أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3363
شـــــارك المادة
رشوة الشبيحة للخروج تصل إلى 25 ألف دولار * شاهد عيان: يعطوننا حبة زيتون وربع رغيف يوميا: كشف أحد المفرج عنهم من معتقلات الأسد في حلب كيفية تعامل السلطات مع الذين تسوقهم أقدارهم إلى دخول تلك المعتقلات، مشيراً إلى أنه عاش أسوأ لحظات حياته في ذلك المعتقل الذي وصفه بـ"جهنم الأرض"، موضحاً أن المعاناة تبدأ بمجرد الدخول، حيث يتسابق الشبيحة وعناصر النظام على اقتسام كل ما بحوزة الزائر الجديد، من أموال وهواتف وساعة يد وخاتم، حتى دبلة الزواج لا يتركونها. وأضاف السوري حمزة جميل الذي أفرج عنه من معتقل فرع أمن الدولة بحلب أن متعلقات المعتقل يسلبها القائمون على أمر السجن باعتبارها "غنائم حرب"، حسب رأيهم، وقال "قبل توجيه أي سؤال للمعتقل تبدأ دورة "التعذيب الأولي" كما يسميها السجانون، والتي يعدونها بمثابة الترحيب بمقدمه، وتشمل تعريته من ملابسه وصب الماء البارد على جسده فجأة في ساعات الفجر الأولى، إضافة إلى الضرب والحرق في مناطق حساسة، ناهيك عن الاستفزاز الشديد وإطفاء أعقاب السجاير على ظهره. (الوطن أونلاين)
وجه وزير الداخلية المشرف العام على الحملة الوطنية لنصرة الأشقاء في سورية الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز باعتماد مشروع تأمين وتوزيع وقود التدفئة على الأشقاء السوريين في لبنان بتكلفة تجاوزت تسعة ملايين ريال، تلبية للحاجة الملحة في ظل الظروف المناخية القاسية بسبب موجة البرد والثلوج التي تتعرض لها المنطقة التي يقطنها الأشقاء السوريون في كل من الأردن ولبنان وتركيا، وذلك بهدف التخفيف من مأساتهم وتوفير ما يمكن من متطلباتهم الضرورية التي تساعدهم على تحمل ظروفهم القاسية، ومواصلة مشروع توريد وتوزيع المستلزمات الشتوية على الأشقاء السوريين بتكلفة تجاوزت 53 مليون ريال. (الوطن أون لاين)
بعد ضياع سنوات عمرهم في حروب ومواجهات ضد أبناء شعبهم، أطلق جنود في جيش الأسد حملة تحت شعار "من حقي أتسرح" لعلها تخلصهم من حياتهم العسكرية والتي أفنوا فيها زهرة شبابهم. "من حقي أتسرح" شعار صفحة أطلقها جنود في جيش الأسد، على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" للمطالبة بتسريحهم من الخدمة الإلزامية في الجيش، وخاصة الدفعة 102، التي وصلت مدتها إلى ما يقارب الخمس سنوات للكثيرين منهم، إضافةً إلى الدفعات 104 و105. وقد شكلت هذه الصفحة، والتي وصل عدد المشتركين فيها قرابة 4000، متنفسًا لمعاناة ومطالب الكثيرين من الجنود الإلزاميين، الذين ملّوا من الخدمة العسكرية الطويلة وملتقى للعسكريين، يتبادلون فيه الهموم والأمنيات، في تعليقات متبادلة. (السبيل)
صحيفة الفايناشيال تايمز
الشرق الأوسط
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة