أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2738
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9725 الصادر بتأريخ 31-1-2015م، تحت عنوان(ترتيبات مصرية لمؤتمر للمعارضة السورية أبريل القادم): أفصحت مصادر دبلوماسية مصرية عن ترتيبات واتصالات مكثفة، قالت إنها تجري حالياً لعقد اجتماع موسع للمعارضة السورية استكمالاً للحوار الذي انعقد بها خلال الفترة من 22_ 24 يناير تحت إشراف المجلس المصري للشؤون الخارجية، وقالت إن الاجتماع من المقرر عقده خلال شهر أبريل بمشاركة أكبر من مختلف رموز وفصائل المعارضة. وذكرت المصادر أن القاهرة تنتظر ما سيسفر عنه الحوار الجاري في موسكو للبدء في مشاورات موسعة مع أطياف المعارضة من أجل توسيع أجندة الحوار وأعداد المشاركين به، وألمحت إلى أن الاجتماع المقبل الذي سيلتئم في أبريل سيكون خطوة متقدمة عن الاجتماع الماضي، وجددت نفيها وجود أي تدخل مصري في وضع أجندة وجدول أعمال الحوار أو المشاركين به وأكدت أن هذا الأمر شأن هذه الأطراف وحدها.
كتبت صحيفة الاتحاد الإماراتية في العدد 14452 الصادر بتأريخ 31-1-2015م، تحت عنوان(مسؤول أوروبي: الأزمة السورية أسوأ مأساة في عصرنا): اعتبر المفوض الأوروبي لشؤون المساعدات الإنسانية وإدارة الأزمات كريستوس ستايليانيدس أمس، أن الأزمة التي تشهدها سوريا حالياً "هي أسوأ مأساة إنسانية في عصرنا"، وأضاف المفوض في تصريح للصحفيين بعد زيارته مدرسة تضم أطفالًا سوريين ممولة من الاتحاد الأوروبي بمنطقة الجعيتاوي في بيروت ترافقه ممثلة منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" في لبنان اناماريا لوريني، إن زيارته إلى لبنان تهدف "لإظهار التضامن مع اللاجئين السوريين ومع المجتمعات المضيفة اللبنانية".
من ناحيتها "شددت لوريني على الحاجة إلى مساعدة ضحايا الحروب وحماية حقوق الإنسان لنقل المحتاجين من اليأس إلى الاكتفاء"، وأشادت لوريني بمساهمة الاتحاد الأوروبي بتمويل برامج تدعمها اليونيسيف في لبنان، لافتة إلى أن "هدف المنظمة تربوي وهو إلحاق أكثر من 220 ألف طفل في سن الدراسة بالمدارس النظامية من اللاجئين الأكثر عرضة للخطر، بالإضافة إلى لبنانيين مهمشين"، وتشير تقديرات اليونيسيف إلى أنه من أصل 1ر1 مليون نازح سوري في لبنان هناك ما يقارب 400 ألف طفل.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 152 الصادر بتأريخ 31-1-2015م، تحت عنوان(القبضة اللاسلكيّة: أكثر من وسيلة إعلام بمناطق المعارضة السورية): أكثر ما يلفت الانتباه لدى دخول أي بيت في المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية، هو وجود "القبضة اللاسلكية"، التي يكاد لا يخلو بيت منها في تلك المناطق، فعلى الرغم من أن جهاز اللاسلكي، أو "القبضة"، كما يسميه سكان شمال سورية، هو جهاز مصنّع للاستخدامات العسكرية، إذ يتم من خلاله التواصل بين عناصر الفصيل العسكري الواحد أو التواصل في ما بين الفصائل المختلفة أثناء تنسيق العمليات العسكرية ضمن ترددات خاصة، إلا أن لـ"القبضة" في مناطق سيطرة المعارضة، شمال سورية، استخدامات أخرى. فقد حوّل سكان تلك المناطق "القبضة" إلى أهم وأسرع وسيلة إعلام على الإطلاق، يتلقّون من خلالها أخبار المعارك الدائرة في كل الجبهات السورية، ومن أرض المعركة مباشرة، كما يتمكنون عبرها من معرفة وجهة الطيران الذي يقصفهم منذ لحظة انطلاقه من المطار وحتى وصوله إلى الهدف، وتُستعمل "القبضة" أيضاً في إذاعة النقاشات العامة حول القضايا الآنية التي تهم الناس في تلك المناطق، وهي وسيلة إعلام تفاعلية يتمكن الناس عبرها من المشاركة في النقاشات التي تُبث خلالها، بالإضافة لاستعمالات أخرى كالإعلان، والتنبيه، والدعوات، وغيرها. ولـ"القبضة اللاسلكية" عدد كبير من الترددات يمكن أن "تولّف" عليها من أجل الحديث بين مجموعة من الأشخاص من دون غيرهم، وهناك تردد عام يحمل الرقم 12 وهو الذي تذاع من خلاله كل البيانات العامة، ويكون عادة التردد الذي يستعمله المدنيون.
سي إن إن
المصادر:
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة