أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3108
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5111 الصادر بتأريخ 15_6_ 2015م، تحت عنوان(حوران وجبل الدروز قلب واحد.. ومعركة دمشق اقتربت): أكد قائد المجلس العسكري في محافظة السويداء العقيد مروان حمد لـ"عكاظ" أن سهل حوران (درعا) وجبل الدروز (السويداء) قلب واحد ضد نظام الأسد، لافتا إلى أن العلاقة التاريخية بين الطرفين لا يمكن أن تزعزعها الفتن الطائفية التي يحيكها نظام الأسد، وأوضح العقيد المنشق والذي استقال من قيادة المجلس في وقت سابق، أن حملة التخويف للدروز التي يقوم بها النظام حيث يروج للانتقام وتحريض الدروز ضد الثورة لن تفلح في الإيقاع بالتعايش التاريخي بين أهالي حوران والسويداء، مؤكدا أنه أجرى اتصالات مع وجهاء المدينة وشيوخ العقل، مؤكدين تمسكهم بالتعايش مع أهالي حوران ويرفضون توجيه السلاح ضد أحد إلا لمن يحاول الاعتداء عليهم. ورأى العقيد حمد الذي ترأس قسم الشيفرة وأمن الوثائق في الفيلق الأول قبل الانشقاق، أن النظام بعد أن خسر اللواء 52 المجهز بأسلحة ثقيلة حاول تحويل الأنظار عن هذه الهزيمة بالترويج للفتنة، إلا أنه قال إن معارك الثوار مستمرة ومعركة دمشق باتت على الأبواب، وما هي إلا مسألة وقت. واتهم نظام الأسد بتسهيل مرور داعش باتجاه السويداء، مشيرا إلى أن الثوار يحمون أهالي السويداء (الدروز) من هجمات داعش، موضحا أن من حق أهالي السويداء تسليح أنفسهم ضد داعش، ورفض حمد تدخلات بعض الشخصيات اللبنانية مثل وئام وهاب، واصفا إياه ببوق لنظام الأسد وعليه أن يكف عن المزايدات على دروز الجبل، موضحا أن المسألة سورية محضة ولا علاقة لأي طرف إقليمي.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 2685 الصادر بتأريخ 15_6_2015م، تحت عنوان (سورية: 56 مجزرة غالبيتها بتوقيع النظام): وثقت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان"، اليوم الأحد، وقوع 56 مجزرة في سورية ذات طابع مذهبي وعرقي، منذ بداية اندلاع الثورة في آذار/ مارس 2011، مشيرة إلى أن غالبية المجازر نفذها النظام، وقد خلفت 3343 قتيلاً، وذكرت الشبكة، في تقرير أصدرته، بعنوان "محرقة المجتمع"، ارتكاب قوات النظام لـ49 مجزرة ذات صبغة طائفية، فيما ارتكب حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي ثلاث مجازر ذات بعد عرقي. كذلك وثقت "أربع مجازر حملت صبغة طائفية ساهمت فيها بعض فصائل المعارضة المسلحة وتنظيم جبهة "النصرة"، وتنظيم "داعش"، وذهب ضحيتها 178 شخصاً، من بينهم 26 طفلاً، و72 سيدة"، وبحسب التقرير فقد "ارتكب تنظيم داعش وحده ثلاث مجازر من بين المجازر الأربع السابقة، تسببت بمقتل 58 شخصاً، من بينهم 13 طفلاً، و15 سيدة". ومنذ آذار/ مارس 2011 وحتى حزيران/ يونيو 2013، تفرّدت قوات النظام والمليشيات المحلية أو الأجنبية الموالية لها، بارتكاب مثل هذا النوع من المجازر، إذ نفذت 35 مجزرة تحمل نمط قتل طائفي، لكن أطرافاً أخرى مثل التنظيمات المتشددة، وقوات المعارضة المسلحة، وقوات الإدارة الذاتية الكردية، دخلت على خط المجازر بعد هذا التاريخ، لتمارس مثل هذا النوع من العنف البدائي بأشكاله الطائفية أو العرقية"، وفقاً لتقرير الشبكة. وتمثل اعتداءات النظام وحلفائه، طبقاً للتقرير ذاته، النسبة الأكبر من المجازر وتبلغ 87%، مسجلة 49 مجزرة نفذتها قوات النظام قتلت خلالها 3074 شخصاً، هم 70 مسلحاً و3004 مدنيين، ومن بين المدنيين 526 طفلاً، و471 سيدة"، وتصدرت حمص قائمة المحافظات التي تعرضت لمجازر النظام الطائفية بـ22 مجزرة، تبعتها حلب بثماني مجازر، ثم حماه بسبع مجازر، فيما وثق التقرير خمس مجازر في محافظة ريف دمشق، ومجزرتين في كل من إدلب وطرطوس ودرعا، ومجزرة في دير الزور. كذلك تطرق التقرير إلى المجازر المنفذة من قبل قوات "الإدارة الذاتية الكردية" بحق العرب، وأشار إلى أنها "تحمل صبغة عرقية"، فقد وثقت الشبكة ثلاث مجازر تحمل هذه الصبغة، ارتكبتها القوات الكردية في محافظة الحسكة، قضى بموجبها 91 مدنياً، من بينهم 17 طفلاً، وسبع سيدات".
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد الصادر بتأريخ 15_6_ 2015م، تحت عنوان(نازحون سوريون من "رأس العين" يتجمعون على الحدود التركية): تجمع عدد من النازحين السوريين، اليوم، أمام معبر "أقجة قلعة" الحدودي التركي، هربا من القصف الذي استهدف منطقة رأس العين، في انتظار السماح لهم بالدخول إلى الأراضي التركية، وأوضحت مصادر تركية أن هؤلاء النازحين قَدِمُوا من منطقة رأس العين التابعة لمحافظة الحسكة - "شمال سوريا" - هربا من القصف الموجود في المنطقة الموجودة بين رأس العين - التابعة لمحافظة الحسكة - وتل أبيض التابعة للرقة، الذي وصل، يوم أمس، إلى الحدود السورية التركية. يشار إلى أن نحو 15 ألف سوري لجؤوا - خلال الأسبوعين الماضيين - إلى تركيا، جراء ارتفاع وتيرة الاشتباكات بين قوات وحدات الحماية الشعبية الكردية، ومقاتلي تنظيم داعش في منطقة تل أبيض، فضلا عن هربهم من قصف قوات التحالف الدولي.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13348 الصادر بتأريخ 15_6_2015م، تحت عنوان(اللاجئون السوريون يتأقلمون على نمط العيش في السويد لولا أزمة السكن والشهادة): منذ أن فتحت أبوابها للسوريين الهاربين من الحرب في سوريا، استقبلت السويد رقما قياسيا من اللاجئين، وبات عدد صغير منهم - لكنه متزايد - يحصل على وظائف في سوق العمل المحلية، وفر رامي صباغ، المحلل المالي البالغ من العمر 31 عاما، من العاصمة السورية بعد أن وضع نظام الرئيس بشار الأسد اسمه على قائمة المطلوبين لمساعدته لاجئين من ضواحي دمشق التي كانت تتعرض للقصف. وبعد عامين كان رامي، الذي يرتدي سروال جينز داكن اللون وسترة من الجلد، يتولى رئاسة اجتماع في إحدى قاعات مقر شركة "سبوتيفاي" لخدمة الموسيقى الرقمية في استوكهولم، وقد وظفته الشركة العملاقة في مارس (آذار) بعد فترة اختبار لأربعة أشهر. وصرح رامي لوكالة الصحافة الفرنسية مستذكرا كيف أن حياته انقلبت رأسا على عقب جراء الحرب التي اندلعت في بلاده في 2011: "قبل أربع سنوات لم أكن أتصور أبدا أن أنتقل للعيش في السويد"، وأضاف "كنت أتقدم بسرعة في وظيفتي، وحصلت على ترقية في المصرف الذي كنت أعمل فيه، وكانت لدي شقتي وسيارتي وعائلتي. كانت لدي حياتي". وعندما وصل إلى مدينة مالمو في جنوب السويد في ديسمبر (كانون الأول) 2012، نقلته سلطات الهجرة إلى بلدة تبعد 1200 كم إلى الشمال، حيث انتظر الحصول على ترخيص إقامة وسط ملل وترقب للانتقال إلى المدينة. وبعد حصوله على الأوراق اللازمة استخدم معارف الأسرة لاستئجار غرفة في استوكهولم وتعلم السويدية لسنة، أثناء قيامه بوظائف بسيطة وتقديمه طلبات لوظائف في شركات ناطقة بالإنجليزية، قبل أن يلتحق ببرنامج لخريجي الجامعات تموله الدولة وضعه في شركة "سبوتيفاي".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16759 الصادر بتأريخ 15_6_2015م، تحت عنوان(إسرائيل تطالب واشنطن بحماية دروز سورية): طالبت إسرائيل الإدارة الأميركية بالمساهمة في حماية أبناء الطائفة الدرزية في سورية عسكرياً، وذكرت صحيفة "هآرتس"، الصادرة أمس، أن " إسرائيل طلبت من واشنطن مساعدة أبناء الطائفة الدرزية في سورية عسكريا، لصد هجوم الفصائل المسلحة السنية عليهم في منطقة جبل الدروز"، مشيرة إلى أن "الطلب الاسرائيلي قُدم لرئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الأميركية الجنرال مارتن ديمبسي، خلال زيارته إسرائيل الأسبوع الماضي". وأضافت الصحيفة أن "“عدداً من السكان الدروز في محافظة السويداء السورية قالوا في مكالمات هاتفية مع أقربائهم في إسرائيل، أن هناك اتصالات تجري حاليا بين ممثلي الطائفة والميليشيات المسلحة، خصوصاً جبهة النصرة، من أجل إبقاء القرى الدرزية خارج النزاع"، من جانبه، قال المختص في الشؤون الإسرائيلية الفلسطيني فرج رمانة: "إن إسرائيل تحاول منذ انطلاق الثورة السورية اللعب على المتناقضات"، ولم يستبعد "تنفيذ الموساد، عمليات داخل الأراضي السورية وغيرها في المنطقة لإرباك الموقف على الأرض".
العربية نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة