نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3894
شـــــارك المادة
99 شخصا فيهم 23 طفلا و4 نساء لقوا مصرعهم في سوريا، جراء القصف الأسدي على 198 منطقة بالقنابل الفراغية والصورايخ والمدفعيات، فيما جرت اشتباكات عنيفة بين الثوار وقوات الأسد في 103 مناطق أسقطت فيها طائرة مروحية وحررت بعض الحواجز التابعة للأسد، وفي القاهرة عقد اجتماع للهيئة العامة للائتلاف السوري لبحث اللوائح وآلية العمل داخل الائتلاف.
23 طفلا قتلوا مع عشرات المدنيين: وثقت لجان التنسيق المحلية مقتل 99 بينهم 23 طفلا و4 نساء، فيما كان القتلى قد توزعوا في المحافظات على النحو التالي: 50 في حلب معظمهم في مجزرة حي الزبدية والأنصاري، و15 في دمشق وريفها، و9 في درعا، و7 في إدلب، و6 في دير الزور، و4 في حماه، و3 في حمص و1 في الرقة. (1) 198 منطقة تحت القصف العشوائي: قصفت 198 منطقة قصفا عشوائيا، فيها 10 نقاط تعرضت لقصف بالطيران الحربي كان أعنفها على ريف دمشق وتعرضت 7 نقاط لقصف بالقنابل الفراغية في كل من حلب ودمشق وريفها وادلب، وتركز قصف الهاون في 74 نقطة وشهدت 56 نقطة قصفا مدفعيا، أما القصف الصاروخي فقد حصل في 51 نقطة. (1)
اشتباكات عنيفة: واجه الثوار قوات الأسد في 103 مناطق من عموم البلاد، واستطاعوا فيها إسقاط طائرة مروحية في بنش وتصدوا لأخرى في سرمين بإدلب، وشنوا هجوما على محطة المحروقات العسكرية على أوستراد حمص - دمشق وقاموا بأسر عدد من عناصر قوات النظام، أما في إدلب فقد تصدى المجاهدون لرتل كان متجها لاسترجاع الحواجز المحررة على طريق إدلب – سلقين، فيما قام الثوار بتحرير كتيبة الصواريخ وقاعدة المنظار الجوية في ريف حلب، أما في دير الزور فقد اجتمعت كتائب مدينة الموحسن وريف الدير في محيط المطار الذي شهد اشتباكات عنيفة وقاموا بإعطاب 3 عربات بي إم بي واغتنام واحدة وكمية من الذخيرة. (1) النظام هو المستفيد من الانفجارات: بينما دوى انفجار ضخم في منطقة درعا المحطة بالقرب من المركز الثقافي وانفجارات أخرى في العاصمة دمشق وغيرها من المناطق السورية، أدت إلى اشتعال حرائق في المنازل،(2) قال المجلس العسكري الثوري لمدينة دمشق وريفها في بيان له إن «استمرار التفجيرات في هذه المدينة يكشف عن أن هناك من يحاول باستمرار إشعال تلك المنطقة من خلال تفجيرات متكررة؛ وبغض النظر عن المتسبب فإن النظام هو المستفيد الوحيد، والثورة هي المتضررة، وعليها رفع الضرر ومحاصرته»، لافتا إلى أن «المرجعيات الدرزية ووجهاء مناطق الغوطة المحيطة بجرمانا أظهروا كثيرا من الوعي في منع مخطط زرع الفتن بينهم». (3) وفي سياق ذي صلة، قال مقاتل معارض لـ«رويترز» إن مقاتلي المعارضة السورية أطلقوا قذائف مورتر على ممرات مطار دمشق الدولي وقطعوا الطريق المؤدي إلى العاصمة دمشق. وقال المقاتل أبو عمر، الذي ينتمي إلى كتيبة جند الله، إن «رجاله ليسوا داخل المطار، لكن بوسعهم قطع الطرق المؤدية إليه والمنطلقة منه». (3) الأطفال لا يشاركون في العمل المسلح: من جانبها نفت المعارضة السورية المسلحة اتهامات منظمة «هيومان رايتس ووتش» بأنها «تشرك الأطفال في النزاع المسلح والعمليات العسكريّة»، مؤكدة أن الجيش السوري الحر «لا يسمح بوجود الأطفال في وحداته ولا يطلب منهم الانخراط في القتال».. في وقت ذكرت فيه الحملة الدولية لحظر الألغام المضادة للأفراد في تقرير أمس أن الحكومة السورية هي الوحيدة في العالم التي استخدمت ألغاما مضادة للأفراد في 2012. (3)
اجتماع للائتلاف في القاهرة: قال جورج صبرة رئيس المجلس الوطني السوري -وهو أحد مكونات الائتلاف الوطني- إن الاجتماع يعقد بمشاركة 63 شخصا هم أعضاء الهيئة العامة للائتلاف، وسيبحث وضع اللوائح وآلية العمل داخل الائتلاف. وأضاف أنه ستتم مناقشة الاقتراح الخاص بتشكيل حكومة انتقالية تمثل أطياف المعارضة في الداخل والخارج وكافة مكونات الشعب السوري، لكنه أوضح أن هذا اقتراح مبدئي لم تتم بلورته بشكل واضح. (4)
دعوة لإرسال قوات حفظ سلام: دعا المبعوث الدولي إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي إلى إرسال قوات حفظ سلام "قوية" إلى سوريا وذلك عبر مجلس الأمن. وقال الإبراهيمي في كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة إن وثيقة جنيف يجب أن تترجم إلى قرار ملزم لمجلس الأمن، وأشار إلى أن غياب الثقة بين مختلف الأطراف بسوريا يدفع إلى استصدار قرار ملزم لوقف العنف من كافة الأطراف، معتبرا أن نجاح ذلك مرتبط بنظام رقابة قوية من قبل قوات حفظ السلام. (4) اجتماع في تركيا: كشفت مصادر فرنسية رفيعة المستوى أن اجتماعا سيعقد قريبا جدا في تركيا، بدفع من قطر وأطراف أخرى، سيكون رديفا لاجتماع الدوحة الذي أفضى إلى ولادة الائتلاف الوطني السوري لقوى المعارضة والثورة، وسيركز الاجتماع المرتقب على توحيد القيادة العسكرية للمعارضة المسلحة أو إقامة قيادة مشتركة أو أي بنية أخرى من هذا النوع. وبحسب هذه المصادر، فإن هذه الخطوة أصبحت أكثر إلحاحا مع اقتراب انطلاق «معركة دمشق بشكل متسارع». (3) العمل للنصر العسكري: أشار المبعوث العربي الدولي إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي إلى أن كل طرف من طرفي النزاع في سوريا يعمل «لنصر عسكري»، مشددا على أنه «يجب أن تكون كل الجهات في سوريا مستعدة للحل السلمي». وقال الأخضر الإبراهيمي للصحافيين عقب تقديمه إفادة لمجلس الأمن أمس إن تقريره «مفاده أن الوضع سيئ ويزداد سوءا، والأطراف السورية نفسها غير قادرة في الوقت الحاضر على التوجه نحو حل سلمي.. بل كل طرف يعمل من أجل تحقيق نصر عسكري». (3) تخطئة للسلوك الغربي: من ناحية ثانية، اعتبر رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني أن "السلوك الغربي إزاء الأزمة السورية خاطئ"، مشيرا إلى أن "الرغبة في التحول الديمقراطي عبر السلاح تؤدي إلى تنامي الإرهاب". (4)
تحت عنوان: هل بدأت معركة دمشق... "الحاسمة"؟ كتب سركيس نعوم: قبل بضعة أشهر عنُفت الاشتباكات بين الثوار السوريين وقوات نظام آل الأسد في ما يسمى ريف دمشق ودمشق نفسها. قيل في حينه في الإعلام وخارجه إن معركة السيطرة على العاصمة قد بدأت، وإن من شأن ذلك تسريع انتصار الثورة، وانتقالها إلى مرحلة بناء الدولة وفقاً لنظام جديد يقول كل قادتها على تنوعهم السياسي والطائفي والمذهبي أنهم يريدونه ديموقراطياً. لكن المعركة المشار إليها فشلت إذ نجحت وحدات الجيش النظامي في الإمساك بالعاصمة بقوة بعد إقفال الثغر التي تسلل منها إليها الثوار. وهي ثغر حدودية، إذا جاز التعبير بين العاصمة وريفها. لماذا هذا الكلام الآن عن محاولة عسكرية ثورية فشلت في تحقيق هدفها قبل أشهر؟ لأن وسائل الإعلام كلها ملأى ومنذ أيام كثيرة بأخبار تؤكد إن معركة دمشق بدأت، ولكن بمبادرة هذه المرة من النظام الذي قرر على ما يبدو حسم الوضع في العاصمة لمصلحته، ولأن مصادر الإخبار ولا سيما التي منها جدية وفعلية في آن واحد تؤكد هذه الإخبار سواء في صيغتها المنشورة في الإعلام أو في صيغ أخرى. هذا فضلاً عن إن ترك الأوضاع في دمشق على ترديها التصاعدي من شأنه إرباك قادة النظام وفي مقدمهم الرئيس بشار الأسد ووضعهم جدياً ربما للمرة الأولى أمام احتمال بداية النهاية وإن طويلة. ذلك أن ريفها صار في غالبيته تحت سيطرة الثوار، أو في صورة أدق توزعت السيطرة عليه بين قوات الفريقين مع أرجحيه واضحة جداً للثوار. كما أن هؤلاء صاروا ومن جهات عدة على تخوم العاصمة أو على أبوابها. ولذلك فان الدفاع عنها يقتضي أولا إخراج الثوار من "الريف" واستعادته، ثم الإطباق عليهم في العاصمة وإحكام السيطرة عليها. وهذا ما سيجري قريباً. ولا شك في إن معركة دمشق ستؤدي إلى شمولها "بنعمة التدمير" التي لم توفّر أيا من مدن سوريا وأريافها. هل تنجح معركة "تحرير" ريف دمشق من الثوار على أيدي قوات النظام، وإبعاد تهديدهم الجدي لها في الأشهر القليلة الماضية؟ مؤيدو النظام السوري من اللبنانيين، الذين يعتمدون على عواطفهم عند إطلاق المواقف السياسية والتحليلات والاستشرافات، يؤكدون أن الأسد سيحسم المعركة في دمشق وريفها، وان ذلك سيكون المنطلق لاستعادة سائر المناطق "المحررة" من الثوار بعد القضاء عليهم. أما الذين من هؤلاء يعتمدون على العقل والمنطق فإنهم لا يجزمون بالنجاح رغم رغبتهم الصادقة فيه، وربما رغم المساعدة المباشرة التي يقدمونها "للنظام" من اجل تحقيقه. أما المعادون للنظام من لبنانيين وسوريين وعرب ومعهم المتابعون الأجانب للأوضاع في سوريا فإنهم يعطون حظوظاً كبيرة لإخراج النظام وقواته من دمشق وريفها وتاليا لتسريع انهياره. لكنهم يلفتون إلى أن السيطرة على العاصمة ومحيطها قد تحتاج إلى معارك لا معركة واحدة. أما التأكد من النصر فنابع من أن القوى النظامية التي تقاتل هي المضمونة الولاء، أما الأخرى المشكوك في ولاء كل إفرادها فإنها بعيدة إلى حد ما عن القتال المباشر. لكن الأولى تعبت. ولذلك فان النظام يحاول تجنيد من هو قادر على القتال وراغب فيه أو ملتزم فيه. ولذلك أيضا توقفت غالبية القتال البري ولجأ النظام إلى الطيران الحربي والمدفعية والصواريخ. لكن الصواريخ المضادة للطائرات بدأت تصل وقد تُعطِّل جزئياً قدرته العسكرية. هذا مع الإشارة إلى إن النظام قد بدأ من دون إعلام تنفيذ الإجراءات التي يجب على كل جيش تنفيذها في حال خسارة المعركة وذلك فقط من باب الاحتياط. ماذا عن المدن السورية الأخرى التي "يشترك" في السيطرة عليها وعلى أريافها الجيش النظامي والثوار؟ لا بد أن تستمر المعارك فيها بين الطرفين، يجيب المتابعون الأجانب أنفسهم. لكنهم يستبعدون أن تشهد معارك حاسمة في أثناء خوض المعركة النهائية في دمشق وريفها وعليهما، ربما لأن "إمكانات" الفريقين عسكرياً لا تسمح لهما بذلك. علماً أن هذه المعارك ستبدأ وبالتدريج فور انتهاء الأعمال العسكرية في دمشق أيا يكن الرابح والخاسر فيها. ماذا بعد معركة دمشق والمعارك التي ستليها؟ الجواب عن هذا السؤال ليس واحداً عند المتابعين الأجانب إياهم وتحديداً إذا كان النظام السوري هو الخاسر فيها. وقد يعود ذلك إلى غياب مخططات نهائية عند احد من الثوار لما يجب أن يكون عليه الوضع في الدولة المذكورة بعد انهيار نظام الأسد، وخصوصاً بعد التشرذم ومنذ بداية الثورة للقوى المشتركة فيها، وخصوصا بعد تحولها مسلحة، وبعد العجز حتى الآن ورغم كل المساعي والضغوط الدولية والعربية لتوحيدها. انه جوابان ومتناقضان. ما هما؟
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) (6) محمد أمين المنصور - حمص - الرستن محمد الخياط - درعا - تل شهاب طيف سليمان الشنتوت - حماه - تقسيس سلطان الزعبي - درعا - طفس عليا بديع الزعبي - درعا - طفس محمد إبراهيم أبو دولة - درعا - طفس مرام البلتاجي - حلب - طريق الباب عيد خليل - حلب - العامرية مصطفى صالح الباب - حلب - العامرية أحمد قاضي - حلب - العامرية عمر ياسين قصير الزين - حلب - قسطل حرامي أبو علي عبد الهادي - حلب - ترمانين ياسر عبيد الصالح - حلب - السفيرة علي الولي - حلب - السفيرة ضرار كريم الشهابي - حلب - الباب ضياء محمد محمود الغزاوي - درعا - علما إسماعيل حامد الزعبي "العيشي" - درعا - علما سعيد الحامد - حماه - غازي حمادة - حماه - تل قرطل عبد الإله محمد العدوي - درعا - طفس حسن شعبان علاوي - ادلب - قرية الشيخ يوسف محمد أحمد الدليمي - حلب - الأنصاري الشرقي ياسمين أحمد الدليمي - حلب - الأنصاري الشرقي آية صباغ - حلب - الأنصاري الشرقي راما صباغ - حلب - الأنصاري الشرقي عبد الرزاق محمود ناشد - حلب - الأنصاري الشرقي محمود ناشد - حلب - الانصاري الشرقي تغريد محمد نور ويسي - حلب - الأنصاري الشرقي محمد أحمد شنن - حلب - الأنصاري الشرقي أيمن محمود خطاب - حلب - الأنصاري الشرقي أحمد جمال زيادة - ريف دمشق - داريا مؤيد جمال زيادة - ريف دمشق - داريا صبا جمال زيادة - ريف دمشق - داريا ديب زيادة - ريف دمشق - داريا محمد أديب حجامي - ريف دمشق - ببيلا قاسم فياض - دير الزور - جديد بكارة حسان ماجد برقش - ريف دمشق - دوما سليمان محي الدين عز الدين - ريف دمشق - دوما آل البلشة/غير مؤكد - ريف دمشق - داريا مصطفى ديب رحمون - ادلب - محمبل عمار الخالد - دير الزور - الجبيلة أحمد الرسلي - دير الزور - الجبيلة عبد العزيز الأحمد - حمص - القصير : عرجون أحمد بوشي - حلب - الأنصاري بلال الدليمي - حلب - الأنصاري محمد خليل العيدو الشاغل - حلب - المرجة ناصر الكيلاني - درعا - طفس أحمد أقرع - حلب - عندان علي عبد الله جويد - حلب - عندان أحمد عبد الله جويد - حلب - عندان أحمد حرح - حلب - معارة الأرتيق وائل حرح - حلب - معارة الأرتيق فؤاد حرح - حلب - معارة الأرتيق محمد أسمر - حلب - معارة الأرتيق أنس عبد الرحمن الحسن - ادلب - كللي محمد عبد الكريم الحسن - ادلب - كللي عبد الله سعيد الحسن - ادلب - كللي مصطفى دويلاتي - ادلب - كفرتخاريم عبدو دويلاتي - ادلب - كفرتخاريم سعد حميد صالح - غير ذلك - محمد أمين علاوي - ريف دمشق - داريا عزام أحمد أباظة - حمص - تلبيسة محمود سليمان البردان "الحزوري" - درعا - طفس وليد شيخ الضيعة - ريف دمشق - دوما حذيفة كامل - دمشق - جوبر أحمد محمد ويس - حلب - المرجة محمد سالم فضو - دمشق - القدم باسل الخولي - دمشق - القدم مالك عبد الحميد كيتوع - حلب - سيف الدولة محمود بشير غازي - ريف دمشق - دوما روان الشمص - ريف دمشق - دوما عمار عبد الفتاح مسلميني - حلب - الأنصاري عبد الغفور ويسي - حلب - الأنصاري أميرة السخني - حلب - الأنصاري رحاب ريحاوي - حلب - الأنصاري محمد نور ويسي - حلب - الأنصاري يزن أحمد قاديش - ريف دمشق - الشيفونية فادي سمير عطري - حلب - محمد ياسين عاشور - دمشق - القدم عماد جريس العوابدة - ريف دمشق - جرمانا يوسف ويسي - حلب - الأنصاري أميرة البشيرة محمد العبدو - حلب - الأنصاري عمر عدنان الشعبي - دمشق - كفرسوسة عبد الرحمن أبو هايلة - دمشق - كفرسوسة أحمد عبد الرحمن أبو هايلة - دمشق - كفرسوسة محمد ديب قاسم "درة" - ريف دمشق - عربين عقيل عارف محمد - ريف دمشق - السيدة زينب عماد سعيد الكحيل ريف دمشق صحنايا المصادر: 1- لجان التنسيق المحلية. 2- المركز الإعلامي السوري. 3- الشرق الأوسط 4- الجزيرة نت 5- العربية نت 6- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة