نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3568
شـــــارك المادة
قتل 106 أشخاص في سوريا وبعضهم من عائلة واحدة، وسقط العديد من الجرحى فيهم نساء وأطفال، جراء الهجمات والغارات الأسدية واستهداف 337 منطقة من الأحياء السكنية بالصواريخ والقنابل والأسلحة الثقيلة، فيما تقدمت قوات المقاومة مسيطرة على عدة مقار نظامية ومحرزة غنائم عديدة بعد اشتباكات عنيفة في 141 منطقة، في ظل تلويحات بقصف إسرائيلي لسوريا.
أعداد القتلى: سقط 106 قتلى في عموم سوريا نتيجة القصف الهمجي، فيهم 11 طفلا و5 نساء، و3 تحت التعذيب، و41 في دمشق وريفها و18 في حمص و16 في حلب و10 في درعا و9 في إدلب و7 في حماه و2 في الحسكة و2 في دير الزور و1 في اللاذقية، إضافة إلى العديد من الإصابات بعضها خطيرة. (1) مناطق القصف: هذا وقد قصفت قوات الأسد أكثر من 337 منطقة في عموم البلاد منها 21 منطقة قصفت بالطيران، وألقيت القنابل الفسفورية على 4 مناطق والقنابل الفراغية في 3 مناطق والقنابل العنقودية في منطقتين، بينما قصفت 116 منطقة قصفا مدفعيا و94 منطقة قصفت بالهاون و85 منطقة قصفت قصفا صاروخيا عنيفا، الأمر الذي خلف العديد من الدمار والقتلى والجرحى وأضرارا كبيرا في البنى التحتية والممتلكات. (1) مداهمات ومجزرة: وفي المعظمية قتل 3 من عائلة واحدة وسقط عدة جرحى من نساء وأطفال في مجزرة استهدفت عائلة وذلك أثناء نزوحهم، وشنت قوات الأسد حملات مداهمات واسعة في القدم والميدان ودمر واعتقلت عددا من الشباب.(2) محاولات اقتحام قرى، من قبل قوات حزب الله: وفي القصير حاولت عناصر من حزب الله اللبناني التقدم باتجاه قرى القصير فجرت اشتباكات عنيفة بين الثوار وعناصر الحزب في قرى البرهانية وسقرجة وأبو حوري تزامنا مع قصف عناصر الحزب لمركز هذه القرى براجمات الصواريخ والهاون وهناك شهيد و8 جرحى على الأقل نتيجة القصف.(2)
اشتباكات عنيفة وتحرير عشرات المعتقلين: اشتبكت قوات المقاومة مع عناصر جيش النظام في 141 منطقة استطاع الثوار فيه تحرير العشرات من المعتقلين من فرع الأمن العسكري في منطقه عسعس في ريف دمشق، واستهدفوا فرع الأمن في حرستا بقذائف الهاون، وضربوا مقر الجوية في سبينة التابع لصحنايا، ودمروا عددا من الدبابات. وفي قلب العاصمة دمشق – الميدان استهدف المجاهدون تجمعا للشبيحة كانوا يتمركزون عند بوابة الحي وفي عربين تم أيضا استهداف لتجمع لشبيحة النظام، وفي دير الزور سجل الثوار تحرير حاجز السياسية واقتحموا فرع الأمن السياسي، وأيضا قاموا باستهداف كلية البتروكيمياء بقذائف الهاون في حي دير بعلبة بحمص، وتصدوا لمحاولة قوات النظام اقتحام بصرى الحرير في درعا وقاموا بمنع رتل عسكري من التقدم إلى كفرنبودة في حماه وقصف مقرات لقوات النظام كانت تتمركز في كرناز أيضا. (1)، وكبد الثوار قوات النظام خسائر كبيرة على مشارف مدينة داريا حيث تمكنوا من تدمير 5 دبابات و6 عربات بي إم بي أثناء التصدي لمحاولة قوات النظام اقتحام المدينة. (3) تحرير قرية: واستطاع الثوار في ريف إدلب تحرير قرية اليعقوبية كاملا، وبقي عدد من جيش النظام محاصرين بمكان على طريق الجانودية، وتمكن الثوار أيضا من السيطرة على كتيبة الدفاع الجوي 781 في منطقة منشية خان الشيح على أوتوستراد القنيطرة مقابل معمل نستلة، وقصف واقتحام مقر الأمن السياسي بالحويقة في القنيطرة. (2) وقال ناشطون إن الثوار سيطروا أيضا على رتل عسكري انسحب من حاجز اليعقوبية باتجاه الجانودية في جسر الشغور بريف إدلب. ويعد حاجز اليعقوبية من أقوى حواجز قوات النظام في المنطقة، ويعتبر خط إمداد هامًّا بين ريفي إدلب واللاذقية. (5) اقتحام لمحطة القطار: واقتحم الجيش الحر محطة القطار الواقعة في حي القدم والتي تعد أكبر تجمعات قوات النظام عند بوابة دمشق الجنوبية التي تعد نقطة وصل مهمة بين أحياء القدم والميدان والمخيم ونهر عيشة، وقام الثوار بالسيطرة عليها بعد معارك شرسة مع قوات النظام.(3) وأعلن الثوار سيطرتهم على اللواء 22 في منقطة العتيبة بالقرب من مطار العتيبة المحاذي لمطار دمشق الدولي في منطقة الغوطة الشرقية، وذلك بعد معارك دامت مدة ثلاثة أيام، تم خلالها أيضاً اغتنام دبابتين وكميات من الأسلحة والذخيرة. (3)
الأسد ارتكب خطأ فادحا!: أعلن رئيس الوزراء الروسي، ديمتري مدفيديف، أن الرئيس السوري، بشار الأسد، تأخر كثيرا في تطبيق إصلاحات سياسية، معتبرا أنه "خطأ فادح قد يكون قاضيا". وقال مدفيديف، بحسب ما أوردت وكالات الأنباء الروسية، إنه "كان يتعين عليه التحرك بسرعة أكبر، ودعوة المعارضة السلمية التي كانت مستعدة للجلوس إلى طاولة المفاوضات معه. إنه خطأ فادح من قبله قد يكون قاضيا". (6) إمكانية التقارب: ومن جانبها قالت الخارجية الأميركية: إن تصريحات رئيس الوزراء الروسي ديمتري ميدفيديف بأن الرئيس السوري بشار الأسد «ارتكب خطأ فادحا قد يكون قاضيا»، تشير إلى أن وجهات النظر بين الولايات المتحدة وروسيا حول سوريا يمكن أن يقترب بعضها من بعض أكثر مما كانت عليه. وأشار مسؤول في الخارجية الأميركية إلى أن تصريح ميدفيديف جاء بعد بيان جنيف حول سوريا الذي أصدرته الولايات المتحدة وسوريا بالاشتراك مع الأخضر الإبراهيمي، مبعوث الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية إلى سوريا، وأيضا جاء التصريح قبيل البيان الذي سيصدره الإبراهيمي غدا الثلاثاء حول سوريا.(4) إسرائيل لا تواجه تهديدا محدقا: انتقد وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك، العجز الدولي عن إنهاء الصراع في سوريا، وترك الأمور تتدهور إلى فوضى عارمة. وقال إن «عدم الرد العالمي على ما يجري في سوريا هو بمثابة ضوء تحذيري لدول كثيرة في العالم بأنها لا تستطيع الاعتماد على المساعدة من المجتمع الدولي الذي يقوده الغرب»، كما نقلت عنه إذاعة الجيش الإسرائيلي قوله إن سوريا «على وشك الانهيار»، وعندما سئل ما إذا كانت إسرائيل تواجه تهديدا محدقا، قال: «لا ليس بعد. أعتقد أنه عندما تمثل الأمور خطرا بالنسبة لنا فسوف تعلم دولة إسرائيل بالأمر». (4) إيران لن تسمح بالتدخل في شأن حليفتها سوريا: وصل نائب وزير الخارجية الإيراني لشؤون الشرق الأوسط وأفريقيا حسين أمير عبد اللهيان إلى العاصمة الأردنية عمان وأجرى سلسلة لقاءات مع كبار المسؤولين الأردنيين لبحث قضايا المنطقة؛ في مقدمها الأزمة السورية، حيث أشاد بموقف الأردن «العقلاني» من الأحداث، مؤكدا أن بلاده لن تسمح لأي قوة أجنبية بالتدخل في شؤون «حليفتنا» سوريا. وقال عبد اللهيان في مؤتمر صحافي بمبنى السفارة الإيرانية في عمان إن طهران لا تبحث أن يكون الرئيس بشار الأسد رئيسا للشعب السوري و«ملكا» للبلاد.(4) تلويح بقصف سوريا: وفي الوقت ذاته: لوح سيلفان شالوم نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي بقصف سوريا إذا حصلت قوات المعارضة المسلحة فيها على أسلحة كيمياوية. وقال شالوم إنه في حال امتلاك حزب الله والمعارضة السورية المسلحة تلك الأسلحة فإن ذلك "سيغير قدرات هذه المنظمات بشكل هائل".(5)
الأسد هو إيران ولكن!، تحت هذا العنوان كتب طارق الحميد ما يلي: من الطبيعي أن يقول علي أكبر ولايتي مستشار شؤون السياسة الخارجية للمرشد الأعلى الإيراني، إن أي هجوم عسكري على سوريا سيكون بمثابة هجوم على إيران، لكن لماذا الآن وليس قبل ستة أشهر، أو عام، أو حتى قبل مؤتمر جنيف، وكل المؤتمرات الأخرى الخاصة بالأزمة السورية؟ فلا أحد يتحدث الآن عن تدخل خارجي بسوريا، ولا نرى استعدادات حقيقية لذلك، بل إن الجميع «يتوسل» بضرورة دعم الثوار بالأسلحة، وخصوصا أن المعارك تدور في أحياء دمشق ضد الطاغية، فما الذي يجعل مستشار المرشد الإيراني يتهدد، ويتوعد، ويقول إن «لسوريا دورا أساسيا للغاية ورئيسيا في المنطقة فيما يتعلق بتعزيز سياسات المقاومة الثابتة... ولهذا السبب فإن أي هجوم على سوريا سيعد هجوما على إيران وحلفائها»؟ أعتقد أنه لنستطيع فهم هذا التصريح فلا بد من قراءة تصريحات ولايتي بالكامل، وهو ما لم تفعله جل وسائل الإعلام العربية التي نقلت الخبر للأسف، فولايتي يقول أيضا إن أي تغيير سياسي في دمشق يجب أن يتم عن طريق انتخابات جديدة لا عن طريق توجيه خارجي! ومن هنا نستطيع أن نفهم أن حديث المستشار الإيراني ليس بتهديد بقدر ما أنه تفاوض، وإرسال رسائل للغرب، ومعهم الروس، بأنه من غير المقبول خروج الأسد وفق الطريقة التي يطالب بها الثوار، والمجتمع الدولي، بألا يكون للأسد أي دور في المرحلة الانتقالية المقبلة. فما يريد أن يقوله ولايتي إن خروج الأسد يجب أن يكون وفق ترتيبات لا تمس مصالح إيران وحلفائها، وبالطبع فإن المطالبة بانتخابات بوجود الأسد تعني أنه سيكون بمقدور طاغية دمشق، وبالطبع إيران، ضمان تثبيت مصالحهم في المرحلة المقبلة. أما قول ولايتي إن الهجوم على سوريا هو هجوم على إيران وحلفائها، فما هو إلا بمثابة رسالة واضحة أن طهران وأتباعها لن يدعوا مرحلة ما بعد الأسد تمر بسلام طالما ليس لهم يد فيها، وبالطبع يتضح ذلك أكثر في حال تذكرنا أن إيران تمر الآن بمفاوضات وشد وجذب مع المجتمع الدولي حول الملف النووي، ولذا فإن طهران تحاول الآن تعزيز موقفها التفاوضي. هذه هي القراءة الواقعية لتصريحات ولايتي، وخصوصا أن إيران لا تتوانى عن دعم الأسد، منذ اندلاع الثورة التي تكلف الطاغية مليار دولار شهريا تقوم طهران بدفعها، هذا فضلا عن إمداده بالسلاح والرجال، فما الذي تغير اليوم لتصعّد إيران؟ بالطبع لا شيء إلا أن الأسد يترنح والمعارك تدور بمحيط العاصمة، والثوار يقومون بتحقيق انتصارات حقيقية على الأرض رغم نقص التسليح والتمويل. وعليه، فإن الواضح الآن أن إيران استشعرت خطورة «المخاض» الروسي حول الأزمة السورية، وطبيعة مجريات الأمور على الأرض، وبدء أوباما لولايته الثانية رسميا، والموقف العربي المتصاعد بالمطالبة بضرورة رحيل الأسد، مما دفع إيران لتذكير الآخرين بأنه يجب أن يكون لها دور في مرحلة ما بعد الأسد. هذه هي الحكاية بكل بساطة.(4) وكتب عبد الرحمن الراشد مقالا عن: دور إسرائيل في سوريا!، وقال: الحرب في سوريا هم إسرائيلي أيضا، وقد لا تقل نتائجها خطرا عليها من حرب أكتوبر 1973. سقوط نظام بشار الأسد قد يغير الخريطة، وربما يهدد توازن القوى القائم منذ فك الارتباط الذي وقعه الرئيس حافظ الأسد وإسرائيل برعاية هنري كيسنجر في تلك الحرب. فسوريا هي الدولة الكبرى الثانية على حدودها بعد مصر، وعلى الرغم من هدوء الجولان فإن سوريا الوحيدة التي لم توقع اتفاق سلام، على اعتبار أن لبنان كان جزءا من القرار السوري، والوحيدة المسلحة حتى أذنيها بأسلحة كيماوية وبيولوجية. مر أول عام من الثورة، والإسرائيليون لم يصدقوا احتمالية انهيار نظام الأسدي الحديدي، لكنهم منذ مطلع العام الماضي صاروا يؤمنون أن الأسد ساقط لا محالة. وبسقوط الأسد سيخسر الإسرائيليون «عدوا عاقلا»، وحارسا أمينا لكن بقدر خوفهم من سقوطه بقدر تزايد شهيتهم في التأثير على النتيجة النهائية. بسقوط الأسد، إسرائيل تخشى من المجهول، ومن المؤكد أنها من أكثر الأطراف رصدا لما يجري كل يوم على جبهات الحرب عند الجارة. وقلق إسرائيل مبرر ومتوقع، إلا إذا تمادت وسعت أو ساعدت في إعادة رسم الخريطة السورية. ولا أظن أني على خطأ إذا قلت إن إسرائيل تشجع فكرة إقامة الدولة العلوية التي يجهز لها الأسد على ساحل البحر المتوسط، وغيرها من دويلات. وهي لا تبالي بقيام حرب أهلية في الداخل السوري إن لم تكن تشجعها، والحرب بين الإخوة السوريين متوقعة لو حاول الأسد الانفصال بجزء من البلاد. ولإسرائيل دائما مصالح في أن ينشغل جيرانها العرب بالحروب الأهلية بينهم، ومن صالحها تفكيك سوريا إلى دويلات كردية وعلوية ومسيحية ودرزية وسنية. لكن ألا تخاف إسرائيل من وجود «القاعدة» في سوريا المنهارة؟ الفكرة مخيفة و«القاعدة» بعبع للغرب لكن ليس لإسرائيل، فالتنظيم يتحاشى مواجهة الإسرائيليين، على الرغم من كثرة أدبياته المعادية لليهود. وإسرائيل تعرف أنه لا حزب الله ولا «القاعدة» ولا حماس، ولا من سبقها من الفصائل الفلسطينية الحمراء مثل أبو نضال والجبهة الشعبية كانت تهدد أمنها، كلها كانت فقط مصدر إزعاج، فميزان القوى لصالحها دائما، وتكسب الحرب في الأخير. أيضا إسرائيل حصنت نفسها ببناء حدود منيعة، بنت جدارا طويلا فصل الضفة وستبني آخر مع مصر، وستشيد «جدار إسرائيل العظيم» إلى الجولان بجدار يفصلها عن سوريا. لم يصدر عن تل أبيب أي معلومات أو تلميحات حول دورها في سوريا لكننا نعرف أن هذه أخطر حرب على حدودها وتمس أمنها مباشرة ولا يمكن ألا يكون لها دور. القليل قيل، الرئيس الإسرائيلي شيمعون بيريس بعد عودته من روسيا في مرة سابقة قال، إنهم ضد التدخل العسكري الأجنبي لكنهم يؤيدون فكرة إرسال قوات عربية إلى هناك لفرض السلام! طبعا بيريس يعرف أن التدخل الدولي يكفيه أسبوع لإسقاط نظام الأسد أما التدخل العربي فسيطيل الحرب سنوات. وهي الفكرة السخيفة التي دعت إليها الجامعة العربية دون أن تقول كيف سترسل قوات عربية ومن هي هذه القوات؟ وأتصور أن إسرائيل أثرت في رؤية الغرب، وكذلك روسيا، حيال التعامل مع الأحداث في سوريا، والأغلب أنها خلف تراجع اهتمامهم وتهديداتهم لنظام الأسد. الإسرائيليون يرون احتمالات أربعة لنهاية التراجيديا السورية؛ الأول، سقوط النظام وقيام نظام بديل منهك من المعارضة على دولة مدمرة وأرض محروقة. الثاني، سقوط النظام مع استمرار الحرب الأهلية من دون حكومة مركزية قوية كما حدث في الصومال. الثالث، فرار الأسد وعصابته إلى الساحل، والإعلان عن انفصالهم وإقامة دولة علوية، وبالتالي استمرار المعارك بين السوريين. الاحتمال الأخير والضعيف بقاء الوضع كما هو، الأسد في دمشق والمعارضة تقاتله، وتبقى الحرب كرا وفرا لزمن طويل. كل هذه الاحتمالات تخدم إسرائيل، أما الخيار الذي لا يناسبها كان التدخل الدولي قبل عام أو أكثر وإسقاط النظام وإقامة نظام سوري جديد مدعوم دوليا على أسس ديمقراطية. تعرف أن هذا سيجعل سوريا جارة أقوى، سكانها أكبر ثلاث مرات من إسرائيل، وبنظام شعبي حقيقي.(4)
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)(7) خالد نبيل عز الدين - درعا - محمود عبداللطيف طنجو - حماه - ديرالفرودس عثمان عبد اللطيف الرحيل - حمص - قرية البرهانية فاطمة سباهي السباهي - حماه - الزكاة فداء محمود أبو صيام - دمشق - الحجر الأسود بسمة أبو نبوت - درعا - محمد إبراهيم محرم - ادلب - كفرتخاريم ياسر سعيد شرف - دير الزور - حي الجبيلة عبد الكريم الجميل - دير الزور - عبيدة محمد الرجب - حمص - الحولة لؤي عادل عساف - ادلب - بنش أحمد كوشان - درعا - نمرة محمد الزعبي - درعا - المسيفرة أحمد هشام عبد الله المصري - درعا - حي طريق السد نصر الدين مازن عزيز - ريف دمشق - سقبا نور دريد - دمشق - القدم معاذ البوشي - دمشق - القدم هيام حمود - حلب - حي ضهرة عواد محمد الأحمد - حلب - حي ضهرة عواد باسل فارس اليونس الحريري - درعا - بصر الحرير عدنان توفيق الأحمد - دمشق - مخيم اليرموك محمد بديع أحمد راتب الكردي - دمشق - جوبر أحمد مصطفى بدران - ريف دمشق - دوما بلال خالد سريول - ريف دمشق - دوما محمد نجيب بريجاوي - حمص - ناصر الفريج - حمص - الزعفرانة فراس كناكري - دمشق - الحجر الأسود سمير محمد العلي السكري - درعا - الكرك الشرقي غسان منصور السكري - درعا - الكرك الشرقي عائشة النكاش - ريف دمشق - داريا زهير عبد الفتاح الموسى - ادلب - كفرسجنة عدنان الموسى - ادلب - كفرسجنة حسان الشيخ - حلب - الحمدانية زهير صيادي - حماه - كرناز ضياء سلطان - حماه - كرناز محمد الأسمر - حماه - كرناز فادي عيد رسلان - حلب - دير حافر علي جاسم - حلب - دير حافر ابن محمود علي رسلان - حلب - دير حافر أحمد محمد حاج بكر - حلب - الأتارب حسان رمضان - ريف دمشق - عربين باسم رمضان - ريف دمشق - عربين باسل شرف - ريف دمشق - عربين فادي فرزات - حمص - الرستن إبراهيم مصطفى فرزات - حمص - الرستن محمد زكريا شرف - درعا - أسامة عبد الحليم الناصر - حمص - الحولة رغداء الأحمد - حلب - حي ضهرة عواد روج أبو الشيخ - حلب - حي ضهرة عواد علاء تقال - حلب - المرجة جمال أحمد قدح - حلب - المغاير مصطفى عبد الله - حلب - الفردوس محمد عمر سيف الدين دج - حلب - تل رفعت عبد الهادي العيسى - حلب - تل الضمان أحمد الصالح - حلب - السفيرة طارق فالوجي - درعا - مصطفى خالد حمادة - اللاذقية - جبلة جمعة أحمد قسوات - حمص - الزعفرانة سالم فيضي قسوات - حمص - الزعفرانة وليد الأقرع - حمص - بابا عمرو محمد الوهيبي - ريف دمشق - حجيرة محمد ياسر عتيق - ادلب - محمبل عبد الرحيم كسار - ادلب - كورين نضال محمد جميل يحيى المهايني - دمشق - الميدان معاذ نضال محمد جميل يحيى المهايني - دمشق - الميدان باسل إسماعيل الأعرج - ادلب - بداما محمد عبد الله يوسف الزيدان - ادلب - حاس سليمان محمود الرجب - حمص - الحولة
المصادر: 1- لجان التنسيق المحلية. 2- الهيئة العامة للثورة السورية. 3- مركز التواصل والأبحاث الاستراتيجية. 4- الشرق الأوسط. 5- الجزيرة نت. 6- العربية نت 7- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.
الجزيرة نت
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة