أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3122
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في - العدد 5497 الصادر بتأريخ 16-9-2015م، تحت عنوان(اللاجئون السوريون في تركيا مليونان وأعدادهم انخفضت في العراق ولبنان): قالت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين إن أعداد اللاجئين السوريين في العراق ولبنان انخفضت في شهر آب لكنها ارتفعت في تركيا الى نحو مليونين كما قفزت طلبات اللجوء إلى أوروبا، وقالت سيلين اونال المتحدثة باسم المفوضية إن أعداد اللاجئين السوريين في تركيا قفزت بأكثر من 200 ألف شخص منذ حزيران مقارنة بزيادة بلغت 14 ألفا فقط خلال الثلاثة أشهر السابقة على ذلك. ويحاول عشرات الألاف من اللاجئين الوصول إلى أوروبا عبر رحلة بحرية قصيرة من تركيا إلى اليونان رغم غرق كثيرين أثناء المحاولة، وقالت أونال إن تركيا تحاول منعهم من الوصول الى اوروبا. ويتم توقيف السوريين الذين يحاولون المرور عبر تركيا ويسجلون كلاجئين، لكن اونال قالت أنه يستحيل القول أن زيادة عدد اللاجئين في تركيا مردها انهم يتحركون صوب أوروبا، ويمكن أن يكون السبب هو أن السوريين الموجودين في تركيا منذ فترة قرروا تسجيل أسمائهم كلاجئين. وفي لبنان وخلال إعادة لاحصاء اللاجئين الشهر الماضي انخفضت اعداد السوريين هناك نحو 60 ألفا ليصل عددهم الإجمالي إلى مليون و113941 لاجئا، وفي العراق كان تراجع الأعداد محدودا فقد غادر البلاد 3747 شخصا وجاءها 3151 شخصا في اغسطس آب ليصبح إجمالي اللاجئين السوريين بالعراق 249463 لاجئا، وانخفاض أعداد اللاجئين غير طبيعي نظرا للتدفق المستمر القادم من سوريا حيث لا يوجد ما ينم على أن الحرب المستمرة هناك منذ أكثر من أربع سنوات في طريقها للانتهاء، وأظهرت بيانات المفوضية أن 428735 سوريا تقدموا بطلبات لجوء إلى 37 دولة اوروبية منذ بدء الحرب أوائل عام 2011 وحتى اغسطس اب الماضي بزيادة 60 الفا منذ تموز.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 379 الصادر بتأريخ 16_ 9_ 2015م، تحت عنوان(الحكومة العراقية تغض الطرف عن شحنات السلاح الروسية للأسد): على خلاف المادة الثامنة من الدستور العراقي النافذ بالبلاد لعام 2005، والتي تنص على منع التدخل في شؤون دول الجوار أو المساعدة في إذكاء العنف فيها، تحولت الأجواء العراقية، خلال الأيام الماضية، الى جسر جوي لطائرات الشحن الروسية، المحملة بالأسلحة والصواريخ التي تفتك بالشعب السوري، رجالاً ونساءً أطفالاً وشيوخاً، وهو ما أكده مسؤول عراقي رفيع في سلطة الطيران المدني من بغداد في حديثٍ لـ "العربي الجديد". وأوضح المسؤول أن طائرة شحن روسية من طراز "أنتونوف" دخلت الأجواء العراقية قادمة من إيران، وعبرت إلى الأجواء السورية فجر اليوم"، وأكد المسؤول العراقي، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن الطائرة الروسية دخلت الأجواء العراقية من محافظة كرمنشاه الإيرانية إلى السليمانية، ومنها إلى محافظة ديالى، ومن ثم اتخذت طريقاً ملاحياً آمناً غرب العراق، للدخول للأجواء السورية، وفقاً لنشرة الرصد الجوي لسلطة الطيران العراقية". كما لفت إلى أن "دخول طائرات الشحن الروسية الأجواء العراقية، وانتقالها إلى سورية بات أمراً مألوفاً، ولا يصدر أي تعليق من الجهات المعنية، عقب التقرير اليومي الذي يصدر من سلطة الطيران للحكومة، ممثلةً بمكتب رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي"، بدوره، ذكر القيادي في التحالف الكردستاني العراقي، محمد حمه أمين لـ "العربي الجديد" أن عبور طائرات تحمل الموت من فوق العراق إلى سورية أمر غير أخلاقي"، واعتبر أنّ "الحكومة العراقية مطالبة بتوضيحات عاجلة حول خرق الدستور، والتسبب بإذكاء العنف والدمار في بلد مجاور لنا، ومنح شرعية لرئيس عصابة مثل بشار الأسد". كما بيّن أن "المعلومات تتحدث عن عبور خمس طائرات في غضون أيام، وهناك من يتحدث عن أكثر من هذا الرقم، وهذا لا يعنينا سواء كانت واحدة أو ألف، المهم أن النظام بالعراق سمح بعبورها"، وتساءل "كيف يمكن للعالم أن ينظر إلينا الآن، وكيف يمكن أن نطلب مساعدته في الحرب على الإرهاب".
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9953 الصادر بتأريخ 16-9- 2015م، تحت عنوان( الحراكي: قطر قدمت دعماً هائلاً للشعب السوري): أكد نزار حسن الحراكي سفير الائتلاف السوري المعارض بالدوحة أن دولة قطر ودول الخليج العربية بشكل عام قدمت دعما ماليا هائلا للاجئين السوريين، مشيراً إلى أن عدد السوريين في قطر يقدر بستين ألف شخص، وقال في حوار مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) في الدوحة: "الأوروبيون يفكرون بمصالحهم فيما يتعلق باستقبال اللاجئين السوريين، وأقول لهم: لدينا حل للمسألة: ساعدونا بالصواريخ والمنطقة العازلة وسيتوقف التهجير القسري الذي يمارسه نظام بشار الأسد وسنعيد كل المهاجرين إلى ديارهم". وقال: "دول قطر والسعودية والكويت والإمارات دفعت مبالغ مادية هائلة لدعم الشعب السوري"، مستدركا: "صحيح أنها دول غنية، لكن أنظمتها الأمنية دقيقة". وحول عدد السوريين في دولة قطر، قال: "الأرقام التي بحوزتنا تقول إن هناك حوالي 60 ألف سوري موجودون في قطر، منهم 19 ألف سوري بشكل زيارة ممن قدموا عقب الثورة والحرب في سوريا". وقال الحراكي، السفير الوحيد الذي يشغل منصبه كسفير يمثل المعارضة السورية: إن تحويل الزائرين إلى مقيمين "فيها صعوبة، خاصة أن قطر دولة صغيرة من حيث المساحة الجغرافية ولها سياساتها تجاه المقيمين فيها من كل الجنسيات وعددهم وليس السوريون وحدهم"، وأضاف أنه في المقابل "آلت قطر على نفسها مساعدة السوريين وقدمت عن طريق الجمعيات الخيرية مبالغ هائلة، والحكومة القطرية لم تقصر تجاه الائتلاف السوري المعارض أو الحكومة المؤقتة منذ انتخابها". وحول كيفية إقامة ومعيشة الـ19 ألف سوري الذين قدموا إلى قطر بعد الحرب، قال: "هم في معظمهم جمع شمل لوجود فرد من العائلة مقيم في قطر من قبل الحرب.. مع حوالي 200 عائلة قدمت إلى قطر من لبنان.. وهؤلاء التزمت دولة قطر بسكنهم ومعيشتهم. وهناك عدد من المعارضين السوريين البارزين الذين احتضنتهم قطر".
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5204 الصادر بتأريخ 16-9-2015م، تحت عنوان(الجبير: الخيار السياسي في سوريا مبني على "جنيف1"): أفصح وزير الخارجية عادل الجبير عن أبرز ما تم بحثه خلال الاجتماع الوزاري الخليجي وتضمنه البيان الختامي قائلا: إدانة الأعمال العدوانية الإسرائيلية على القدس ودعم المجلس موقف الإمارات فيما يتعلق بالجزر المحتلة من قبل إيران وموقف المجلس من الأوضاع في سوريا واليمن، وعن التواجد الروسي في سوريا واعترافها بذلك قال الوزير الجبير: تواجد روسيا كان معروفا قبل الاعتراف الروسي كما ناقش المجلس وجود بشار الأسد في سوريا وأن الخيار الأفضل هو أن يكون الخيار خيارا سياسيا مبنيا على مؤتمر جنيف1 وأن يؤدي إلى إنشاء سلطة مجلس انتقالي وأن يهيئ البلد لمستقبل جديد وأفضل دون بشار الأسد. وعن الخيار العسكري قال الجبير: لازال قائما ولكن المعارضة السورية تواجه النظام بفعالية أكبر مع مرور الزمن ولكن عاجلا أو آجلا بشار الأسد انتهى في سوريا وأمامه خياران إما أن يترك بخيار سياسي أو سيبعد بحل عسكري لا محالة ونحن نأمل أن يكون حلا سياسيا تفاديا للمزيد من قتل الأبرياء وتدمير البلاد.
سي إن إن
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة