..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الجيش الوطني السوري المعارض يبدأ خطواته العملية نهاية الشهر، والأسد يتهم لبنان بتدمير الليرة السورية!

أسرة التحرير

٣ فبراير ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3084

الجيش الوطني السوري المعارض يبدأ خطواته العملية نهاية الشهر، والأسد يتهم لبنان بتدمير الليرة السورية!

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

الأسد يتهم لبنان بتدمير الليرة السورية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 155 الصادر بتأريخ 3-2-2015م، تحت عنوان(الأسد يتهم لبنان بتدمير الليرة السورية):
اتهم نظام بشار الأسد أسواق لبنان النقدية بالوقوف وراء تهاوي سعر صرف الليرة السورية، رغم التدخل الرسمي والملاحقات وفرض أسعار جبرية، فيما أكد محللون لـ "العربي الجديد" أن النظام يتهرب من مسؤوليته عن تهاوي العملة السورية عبر توجيه اتهامات ملفقة إلى لبنان.

وقال حاكم مصرف سورية المركزي أديب ميالة، "إن أسواق بيروت تقوم بالتلاعب والمضاربة على العملة السورية"، وواصل سعر صرف الليرة السورية تدهوره أمس الإثنين ليسجل أدنى سعر له منذ أكثر من عام، ليبلغ 230 شراء و233 ليرة للبيع مقابل الدولار، ويؤكد المحلل الاقتصادي علي الشامي، لـ"العربي الجديد"، أن من أسباب توجيه الاتهامات إلى لبنان، سعي نظام الأسد إلى الهروب من مسؤوليته عن ارتفاع تضخم العملة لنحو 180% منذ اندلاع الثورة عام 2011، وحسب الشامي، توجد أسباب أخرى تتعلق بعدم وجود احتياطي نقدي أجنبي كافٍ لدى المركزي، وتراجع الإنتاج الزراعي والصناعي وتوقف عائدات تصدير النفط الدولارية.
وتوقع الاقتصادي حسين جميل، تراجع سعر صرف الليرة ليصل عتبة 250 ليرة للدولار، نتيجة رفع الدعم عن المازوت وغلاء الأسعار وتوقف عجلة الإنتاج، وأضاف جميل لـ"العربي الجديد"، "سيظهر ضعف الليرة بعد فقدانها كل عوامل القوة والاستقرار".

متى تستقبل بريطانيا اللاجئين السوريين؟

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 9732 الصادر بتأريخ 3-2-2015م، تحت عنوان(متى تستقبل بريطانيا اللاجئين السوريين):
قالت صحيفة "جارديان" البريطانية: إن مأساة الحرب الوحشية في العراق وسوريا ولدت مأساة أخرى محزنة متمثلة في الاستجابة الأوروبية المحبطة إزاء اللاجئين السوريين الذين طردوا من منازلهم، وتقول الصحيفة: إن حقيقة أن العراق أصبح ملاذاً آمناً لهؤلاء اللاجئين يشير إلى حجم الكارثة التي اجتاحت سوريا، لكن الرد من بقية دول العالم كان مخزياً، فهناك من ادعى قائلاً: إذا سمحنا لهم بالمجيء لبلادنا سيسرقون قوت يومنا، وأشارت الصحيفة إلى أن منظمة العفو الدولية، ومنظمة المعونة المسيحية، والإغاثة الإسلامية وغيرها من المنظمات ناشدت الأسبوع الماضي الحكومة البريطانية باستقبال مزيد من اللاجئين.
وتضيف: يجب استقبال لاجئين سوريين دون تمييز، فمن الصعب تحديد من الأكثر ضعفاً بين 10 ملايين لاجئ ومن هم الأكثر خطراً- ويمكن أن يكونوا أيتاماً صغاراً، أو نساءً حوامل، أو كبار سن من دون أسر، أو معوقين، كل ما نعرفه هو أنه سيكون هناك الكثير، فحتى لو كان الأكثر عرضة للخطر قد لقوا حتفهم في القتال أو فشلوا في البقاء على قيد الحياة خلال رحلتهم، سيكون هناك عشرات الآلاف من اليائسين والعاجزين الذين يحتاجون للحماية.
وتابعت الصحيفة: قد يكون صحيحاً أن بريطانيا لديها تاريخ مشرف في منح الحماية لمن يحتاجون إليها، لكنه ليس أكثر من مجرد تاريخ الآن، وقد تدافع الحكومة البريطانية عن سياستها على أساس واقعية سياسية مزرية، فقد أعطت الكثير من المال لدعم اللاجئين داخل سوريا والدول المجاورة، وتشير الصحيفة إلى أن الحكومة البريطانية ليست وحدها في تقديم وعود لا تستطيع الوفاء، والدول الأوروبية الوحيدة التي استجابت لحالة الطوارئ السورية بقدر من الكرم كانت ألمانيا والسويد – وكلا الحكومتين تواجهان معارضين لهذه السياسة، وختمت الصحيفة افتتاحيتها بالقول: إن مجرد إجراء صغير أفضل من لا شيء على الإطلاق، ويجب على الحكومة البريطانية أن تستجيب لنداء الجمعيات الخيرية، والأعمال الخيرية وتسعى لزيادة استقبال السوريين الفارين من جحيم الحرب.

الجيش الوطني السوري المعارض يبدأ خطواته العملية نهاية الشهر:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13216 الصادر بتأريخ 3-2-2015م، تحت عنوان(الجيش الوطني السوري المعارض يبدأ خطواته العملية نهاية الشهر):
انطلقت الخطوات التنفيذية الأولى باتجاه تأسيس "نواة الجيش الوطني" على أن تبدأ الدفعة الأولى بالتدريب في نهاية الشهر الحالي، وتعول المعارضة السياسية منها والعسكرية، على الدعم الدولي الذي تلقته للمضي قدما في هذا المشروع، وبدأت الاجتماعات بين قياديين من هيئة الأركان وفصائل عسكرية عدة تحت إشراف وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة، وقد تمكنوا من تخطي عوائق عدة، لا سيما أن هذه الفصائل، كانت لديها بعض التحفظات لناحية الخوف من أن يكون هذا الجيش مؤتمراً من الخارج، وفق ما أشار إليه عضو المجلس الأعلى للقيادة العسكرية في الجيش الحر، رامي الدالاتي.
وكشف الدالاتي في حديث لـ"الشرق الأوسط" أنه يتم العمل على جعل القرار العسكري مركزياً وإنهاء عمل غرف العمليات في بعض الدول، مؤكداً أن تنظيم "داعش" لم ولن يكون ضمن التنظيمات التي يعمل على التنسيق معها لتكون ضمن فصائل "الحر"، وهو ما أكدته مصادر في المعارضة السورية، مشيرة إلى أنه سيتم اختيار الفصائل المعتدلة، وأوضحت في حديثها لـ"الشرق الأوسط"، أن هناك تكتماً كبيراً على هذا الأمر، مرجحة أن تكون أبرز هذه الفصائل "حركة حزم" و"تجمع نور الدين زنكي"، وقوات "ثوار سوريا" بقيادة جمال معروف.
وأمل الدالاتي في أن تكون وعود التسليح هذه المرة مختلفة عن المرات السابقة، وتحصل المعارضة على السلاح اللازم للقيام بمهمتها، علما بأن "حركة حزم" الموجودة في ريف حلب الغربي كانت قد تسلمت مساعدات عسكرية أميركية عبارة عن 20 صاروخ "تاو" مضاد للدبابات، استخدمتها في إدلب وحلب واللاذقية شمال سوريا.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع