال السياسي"، وبيّن دي مستورا، خلال مؤتمر صحافي عقده في جنيف، أن "المباحثات ستستمر حتى الأربعاء، سوف نواصل التعمق في الملفات التي بدأنا في مناقشتها".
وأضاف: "يوم الاثنين الفائت، أعربت المعارضة عن استيائها حول الخروقات وعدم التقدم بالملف الإنساني وقررت تعليق مشاركتها الرسمية في المحادثات"، مشيراً في الوقت نفسه إلى أنه "لحسن الحظ هناك شعور بعدم التخلي عن أم القضايا وهي الانتقال السياسي"، وتابع: "نحاول تجميع التصورات بالنسبة لهيئة الحكم الانتقالي أو الحكومة الموسعة، حسب مقترح النظام"، لافتاً إلى أنه حاول "فهم مسألة الحكومة الموسعة هل ستشمل تغيرات تجميلية أم فعلية، وإذا كانت فعلية ما معنى ذلك بالنسبة للمعارضة".
وأوضح أن "فائدة هذه المحادثات أن نسمع رأي الأطراف في الانتقال السياسي، وهو ما نحاول أن نبلوره"، مضيفاً: "المحادثات كانت غير مباشرة ولكن مقربة، الجولة الأولى كانت قصيرة، وبرزت مرونة، وننتظر نتيجة. الطرفان يتحدثان عن الانتقال السياسي ولا رجعة إلى الوراء بهذا الأمر"، وأضاف: "مرت 5 سنوات على حرب شرسة، لا بد من الصبر قبل التمكن من بلورة خارطة طريق بخطوط زمنية واضحة، انطلاقاً من بيان جنيف وقرار مجلس الأمن"، وتابع: "عملنا يتطلب دعماً على أرض الواقع، وما حدث في حلب مقلق. وقف الأعمال العدائية ما زال فعالاً، لكنه في خطر، وبحاجة إلى دعم وبسرعة".
وبالنسبة للملف الإنساني، قال المبعوث الدولي: "هناك تقدم متواضع، ولكنه فعلي، تمكنا من الوصول إلى الرستن وفيها 25 ألف نسمة، كما أن السيدة خولة مطر ممثلتنا في سورية، تتابع الامور، لا سيما في درايا، ونتطلع لنتائج، فضلاً عن متابعتنا للوضع في كفريا والفوعة ودير الزور، وقلقون حول أماكن الناس فيها جوعى".

"الأونروا" تعرب عن قلقها إزاء الوضع في مخيم اليرموك:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5705 الصادر بتأريخ 23_ 4_ 2016م، تحت عنوان("الأونروا" تعرب عن قلقها إزاء الوضع في مخيم اليرموك):
عبّر الناطق الرسمي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" سامي مشعشع، أمس، عن قلقه البالغ إزاء الوضع الإنساني المقلق في مخيم اليرموك للاجئين قرب دمشق، وقال مشعشع في بيان أن السكان في اليرموك لا يزالون محاصرين والأوضاع الإنسانية فيه وخيمة، ما يستلزم ضرورة إنهاء القتال وتوفير سبل الوصول الإنساني إلى اليرموك ويلدا وبابيلا وبيت سهم".
وأضاف "إن "الأونروا" لا تزال تشعر بالقلق حيال التقارير التي تحدثت عن غياب سبل الوصول للمياه الصالحة للشرب طوال فترة نهاية الأسبوع، ومع ارتفاع درجات، فإن الجفاف وانعدام الصرف الصحي ستتسبب بحدوث مخاطر صحية خطيرة لمن تبقى من السكان المدنيين"، وأردف: "إننا نؤكد أن آخر عملية توزيع للطعام في مناطق يلدا وبابيلا وبيت سهم قد تمت في الفترة الواقعة بين 9 وحتى 15 آذار الماضي، وقد تلقينا تقارير عن هروب المدنيين إلى يلدا خلال الأسبوع الذي بدأ في العاشر من نيسان، إلا أنه من المستحيل على "الأونروا" التثبت من وضعهم الصحي بدون أن تتوفر لها سبل الوصول إليهم في يلدا وبابيلا وبيت سهم".
وذكر أن آخر مهمة صحية وصلت إلى المنطقة قد كانت في السابع من نيسان، مضيفا أن "الأونروا" تسعى لاستئناف عملية توزيع الغذاء وتقديم الخدمات الصحية المتنقلة الضروريتين، خاتماً بالقول: "إننا نراقب الوضع عن كثب وسنبقى وبأشد العبارات الممكنة، نطالب بإنهاء النزاع المسلح وبسلامة وحماية المدنيين في اليرموك وفي سوريا عموما".

روسيا تنفي إطلاق قواتها بسورية النار على طائرات إسرائيلية بسورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17065 الصادر بتأريخ 23_ 4_ 2016م، تحت عنوان(روسيا تنفي إطلاق قواتها بسورية النار على طائرات إسرائيلية بسورية):
أعلنت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أمس، أن القوات الروسية في سورية أطلقت النار مرتين على طائرات عسكرية إسرائيلية ما دفع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للسعي إلى تحسين التنسيق المتعلق بالعمليات مع موسكو، وأكدت الصحيفة أن هذا الموضوع طرح للنقاش أثناء زيارة نتنياهو إلى موسكو ولقائه بوتين، من دون أن تنسب الخبر لمصادر أو تذكر توقيت أو أماكن وقوع الحوادث أو أي مؤشرات على إصابة الطائرات الإسرائيلية.
ولفتت إلى أن الرئيس الإسرائيلي ريئوفين ريفلين كان أول من أثار قضية فتح قوات روسية النار على طائرات إسرائيلية مع بوتين حين زار موسكو في 15 مارس الماضي، مضيفة أن بوتين رد حينها بأن لا علم له بهذه الحوادث، من جانبها، ذكرت القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي أن طائرة روسية اقتربت من طائرة حربية إسرائيلية في أجواء البحر المتوسط قبالة شواطئ سورية الأسبوع الماضي لكن لم يحدث اتصال بينهما.
ورفض متحدث عسكري إسرائيلي التعليق، فيما لم يرد مكتب نتنياهو والسفارة الروسية في إسرائيل، وفي تصريحات عبر الهاتف بشأن محادثاته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قال نتنياهو "حصلت مشكلات" تتعلق بحرية العمل العسكري الإسرائيلي في سورية، مضيفاً "إذا لم تتعاملوا مع هذا الاحتكاك فإنه قد يتطور إلى أمر أكثر خطورة"، في المقابل، نفى الكرملين تقارير إعلامية أفادت بأن بوتين ونتنياهو بحثا في حوادث مزعومة تتعلق بالقوات الروسية في سورية وطائرات حربية إسرائيلية.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع