..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

تقرير الرصد اليومي 26 - 7 2012م / 7 رمضان 1433هـ

مركز أمية للبحوث والدراسات الاستراتيجية

٢٦ يوليو ٢٠١٢ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3101

تقرير الرصد اليومي 26 - 7 2012م / 7 رمضان 1433هـ

شـــــارك المادة

- استشهاد 180 شخصا بنيران كتائب الأسد أمس الخميس معظمهم في دمشق وريفها وحلب ودرعا، والولايات المتحدة تحّذر من ارتكاب مجزرة في حلب، وسط استمرار الاشتباكات والقصف في دمشق وأنحاء عدة بالبلاد. (2)
- إخلاص بدوي، عضو مجلس الشعب (البرلمان) السوري تعلن انشقاقها بعد وصولها إلى تركيا، لتكون بذلك أول نائبة في البرلمان تنشق عن النظام منذ بدء الثورة على بشار الأسد. (3)

 


الحراك الميداني:
- خروج مظاهرات مسائية في أحياء قبر عاتكة ومخيم فلسطين والقنوات ودمر البلد ومشروع دمر في دمشق. كما خرجت مظاهرات في سقبا وكفر بطنا ودوما وحرستا والتل والكسوة في ريف دمشق.(2)
- مظاهرات مسائية في حي سيف الدولة ومساكن هنانو بحلب. وفي كفرتخاريم وكفرنبل في إدلب. وحي السبيل بدرعا. والميادين في دير الزور. ومناطق أخرى من سورية. (2)
النشاط العسكري:
- ناشطون يقولون إن الجيش السوري الحر يسيطر على ما يقرب من نصف مدينة حلب. ويضيفون أنها تتعرض لإطلاق نار كثيف من كتائب الأسد.(2)
- الجيش السوري الحر والناشطون في قيادة الثورة يؤكدون أنّ حلب باتت قريبة جداً من التحرير.(1)
- ياسر النجار، عضو قيادة الثورة في حلب، يرى أنّ نتائج خطّة التحرير التي يسير عليها الثوار وعناصر الجيش الحر ممتازة، ويقول أن تحرير مدينة حلب أصبح قريبا جدا بعد السيطرة على ريفها.(1)
- النظام السوري يحشد قواته حول مدينة حلب، والثوار يستدعون تعزيزات من عدد من المناطق القريبة في إدلب وسط أنباء عن توجه نحو ألفي عنصر إلى المدينة.(1)
- نظام الأسد يرسل أكثر من 170 مدرعة ومصفحة ومضادات طيران ودبابات وباصات وسيارات سياحية من مطار حماة العسكري إلى طريق حلب. (2)
- العقيد عبد الجبار العكيدي،  رئيس المجلس العسكري لمحافظة حلب التابع للجيش السوري الحر يتوقع "هجوماً كبيراً في أي لحظة، لا سيما في المناطق الجنوبية والشرقية والغربية الواقعة على الأطراف"، بعد وصول تعزيزات لكتائب الأسد إلى حلب. ويشير إلى أن حوالي مائة دبابة وعدداً كبيراً من الآليات التابعة لكتائب الأسد وصلت إلى حلب. (2)
- العقيد عارف الحمود، نائب رئيس الأركان في الجيش الحر، يؤكدّ أنّ النظام يستميت لسحب قواته من عدد من المناطق وتوجيهها إلى حلب، ويؤكد أن ضربات الجيش الحر للتعزيزات العسكرية كتلك القادمة من جبل الزاوية تتوالى، مما أوقف زحف القوات النظامية.(1)
- العقيد عارف الحمود يؤكّد أنّ الجيش الحر بسط سيطرته على كامل ريف حلب، وعلى معظم المناطق في مدينة حلب، وقوات النظام مقتصرة على الأماكن أو المساحات المحدّدة التي تتركّز فيها مراكز الفروع الأمنية.(1)
- اشتباكات عنيفة بين كتائب الأسد والجيش السوري الحر اندلعت في حيي صلاح الدين والحمدانية وغيرهما من أحياء حلب، كما تواصل القصف المدفعي والمروحي على أحياء المرجة والصاخور والشعار وسيف الدولة. (2)
- قذائف تتساقط على حيي المشهد والشيخ بكر بحلب ما أسفر عن استشهاد طفلة وإصابة سبعة أشخاص بجروح.(1)
- مدن وبلدات الباب والأبزمو وحيان وبيانون في ريف حلب تتعرض لقصف مدفعي مصدره القوات النظامية.(1)
- كتائب الأسد تشن قصفاً من راجمات الصواريخ هو الأعنف منذ بدء الثورة على بلدتي منبج ودارة عزة بحلب. (2)
- العثور على خمس جثث مجهولة الهوية في منطقة الحمدانية على طريق الراموسة بحلب. واستشهاد مواطنين إثر إصابتهما بشظايا خلال سقوط قذائف على حي الجزماتي. وأمن الأسد يعدم تسعة أشخاص من المعارضين في حي جمعية الزهراء. (2)
- اشتباكات عنيفة دارت بين الجيش الحر والجيش النظامي في مخيم اليرموك بدمشق.(1)(2)
- قوات الأمن السورية تحاول اقتحام حي الحجر الأسود بدمشق من شارع 30، ما أدى إلى وقوع اشتباكات عنيفة استخدمت خلالها قوات الأمن القصف المدفعي وبالمروحيات في كل من أحياء الحجر الأسود، ومخيم فلسطين، ومخيم اليرموك.(1)(3)
- العثور على جثث أربعة شهداء ذبحوا بالسكاكين في حي القدم بدمشق.(1)
- اشتباكات في داريا بريف دمشق تسفر عن مقتل أربعة أشخاص. وكتائب الأسد تحاول السيطرة على المدينة التي يتواجد فيها عدد كبير من أفراد الجيش الحر. (2)
- كتائب الأسد تشن قصفاً مدفعياً على بلدات يلدا وداريا والهامة وقدسيا، بريف دمشق. أدى إلى سقوط عدد كبير من الشهداء والجرحى. (2)
- قصف بقذائف الدبابات والهاون لبلدات في ريف دمشق، بينها الزبداني ومسرابا ومضايا وحرستا والمعضمية.(1)
- كتائب الأسد تقتحم حي السيدة زينب المتاخم لداريا "بالدبابات والمدرعات" وسط "إطلاق رصاص من رشاشات ثقيلة". (1)(2)
- كتائب الأسد تقصف مناطق في أحياء مخيم اليرموك والحجر الأسود والتضامن والقدم بدمشق. بينما دارت اشتباكات قرب ضريح الجندي المجهول على سفح جبل قاسيون وفي الحجر الأسود بالعاصمة. (2)
- كتائب الأسد ترتكب مجزرة في بلدة يلدا بريف دمشق حيث استشهد العشرات جراء القصف، كما تواصل القصف على داريا والسيدة زينب وكفر بطنا. (2)
- كتائب الأسد تجدد القصف على مدن القصير وتلبيسة والحولة والرستن وقرى الضبعة والبويضة الشرقية في حمص. وتقتحم أحياءً في حماة. وتقصف قرى الشريعة وباب الطاقة والحواش والحويجة في ريفها. (1)(2)
- اشتباكات بين الجيش الحر وكتائب الأسد في محيط أحياء الخالدية وجورة الشياح والقرابيص تترافق مع قصف متقطع لهذه الأحياء. (1)(2)
- حركة نزوح واسعة على الحدود التركية إثر قصف كتائب الأسد العنيف على بلدة تفتناز بمحافظة إدلب. وانشقاق عدد من الجنود عن كتائب الأسد في مطار البلدة. والقصف يطال مدينتي كفرنبل وسراقب مع استمرار الاشتباكات وسقوط عدد من الشهداء والجرحى. (2)
- قوات الأمن النظامية ترتكب مجزرة جديدة في وادي العجمي في منطقة تل شهاب بدرعا راح ضحيتها 22 شخصا بالرصاص المباشر والبعض الآخر حرقا، وبينهم منشقون نزلوا إلى وادي العجمي لإنقاذ المدنيين الهاربين من القصف.(1)(2)
- سقوط شهداء وجرحى في قصف على بلدات الحراك وداعل والشيخ مسكين وطفس والكرك وبصر الحرير، في درعا. (1)(2)
- كتائب الأسد تجدد قصفها على مدينة البوكمال وقرية محيميدة بدير الزور. كما استهدف جيش الأسد جسر المشاة القريب من المشفى الوطني بدير الزور. (2)
- كتائب الأسد تجدد القصف على أحياء الجبيلة والكنامات والعرضي وبلدات الحصان والعليان ومحيميدة في دير الزور. والأمر نفسه في قرى العيدو وسلمى ودورين بريف اللاذقية. وفي قرية جباتا الخشب بالجولان. (2)
- إصابة جندي أردني في كمين لكتائب الأسد أثناء عبور لاجئين سوريين إلى منطقة الرمثا. تبعه تبادل لإطلاق النار بين جنود الطرفين عبر الحدود. (2)
- مصادر متعددة في مدينة الرمثا الأردنية تؤكد حدوث اشتباك بين الجيش الأردني وكتائب الأسد أسفر عن استشهاد طفل سوري كان يعبر الحدود مع عائلته من سورية باتجاه الأردن. كما أصيب جندي أردني. (2)
- ناشطون أردنيون في مدينة الرمثا الحدودية مع درعا وآخرون من الحدود السورية المواجهة للأردن يقولون إن الاشتباكات بين الجيش الأردني وكتائب الأسد استمرت زهاء ساعتين. وقالوا إن لديهم معلومات بإصابة واحدة على الأقل في الجانب الأردني. (2)
- سميح المعايطة، الناطق باسم الحكومة الأردنية وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال ينفي وقوع أي اشتباكات بين الجيشين السوري والأردني. ويقول إن ما حدث هو أن كتائب الأسد أطلقت النار باتجاه لاجئين سوريين مما أدى لإصابة طفل نقلته قوات الجيش للمستشفى إلا أنه توفي متأثرا بجراحه. (2)
- إصابة ثمانية سوريين فجر الخميس أثناء محاولتهم الهرب نحو الأردن، حيث نقلتهم قوات الجيش الأردني لمستشفيي الرمثا الحكومي والملك المؤسس، وتراوحت إصاباتهم بين متوسطة وسيئة. (2)
- مدينة الرمثا الأردنية تشيع لاجئاً سورية استشهد متأثرا بجراح أصيب بها قبل أيام ووصل للعلاج بالرمثا، إلا أنه توفي الخميس وشيعه العشرات من اللاجئين السوريين ومن أهالي مدينة الرمثا. (2)
الحراك السياسي:
- إخلاص بدوي، عضو مجلس الشعب (البرلمان) السوري تقول "أنا الآن عبرت الحدود التركية بهدف انشقاقي عن هذا النظام الغاشم". مضيفة أنها انشقت "بسبب أساليب القمع والتعذيب الوحشي بحق الشعب الذي يطالب بأدنى حقوقه". (3)
- الأمانة العامة للمجلس الوطني السوري تبدأ اجتماعها الدوري في الدوحة لبحث القضايا التي تهمّ المجلس والمعارضة السورية ككل والحركات الثورية والجيش الحر في الداخل السوري، لا سيما الموقف الدولي مما يجري في سوريا.(1)(2)
- عبد الباسط سيدا، رئيس المجلس الوطني السوري يقول إن الوقت حان لبحث مسألة الحكومة الانتقالية. مؤكداً أن الأمر لا بد أن يناقش مع مختلف فصائل المعارضة والقوى الميدانية. (2)
- عبد الباسط سيدا، رئيس المجلس الوطني السوري، يعلن أنّ "مشكلة المنفى سيتم تجاوزها قريبا والحكومة الانتقالية التي يتم العمل عليها، ستكون في الأراضي المحررة وقد تكون مدينة حلب".(1)
- عبد الباسط سيدا يقول إن فكرة الخروج الآمن لبشار الأسد مطروحة، لكن لا بد لها من ضوابط، لأنه ليس من السهل عرض الفكرة على الشعب السوري بعد عام ونصف من القتل والدماء. (1)(2)
- محمد طيفور، نائب رئيس المجلس الوطني يوضح أن الاجتماع سيستمر يومين, لبحث موضوع الحكومة الانتقالية في سورية، واستيعاب قوى المعارضة التي لم تدخل بعد في المجلس، وإعادة هيكلة المجلس وتفعيل مؤسساته، إضافة إلى الوضع الداخلي في سورية وإغاثة النازحين واللاجئين. (2)
- برهان غليون، الرئيس السابق للمجلس الوطني، يشير إلى أن "المواضيع الجوهرية التي يجري بحثها في اجتماع المجلس الوطني، هي إعادة هيكلة المجلس وإصلاحه وتطبيق خطة توسيع المشاركة، والوضع السياسي برمته والموقف الدولي من الأحداث في سوريا".(1)
- نجاتي طيارة، عضو الأمانة العامة للمجلس الوطني السوري يقول إن المجلس حريص على مشاركة أكبر مجموعة من مكونات المعارضة. ويرى أن ما يحدث من انشقاقات في سورية "دليل على انهيار النظام وفقدانه قاعدته ومحاولة بعض أركانه الهرب من السفينة الغارقة". ولكنه قال إنها لم تبلغ الحد الحاسم. (2)
- العميد السوري المنشق مناف طلاس يلتقي وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو في زيارة غير معلنة سابقا إلى أنقرة، وسط توقعات بالتحضير لمرحلة ما بعد سقوط نظام بشار الأسد. (2) (4)
- مناف طلاس يقول إنه يتطلع لدعم من المملكة العربية السعودية وقوى أخرى. مؤكداً ترحيبه بالتعاون مع المجلس الوطني السوري والجيش السوري الحر. منوهاً إلى وجود أشخاص داخل نظام الأسد لم تتلطخ أيديهم بدماء السوريين. (2) (3) (4)
- 17 معارضاً سورياً يوقّعون الخميس في روما نداءً مشتركاً من أجل حل سياسي للنزاع في سورية. مطالبين خصوصا بوقف إطلاق النار والإفراج عن المعتقلين والمصالحة الوطنية. ويقولون إنهم يرفضون تحوّل سورية "ساحة للصراعات الدولية والإقليمية". (4)
الأوضاع الداخلية:
- العراق يستقبل 800 لاجئ سوري بينهم 5 جرحى من منطقة البوكمال الحدودية. ومصدر محلي يقول إن الجهات الصحية قدمت الإسعافات الأولية للجرحى وأحالت أحدهم إلى مستشفى الرمادي. (2)
- مصدر أمني أردني يقول إن نحو 200 لاجئ سوري تمكنوا من الهرب ظهر الخميس من مكان تجمعهم في ملعب حديقة الملك عبد الله الثاني بمدينة الرمثا. مؤكداً أن البحث لا يزال جارياً عنهم في المدينة. (2)
- عدد اللاجئين المتواجدين في الملعب يقدّر بما بين 3800 و4000 لاجئ، علماً بأن السلطات الأردنية أوقفت الثلاثاء الماضي قرار السماح للأردنيين بكفالة اللاجئين السوريين. (2)
نشاط المنظمات المدنية:
- مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية يقول إن وكالات الإغاثة العاملة في سورية تمكنت الشهر الماضي من زيادة مساعداتها بشكل كبير رغم خطورة الأجواء. (2)
- إيرينا بوكوفا، المديرة العامة لمنظمة اليونيسكو تدعو "جميع الأطراف الضالعين في النزاع" في سورية إلى "ضمان حماية الإرث الثقافي الاستثنائي" في مدينة حلب. معلنة قلق المنظمة الشديد حيال المعلومات عن معارك كثيفة في حلب. (4)
المواقف السياسية
السورية:
- بشار الأسد يصدر قانونا باستحداث محكمة تختص بالنظر في قضايا الإرهاب، على أن يكون مقرها في العاصمة دمشق.(1)
الدولية:
- تركيا تحذر النظام السوري من مغبة "التورط في دعم الجماعات الإرهابية المسلحة"، كإشارة لحزب العمال الكردستاني، ملوحة بـ"اتفاقية أضنة" السرية، التي يسمح أحد بنودها لتركيا بحق تعقب المقاتلين في الداخل السوري "إذا تعرض أمنها للخطر".(1) (2) (3) (4)
- رجب طيب أردوغان، رئيس الوزراء التركي، يقول إن الأسد وأفراد دائرته المقربة يوشكون على ترك السلطة، وإنه يجري الاستعداد لعهد جديد هناك.(1)
- وزارة الخارجية التركية تقول إن طلاس تناول الإفطار مع أوغلو في دار ضيافة رسمية، لكنه لم يدل بأي تصريحات. فيما ذكرت بعض المصادر أن رئيس الاستخبارات التركية حقان فيدان كان حاضراً في اللقاء. (2)
- فيكتوريا نولاند، المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تقول إن تقارير جديرة بالثقة عن أرتال دبابات تتجه صوب حلب وهجمات بالمروحيات والطائرات المقاتلة تمثل "تصعيداً خطيرا". وإن مبعث القلق هو "أن نشهد مذبحة في حلب". مضيفة "قلوبنا مع أهل حلب. (2) (3)
- فيكتوريا نولاند توضح أن واشنطن لا تتوقع تدخلاً عسكرياً في الصراع بدون تفويض من مجلس الأمن. مكتفية بالقول إنه يجب مضاعفة جهود الولايات المتحدة مع الدول التي تتفق معها خارج نظام الأمم المتحدة. وتؤكد على الموقف الأميركي لناحية عدم تسليم أسلحة للمتمردين السوريين. (2) (3)
- جورج ليتل، المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية لا يستبعد وجود "متطرفين" في سورية بينهم عناصر من القاعدة، لكنه يضيف بأن وجودهم ليس كبيراً أو ضخماً أو قوياً. مشدداً على أن الولايات المتحدة تدرك "الغموض الذي يكتنف مستقبل البلد في حال سقوط نظام الأسد". (2)
- أوليكساندر ديكوساروف، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأوكرانية يعلن أن بلاده بدأت الخميس عملية إجلاء رعاياها من سورية، الذين تقدر أعدادهم بنحو 5000، معظمهم من النساء والأطفال. (2)
- سيرغي لافروف، وزير الخارجية الروسي يحذّر من أن المطالبة بتنحي بشار الأسد تؤجج العنف. زاعماً أن "دعم المعارضة السورية المسلحة يرقى إلى حد دعم الإرهاب". (2) (3)
- الأميرال فيكتور تشيركوف، قائد القوات البحرية الروسية يكشف النقاب عن أن السفن الحربية الروسية التي دخلت البحر المتوسط قبل أيام تحمل وحدات من مشاة البحرية بكامل أسلحتها. لكنه قال إن خطة رحلة هذه السفن لا تتضمن دخول ميناء طرطوس السوري. (2)
- تشيركوف يعلن أن البحرية الروسية ستحافظ على قاعدة الإمداد والصيانة التابعة للأسطول الحربي الروسي في ميناء طرطوس السوري. (2)
- محمد رضا رحيمي، نائب الرئيس الإيراني في تصريحات يقول إن "الشعب الإيراني له موقف لا يقبل التغيير إزاء السوريين وسيقف دائماً إلى جوارهم". متهماً القوى الكبرى بالتوحد "لإلحاق الضرر بالأمة السورية". (2) (3)
- سعيد جليلي، أمين سر مجلس الأمن القومي الإيراني يعلن أن طهران مستعدة لدعم نظام الأسد أكثر من ذي قبل في مواجهة الضغوط الأجنبية. (2)

 

 


المصادر:

(01) جريدة الشرق الأوسط
(02) الجزيرة نت     
(03) رويترز
(04) وكالة الانباء الفرنسية AFP                
(05) ا ب ( اسوشييتد برس )            
(06) الجارديان
(07) التلغراف     

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع