أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2562
شـــــارك المادة
علمت “رأي اليوم” أنه تم تصفية أمير “الدولة الاسلامية” في القلمون بريف دمشق “أبو عائشة البانياسي” إثر خلافات داخلية بين قيادات التنظيم. جاء ذلك بعد اشتباكات عنيفة داخل تنظيم “الدولة الاسلامية” في جرود عرسال بين مجموعات تابعة “لأبو عائشة البانياسي” ومجموعات تابعة “لأبو الوليد المقدسي”. وأوضحت المصادر، حسب ما جاء على قناة “المنار”، أن البانياسي قتل بعد إطلاق الرصاص عليه في جرد عرسال قرب معبر ميرا بعد خلافات مع شرعي الدولة الاسلامية هناك أبو الوليد المقدسي، الذي سبق وفرض على الفصائل المسلحة في القلمون وجرودها بيعة زعيم “الدولة الإسلامية” أبو بكر البغدادي. ويذكر أن البانياسي تربطه علاقة جيدة مع أمير جبهة النصرة في القلمون أبو مالك التلي. (رأي اليوم)
على مدى عامين ونصف، ألقت طائرات النظام السوري 5150 قنبلة برميلية فوق منازل السوريين، ما تسبب بمقتل 12 ألفاً و194 شخصاً، أكثر من 96 بالمئة منهم مدنيون، وأكثر من نصفهم من النساء والأطفال، بحسب توثيق الشبكة السورية لحقوق الإنسان. وقالت الشبكة في تقرير لها صدر السبت، ووصل "الخليج أونلاين" نسخة منه، إنه في ظل الذكرى السنوية للقرار 2139، فقد وثقت الشبكة استخدام القوات الحكومية للقنابل البرميلية في المدة الواقعة بين 22 فبراير/ شباط 2014 واليوم نفسه من العام الجاري 2015. وأكد التقرير أن "أكثر من 5150 قنبلة برميلية (أسطوانية الشكل) استخدمتها القوات الحكومية في قصفها مختلف المحافظات السورية، في المدة الواقعة بين الاثنين 1 أكتوبر/ تشرين الأول 2012، حتى الجمعة 20 فبراير/ شباط 2015، تسببت في مقتل ما لا يقل عن 12194 شخصاً، أكثر من 96 بالمئة منهم مدنيون، وأكثر من 50 بالمئة من الضحايا هم نساء وأطفال". ولفتت الشبكة إلى أن وتيرة استخدام قوات الأسد للقنابل البرميلية لم تتراجع بعد صدور القرار الدولي 2139، وكشفت أن عدد السوريين الذين قتلوا بهذا السلاح هو 5714 شخصاً، حتى قبيل صدور القرار الدولي الذي طالب النظام صراحة بالتوقف عن استخدامه، وتُقدر أعداد القنابل البرميلية التي ألقيت على المدنيين حتى ذلك الحين بأكثر من 3200 قنبلة برميلية. (الخليح أونلاين)
قال رئيس الوزراء التركي "أحمد داود أوغلو"، إن جيش البلاد نجح في إعادة 40 جنديًّا تركيًّا، بدون معارك، كانوا يحرسون ضريح "سليمان شاه"، الواقع في منطقة يسيطر عليها تنظيم "داعش"، الذي يطلق على نفسه "الدولة الإسلامية". العملية العسكرية -التي أقيمت في الساعات الأخيرة من مساء السبت- جاءت بسبب تدهور الوضع حول الجيب التركي، الذي تبلغ مساحته بضع مئات من الأمتار المربعة، ويضم ضريح والد مؤسس الإمبراطورية العثمانية "عثمان الأول". وأكد رئيس الوزراء أن العملية انطلقت -في تمام التاسعة مساءً (بتوقيت تركيا)، السابعة بتوقيت غرينتش- بمرور 572 جنديًّا، عبر مركز مرشدبينار الحدودي، جنوب شرق البلاد. مضيفًا أن نحو أربعين دبابة دخلت الأراضي السورية، ترافقها عشرات الآليات المدرعة الأخرى في إطار العملية. وتابع: "رفات الشخصية التركية أعيدت مؤقتًا إلى تركيا لتدفن لاحقًا في سوريا"، موضحًا أنه تم ضمان أمن منطقة في الأراضي السورية لنقل الرفات إليها في الأيام المقبلة (صحيفة عاجل)
أبدى محققو الأمم المتحدة حول النزاع السوري والذين عينهم مجلس حقوق الإنسان، استعدادهم لنشر لائحة مجرمي الحرب في هذا النزاع، بهدف حماية المدنيين السوريين من أي خطر لانتهاك حقوقهم. وفي تقريرهم التاسع الذي نشر الجمعة في جنيف قبل بضعة أيام من دورة مارس لمجلس حقوق الإنسان، اعتبر المحققون أن نشر هذه اللائحة التي بقيت سرية حتى الآن قد «يزيد التأثيرات المحتملة للردع ويساعد في حماية السكان المعرضين لأخطار أعمال العنف». وأضافوا أنهم إذا لم يفعلوا ذلك فإن هذا الأمر لن يؤدي سوى إلى «تعزيز الإفلات من العقاب» من قبل مرتكبي هذه الجرائم. ومنذ أن بدؤوا بوضع هذه اللائحة واستكمالها، أكد محققو الأمم المتحدة أنهم يريدون إبقاءها سرية. (العرب القطرية)
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة