..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

إسرائيل تستدعي الاحتياط استعداداً لمواجهات "سورية"، و "خطة ديمستورا"حكم انتقالي ومصير الأسد مجهول

أسرة التحرير

١٩ أغسطس ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3261

إسرائيل تستدعي الاحتياط استعداداً لمواجهات

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

احتجاجاً على "مجزرة دوما": ناشطون سوريون ولبنانيون يعتصمون في بيروت:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9925 الصادر بتأريخ 19-8-2015م، تحت عنوان(احتجاجاً على "مجزرة دوما": ناشطون سوريون ولبنانيون يعتصمون في بيروت):
نفذ عشرات الناشطين السوريين واللبنانيين، مساء الثلاثاء، وقفة احتجاجية على المجزرة، التي ارتكبها نظام الأسد، في مدينة "دوما" الأحد، وتجمع الناشطون، بناء على دعوة أطلقها بعضهم على صفحات فيسبوك، في حديقة الشهيد، سمير قصير، قرب ساحة الشهداء، وسط بيروت، حاملين شعارات مكتوب عليها أسماء عدد من المدن السورية التي سبق أن تعرضت لمجازر مماثلة، بينها حمص، ودوما، ودير الزور، ودرعا، وداريا.
وحمل الناشطون في الحديقة، التي تحمل اسم الصحافي اللبناني الذي كان من أوائل معارضي النظام السوري، واغتيل صيف 2005، شعارات باللغتين العربية والانجليزية، تدعوا إلى "إنقاذ الإنسانية من الأسد" و"إنقاذ الأطفال"، ونفذت مقاتلات النظام، غارات على أحد الأسواق الشعبية في مدينة "دوما"، الأحد الماضي، وقت الذروة، ما تسبب بمقتل أكثر من 100 مدني، وإصابة أكثر من 300 آخرين، بعد أيام على مجزرة أخرى شهدتها مدينة إدلب.

"خطة ديمستورا"حكم انتقالي ومصير الأسد مجهول:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13413 الصادر بتأريخ 19-8-2015م، تحت عنوان("خطة ديمستورا"حكم انتقالي ومصير الأسد مجهول):

رحّبت المعارضة السورية بـ"خطة السلام" بشأن سوريا التي تبناها مجلس الأمن للمرّة الأولى بانتظار أن تتوضّح بعض النقاط العالقة لا سيما لجهة المرحلة الانتقالية ومصير الرئيس السوري بشار الأسد، وبينما كان الائتلاف قد أعلن عن استعداده للدخول في مفاوضات تؤدي إلى تغيير النظام السياسي وكافة رموزه، أيد مجلس الأمن في قراره مساء الاثنين "إطلاق عملية سياسية بقيادة سورية تقود إلى انتقال سياسي يلبي التطلعات المشروعة للشعب السوري".
ويرى محللون أن تجاوز الولايات المتحدة الأميركية وروسيا لخلافاتهما من خلال التوافق على البيان ذاته مؤشر على بدء انفراج بعد فشل الكثير من المبادرات، وإن كان لا يعكس بالضرورة تقاربا في وجهات النظر حول أساس الأزمة وتحديدا مصير الأسد، فيما اعتبر الائتلاف على لسان عضو الهيئة السياسية محمد مكتبي أنّ التصعيد العسكري في الأيام الماضية ردّ واضح من النظام على التحركات الإقليمية الإيجابية باتجاه الأزمة السورية في الفترة الأخيرة،
وقال مكتبي لـ"الشرق الأوسط"، إن قرار مجلس الأمن خطوة جيدة وجديدة على أمل أن تسلك الطريق الصحيح لجهة التعامل الجدي مع الأزمة السورية بعد التوافق الدولي والدفع باتجاه العملية السياسية، وأضاف: "كنا ولا نزال ندعم الحل السياسي الذي سبق أن دعا إليه مؤتمر جنيف وسنتعامل بإيجابية مع ما صدر عن مجلس الأمن، رغم أننا نعتبر أنّ هناك بعض النقاط بحاجة إلى المزيد من الإيضاحات التي سنتواصل بشأنها مع المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، وستكون كذلك محور بحث في مجموعات العمل التي ستعقد في هذا الإطار والتي ستكون مؤلفة من المعارضة والنظام".

إسرائيل تستدعي الاحتياط استعداداً لمواجهات "سورية":

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 351 الصادر بتأريخ 19_ 8_ 2015م، تحت عنوان( إسرائيل تستدعي الاحتياط استعداداً لمواجهات "سورية"):
تعكف حكومة الاحتلال على إعداد مخططات وتحسين قدرتها على مواجهة إمكانية تأثر عمقها الداخلي وأمنها "القومي" سلباً بما يحدث في الساحة السورية. وتفترض القيادة الإسرائيلية أن المستوطنات اليهودية المنتشرة في الجزء المحتل من هضبة الجولان ستكون هدفاً لمقاتلي التنظيمات المتطرفة التي تقاتل النظام، أو عناصر مجموعات محلية نجح حزب الله في تجنيدها بهدف تحول المنطقة إلى ساحة انطلاق لتنفيذ عمليات ضدّ إسرائيل.
وكشفت صحيفة "يديعوت أحرنوت" في عددها الصادر أمس أن قيادة جيش الاحتلال استدعت المئات من ضباط وجنود الاحتياط للمشاركة في مناورات، تستهدف الاستعداد لمواجهة إمكانية قيام مقاتلي الحركات المتطرفة التي تطلق على نفسها صفة "جهادية"، أو عناصر الجماعات الموالية لحزب الله باقتحام الحدود وتنفيذ عمليات في قلب المستوطنات المنتشرة على هضبة الجولان.
وبحسب الصحيفة، فإن المناورات التي تشرف عليها قيادة المنطقة الشمالية، تتواصل في هضبة الجولان منذ أسبوعين، مشيرة إلى أنّ القيادة العسكرية الإسرائيلية تأخذ بعين الاعتبار إمكانية تعرض إسرائيل أيضاً لهجمات بالصواريخ وقذائف الهاون انطلاقاً من الأراضي السورية، ونقلت الصحيفة عن محافل عسكرية قولها إن إمكانية تعرض إسرائيل لهجمات من داخل سورية غير مرتبطة بسقوط النظام، مشيرة إلى أن تواجد قوات النظام في محيط الحدود تراجع إلى حد كبير، مما جعل اللاعبين الرئيسيين في هذه المنطقة هم إما عناصر الحركات المتطرفة، أو شباب من القرى الحدودية نجح حزب الله اللبناني في تجنيدهم لصالحه.

قيادي في الحر: متجهون نحو دمشق:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5276 الصادر بتأريخ 19-8-2015م، تحت عنوان(قيادي في الحر: متجهون نحو دمشق):
أكد القيادي في الجيش السوري الحر العميد أسعد عوض الزعبي أن مدينة دوما دمرت وضربت بوحشية كبيرة لإظهار بربرية النظام الأسدي المصمم على قتل الشعب السوري، وأضاف الزعبي في تصريحات لـ "عكاظ" إن النظام السوري يعرف أن الضربات الموجهة ضد المدنيين لن تحجم الثوار عن التقدم باتجاه دمشق التي تعتبر هدفها القادم، من جهة أخرى وصف مساعد الممثل الدائم لفرنسا لدى الأمم المتحدة الكسي لاميك هذا التفاهم حول المبادرة من أجل محادثات سلام بأنه "تاريخي"، وقال "للمرة الأولى خلال عامين، يتوحد مجلس الأمن ويوجه رسالة دعم لعملية سياسية في سوريا".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع