..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

"الجيش الحر" يكشف مخطط "حزب الله" و النظام يقصف الرقة انتقاماً

أسرة التحرير

٦ مارس ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3128

س1.jpg

شـــــارك المادة

تنوعت اليوم عناوين الصحف العربية بين الانتقام من قبل النظام بقصف الرقة خاصة بعد أسر محافظها. ومجلس التعاون يحيل مقعد الائتلاف السوري إلى الوزراء لاتخاذ القرار ومعلومات إضافية عن قتلى الجنود السوريين في العراق وحديث الاسد عن انتصاره.

 

الوزاري العربي: وفد لإطلاق عملية السلام ومنح مقعد للائتلاف السوري:
 يناقش مجلس وزراء الخارجية العرب الأربعاء في دورته 139 مشاريع القرارات التي رفعها مجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين والتي تضمنت عددا من الملفات المطروحة على جدول الأعمال من بينها القضية الفلسطينية والوضع في اليمن والسودان والصومال والجولان المحتل وجنوب لبنان، وجزر الإمارات المحتلة ومخاطر النشاط النووي الإسرائيلي.
وأحال المندوبون مشروع القرار الخاص بسورية إلى الوزراء لاتخاذ القرار المناسب بشأنه كذلك مشروع جدول أعمال القمة العربية العادية الـ24 بالدوحة. ((عكاظ))

معركة «استراتيجية» في حمص.. والنظام يقصف الرقة انتقاماً:
يخوض جيش النظام والجيش الحر معركة، يصفها مراقبون بـ«الاستراتيجية»، إذ يسعى النظام إلى عزل حمص عن الشمال شبه المحرر، وتأمين خط الإمداد بالسلاح عبر ميناء طرطوس ولبنان من حزب الله.
وتجري مواجهات عنيفة بين «النظامي» و«الحر» لليوم الثالث على التوالي، وسط سقوط قتلى وجرحى من المدنيين، كما شنت قوات النظام قصفا صاروخيا عنيفا على حي الخالدية.
وأفاد ناشطون بأن جيش النظام استهدف مسجد الصحابي خالد بن الوليد بأكثر من عشر قذائف.
وفي القصير على الحدود اللبنانية تصدت كتائب من الجيش الحر لهجوم عناصر تابعين لحزب الله بصواريخ محلية الصنع.
وفي حين تشتد شراسة النظام على حمص لا سيما الأحياء المحاصرة، تنادى ناشطون وسياسيون ورجال دين لنصرة عاصمة الثورة، بعدما تردد من شائعات تركيز القوات الموالية للأسد عليها تحسبا لتطبيق سيناريو التقسيم.((عكاظ))

مصادر عشائرية في الأنبار: جثث الجنود السوريين لا تزال في العراق:
حصيلة نهائية للقتلى هي 48 سوريا و19 عراقيا:

حصلت «الشرق الأوسط» على معلومات جديدة بشأن الكمين الذي تعرض له جنود سوريون وعراقيون في منطقة عكاشات بمحافظة الأنبار، غرب العراق، أول من أمس، مما أسفر عن سقوط العشرات منهم بين قتيل وجريح، وهو ما تتكتم عليه الجهات الرسمية العراقية.
وكشف نائب رئيس مجلس محافظة الأنبار الشيخ سعدون الشعلان، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن «ما حصل في الواقع هو خرق أمني كبير تتحمل مسؤوليته قيادة عمليات الأنبار، التي تبقي الجيش داخل المدن وتترك الصحراء والجيوب وما فيها من جماعات مسلحة».
وأضاف الشعلان أن «هذه المنطقة (عكاشات) سبق أن شهدت حوادث مختلفة قبل أكثر من شهر، حيث تم حرق آليات عسكرية وعمليات قتل وغيرها، الأمر الذي يتطلب تعزيزها، لا أن تترك وحدها سائبة».
وكشف الشعلان أن «المحصلة النهائية للحادث هي مقتل 48 جنديا سوريا و19 جنديا عراقيا، وهو بعكس الرواية الرسمية التي أفادت بمقتل 7 جنود عراقيين»، مشيرا إلى أن «معظم الجنود هم من أهالي الأنبار، من بينهم 3 من القائم».
وأوضح الشعلان أن «قسما من الجرحى لا يزالون يعالجون في مستشفيات الأنبار، وأنه لم تجرِ حتى الآن عملية تسليم الجثث إلى الجانب السوري، عبر منفذ الوليد الحدودي، بوصفه المنفذ الوحيد الذي يعمل بين العراق وسوريا».
وفي السياق نفسه، أكد الشيخ قاسم محمد الكربولي أحد شيوخ منطقة القائم الحدودية في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن «من المستغرب أن تتم عملية إعادة الجنود السوريين بهذه السرعة إلى الجانب السوري، ذلك أنه كان يفترض التعامل معم كدخلاء لاحتمال أن يتعرضوا إلى ما لا تحمد عقباه في حال عودتهم».
وأبدى الكربولي استغرابه «من سلوك هذا الطريق من قبل الجيش في وقت لم يجرِ تأمينه ضد الجماعات المسلحة، التي لا تزال تسرح وتمرح فيه». ((الشرق الأوسط))

«الرقة المحررة» هدف صواريخ النظام ومعارك شرسة في حمص وحلب:
«الحر» يعلن اعتقال المحافظ وأمين فرع «البعث»:

منذ الإعلان عن السيطرة على مدينة الرقة أوّل من أمس لتكون المحافظة السورية الأولى «شبه المحررة»، تحوّلت إلى هدف للنظام وصواريخه من دون أن تتوقّف عمليات الجيش الحر الأمنية والعسكرية، وكان آخرها ما ذكره المرصد السوري لحقوق الإنسان عن قيام عناصره بأسر محافظ المدينة حسن جليلي وأمين فرع حزب البعث الحاكم سليمان السليمان الذي يعتبر أرفع مسؤول حكومي يتم اعتقاله في أيدي المعارضة. وأظهر شريط صوره مقاتلو المعارضة وبث نسخة عنه المرصد المعتقلين وهما يجلسان إلى جانب مقاتلين من الكتائب المقاتلة، ويقول أحد المقاتلين للأسيرين الجالسين بصمت إن «ما نريده هو التخلص من النظام».
يأتي ذلك، في موازاة استمرار الهجوم العنيف الذي يشنه النظام منذ يومين على حمص، وتواصل الاشتباكات بين طرفي النزاع في حلب التي تشهد بدورها معارك شرسة.
وأوضح المرصد أن عملية أسر كلّ من جليلي والسليمان، تمت «إثر اشتباكات عنيفة بين مقاتلي الكتائب المقاتلة والقوات النظامية وكتائب البعث وقوات الدفاع الوطني الموالية للنظام في محيط قصر المحافظ بمدينة الرقة»، والقريب من تمثال للرئيس الراحل حافظ الأسد الذي تم تحطيمه أمس. وقد أفاد التلفزيون السوري الرسمي في شريط أخباري عن تدمير مجموعة من السيارات والآليات بعضها مزود برشاشات في الرقة بمن فيها من قالت إنهم إرهابيو «جبهة النصرة».
كما أوردت صحيفة «الوطن» السورية المقربة من النظام أمس، أن الجيش النظامي والأجهزة الأمنية يخوضون «معارك شرسة» في المدينة التي «توجه إليها آلاف المسلحين».
وأشارت إلى أن الرقة «كانت من أكثر المدن هدوء وتعد ملجأ آمنا للكثير من السوريين الذين فروا من مدنهم وقراهم وسكنوا في ربوع درة الفرات»، لكنها باتت «مسرحا لإرهاب أراد أن ينتقم من أهلها فغزاهم من عدة أطراف وسط معلومات عن معارك عنيفة».((الشرق الأوسط))

"الجيش الحر" يكشف مخطط "حزب الله": مستقبل الجوار مع لبنان في خطر:
قرى سورية يسيطر عليها "حزب الله" (بحسب وكالة الأناضول للأنباء):

أشارت القيادة المشتركة للجيش السوري الحر إلى أن "عدد المقاتلين المتوقع أن يدفع به حزب الله نحو الأراضي السورية من جهة حمص (غرب)، خلال الأيام القليلة المقبلة يتراوح ما بين 4 إلى 5 آلاف مقاتل".
ولفتت القيادة في بيان صحافي وزعته إدارة الإعلام المركزي، إلى أن "حزب الله قام مساء الأحد الماضي بإجراء تدريبات لعناصر في منطقة البقاع الغربي قرب بلدة "مشغرة" اللبنانية (شرق)، تمهيداً لإرسال دفعة جديدة للقتال داخل الأراضي السورية".
وأوضحت أن "حزب الله أنشأ مواقع مراقبة ومراكز انتشار بعضها قرب القرى السورية الحدودية الثمانية التي يحتلها الحزب لتأمين الحماية والسيطرة على الطريق الدولي دمشق- حمص- الساحل".
وأعلنت أنّه خلال الأشهر الثلاثة الماضية "قام حزب الله بعمليات تهجير وتطهير مذهبي للعديد من القرى الحدودية وعلى رأسها (جوسية) وتم حرق العشرات من البيوت وتهجير الآلاف من الأهالي". واعتبر بيان القيادة أن "مستقبل الجوار مع الشقيقة لبنان هو اليوم في خطر ويمكن أن يترك كل الخيارات مفتوحة إذا لم يتوقف العدوان السافر على الأراضي السورية والمواطنين السوريين". وشدّد على أن "القضية اليوم أصبحت مع لبنان الدولة، وهي لم تعد مع حزب الله فقط بل تخطت ذلك أيضا لتصبح قضية عربية وإقليمية ودولية، وسنتعامل معها ضمن هذا الإطار".((النهار))

عدد اللاجئين السوريين وصل الى عتبة المليون:
اعلنت المفوضية العليا للاجئين في بيان اليوم ان عدد اللاجئين السوريين وصل الى عتبة مليون لاجئ تم تسجيلهم او اغاثتهم.
وقال رئيس المفوضية التابعة للامم المتحدة انطونيو غوتيريس في بيان صدر في جنيف أن "مع بلوغ مليون شخص فارين من بلادهم، وملايين النازحين داخل البلاد، والاف الاشخاص الذين يعبرون الحدود كل يوم، فان سوريا دخلت دوامة الكارثة المطلقة".
وجاء في البيان أن عدد اللاجئين الذين يفرون من سوريا ازداد "بشكل هائل" منذ مطلع العام مسجلا 400 الف لاجئ جديد منذ الاول من كانون الثاني/يناير.
وتابعت المفوضية "انهم في حالة صدمة، معدمون تماما وفقدوا افرادا من عائلاتهم، حوالى نصف اللاجئين اولاد ومعظمهم دون الحادية عشرة من العمر".
ويلجأ السوريون الى لبنان والاردن وتركيا والعراق ومصر كما يفر عدد متزايد من السوريين الى شمال افريقيا واوروبا.   ((النهار))

المعارضون المسلحون يأسرون محافظ الرقة والأسد يؤكد أن نظامه «انتصر»:
أسر مقاتلو المعارضة السورية أمس الثلثاء (5 مارس/ آذار 2013) أرفع مسئول حكومي منذ بدء النزاع في البلاد قبل نحو عامين هو محافظ الرقة فيما اعتبر الرئيس السوري بشار الأسد أن بلاده «انتصرت في هذه المعركة وأسقطت مشروع التآمر ضدها».
وفي الوقت نفسه سلمت دمشق السفير الروسي صحافياً ألمانياً دخل البلاد بطريقة «غير شرعية». وأظهر شريط صوره مقاتلو المعارضة وبث نسخة عنه المرصد محافظ الرقة حسن جليلي وأمين فرع حزب البعث الحاكم سليمان السليمان في محافظة الرقة وهما يجلسان إلى جانب مقاتلين من «الكتائب المقاتلة». ويقول أحد المقاتلين للأسيرين الجالسين بصمت إن «ما نريده هو التخلص من النظام».((الوسط))

كيري مع تسليح «المعارضة المعتدلة» وحمد بن جاسم يصف الأسد بـ«الإرهابي»:
طالب رئيس الحكومة السوري السابق رياض حجاب الذي انشق عن النظام في آب (اغسطس) الماضي مجلس الأمن باتخاذ قرار ملزم تحت الفصل السابع لفرض حل للازمة السورية. وقال في حديث هاتفي الى «الحياة»، أن تأخر حل الازمة سيعرض مؤسسات الدولة السورية للانهيار. كما أن تذرع الغرب بوجود عناصر من «جبهة النصرة» وغيرها ضمن تنظيمات المعارضة هو مجرد تهويل يتم استخدامه لعدم توفير الدعم العسكري وهو ما يؤدي إلى إطالة عمر الأزمة.
وأطلقت الولايات المتحدة وقطر التي ترأس اللجنة العربية المعنية بالملف السوري سلسلة مواقف حازمة ضد النظام السوري، في أعقاب المحادثات التي أجراها وزير الخارجية الأميركي جون كيري أمس مع رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني قبل أن يعقد اجتماعين في المساء مع أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة وولي العهد الشيخ تميم بن حمد ركز خلالهما أيضا على قضايا المنطقة، وفي صدارتها الملف السوري.
وشدد كيري، في مؤتمر صحافي مع حمد بن جاسم، على أن «الأسد فقد شرعيته في حكم شعبه ولا طريقة لاستعادة شعبيته». وقال إن واشنطن تثق بشكل كبير في أن الأسلحة التي ترسلها دول أخرى إلى المعارضة السورية تذهب إلى القوى المعتدلة داخل المعارضة وليس الى المتطرفين.((الحياة))

موسكو تعتبر مقتل جنود سوريين في العراق دليلاً على عبور الأزمة السورية الحدود:
المعارضة المسلحة تأسر محافظ الرقة.. والأسد يتحدث عن «الانتصار»!!

قام مقاتلو المعارضة المسلحة بأسر محافظ مدينة الرقة إثر سيطرتهم شبه الكاملة على هذه المدينة الواقعة في شمال سوريا، حسبما أفاد الثلاثاء المرصد السوري لحقوق الانسان.
وأظهر شريط صورة مقاتلي المعارضة وبث نسخة عنه المرصد محافظ الرقة حسن جليلي وأمين فرع حزب البعث الحاكم سليمان السليمان في محافظة الرقة وهما يجلسان إلى جانب مقاتلين من الكتائب المقاتلة.
ويقول أحد المقاتلين للأسيرين الجالسين بصمت إن "ما نريده هو التخلص من النظام فقط".
وصرح مدير المرصد رامي عبدالرحمن أن المحافظ "أرفع مسؤول يتم أسره من قبل معارضي النظام"، مشيرا إلى أن المدينة "عانت كثيرا من فساده".
سياسياً اعتبر الرئيس السوري بشار الأسد أن سوريا "انتصرت في هذه المعركة وأسقطت مشروع التآمر ضدها" وأن المعارضة المسلحة تعيش ما يشبه "لعبة بقائها" بحسب تصريحات نقلها عنه وفد زارة ونشرتها صحيفة الأخبار اللبنانية.
وأفادت صحيفة الأخبار أن الأسد قال لوفد حزبي قومي عربي زاره الأسبوع الماضي، أنه "بات متأكدا من أن المؤامرة في سوريا قاربت على نهايتها".
وأضافت الصحيفة أن الأسد استند في ذلك إلى تطورات عديدة مهمة أبرزها الوقائع الميدانية التي لفت إلى أنه "مرتاح جدا إليها حيث هناك إنجازات ميدانية يدرك أهميتها الاستراتيجية تماما المخططون الاقليميون والدوليون العاملون للعبث بأمن سوريا".
وتابعت صحيفة الأخبار أنه من المؤشرات الأخرى التي عرض لها الأسد "التخبط في مواقف معارضة الخارج المتناقضة والمتضاربة، ما يؤكد فشل مشروعهم".
ويخلص الأسد إلى القول "لقد انتصرت سوريا في هذه المعركة، وأسقطت مشروع التآمر ضدها" بحسب الصحيفة.((الرياض))

قوات الأسد تقتل 3 سوريين دخلوا الرمثا والأردن يرفع التأهب ويرد على النيران:
لقي ثلاثة لاجئون سوريون حتفهم صباح أمس الثلاثاء برصاص الجيش النظامي السوري أثناء اجتيازهم حدود بلادهم باتجاه منطقة الرمثا الأردنية مما دعا الجيش الأردني للرد على مصدر النيران دون وقوع إصابات. وفي الأثناء سقطت قذيفة سورية في منطقة الرمثا الأردنية بالقرب من المركز الحدودي دون وقوع أي إصابات حيث سقطت القذيفة في منطقة خالية.
وكان أربعة لاجئين سوريين قد قتلوا أمس الأول وأصيب 31 آخرون برصاص الجيش النظامي السوري، أثناء اجتيازهم الشبك الحدودي بمنطقة عقربا الأردنية حيث أخلت قوات حرس الحدود الأردنية بالتعاون مع الدفاع المدني الجثث والمصابين إلى مستشفيي الأميرة بسمة واليرموك الحكوميين.
وقدمت الكوادر الطبية والتمريضية في المستشفيين الإسعافات الأولية اللازمة للمصابين وحالتهم العامة بين المتوسطة والخطيرة.
وقال شهود عيان إن الحدود السورية المتاخمة للحدود الأردنية تشهد يوميا اشتباكات عنيفة بين الجيشين السوري النظامي والحر فيما رفعت القوات الأردنية المرابطة على الحدود في منطقة عقربا حالة التأهب تحسبا لحدوث أي طارئ.
كما أكد الشهود في المناطق الحدودية المحاذية للجانب السوري في مناطق عقربا وخرجا واليرموك الواقعة أقصى شمال محافظة إربد سماع دوي انفجارات عنيفة.
يشار إلى أن المنطقة الحدودية للأردن مع سورية والتي تمتد لأكثر من 375 كيلو مترا تشهد حالة استنفار عسكري وأمني من جانب السلطات الأردنية عقب تدهور الأوضاع في سورية.
إلى ذلك أعلن مصدر في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية أن قوات حرس الحدود استقبلت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية 2257 لاجئا سوريا. ((المدينة))

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع