أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2691
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الرياض السعودية في العدد16830 الصادر بتأريخ 23-7-2014م، تحت عنوان( العيادات التخصصية السعودية تقدم العلاج لـ2158 مراجعاً بمخيم الزعتري): كثفت العيادات التخصصية السعودية في مخيم الزعتري جهودها لتقديم الخدمة والعون للمرضى والمراجعين من الأشقاء السوريين الموجودين في مخيم الزعتري، إنفاذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - وبإشراف مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية المشرف العام على الحملات الاغاثية السعودية. وأوضح المدير الإقليمي للحملة السعودية لنصرة الأشقاء في سورية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان، أن العيادات التخصصية السعودية أنهت الأسبوع ال(80) لها في خدمة الأشقاء، مقدمة خدماتها الطبية لعدد (2185) مراجعاً من الأشقاء السوريين الموجودين في مخيم الزعتري، حيث قدمت عيادات الاختصاص التي يبلغ عددها (15) عيادة، الخدمة العلاجية والطبية اللازمة للمراجعين من فحوصات طبية ووقائية وإجراءات للحفاظ على سلامتهم، بالإضافة لتقديم الأدوية والمستلزمات حرصا منها على بقاء صحتهم في أفضل حال. وقد عبر عدد من المراجعين من الأشقاء السوريين أثناء زيارتهم للعيادات التخصصية السعودية عن عميق شكرهم وامتنانهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين والشعب السعودي الكريم، مؤكدين أن ما يميز العيادات السعودية عن غيرها في مخيم الزعتري هو الاهتمام الواضح والحرص من قبل الكادر الطبي على متابعة الحالة، إضافة للتعامل الإنساني الذي يبرز الصورة الأمثل لتعاطف الشعب السعودي مع أشقائه السوريين.
كتب الكاتب وسام سعادة في صحيفة المستقبل في العدد 5100 الصادر بتأريخ 23-7-2014م مقالا بعنوان(قضيّتان عادلتان متوازيتان .. فلسطينية وسورية): ليس هناك ما هو أسوأ من المفاضلة بين التضامن مع السوريين في عذاباتهم وفي كفاحهم الوطني التحرري، وبين التضامن مع الفلسطينيين في عذاباتهم وفي كفاحهم الوطني كذلك الأمر، وهنٌ في المقابل الاسترسال في المماثلة على طول الخط بين القضيتين، وبين المسألتين، الجمع بين الانتصار لقضية سوريا اليوم، من حيث تبقى بالدرجة الأولى قضية اسقاط نظام آل الأسد، وبين الانتصار لقضية فلسطين، من حيث هي الآن قضية وقف العدوان على قطاع غزة أولاً، يستدعي الالتفات الى عناصر الاختلاف أولاً، فوق أراضي فلسطين الانتدابية، ثمة شعب متشكّل بتجربة مركّبة، انما بأساس استيطاني لا غبار عليه، يضطهد شعباً آخر، الشعب الفلسطيني، الذي جعله منطق الصراع نفسه مشتتاً في أرضه وحولها، انما عصيّاً على التحلّل، ووارثاً شرعياً في مكان ما، وعلى صعيد اقليمي، لـ"المسألة اليهودية". أما في سوريا، فثمة نظام عسكريّ - فئوي، وان كان لا يُحصر في "فئته" الأقليّة، ويرتكز إلى خارطة متشعّبة من الدعائم والولاءات، هذا النظام واجه انتفاضة شعبية بطولية ضدّه بالحديد وبالنار، واستطاع الاستفادة القصوى من العوائق الموضوعية، ومن عناصر الهشاشة الذاتية في معسكر الثورة والمعارضة، فراهن عبر الحرب المتواصلة منذ ثلاث سنوات، على أن بقاءه رهن بتحلل الشعب السوري، وليس فقط بتشتته. بشكل تاريخي، قضية فلسطين هي القضية المزمنة بشكل أطول من القضية السورية، لكن، بالمعيار الحربي، الحرب السورية هي المزمنة، منذ ثلاث سنوات، ولسنوات، في حين أن العدوان الإسرائيلي على غزّة يتكثّف في محطة زمنية بعينها، كما الحروب الإسرائيلية السابقة، وستكون بعده هدنة، فحرب، فهدنة، فحرب.
كتبت صحيفة الرأي الكويتية في العدد 12805 الصادر بتأريخ 23-7-2014م، تحت عنوان( مقتل جنديين تركيين وجرح ثالث باشتباك مع مهربين على الحدود السورية): قتل جنديان تركيان وجرح ثالث في اشتباك مع من يشتبه أنهم مهربون قرب الحدود السورية، في الوقت الذي تواجه فيه تركيا ضغوطا دولية لإحكام قبضتها على طريق رئيسي لمرور المقاتلين الغربيين إلى سورية، وقال حاكم اقليم أورفة عز الدين كوجوك إن دورية عسكرية واجهت في وقت متقدم من ليل أول من أمس مجموعة من المهربين أثناء محاولتهم عبور الحدود من سورية إلى منطقة جيلان بينار في جنوب شرق تركيا، وهو ما أدى إلى اندلاع معركة بالسلاح، وأضاف للصحافيين: قتل جنديان وأصيب آخر، نعلم أن الجانب الأخر سقط به عدد من الضحايا، وتابع أنه جرى تشديد الإجراءات الأمنية في المنطقة ونشرت عربات مدرعة.
كتبت صحيفة الاتحاد الإماراتية في العدد 14260 الصادر بتأريخ 23-7-2014م، تحت عنوان( العربي وكيري يدعمان مهمة المبعوث الدولي الجديد لسوريا): أكد الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي ووزير الخارجية الأميركي جون كيري دعمهما لمهمة المبعوث الدولي الجديد إلى سوريا ستيفان دي مستورا، آملين أن يحرز التقدم المأمول في سبيل إيجاد حل سياسي للحرب الدائرة هناك منذ أكثر من 3 سنوات.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة