..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

صواريخ إس 300 روسية إلى سوريا ومجلس قيادة الثورة ليس بديلاً عن الائتلاف

أسرة التحرير

١ ٢٠١٤ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2755

صواريخ إس 300 روسية إلى سوريا ومجلس قيادة الثورة ليس بديلاً عن الائتلاف

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

صواريخ إس 300 روسية إلى سوريا:

كتبت صحيفة البيان الإماراتية في العدد 12584 الصادر بتأريخ 1-12-2014م، تحت عنوان(صواريخ إس 300 روسية إلى سوريا):
نقلت صحيفة الوطن السورية عن مصادر دبلوماسية غربية في العاصمة الروسية أنه خلال زيارة الوفد الروسي إلى موسكو مؤخرا "حصلت دمشق على دعم روسي مطلق على جميع الصعد، بما فيها العسكرية"، وقالت المصادر إنه وبالإضافة إلى صواريخ "إس 300" فإن دمشق ستحصل على سلاح نوعي متطور يستخدم في حرب العصابات"، ونقلت الصحيفة عن مصدر قريب من المبعوث الأممي إلى سوريا كريستيان دي ميستورا أنه انتهى من وضع اللمسات الأخيرة على مبادرته لتجميد القتال داخل حلب، وذكرت أنه من المتوقع أن يصل خلال أيام مبعوث من دي ميستورا ليقدم نتائج مباحثات الأخير حول المبادرة.

فصائل معارضة سورية تشكل قوة تدخل سريع لمواجهة النظام:

كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 9755 الصادر بتأريخ 1-12-2014م، تحت عنوان(فصائل معارضة سورية تشكل قوة تدخل سريع لمواجهة النظام):
أعلنت مجموعة من فصائل المعارضة السورية "أسست مجلس قيادة الثورة السورية"، عن تشكيل قوة مركزية تتبع المجلس، هدفها التدخل السريع في المناطق الساخنة، في إطار من التنسيق على أعلى المستويات، في العمليات العسكرية ضد النظام السوري، وكانت مبادرة "واعتصموا"، التي أطلقها عدد من فصائل المعارضة السورية، قبل أشهر قد أفضت إلى الإعلان عن تشكيل "مجلس قيادة الثورة السورية" يوم السبت، في مدينة غازي عنتاب جنوبي تركيا، وانتخب القاضي "قيس الشيخ" رئيسًا له.
وأفاد "غسان التيناوي"، المنسق العام لمجلس قيادة الثورة، أن "تشكيل المجلس جاء نتيجة لانسداد الأفق السياسي، وتعثر العمل العسكري على الأرض، واستجابة لمبادرة "واعتصموا"، التي بدأت بـ 17 فصيلا، ووصلت الآن إلى نحو 100 فصيل من المعارضة العاملة على الأرض"، لافتًا إلى أن "الإعلان عن المجلس جاء بعداجتماعات مضنية، ولقاءات مكثفة، بين ممثلين عن هذه الفصائل".
وأشار التيناوي، إلى "صعوبات وعقبات كثيرة واجهت الفترة التحضيرية، تم تذليلها في النهاية والاتفاق على تشكيل المجلس"، مضيفًا: تم الاتفاق على هيكلية منضبطة للمجلس، ونظام داخلي، وميثاق شرف ينص على إسقاط النظام، بدوره قال محمد علوش، رئيس الهيئة السياسية للمجلس، إن "المجلس يتكون من هيئة عامة تضم جميع الفصائل المنضوية تحته، ومجلس للقيادة يضم 70 عضوًا، من مختلف جبهات سوريا، ينبثق عنها مجلس تنفيذي، مخول بتشكيل قوة مركزية، تتبع مجلس قيادة الثورة، وتعمل كقوات تدخل سريع في كامل التراب السوري".
وأضاف علوش أن "المجلس التنفيذي، إلى جانب تشكيل القوة المركزية، سيقوم بتنفيذ الخطط الاستراتيجية التي يضعها مجلس قيادة الثورة، وتتألف من ثلاث هيئات؛ سياسية، وعسكرية، ومدنية، وتنسق الفصائل فيما بينها، بإشراف قيادة مجلس الثورة"، مؤكدًا أن قوة التدخل السريع التابعة للمجلس، ستبدأ عملها بعد نحو شهر.

رئيس مجلس قيادة الثورة السورية: هدفنا إسقاط نظام الأسد ولسنا بديلا عن الائتلاف الوطني:

كتبت صحيفة الشرق السعودية في العدد 1093 الصادر بتأريخ 1-12-2014م، تحت عنوان(رئيس مجلس قيادة الثورة السورية: هدفنا إسقاط نظام الأسد ولسنا بديلا عن الائتلاف الوطني):
قال القاضي قيس الشيخ رئيس"مجلس قيادة الثورة السورية" في حديث لـ "الشرق": إن تشكيل مجلس قيادة الثورة السورية الذي ضم معظم الفصائل العسكرية الموجودة على الأرض السورية، هو محاولة لتجاوز أهم عائق أمام انتصار الثورة السورية وهي حالة التشرذم والتفرق التي أدت إلى صراع داخلي بين قوى الثورة، وأكد أن الكيان ليس بديلا عن الائتلاف الوطني أو أي كيان سياسي آخر، بل أننا نمد أيدينا للجميع سواء كانوا أشخاصا أو كيانات سياسية، كما نمد أيدينا لكل دولة عربية تشاركنا الموقف في الخلاص والتحرر من نظام الأسد.
وأكد الشيخ أن الهدف من تشكيل "مجلس قيادة الثورة السورية" هو إسقاط نظام الأسد وإقامة حكم في سوريا يعمل لمصلحة الشعب السوري، وقال إننا نتمنى التعاون والتنسيق لمصلحة الثورة السورية، وفي الحدود التي تخدم هذه الأهداف، والآليات للوصول إلى إسقاط النظام، وحول إمكانية تشكيل حكومة تعبر عن هذا الكيان أوضح الشيخ أن مجلس قيادة الثورة لا يسعى إلى تشكيل حكومة لكنه أكد أنهم سيتحملون مسؤولية إدارة المناطق التي يوجودون فيها بما يخدم أهداف الثورة وإسقاط النظام وهو الهدف الذي له الأولوية في هذه المرحلة، لأنه يجب الخلاص من هذه المحنة التي يعاني منها السوريون اليوم بسبب ما آلت إليه الأمور مع استخدام النظام لكل أنواع الأسلحة بما فيه الأسلحة الكيماوية، وأوضح الشيخ أن هذه القوى التي ضمها هذا الكيان قد تختلف وقد يكون لبعضها طموحات مختلفة، لكن كل ذلك برأيي يمكن تأجيله إلى ما بعد إسقاط النظام بعدها يكون للشعب أن يتخذ قراره في المستقبل.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع