نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3509
شـــــارك المادة
شهدت جمعة الإصرار على توحيد كتائب الجيش الحر معارك ضارية في حلب، وانطلقت مظاهرات حاشدة في عدد من المناطق رغم القصف الشديد والإعدامات الميدانية التي نجم عنها مقتل 184 شخصا على الأقل، بينما لا زال الأمل طويلا لدى مجلس الأمن الذي مدد للمحققين لرصد الانتهاكات إلى تمام السنة الثانية للثورة بعد ستة أشهر.
أولاً: فعاليات الثورة: في جمعة الإصرار على توحيد كتائب الجيش الحر خرج المتظاهرون في عدة مناطق من سورية هاتفين بشعارات الثورة ومطالبين بإسقاط النظام ومحاكمة أعوانه وداعين إلى توحيد كتائب الجيش الحر، رغم الحركة الأمنية والقصف والتنكيل العسكري بالمواطنين والأحياء السكنية. ثانياً: انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية: القصف والضحايا : قتلت قوات الأسد الهمجية أكثر من 184 شخصا على الأقل في هجمات شرسة بالقصف العشوائي والمستهدف للمنازل والأحياء في دمشق وريفها وحلب ودرعا وحماه وحمص واللاذقية وغيرها، كما ارتكبت قوات الأمن الأسدية والشبيحة مجزرة في مدينة قدسيا بريف دمشق خلفت 20 قتيلا بينهم نساء وأطفال، و12 جثة لأشخاص أعدموا ميدانيا في منطقة الأحداث بالمدينة. هذا وقد تضررت الكثير من المنازل والمباني وتهدم العديد منها جراء القصف المنهال على الأحياء بالقذائف والصواريخ والطيران والأسلحة الثقيلة المتنوعة، وقتل سبعة أشخاص من عائلة واحدة في قصف نفذته طائرة حربية على منزل بمدينة أعزاز المحاذية للحدود التركية، وذكرت الهيئة العامة للثورة السورية أن الجيش النظامي أشعل حرائق في القرى المجاورة للحدود مع تركيا فيما أفيد عن إصابة مدنيين أتراك بعد سقوط قذيفة مدفعية على الجانب التركي من بلدة تل أبيض. كما جدد الطيران الحربي السوري قصفه للمنطقة الواقعة على الحدود اللبنانية السورية والمقابلة لمنطقة الجورة وجرود عرسال داخل الأراضي السورية. عمليات عسكرية: صعد الجيش النظامي هجماته العسكرية في أحياء دمشق الجنوبية ومناطق الحجر الأسود ونهر عيشة والتضامن ومخيم اليرموك في ريف دمشق، واقتحمت قوات الفرقة الرابعة مدعمة بالدبابات بلدة جوبر في دمشق، كما شنت حملة مداهمات شرسة جدا مع تخريب الممتلكات واعتقال الأهالي وإعدام بعضهم ميدانيا في برزة، حزب العمال الكردستاني: لأول مرة منذ اندلاع الثورة شاركت عناصر حزب العمال الكردستاني الجيش النظامي في المواجهات ضد الجيش الحر في معارك حلب، ودارت معارك عنيفة في منطقة الشيخ مقصود ذات الأغلبية الكردية بين كتيبة التوحيد التابعة للجيش الحر وحزب العمال الكردستاني، بينما صرح ناشط مقيم في حلب بأن أفرادا من حزب العمال الكردستاني انسحبوا بعد فترة وجيزة من بدء القتال دون أن يشاركوا في المعركة. ثالثاً: المقاومة الحرة: تقدم وسيطرة: استهدف انفجار سيارة للشبيحة قرب مبنى قيادة الأركان في ساحة الأمويين بدمشق، فقامت القوات الحكومية بقطع الطرق المؤدية إلى الساحة، فيما أعلن لواء التوحيد سيطرته على منطقة باب أنطاكيا الإستراتيجية في حلب ومحاصرة منطقة باب جنين، أثناء محاولته التقدم في المدينة، إثر اشتباكات عنيفة مع قوات النظام، ونجح الجيش الحر في تقدمه على محوري السكري والإذاعة بحلب، وتقدم المقاتلون في حي صلاح الدين ثم اضطروا إلى التراجع بسبب نقص الذخيرة. وكان أحد قادة لواء التوحيد في حلب قد صرح بقوله: تمكنا من السيطرة على إحدى قواعد القوات النظامية، وقتل 25 جنديا على الأقل في هذا الهجوم. إلا أن 20 جنديا من الجيش الحر لقوا مصرعهم إضافة إلى إصابة 60 آخرين بجروح في الاشتباكات التي بدأت الخميس بحسب جندي في الجيش الحر، فيما استمرت الاشتباكات في عدد من المحافظات والمناطق منها أحياء الجميلية والفيض وبستان الزهرة وسيف الدولة والأعظمية والعرقوب والميدان وشارع النيل، ليرد النظام بمئات القذائف من المدفعية الثقيلة والمقاتلات الحربية التي انهالت على أكثر من 18 حيا في مدينة حلب وحدها. رابعاً: المعارضة السورية: تم تكوين القيادة المشتركة للمجالس العسكرية الثورية التي تضم جانبا كبيراً من القوى الفاعلة على الأرض في مختلف المحافظات السورية، وذلك بحضور عدد من القيادات السياسية والروحية للثورة في الداخل والخارج، وقال رئيس مكتب التنسيق والارتباط: إن القيادة المشتركة تهدف إلى بناء عمل مؤسسي متكامل يحتضن كافة أطياف الشعب السوري وصولا إلى دولة حرة مدنية، موضحا أن الخطط العسكرية سيتم إعدادها عبر قيادة مركزية وقيادات فرعية في كافة المحافظات لإنهاء النظام القائم "مهما تكلف الثمن". لجان شعبية مسلحة: في المقابل أكد نائب رئيس الأركان في الجيش الحر العقيد عارف الحمود أن النظام كان قد عمد منذ الأشهر الأولى للثورة إلى تشكيل فرق أطلق عليها تسمية اللجان الشعبية في المناطق العلوية مؤلفة من أبناء الطائفة وقام بتسليحهم وإخضاعهم لدورات سريعة على أيدي أجهزة الاستخبارات السورية للقتال وقمع الثورة، مضيفا: أن النظام يعمد إلى تحويل هذه اللجان إلى كتائب عسكرية، يتم إرسالها إلى المناطق الساخنة، وخير دليل على ذلك ما حصل في دارة عزة في ريف حلب، حيث نجح الجيش الحر في قتل نحو 40 شبيحا من قرية واحدة هي وادي العيون. دورات تدريبية: وتابع الحمود بقوله: لدينا شهادات مؤكدة من ضباط منشقين كانوا يخدمون في المخابرات العسكرية والقوات الخاصة ، تؤكد أن خبراء إيرانيين ومن حزب الله اللبناني، بدأوا بتقديم دورات لمتدربين من القوات الخاصة والمخابرات العسكرية معظمهم من العلويين إضافة إلى عدد من ضباط السنة، وأنها ترتكز على عمليات القنص والقتل الفردي من خلال تشكيل مجموعات صغيرة تكون قادرة على تنفيذ عمليات سريعة وخاطفة. وأضاف: إن هذه الفرق التي يتم تدريبها بشكل محترف قد تشكل نواة الجيش الخاص، الذي يعمل النظام على إنشائه، بهدف قمع الثورة محذرا من أنه عندما تنجرف الطائفة العلوية في مخطط النظام لتصبح أداة للقتل في مواجهة الطوائف الأخرى ولا سيما السنية، فإن الأمر عندها سيتحول إلى حرب طائفية. خامساً: التحركات الدولية والمواقف السياسية: داخلياً: شكلت القوات المسلحة السورية فرقة نخبوية جديدة قوامها 60 ألف مقاتل علوي من كتائب الأمن المسلحة (الشبيحة) حسبما نقلته وكالة "إيتار - تاس" الروسية عن خبير في المعهد الدولي للأبحاث الاستراتيجية "أن الاستخبارات الغربية حصلت على معلومات مفادها أن هذه الفرقة سيتم ضمها في فرقة شبيهة بالحرس الثوري الإيراني"، وأشار الخبير إلى أن تحضير هذه الفرقة النخبوية وتدريبها يتم على يد الخبراء الإيرانيين الموجودين في سوريا، الذي يصل عددهم إلى ألفي شخص. حث عربي: شدد الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي على ضرورة التحرك السريع لمواجهة التدهور في سوريا مطالبا بالاعتماد على أسس خطة جنيف التي تم الاتفاق عليها، مع التأكيد على الحاجة إلى وقف إطلاق نار ومن ثم إرسال فرق مراقبة وفرق حفظ السلام لضمان ذلك، مشيرا إلى أن هناك دولا تعرقل هذه الجهود ولا يمكن إضاعة المزيد من الوقت بسببها. أصدقاء سورية: أعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون في اجتماع لمجموعة "أصدقاء سوريا" على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة "تقديم مساعدة إضافية الى المعارضة المدنية السورية بقيمة 45 مليون دولار ، موضحة أن "30 مليون دولار من هذا المبلغ ستُخصص للمساعدة الإنسانية و15 مليونا للمعارضة المدنية". وأعلنت أيضا عن أن بوادر "سوريا جديدة" بدأت تخرج من المناطق المحررة، مبدية تأييدها لجهود المعارضة السورية في الخارج، قائلة: مع خروج أجزاء متزايدة من سوريا عن سيطرة النظام السوري، علينا أن نزيد دعمنا للمعارضة في الخارج. نقل الأسلحة الكيميائية: أشار وزير الدفاع الاميركي إلى أن الحكومة السورية نقلت أسلحة كيميائية إلى مواقع أكثر أمنا، وأكد أن لدى الولايات المتحدة الأميركية "معلومات تشير الى حدوث عمليات نقل في بعض المواقع لزيادة تأمين الأسلحة الكيمائية" وأضاف: "استنادا إلى ما نعلمه، أن المواقع الرئيسية ما زالت مؤمنة". تفضيل حل سياسي: من المفضل لدى وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط إيجاد حل سياسي يتوافق عليه السوريون في المرحلة المقبلة، ورجح انتفاء أي حصانة أو ضمانات للرئيس السوري من أي مبادرة يقوم بها السوريون، مؤكدا أنه: يجب محاسبة من وراء القتل وهذا العنف المأساوي في سوريا. تخوف من معركة إقليمية: أعرب متحدث باسم الامم المتحدة عن تخوف لدى بان كي مون ونبيل العربي والأخضر الإبراهيمي من أن تكون سوريا ساحة معركة إقليمية تقع فريسة قوى لا علاقة لأهدافها بالأزمة السورية، فيما إذا استمر العنف في المنطقة. وقال: إنهم تحدثوا عن "فظاعة انتهاكات حقوق الانسان المرتكبة من الحكومة والمعارضة"، في سوريا، مطالبين بإسهام المانحين بشكل أكبر في العمليات الإنسانية لمصلحة اللاجئين في سوريا وفي بلدان الجوار. تمديد للمحققين: مدد مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان مهمة محققيه في سوريا لمدة ستة أشهر، حتى مارس (آذار) 2013 ، بناءً على موافقة 41 صوتاً مقابل رفض ثلاث دول هي روسيا والصين وكوبا، وامتناع ثلاث أخرى عن التصويت هي الهند وأوغندا والفيليبين. جاء ذلك استجابة لمشروع قرار قدمته المجموعة العربية بدعم من أمريكا والإتحاد الاوروبي، ينص على تمديد "مهمة اللجنة الدولية المستقلة للتحقيق" حول سوريا، ويطلب من الأمين العام للأمم المتحدة إمداد اللجنة بـ"موارد إضافية ولا سيما بشرية". ويندد القرار "بكل أعمال العنف أيا كان مصدرها، بما في ذلك الأعمال الإرهابية" ومجدداً دعوته للسلطات السورية إلى "تحمل مسؤوليتها في حماية السكان". كما أدان القرار الممارسات العنيفة لقوات النظام السوري في بلدة الحولة التي راح ضحيتها أكثر من 100 شخص وندد بالانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها القوات المسلحة في استخدامها للأسلحة الثقيلة ضد السكان المدنيين، ومدينا تزايد المجازر في سوريا، ويؤكد القرار أيضا على مسؤولية قوات النظام السوري والشبيحة عن تلك المجزرة، ويطالب بمحاسبة المسؤولين عنها، وإخلاء سبيل جميع المعتقلين السوريين، وتمكين المراقبين من دخول جميع مراكز الاحتجاز فورا، كما طالب القرار بإجراء تحقيق دولي شفاف ومستقل وفوري في انتهاكات القانون الدولي، والانتهاكات التي ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، وتمكين لجنة التحقيق، التي يرأسها البرازيلي باولو بينيرو، من الدخول بشكل كامل ودون قيود إلى سوريا للقيام بعملها. واعتبرت ممثلة الولايات المتحدة في المجلس أن "عمل اللجنة مهم"، مضيفة: "إنها تسمح بضمان ألا يسود الإفلات من العقاب". كما أوضح سفير فرنسا في الأمم المتحدة أنه مع تجديد مهمة لجنة التحقيق الدولية، من الواضح أن العدالة الدولية تسير ولن تتوقف"، مؤكداً أن "أولئك الذين يقترفون هذه الجرائم سيلاحقون بما في ذلك على المستوى الفردي". رفض روسي: من جهتها عبرت المندوبة الروسية في مجلس حقوق الإنسان عن رفض بلادها لبعض الاستنتاجات خصوصاً ما يتعلق بمجزرة الحولة، مضيفة أن بلادها "على وشك التوصل إلى تسوية" مع مُعدّي القرار، متحدّثة عن "نص أكثر توازنا" يتضمن "إدانة للأعمال الإرهابية". بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) عبد الرحمن السرحان المريعي - حماه - العشارنة تركي أحمد الخطيب - حمص - تلبيسة إبراهيم حسن ابراهيم - درعا - الضمير قاسم صالح الجبر - دير الزور - عادل حسن سرحان - دير الزور - سعاد الزبديني - ريف دمشق - حرستا عبد الرحمن شحادة الحريري - درعا - كحيل أحمد الحلبي - حلب - ربيع سويدان - درعا - درعا البلد ياسين نواف الصلخدي - درعا - النعيمة مصطفى حميد عمرو - حماه - قسطون أسامة عبد الرزاق يحيى - حمص - تلبيسة أحمد ادريس - دمشق - جوبر يوسف الحوش - دير الزور - غريب الأحمد - حماه - قرية الشير خالد الأحمد - حماه - قرية الشير وليد عبد الوالي الشوامرة - درعا - الصورة ثابت أحمد البلخي - درعا - بصرى الشام جميل تحسين بلال - ريف دمشق - جديدة عرطوز أحمد حسن حسون - ادلب - سرمين مصطفى حسين عبد العزيز - ادلب - سرمين حسين علي الحاج علي - درعا - خربة غزالة صالحة عبد الكريم المصري - درعا - المتاعية أسامة حمشو - حماه - ريم عبد الباسط الشامي - حلب - منبج راكان عبد الله اليوسف - حلب - السفيرة رائد بيرم - ادلب - معرة مصرين محمد أحمد الخشن - دمشق - القابون محمد صبحي شحود - حلب - اعزاز أمل حفار - حلب - اعزاز وئام محمد شحود - حلب - اعزاز إسراء محمد شحود - حلب - اعزاز صالح محمد بعاج - حلب - اعزاز عبد السلام عبد الإله عبد الحليم أبو حلاوة - درعا - ابطع بلال الغندور - دمشق - قدسيا خليل عبد الرحمن الصمادي - درعا - صماد ليث ياسر كحلوس - ريف دمشق - دوما علاء عبد الحق - حلب - مخيم النيرب لطفي الشلبي - حلب - مخيم النيرب عمر لطفي الشلبي - ادلب - مخيم النيرب حسين سامر الصفوري - حلب - مخيم النيرب عبد سامر الصفوري - حلب - مخيم النيرب مصطفى عثمان - دمشق - القابون رفعت سلطي الحمصي - درعا - كحيل محمد ذيب الغباغبي - درعا - كحيل غالب علي أبو راس - ادلب - الهبيط حاتم عبيدي - دمشق - المزة يوسف معرواي - حلب - حي الشعار مجهول الهوية - حلب - حي الشعار سعيد مصطفى عصيان - ادلب - سرمين حسين علي الحمود - حمص - بابا عمرو عبد الله تاجر الخلف الراشد - دير الزور - القورية موسى القدومي العجرمي - القنيطرة - الجولان أحمد عدنان البويضاني - ريف دمشق - دوما مجهول الهوية - درعا - عتمان راكان صبار - دير الزور - البوكمال خليل مصطفى المدلل - ريف دمشق - حرستا عبدو محمد حسون - ريف دمشق - حرستا عمر عبد الهادي المدني - ريف دمشق - حرستا صلاح العمر - ادلب - عين لاروز ديبة عبد الله الصالح - حلب - الأبزمو عبد الرحمن اسماعيل الصياح - دير الزور - الجبيلة محمود الحسين - ادلب - سراقب عمر صالح - دمشق - القابون محمد عبد الوهاب عبد الباري - دمشق - القابون حسن فتحي عودة - دمشق - القابون علي عمر عودة - دمشق - القابون باسم عبد الواحد - دمشق - القابون عامر الشايب - دمشق - برزة أيمن صلاح الشايب - دمشق - برزة عبيدة عمر الخطيب - دمشق - برزة صبحي السريد - دمشق - برزة زوجة صبحي السريد - دمشق - برزة فتحي المغربي - دمشق - برزة سمير المغربي - دمشق - برزة أحمد شاويش - دمشق - برزة عبد الكريم أورفلي - دمشق - برزة زوجة ابن أبو محمود وهبة - دمشق - برزة أبو محمود وهبة - دمشق - برزة عثمان شيخاني - ادلب - تمام حسون - حمص - حي الخالدية مازن صبحي درويش - دير الزور - مالك أومباشي - ادلب - بسامس رندة خصيم - حلب - الكلاسة حسن فاخوري - حلب - الكلاسة ريان فاخوري - حلب - الكلاسة انس الفاخوري - حلب - الكلاسة مجهول الهوية - حلب - الكلاسة 4 مجهولو الهوية - حلب - مخيم النيرب عز الدين هاشم - حلب - جب القبة أحمد دياب"أبو عمر" - حلب - بني زيد إسراء الحسن - حلب - الانصاري حياة العلي - حلب - ضهرة عواد وحيدة طيارة - حلب - منبج عبد القادر الحاج موسى - حماه - تمانعة عبد المجيد علي - حلب - الزيادية عمر محمد قهوجي - درعا - طفس علي محمود سليمانو - حماه - صوران مصطفى حاج حسين - ادلب - سرمين عبد المجيد الشاغل - حلب - حي المرجة
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة