..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

المعارضة السورية ترفض مبادرة دي مستورا، وقطر تطالب بإدانة القتل العشوائي واستهداف المدنيين بسوريا

أسرة التحرير

١٥ نوفمبر ٢٠١٤ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3526

المعارضة السورية ترفض مبادرة دي مستورا، وقطر تطالب بإدانة القتل العشوائي واستهداف المدنيين بسوريا

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

المعارضة السورية ترفض مبادرة دي مستورا:

كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 9739 الصادر بتأريخ 15-11-2014م، تحت عنوان(المعارضة السورية ترفض مبادرة دي مستورا):
أعلن اللواء محمد نور خلوف، وزير الدفاع المكلف بالحكومة السورية المؤقتة، "أن خطة المبعوث الدولي ستيفان دي مستورا القاضية بتجميد الصراع في بعض النقاط في سوريا خطة تسكينية، وغير مقبولة، حيث لا يلوح فيها أي أفق للحل"، واعتبر خلوف أن الشعب السوري ينتظر من المبعوث الأممي حلا شاملا وليس إبرا تخديرية، حسب قوله، وحذر وزير الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة من أن خطة دي مستورا ستتيح للنظام تجميع قواته المشتتة، مضيفا، "هذه الخطة تؤكد أنه لم يفهم طبيعة نظام الأسد الإرهابي ووقع في فخ ألاعيبه"، وأشار إلى أن "أن جيش النظام بات متهالكا، وأن من يقاتل على الأرض هم المرتزقة القادمون من إيران والعراق وحزب الله، يساندهم النظام بتفوّقه الجوي".

قطر تطالب بإدانة القتل العشوائي واستهداف المدنيين بسوريا:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد ٩٦٤٨ الصادر بتأريخ 15-11-2014م، تحت عنوان(قطر تطالب بإدانة القتل العشوائي واستهداف المدنيين بسوريا):
قدمت دولة قطر نيابة عما يقرب من ستين دولة عضوا بالأمم المتحدة مشروع قرار للجمعية العامة للأمم المتحدة حول حالة حقوق الإنسان في سوريا، وعرضت سعادة السفيرة علياء أحمد بن سيف آل ثاني المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، مشروع القرار على اللجنة الثالثة للجمعية العامة (المعنية بالمسائل الاجتماعية وحقوق الإنسان) وذلك باسم الدول التي اشتركت في تبني مشروع القرار.
وأوضحت سعادة المندوب الدائم في بيانها أن مشروع القرار يسعى إلى معالجة الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان والقانون الدولي في سوريا حيث تستمر حالة حقوق الإنسان بالتردي، مؤكدة وجوب إدانة القتل العشوائي والاستهداف المتعمد للمدنيين بوصفه انتهاكا للقانون الدولي الإنساني، وعرضت مضمون القرار الذي يعبر عن الجزع إزاء تصاعد العنف في سوريا وما خلفه من ضحايا ولاجئين والانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان والقانون الدولي لاسيَّما استخدام الأسلحة الثقيلة والقصف الجوي وإلقاء البراميل المتفجرة وتجويع المدنيين من قبل السلطات السورية.
وأشارت سعادتها إلى المسائل التي يتطرق إليها النص بما فيها العنف الجنسي والانتهاكات ضد الأطفال والاختفاء القسري والاحتجاز التعسفي والتعذيب ومنع المساعدة الإنسانية ومسألة التمييز بين الأهداف المدنية والعسكرية، كما نوهت بمسألة المحاسبة على انتهاكات القانون الدولي المرتكبة في سوريا.

تركيا والولايات المتحدة تستأنفان مناقشة تدريب المعارضة السورية المعتدلة:

كتبت صحيفة الرياض السعودية في العدد 16945 الصادر بتأريخ 15-11-2014م، تحت عنوان(تركيا والولايات المتحدة تستأنفان مناقشة تدريب المعارضة السورية المعتدلة):
يجتمع مسؤولون عسكريون من الولايات المتحدة وتركيا في أنقرة للمرة الثالثة لاختتام مناقشات بشأن تسليح وتدريب مجموعات المعارضة المسلحة المعتدلة السورية، وذكرت صحيفة حريت التركية في موقعها الإلكتروني أمس "أن وفوداً عسكرية رفيعة المستوى من كلتا الدولتين سوف تجتمع في مقر هيئة الأركان العامة التركية في أنقرة الجمعة، لصياغة التفاصيل الخاصة بتدريب المجموعات المسلحة المعتدلة السورية التي تقاتل ضد تنظيم الدولة الإسلامية المعروف (داعش)".
وأضافت "من المتوقع أن يتخذ الجانبان خلال الاجتماع قراراً نهائياً بشان عدد المسلحين الذين سوف يتم تدريبهم في تركيا، وأشارت إلى أنه في الاجتماعات السابقة، كان من المقرر أن ينطلق برنامج التدريب في نهاية الشهر المقبل في مركز تدريب الجندرمة في إقليم اسكيشهر وسط الأناضول"، ووفقا للمصادر، "فإن من المقرر مشاركة نحو ألفي مقاتل سوري في تدريب عسكري وسوف يكون تركز التدريب على محافظة حلب شمال غرب سورية التي تحاصرها قوات الرئيس السوري بشار الأسد، مما أدى إلى تحذيرات من جانب الحكومة التركية".

مصادر: هاتف الأسد تواصل مع المشتبه في تنفيذهم اغتيال الحريري:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13136 الصادر بتأريخ 15-11-2014م، تحت عنوان(مصادر: هاتف الأسد تواصل مع المشتبه في تنفيذهم اغتيال الحريري):
تابع فريق الدفاع عن المتهمين في قضية اغتيال الرئيس السابق للحكومة اللبنانية رفيق الحريري ورفاقه، الكشف عما حرص الادعاء على عدم الإدلاء به حتى الآن، في المحكمة التي تجري وقائعها في مقر المحكمة بهولندا، ملمحاً إلى إمكانية توجيه الاتهام المباشر إلى الرئيس السوري بشار الأسد وعدد من معاونيه في هذه الجريمة، بعد أن غاب ذكر النظام السوري عن القرار الاتهامي والجلسات التي عقدتها المحكمة حتى الآن.
وقالت مصادر لبنانية متابعة لملف المحكمة لـ"الشرق الأوسط" إن فريق الدفاع خسر معركتين خلال اليومين الماضيين، من خلال محاولته الإضاءة على الدور السوري في ملف الادعاء، لمنع "الإفادات السياسية" للنائب اللبناني مروان حمادة، الذي تعرض لمحاولة اغتيال قبل أشهر من اغتيال الحريري، ففشل في منع إفادة حمادة، وكشف في الوقت نفسه عن اتجاه لدى المحكمة لإبراز دور الرئيس السوري بشار الأسد في هذه القضية، من خلال الكشف عن وجود هاتفه الخاص في "الشبكة الخضراء"، التي يعوّل الادعاء على ارتباطها بالجريمة، من خلال تحليل مسار الاتصالات الهاتفية.
وأوضحت المصادر "أن فريق الدفاع الذي يمتلك صورة عما يمتلكه الادعاء، فضح ما قد يكون اتجاهاً للإعلان بشكل مباشر عن اسم الأسد ومعاونيه، بعدما اقتصرت الأسماء على مسؤولين في "حزب الله" اللبناني، الذين يمثلهم فريق الدفاع بتكليف من المحكمة".

أوباما يراجع استراتيجتيه في سورية تجاه داعش والأسد:

كتبت صحيفة النهار الكويتية في العدد 2306 الصادر بتاريخ 15-11-2014م، تحت عنوان(أوباما يراجع استراتيجتيه في سورية تجاه داعش والأسد):
كشف مصدر في الإدارة الأميركية أن الرئيس باراك أوباما طلب من فريق الأمن القومي تقديم مراجعة جديدة للاستراتيجية الأميركية حيال سوريا على ضوء واقع جديد يؤشر إلى أن هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) لن تكون ممكنة دون حل سياسي يقتضي رحيل الرئيس بشار الأسد عن السلطة، ونقلت شبكة سي إن إن الإخبارية الأميركية عن المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه قوله "إن الخطوة تعتبر تراجعاً عن الاتجاهات السابقة للإدارة الأميركية التي كانت تعتقد بإمكانية التركيز على ضرب التنظيم في العراق، ومن ثم استهداف مقاتليه في سوريا دون ضرورة التركيز على رحيل الأسد من السلطة.
وبحسب المصدر فقد عقد أوباما خلال الأسبوع الماضي أربعة اجتماعات في البيت الأبيض لبحث هذه القضية، مضيفاً "طلب منا الرئيس مراجعة مدى انسجام الاستراتيجية الموضوعة ضد داعش مع الموقف من الصراع في سوريا؛ لأن الصراع السوري أوصلنا إلى خلاصة مقتضاها أنه من أجل إلحاق الهزيمة بالتنظيم في العراق فلا بد من هزيمته في سوريا.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع