نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 4021
شـــــارك المادة
في حذر وقلق شديدين من استخدام النظام الأسدي للأسلحة الكيماوية سجلت حالات اختناق في صفوف الأهالي وقتل 131 شخصا في عموم سوريا بعد قصف شمل 354 منطقة في مختلف أنحاء البلاد، والثوار يستهدفون وزارة الدفاع وقيادة الأركان في دمشق، ضمن اشتباكات عنيفة في 132 نقطة، أحرزوا فيها غنائم وتقدمات رائعة.
أعداد من القتلى بعضهم تحت التعذيب: قتل النظام الأسدي 131 شخصا في عموم سوريا فيهم 6 نساء و9 أطفال و3 تحت التعذيب، و46 في دمشق وريفها، و41 في حلب، و13 في دير الزور، و8 في حماه، و7 في ادلب، و6 في درعا، و4 في الرقة، و3 في حمص و2 في اللاذقية، و1 في القنيطرة، إضافة إلى أعداد من الجرحى جراء القصف العشوائي والغازات الكيماوية. (1) أحوال في القتلى: تم سحب 8 جثث من حي برزة الدمشقي بعد قتلهم برصاص قناص، واستشهد 6 من أبناء بلدة العتيبة بالريف باختناقهم بغازات سامة ألقيت على البلدة، و6 شهداء في الذيابية نتيجة القصف و5 شهداء أيضا في دوما، وفي حلب سجلت مجزرة بقصف الطيران لبلدة كفر حمرة وخلفت 10 شهداء، ومثلهم في خان العسل نتيجة القصف بالكيماوي، أما حماة فتم استلام جثث 5 من أهالي بعد خطفهم على طريق لبنان وقتلهم. (2) مئات المناطق المقصوفة: وثقت لجان التنسيق المحلية قصف 354 نقطة في مختلف المدن والبلدات السورية، استهدف الطيران الحربي 15 نقطة وتركز القصف بصواريخ سكود في 6 نقاط، أما القصف بصواريخ أرض – أرض فقد سجل في 8 نقاط كان معظمها على دير الزور، والقصف بالبراميل المتفجرة سجل في 9 نقاط، والقصف بالقنابل العنقودية في الطبقة بالرقة، والقصف بقذائف المدفعية في 127 نقطة، والقصف بالهاون في 98 نقطة، والقصف الصاروخي في 97 نقطة. (1) تسمم واختناق: وقعت حالات تسمم بين المدنيين بعد سقوط صاروخ سكود على المنطقة، وقال أحد الناطقين باسم الجيش السوري الحر، إن "هناك الكثير من الضحايا، وعدداً كبيراً من الجرحى يعانون من مشاكل في التنفس".(4)
اشتباكات، واستهداف قيادة الأركان ووزارة الدفاع: واصل الثوار هجماتهم لمقرات ومراكز النظام العسكرية، ففي 132 نقطة من سوريا جرت اشتباكات عنيفة استطاع الثوار فيها استهداف قيادة الأركان ووزارة الدفاع بدمشق، واستهداف حاجز الهدى وتدمير بالكامل وذلك في الزبداني بريف دمشق بعبوات ناسفة، كما استهدفوا مطار الرقة العسكري، ومفرزة الأمن العسكري وحاجز كباجب وعددا من نقاط قوات النظام الواقعة على استراد دير الزور- تدمر، وتصدوا لرتل عسكري على أطراف القرية وقتلوا أكثر من 20 جنديا وأسروا 15 آخرين بينهم ضابط، وفي مركز مدينة دير الزور تم استهداف أحد مواقع الشبيحه بالقنابل، وفي درعا تم تحرير سرية الهجانة في بلدة خراب الشحم، وفي حماه استهدف الثوار رتلا عسكريا على اوستراد سلمية- الرقة، وفي حلب استهدف المجاهدون مطار كويرس العسكري بصواريخ محلية. (1) تدمير دبابتين: في غضون ذلك، قال ناشطون إن الثوار دمروا دبابتين لقوات النظام من طراز تي 72 في حي جوبر. وبث الناشطون صورا قالوا إنها لتدمير إحدى تلك الدبابات في منطقة تبعد عن ساحة العباسيين مسافة مائتي متر فقط. (5) استياء من الحكومة الانتقالية: قال قياديون في الجيش في الداخل: إنهم لا يعرفون هيتو إلا منذ 3 أيام ولا يفهمون كيفية وصوله إلى هذا الموقع، مشيرين إلى أنهم أبلغوا هيئة الأركان اعتراضاتهم على هذا التعيين. وقال المنسق السياسي والإعلامي للجيش الحر لؤي المقداد: إن الجيش الحر كان واضحا في إعلان دعمه لأي حكومة مؤقتة شريطة أن تكون توافقية وتحظى بتأييد قوى الثورة والمعارضة في الداخل والخارج. وأوضح المقداد أن الجيش الحر يقوم بمشاورات داخل هيئة الأركان حول تعيين السيد غسان هيتو رئيسا للحكومة مع قادة المجالس العسكرية وقوى الثورة في الداخل ليعلن موقفه الرسمي لاحقا. (3) من يستخدم المواد الكيماوية: تبادل النظام والمعارضة الاتهام بشأن سقوط صاروخ اتفقا على احتوائه على مواد كيماوية في منطقة خان العسل الخاضعة لقوات النظام، في محافظة حلب، ما تسبب في قتل 16 شخصا وإصابة 86 من المدنيين والعسكريين بحالات الاختناق. وقال وزير الإعلام السوري عمران الزعبي: إن من وصفهم بـ«إرهابيين» أطلقوا صاروخا بمواد كيماوية على المنطقة. نفى العقيد عارف الحمود، نائب رئيس أركان الجيش الحر، في تصريح امتلاك «الجيش الحر» لصواريخ «سكود»، مؤكدا أن «كل ما نملكه هو صواريخ محلية الصنع لا نستطيع تحميلها مواد كيماوية، إضافة إلى أننا لم نستطع أن نسيطر على أي مركز يحوي مواد كيماوية خلال معاركنا مع النظام». (3)
بحث في شكل الحكومة المؤقتة: بدأت المعارضة السورية البحث في «شكل» الحكومة المؤقتة التي انتخب المعارض غسان هيتو رئيسا لها في اجتماع للائتلاف الوطني لقوى الثورة، في حين كانت هذه الحكومة تصاب بأول الأضرار عبر انسحابات من قبل بعض قيادات الائتلاف احتجاجا على «تفرد الإخوان بفرض مرشحهم». وقال هيتو: إنه سيبدأ البحث الجدي في تشكيلته التي سيعرضها على الائتلاف الوطني «في أقرب وقت ممكن»، معتبرا أن الوقت الآن للعمل من أجل النهوض بالمناطق السورية المحررة، ولا بد من تضافر كل الجهود لهذه الغاية». (3) صناعة سورية 100%: من جانبه: أوضح عضو الائتلاف الوطني فاروق طيفور، أن الحكومة «صناعة سورية مائة في المائة»، نافيا وجود ضغوطات دولية على المعارضة للإسراع في إعلان حكومتها، «بل على العكس فقد كان هناك ضغوط لتأجيل الموضوع». وأشار طيفور لـ«الشرق الأوسط» إلى أن الوزراء التنفيذيين سيكونون في داخل سوريا ويبقى في الخارج من تحتاج إليهم الثورة في الخارج، مشيرا إلى مساع مع الدول العربية لتسلم مقعد سوريا في الجامعة العربية. (3) انتقاد للمجتمع الدولي: استهل الخطيب مؤتمرا صحفيا بتوجيه كلمة عالية اللهجة اعتبر فيها أن «النظام نصحه أصدقاؤه باستخدام العنف مع الشعب فاعتبر أن ذلك سيؤدي إلى المقصود، لكن الشعب السوري لا يذل وهو شعب متمدن والظروف التي أجبر النظام على التعامل معها كانت مريرة وأصبح هناك مناطق كثيرة بحاجة إلى الضبط وهناك عصابات تسرق وتنهب وتعتدي ونحن براء من كل ذلك ونرفضه، لكن الأمور بحاجة إلى إدارة». مشيرا إلى أن «بعض الدول قدم مساعدات إنسانية وإغاثية والبعض الآخر قدم مساعدات عسكرية على حياء وبذلت جهود كثيرة من دول كثيرة»، وقال: «عار على المجتمع الدولي وعلى الدول الكبرى والصغرى أن تشهد قتل الشعب السوري ولا تحرك ساكنا، والشعب السوري شعب حي وشجاع ولا ينتظر الوعود». وأضاف: «لن نرضى أن يقصف إنسان واحد يحمل سلاحه ضد الظلم». (3) لا حجة لتدمير سوريا: وشدد الخطيب بقوله: «إننا ضد كل جماعة وفكر وسلاح يريد أن يدمر البنية التحتية لسوريا ونحن ضد كل فكر تكفيري وإرهابي ويكره الناس ونحن مجتمع منفتح ولن نسمح بأن يكون ذلك حجة لتدمير سوريا كما كانت أسلحة الدمار الشامل حجة لتدمير العراق». وتحدث الخطيب عن أن «هناك دولا تدفع بمسلحين للتخلص منهم في سوريا». (3)
إمدادات طبية إلى حلب: أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها سترسل إمدادات طبية إلى حلب وأنها لا يمكنها تأكيد أن أسلحة كيماوية استخدمت في هذه المدينة السورية. ونقلت وكالة "رويترز" عن متحدث قوله إن منظمة الصحة العالمية ستزور منشآت صحية في حلب، وتقدم مساعدة فنية لسوريا في العلاج من السموم الكيماوية. وقال طارق جاسرفيتش المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية في جنيف: "في هذه المرحلة لا يمكننا تأكيد استخدام أسلحة كيمياوية". (4)
نفي سوري: نفى نظام الرئيس بشار الأسد أن تكون طائراته الحربية قد قصفت محلتي خربة يونين ووادي الخيل في جرود بلدة عرسال الحدودية بالقنابل. ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» عن مصدر مسؤول في وزارة الخارجية السورية قوله إن «الأنباء التي تناقلتها بعض وسائل الإعلام اللبنانية والعربية والدولية عن إلقاء طائرات حربية سورية قنابل داخل الأراضي اللبنانية عارية من الصحة وكاذبة». (3)
انتهاك للبنان: اعتبر الرئيس اللبناني ميشال سليمان «القصف الجوي السوري داخل الأراضي اللبنانية انتهاكا مرفوضا للسيادة اللبنانية»، وكلف وزير الخارجية والمغتربين عدنان منصور «توجيه رسالة احتجاج إلى الجانب السوري بهدف عدم تكرار مثل هذه العمليات». (3) تحذيرات من عواقب استخدام الأسلحة الكيماوية: كررت واشنطن تحذيرات الرئيس الأميركي باراك أوباما من عواقب استخدام أسلحة كيماوية، وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني إنه ليس لديه دليل يدعم اتهام المعارضة السورية باستخدام أسلحة كيماوية، مضيفا «ندرس بعناية المعلومات الواردة إلينا». (3) قلق أممي من أسلحة كيماوية: أعرب الأمين العام للأمم المتحدة والمدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية عن قلقهما البالغ من مزاعم استخدام أسلحة كيماوية في سوريا. وقال مكتب بان في بيان بعد أن تحدث هاتفياً مع أحمد أوزومجو، المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية: "ما زال الأمين العام مقتنعاً بأن استخدام أي طرف للأسلحة الكيماوية في أي ظروف إذا حدث سيشكل جريمة شنيعة". (4) تدقيق أميركي: وفي السياق ذاته قالت الولايات المتحدة إنها تدقق في الأمر قبل تأكيده، وسط تحذير دولي من استخدام هذا السلاح، في حين اتهمت إيران المعارضة باستخدامه. وجاء الاكتفاء الأميركي بالإشارة إلى استخدام السلاحي الكيمياوي في قصف بمنطقة حلب وسط تبادل النظام والمعارضة في سوريا الاتهامات بشأن إطلاق صاروخ كيميائي استهدف قرية بريف حلب مما أدى إلى مقتل وإصابة العشرات. (5) القانون الانتقالي الديمقراطي: قدّم السيناتور الديمقراطي بوب كايسي ونظيره الجمهوري ماركو روبيو مشروع قانون باسم "القانون الانتقالي الديمقراطي في سوريا 2013"، واعتبر السيناتور كايسي أن سقوط نظام الأسد سيكون خسارة لحزب الله ولإيران، وأوضح أن مشروع القانون يشمل مساعدات غير قتالية وتدريبات لقوات المعارضة وعقوبات إضافية ضد النظام، وخصص مشروع القانون "مجموعات المعارضة المؤيّدة للتوجهات الديمقراطية" بالمساعدات. (4)
كتب طارق الحميد: سوريا وهيتو التكنولوجي: بعد طول انتظار انتخب الائتلاف الوطني السوري غسان هيتو رئيسا للحكومة الانتقالية التي ستشرف على الأراضي الخاضعة لسلطة المعارضة، وجاء الانتخاب في وقت تشهد فيه الأزمة السورية تطورات دولية، وعسكرية، وفي وقت هو الذكرى العاشرة لسقوط صدام حسين، وفي ذلك عبر كثيرة. انتخب هيتو ليكون رئيس أول حكومة معارضة في ظروف صعبة يتشكك فيها السوريون بعضهم ببعض، وليس في الداخل وحسب، بل وحتى بين صفوف المعارضة نفسها، حيث الخشية من سيطرة الإخوان المسلمين، أو طيف محدد، على المشهد استعدادا لسقوط الأسد الذي قد يأتي في أي لحظة. ولذا، فإن اختيار هيتو هو أقرب إلى عملية تسوية بين كل الأطراف، خصوصا أنه من جذور كردية مما من شأنه طمأنة جميع المكونات السورية. والمفارقة أن هيتو الذي يعد اختياره الآن خطوة مهمة من خطوات إسقاط الأسد رجل اشتهر بالعمل في قطاع الاتصالات والتكنولوجيا بأميركا، بينما كان يقال عن الأسد عندما تسنم سدة الرئاسة في سوريا إنه مولع بالتكنولوجيا وإنه سيقود سوريا للتطور والإصلاح، لكن شتان ما بينهما، فمهمة هيتو اليوم هي إنقاذ السوريين من جرائم الأسد! ويأتي اختيار هيتو اليوم في وقت تخوض فيه سوريا، والسوريون، معركة بقاء وليس إسقاط الأسد وحسب. لذا، فإن المطلوب من هيتو القادم من أميركا أن لا يكون أحمد جلبي جديدا، وأن لا تحل في سوريا «لعنة بريمر» الذي قادت مبادراته، وسياساته، لضرب العراق في مقتل من تسريح الجيش إلى ترسيخ المحاصصة الطائفية التي حولت العراق إلى أكبر عملية فشل قادتها واشنطن بالمنطقة. صحيح أن هيتو الذي يقدم نفسه على أنه «متحمس» يواجه تحديات جمة في الداخل والخارج، لكنه أيضا أمام مسؤولية تاريخية، حيث عليه أن يؤكد للسوريين أنه الرجل القادر على توحيد صفوف المعارضة، وإنصاف مكونات المجتمع السوري ككل، خصوصا وأنه كردي، وعليه أيضا أن يثبت أن الحكومة المؤقتة جديرة بالحصول على موقعها المستحق في كل المؤسسات الدولية. واختيار هيتو بحد ذاته يعد خطوة جادة من المعارضة لقطع الطريق على المتلاعبين بالملف السوري دوليا، من روسيا إلى إيران، كما أن تشكيل هذه الحكومة يعد بمثابة رسالة للأسد مفادها أن اللعبة قد انتهت. ولذا فإن الدور الآن على السيد هيتو ليكون قائدا لكل السوريين، وحتى لغير المطمئنين له، فرغم كل الصعوبات، حظي هيتو بدعم مهم وهو تعهد الجيش الحر بالولاء لرئيس الحكومة المؤقتة، وهو تعهد له دلالات كثيرة، لا سيما أن الجيش الحر يتقدم على الأرض بشكل مؤثر، هذا عدا عن التحرك الدولي الداعم لتسليح الثوار، وآخره إعلان أميركا بعدم ممانعتها لأي جهد لتسليح المعارضة. ملخص القول أن التحديات أمام هيتو كبيرة، وكثيرة، لكن عليه أن يجنب سوريا الفشل الذي حدث في العراق، أو دول الربيع العربي، وأولى خطوات تجنب الفشل تبدأ الآن وليس بعد سقوط الأسد، وهذا ما يجب أن يتذكره العرب أيضا، خصوصا من أهملوا العراق حتى أصبح تابعا لإيران. (3)
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) (6) خالد مروان ادريس - حمص - القصير : جوسيه دحام فياض المبارك - حماه - قرية الأربعين خالد محمود الضاهر - حماه - قرية الأربعين أحمد دحام المبارك - حماه - قرية الأربعين أحمد غازي الصطوف - حماه - حي الضاهرية خالد أحمد الصطوف - حماه - الضاهرية أيمن أديب كشتو - حماه - الضاهرية أمير صبحي البديوي - ريف دمشق - دوما حمود خالد زعتور - ادلب - كفرنبل حسن قشيشة - ريف دمشق - العتيبة حسام قشيشة - ريف دمشق - العتيبة يوسف قشيشة - ريف دمشق - العتيبة أبو كاسم غريب - ريف دمشق - دوما طفلة وليد عبد القادر أبو راس 1 - ادلب - الهبيط وليد محمد النسرين - ريف دمشق - دوما محمد بسام قاديش - ريف دمشق - دوما عمشة الصالح - دير الزور - محمد جاسم الأحمد - دير الزور - جدوع المحمد - دير الزور - خلوي العبود المحمد - دير الزور - طفل وليد عبد القادر أبو راس 2 - ادلب - الهبيط خلف الصالح - دير الزور - ميساء شريف - ريف دمشق - المليحة آلاء محمد - ريف دمشق - داريا محي الدين النكاش - ريف دمشق - داريا آيات كتب - ريف دمشق - زملكا طالب العلي - ريف دمشق - الذيابية أحمد عبد القادر - ريف دمشق - الذيابية نضال عبد اللطيف السفاف - حماه - أحمد شعيب - ريف دمشق - الذيابية سهير علي أمونة - ريف دمشق - خان الشيح علاء وليد فارس - ريف دمشق - خان الشيح بيان أحمد الشن - ريف دمشق - عربين عيد عدنان عشعوش - ريف دمشق - جسرين محمد إبراهيم المعزر الصلخدي - درعا - النعيمة محمد ناصر أبو خشيف - درعا - تسيل محمد ديب السقال - دمشق - الميدان حسام مروان زهرة - القنيطرة - يوسف الحميد الحسن الجاسم - دير الزور - أيهم سوركلي - دمشق - ركن الدين أمجد محمد عواد العمور - درعا - خربة غزالة مريم الحسين الحمد - الرقة - مزرعة القحطانية علا الحمد - الرقة - مزرعة القحطانية محمد النهار - دير الزور - أحمد عبود الحسين - دير الزور - البوكمال أحمد حزيريني - ريف دمشق - البويضة موفق صالح الجلاد - دمشق - مخيم اليرموك عمار ياسر القلاع - ريف دمشق - العبادة عبد الحكيم فتوتة - ريف دمشق - المعضمية حليمة عارف الطالب - ادلب - جبل الزاوية: جوزف معاذ الخيمي - دمشق - كفرسوسة ياسمين الشيخ علي - ريف دمشق - مضايا محمد يحيى مرعي - حلب - بلدة كفرة تيسير العلي - حلب - مارع محمود معيوف الدخول - دير الزور - البوعمر عمار عزيز الكدرو - دير الزور - جديد بكارة عامر حسن موسى - حلب - الأرض الحمرا طفل جاسم طرزان 1 - حلب - الأرض الحمرا طفل جاسم طرزان 2 - حلب - الأرض الحمرا محمود محي - حلب - مساكن هنانو عبد الغفور هاشم - حلب - قرية برنة عبد الله الصكر - دير الزور - إسماعيل مصطفى حمدو - اللاذقية - زكريا أحمد قشاش - حماه - حي طريق كازو أحمد العلان - دمشق - مخيم اليرموك عبد الله الكاطع - دير الزور - إدريس جمال الظاهر - دير الزور - جمال خلف الحجي - دير الزور - قرية حطلة محمد عمرين - ريف دمشق - حرستا عبد الرحمن الأحمد - حمص - القصير : النهرية محمد عبد الرحمن البيضة - دمشق - جوبر أسعد الحاج - دمشق - الصالحية طارق عليا - دمشق - الصالحية أمون عبد الرحيم الريمي - ادلب - كفرسجنة ابنة أمون عبد الرحيم الريمي - ادلب - كفرسجنة يوسف شيخ يونس - حلب - الحمدانية محمد أنس كيكي - دمشق - ركن الدين محسن العمر - حلب - كفر حمرة زوجة محسن العمر - حلب - كفر حمرة محمد علي الأحمد - حلب - قرية أم الكراميل علي بكور - دمشق - التضامن خليل رضوان حاج مصطفى - حلب - الأتارب: أورم الكبرى ظاهر شعيلات - ريف دمشق - القيسا محمد راكان شماط - ريف دمشق - سرغايا المصادر: 1- لجان التنسيق المحلية. 2- الهيئة العامة للثورة السورية. 3- الشرق الأوسط. 4- العربية نت. 5- الجزيرة نت. 6- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة