أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3044
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 315 الصادر بتأريخ 13_7_ 2015م، تحت عنوان (سورية: معارك كر وفر في سهل الغاب): واصلت قوات "جيش الفتح" في إدلب ضغطها على قوات النظام السوري، المتمركزة في مدخل منطقة سهل الغاب من الجهة الشمالية، لتتمكن أخيراً من تحقيق تقدم ملموس بالسيطرة على تلة خطاب وتل حمكي المُشرفين على خطوط الإمداد العسكرية، التي تستخدمها قوات المعارضة وقوات النظام، في منطقة العمليات العسكرية شمال سهل الغاب، قبل أن يستعيدهما جيش النظام من جديد. وأكد نشطاء محليون، لـ"العربي الجديد"، أن "قوات جيش الفتح تمكنت أخيراً من السيطرة على تلة خطاب، بعد أن دمرت دبابة لقوات النظام وقتلت عدداً من جنودها، ما اضطر قوات النظام إلى الانسحاب من المنطقة، قبل أن تشنّ هجوماً مضاداً لاستعادة السيطرة على التلة". وتحاول قوات المعارضة من خلال الضغط على النظام، استنزافه في المناطق المتبقية له، قبل التفكير في فتح معركة الساحل، بفعل إشراف تلة خطاب على طريق أريحا اللاذقية، وهي من أعلى النقاط التابعة للنظام في جسر الشغور. وسيُسهّل ذلك الدخول إلى سهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13376 الصادر بتأريخ 13_7_2015م، تحت عنوان(وزير الزراعة اللبناني: نبهنا "حزب الله" من التورط في سوريا.. لكن الأمر لإيران): حذر وزير الزراعة اللبناني أكرم شهيب من مغبة "تعطيل المؤسسات اللبنانية" في هذه اللحظة الإقليمية الحرجة، وأسف شهيب كيف أن "التحالفات الإقليمية جعلت من فريق لبناني (حزب الله) يغير البوصلة من مواجهة إسرائيل في الجنوب إلى مواجهة الشعب السوري"، وقال: "نبهنا وتكلمنا كثيرا في هذا الموضوع مع حزب الله في السياسة بأكثر من موقع ومناسبة، إنما يظهر أن الأمر للإيراني الذي يتحكم اليوم بهذا الحريق الكبير الموجود بالعالم العربي". وأضاف "نتعاطى مع دروز سوريا كجزء من هذا النسيج السوري. وكما خوفنا على دروز سوريا أيضا خوفنا على جوار سوريا، أي جوار الدروز في سوريا، درعا وجوارها ومنطقة عرنة وجوارها. خوفنا على هذا النسيج الذي كان متجانسا ومتكامل، لم تكن الثورة السورية الكبرى (قبل الاستقلال) بين جزء من أهل الجبل وجزء كبير من أهل السهل، هي كانت بين أهل درعا وحوران. بالتالي ما نخاف عليه ونخاف منه هو ضرب هذا النسيج. وعندما نتكلم عن دروز سوريا فنحن نتكلم عن شريحة من شرائح المجتمع السوري الذي يهمنا بشكل كامل ووحدتهم هي مطلب دائم".
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5435 الصادر بتأريخ 13_7_ 2015م، تحت عنوان(قيادي في حركة "نور الدين زنكي": حلم تحرير حلب اقترب): قال مسؤول قاطع حلب لـ"حركة نور الدين الزنكي"، القيادي إسماعيل ناصيف أن حلم الثوار اقترب في تحرير باقي أحياء مدينة حلب، بعد السيطرة على حي الراشدين قبل أقل من شهر، وتحرير فصائل غرفة عمليات "فتح حلب" مبنى البحوث العلمية ذي الأهمية الاستراتيجية، وبحسب ناصيف، فإن مؤشرات المعارك، تدل على أن وصول الثوار إلى تخوم حي حلب الجديدة، سيكون مدخل الفصائل المقاتلة إلى حلب النظام، وكان لـ"حركة نور الدين الزنكي"، إحدى أبرز الفصائل المشاركة في غرفة "فتح حلب"، دور بارز في كافة المعارك التي خاضها الثوار ضد نظام الأسد في ريف حلب الغربي وتحريره قبل أكثر من ثلاث سنوات، وصد هجوم النظام والميليشيات الطائفية المساندة له على بلدات وقرى ريف حلب الشمالي قبل حوالى 6 أشهر. وفي رد على سؤال، هو: لماذا تأخر "فتح حلب" وتحرير باقي أحيائها، وهل غرفة عمليات "فتح حلب" قادرة أن تفعلها حقيقة؟ قال "إن تحرير حلب أمر مفروغ منه والغرفة والإخوة في الفصائل الأخرى قادرون على ذلك بإذن الله، وحقيقة تعرضت غرفة عمليات "فتح حلب" لهجمة إعلامية شرسة بسبب تأخير الإنجاز، ونحن حين أعلنا عن تشكيل الغرفة كان الإعلان ليس إعلانا عن تشكيل عسكري فحسب، وإنما إعلان عن كيان مؤسساتي متكامل استغرق وقتاً لإعداده ووضع استراتيجيته وتوزيع المهام به من القضاء إلى الخدمات والأمن والإدارة، والحمد لله بدأنا نحصد ثمار تشكيل الغرفة من خلال تحرير الراشدين والبحوث العلمية. كما أن وضع مدينة حلب عسكرياً يختلف تماماً عن وضع مدينة إدلب من حيث المساحة الجغرافية ومن حيث تعداد قوات النظام وميليشيات الشبيحة فيها.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5139 الصادر بتأريخ 13_7_2015م، تحت عنوان(250 عائلة فلسطينية تحت الحصار في سوريا): ناشد ما لا يقل عن 250 عائلة فلسطينية موزعة على أحياء دوما وزملكا وحزة وحمورية بريف دمشق تعاني من نقص حاد في المواد الغذائية والطبية بسبب الحصار الخانق الذي تفرضه قوات نظام الأسد على أحياء الغوطة الشرقية منذ مطلع أيلول 2013م، المجتمع الدولي إغاثتهم. وأكد ناشطون فلسطينيون في بيان لهم أمس على أن القصف العنيف والحصار المشدد الذي تفرضه قوات الأسد ألقى بظلاله الثقيلة على تلك العائلات الفلسطينية التي فقدت معظمها مصادر دخلها ولا تحصل على أية مساعدات وأن بعضها يفطر على الحساء فقط وفي حال استطاعت إحداها شراء كيلو واحد من الأرز فهي تفطر عليه لعدة أيام. إلى ذلك، يشتكي اللاجئون الفلسطينيون من عدم تمكنهم من الحصول على أي مساعدات إغاثية مقدمة من وكالة الأمم المتحدة الأونروا بسبب انتشار القناصة الذين حالوا دون وصولهم إلى مقرات الأونروا في العاصمة دمشق والتي تمتنع الأخيرة عن إيصال مساعداتها إلى الغوطة الشرقية. وجدد اللاجئون الفلسطينيون في الغوطة الشرقية بريف دمشق مطالبتهم عبر مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا جميع الجهات الدولية وفي مقدمتها الأونروا والمؤسسات الإغاثية العربية والأوروبية العمل على وضع حد لمعاناتهم وإيصال المساعدات الإغاثية العاجلة إليهم.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة