أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3548
شـــــارك المادة
قتلت قوات الأسد 154 مواطنا سوريا جراء القصف المنهال على المناطق السكنية والأحياء السورية في حملة إبادة جماعية وقمع عنيف للثورة السورية، رافضة في الوقت نفسه العرض العربي بتنحي الأسد عن السلطة مقابل الخروج الآمن، في ظل قلق دولي من شأن استخدام الأسلحة الكيماوية.
انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية: قتلت قوات النظام أكثر من 144 مواطنا سورياً، بينهم 15 على الأقل في سجن حلب المركزي أثناء اعتصامهم بينما عثر على 24 جثة مجهولة الهوية في بساتين داريا الشرقية بريف دمشق، مع وجود آثار للتعذيب والأعيرة النارية في أجسادهم، ما يدل على أنهم أعدموا ميدانياً. كما بث ناشطون صورا سربت من داخل سجن حلب تظهر عدداً من الجرحى المصابين نتيجة الهجمة الشرسة عليهم من قبل قوات الأسد، كما أن السلطات قطعت الاتصالات والكهرباء عن السجن. فيما واصلت قوات الأسد قصفها العشوائي على بلدة الزبداني وقريتي البويضة والذيابية المجاورتين للسيدة زينب في ريف دمشق، وقرى القساطل في ريف اللاذقية، ومدينة الباب وسيف الدولة وبستان القصر وصلاح الدين والزبدية والمشهد والصاخور وهنانو في حلب وريفها، وخان شيخون وسراقب في إدلب، والحولة والرستن في حمص، وبعض مناطق درعا براجمات الصواريخ والمروحيات والدبابات، كما وشنت غارات عنيفة في منطقة الرازي بالمزة ونهر عيشة وكفر سوسة وغيرها، كما هدمت عدة منازل في المزة وافتعلت عدة انفجارات مدوية مع إطلاق النار بكثافة في المنطقة وفي مناطق أخرى استهدفت المنازل وأحدثت عمليات تخريب للمحال التجارية وتكسير للسيارات، وسط حركة نزوح للأهالي الذين تركوا منازلهم جراء القصف العشوائي من قبل كتائب الأسد. وأطلق زورق حربي تابع لقوات الأسد النار على زوارق صيد لبنانية عند الحدود الإقليمية البحرية اللبنانية السورية مقابل شاطئ العريضة شمالي لبنان دون وقوع إصابات، فيما قال مصدر أمني لبناني: إن "مجهولين تسللوا من الجانب السوري للحدود يوم الأحد وأقدموا على تفجير منزل لبناني في منطقة مشاريع القاع الحدودية. المقاومة الحرة: أعلن الجيش الحر عن تمكن إحدى كتائبه من إعطاب دبابتين لكتائب الأسد في حلب، كما سيطر على دبابة، بينما تجددت الاشتباكات بين الجيش الحر وكتائب الأسد في حي صلاح الدين بحلب وحي السبيل وحي الكاشف بالقرب من فرع الأمن السياسي وغيرها، بينما شهدت مدينة نوى انشقاق أفراد من كتيبة المدفعية بكامل عتادهم. وناشد عبد الباسط سيدا، رئيس المجلس الوطني السوري المجتمع الدولي أن يتخذ التدابير اللازمة لمنع حدوث استخدام الأسلحة الكيماوية قائلا: إن النظام الذي يقتل الأطفال ويغتصب النساء من السهل جداً أن يستخدم الأسلحة الكيميائية، فيما اتهم بعض الجماعات الكردية السورية بالتعاون مع النظام في بعض مناطق الوجود الكردي شمال البلاد، قائلاً "المناطق التي رفع عليها الحزبان الكرديان أعلامهما ما هي إلا مناطق أعطاها بشار الأسد لأحد هذين الحزبين"، في إشارة إلى حزب العمال الكردستاني وحزب الوحدة الديمقراطي، وأكد على أن "الشعب الكردي مع الثورة وليس مع هذين الحزبين"، مشيراً إلى أن هناك جهات في سورية لديها "أجندات خاصة لا تخدم القضية الوطنية السورية بأي حال". الوضع الإنساني: بينما خرجت مظاهرات الأهالي في عدد من المناطق السورية هتفت بإسقاط النظام ونصرة المدن والقرى الجريحة، جرت حملة قمع عنيفة على الأهالي بالقصف المستهدف للمنازل والأحياء السكنية والأهالي، ما أدى إلى حركة نزوح كبيرة وأفواج من الأهالي تغادر بيوتها، فيما كشفت مفوضة الشؤون الداخلية في الاتحاد الأوروبي عن خطة وضعها الاتحاد لمساعدة اللاجئين السوريين، وتعزيز المعونات الإنسانية لمساعدة الدول المجاورة لسورية على التعامل مع أزمة اللاجئين التي تزداد سوءاً، كما قالت: إن عدد اللاجئين الذين غادروا سورية إلى تركية ولبنان والأردن والعراق قد وصل إلى 125 ألف سوري، وفقا لإحصاءات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، مضيفة أن هناك نحو مليون نازح داخل أراضي سورية. ومن جهتها قالت مفوضة الاتحاد الأوروبي للتعاون الدولي والمساعدات الإنسانية إنها تتعهد بتخصيص مبلغ 20 مليون يورو للمدنيين السوريين. بينما كان الأهالي يعانون من أزمة حقيقية في الدواء والغذاء والوقود نتيجة الحصار الخانق ومنع وصول المساعدات والمواد الأساسية، إضافة إلى القصف المتواصل على المناطق السورية والتضييق الأمني. وبعد ثلاثة أيام من رفض الحكومة العراقية استقبال اللاجئين طلب نوري المالكي، رئيس الوزراء العراقي من القوات العراقية والهلال الأحمر استقبال النازحين السوريين. بينما أعلن فايز الطراونة رئيس الوزراء الأردني أن بلاده في "حالة استنفار حيال تطورات الوضع في سورية" قائلاً: إن حكومته تعطي الأولوية القصوى للملف، فضلاً عن محاولة تأمين اللاجئين السوريين بشكل إنساني لائق في ظل تزايد أعدادهم، معتبراً أن "العالم لا يزال يقف في المنطقة الرمادية في ظل التجاذبات الدولية"، كما قام بتفقد المنطقة الحدودية بين الأردن وسورية، وأوضاع اللاجئين السوريين بعد يوم من مطالبة الملك الأردني عبد الله الثاني للحكومة بفتح الأبواب للنازحين السوريين". الجانب الرسمي: في انسحاب واضح من التهديدات باستخدام الأسلحة الكيماوية أكد الناطق باسم وزارة الأسد الخارجية جهاد مقدسي، في مؤتمر صحفي بدمشق أن نظام الأسد لن يستخدم الأسلحة الكيميائية إلا في حال تعرُّضه لـ"عدوان خارجي"، موضحا أن الأسلحة مخزّنة ومؤمنة جيداً، ولن تستخدم مطلقاً ضد المدنيين أو حتى ضد مقاتلين في مناطق مكتظة بالسكان، وأعلن في الوقت ذاته رفض نظام الأسد العرض العربي لتنحي بشار الأسد مقابل منحه مخرجاً آمنا، واصفاً ذلك بأنه "تدخل سافر" في الشأن الداخلي لسورية، مبدياً أسفه لأن الجامعة "هبطت لهذا المستوى"!. وتعهد في تصريحاته باستعادة السيطرة "خلال أيام" على المعابر السورية على الحدود مع العراق وتركية، التي استولى عليها الجيش الحر في اليومين الماضيين، معترفاً بوجود معبرين لا يخضعان حالياً لسيطرة السلطة. التحرك الدولي: كانت تصريحات المتحدث باسم وزارة الأسد الخارجية حول استخدام نظام الأسد الأسلحة الكيماوية في حال تعرضه لـ"عدوان خارجي" قد أثارت موجة نقد دولية واسعة، حيث قال الرئيس الأميركي: إن بشار الأسد سيحاسب إذا أقدم على ارتكاب "الخطأ المأساوي" المتمثل في استخدام الأسلحة الكيميائية، مؤكدا أن العالم يراقب الأسد ومن حوله، وأن المجتمع الدولي والولايات المتحدة سيحاسبانهم. وحذرت وزارة الدفاع الأميركية نظام الأسد من مجرد التفكير في استخدام الأسلحة الكيماوية، بينما صرح وزير الخارجية البريطاني بأن تهديد نظام الأسد باستخدام أسلحته الكيماوية لصدّ أي تدخل أجنبي غير مقبول، وبدوره دعا وزير الخارجية الألماني جميع "أطراف النزاع" في سورية للمساعدة على تأمين الأسلحة الكيماوية، معتبراً تهديد نظام الأسد باستخدام هذه الأسلحة "أسلوباً بغيضاً"، ويكشف مرة أخرى عن "طبيعة تفكير النظام غير الإنساني". كما عبر بان كي مون، الأمين العام للأمم المتحدة عن "قلقه" من استخدام نظام الأسد أسلحته الكيماوية، مؤكداً أنّه إن حدث فهو أمر "يستحق الإدانة"! وعبر وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي أيضا عن شدة قلقهم إزاء الأسلحة الكيميائية في سورية، فيما يقررون التشديد على نظام الأسد من خلال فرض عقوبات ومراقبة كل وسائل نقل تتوجه إلى سورية، ويشتبه في أنها تنقل أسلحة، بحيث يفرض التفتيش الإلزامي للطائرات والسفن المشتبه في نقلها أسلحة لسورية، ويتعين تفتيش تلك الطائرات والسفن بالمطارات والمياه الإقليمية للدول الأعضاء، كما أقر الاتحاد الأوربي تجميد موجودات ست وعشرين شخصية بنظام الأسد، وثلاث شركات مقربة من النظام. فيما تعهد وزراء داخلية الاتحاد الأوروبي بتنسيق سياساتهم الخاصة باللجوء، "وخاصة فيما يتعلق بمنح حق اللجوء لأشخاص يهربون من سورية بعد ارتكابهم جرائم حرب ومذابح أخرى"، كما أعلنت الرئاسة القبرصية للاتحاد الأوروبي والمفوضية الأوروبية أن الاتحاد الأوروبي مستعد لإجلاء رعاياه من سورية عبر قبرص إذا دعت الحاجة، لكن الأولوية تبقى الآن لتقديم مساعدة إنسانية للسكان الذين يفرون من المعارك. ومن جهتها وصفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تهديد نظام الأسد باستخدام الأسلحة الكيماوية بالمروع ، مشيرةً إلى أن احتمال استخدام أي من هذه الأسلحة سيكون غير مقبول نهائياً. وصرح رئيس الوزراء الإيطالي عقب محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه شجع موسكو على العمل مع الغرب لإنهاء العنف بسورية، وإيجاد سبل جديدة لحل الأزمة، مضيفاً أن بلاده تتفهم قلق موسكو بشأن أي قرار لمجلس الأمن الدولي يمكن أن يسمح بالتدخل العسكري، لكنه أكد أن الوضع يمكن أن يخرج عن السيطرة إذا لم يصدر قرار. وإزاء ذلك كله قالت مصادر أمريكية: إن حكومة أوباما تبحث الآن عن سبل تقديم مزيد من الدعم لقوات المعارضة السورية، ومن ذلك تزويدهم بالمزيد من معدات الاتصال وتبادل معلومات الاستخبارات، معتبرة أن المسؤولين الأمريكيين كثفوا خططهم الطارئة لاحتمال سقوط الأسد من السلطة نتيجة هجوم دمشق "الجريء" وهجمات المعارضين في دمشق وحلب أكبر مدينتين في سورية، والاعتراض بحق النقض الفيتو على قرارات تفرض عقوبات على نظام الأسد في الأمم المتحدة، كما صرح مسؤول رفيع بالحكومة الأمريكية بأن مركز الجاذبية سيتحول إلى أصدقاء سورية، وأن واشنطن تحثّ ساسة المعارضة على وضع خطة انتقال "تشمل جميع الفئات المعنية" لمنع تحول الأوضاع بعد الأسد إلى حرب أهلية طائفية. وفي الوقت نفسه استدعت تركية قنصلها من مدينة حلب السورية بعد معارك بين مسلحين وقوات بشار الأسد بالقرب من مقر المخابرات بالمدينة. ومن جانبه حذر الرئيس الروسي من اندلاع حرب أهلية تستمر لسنوات طويلة، ومن حدوث أوضاع بسورية مشابهة بأفغانستان، إذا تم إسقاط نظام الأسد بالقوة. قائلاً "لا نريد أن يتطور الوضع لأكثر السيناريوهات دموية، لحرب أهلية تستمر سنوات مشابهة لأفغانستان"، معتبراً أن قرار تمديد بعثة المراقبين الدوليين بسورية يدل على أن الاتفاق بشأن موقف تجاه سورية أمر ممكن. بينما وجه حاييم واكسمان، المندوب "الإسرائيلي" الدائم في الأمم المتحدة خطابا إلى إلى الأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن قال فيه: إن قوات أمن الأسد دخلت "المنطقة الفاصلة" الواقعة في مرتفعات الجولان يوم الخميس خلال اشتباك مع قوات المعارضة، واصفاً ذلك بـ"الانتهاك السافر" لاتفاق وقف إطلاق النار والفصل بين القوات، مضيفاً أن ذلك قد تكون له عواقب واسعة الأثر على أمن المنطقة واستقرارها. وفي سياق آخر: طلب الرئيس اللبناني من وزير خارجيته عدنان منصور تسليم "كتاب احتجاج" إلى سلطات الأسد بسبب اختراقات قواتها للحدود اللبنانية، في مرة هي الأولى، يحتج فيها مسؤول لبناني رسمياً على سلطات الأسد منذ انسحاب جيش الأسد من لبنان عام 2005. وأكد مصدر أمني لبناني خطف ثلاثة يعتقد أنهم من المعارضة السورية وهم في طريق عودتهم إلى سورية، وذلك بعد أن أوقفت مجموعة مسلحة حافلة كانت تقلهم في البزالية بالبقاع الشمالي بلبنان، وسألت ركابها مَن منهم مِن مدينة حماة السورية؟ وعند إجابتهم بأنهم منها تم اختطافهم، وقال المصدر الأمني: إن عملية الخطف تأتي رداً على اختطاف مجموعة من الثوار في مايو/أيار الماضي 11 "زائراً" شيعياً خلال مرورهم بمحافظة إدلب السورية قادمين من إيران عبر تركية. وكانت الحكومة العراقية قد أعربت عن رفضها لدعوة الجامعة العربية بشار الأسد للتنحي، مؤكدة أن مصير الأسد أمر يقرره الشعب السوري فقط. بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) عبد الرزاق الفرا - دمشق مطيع معروف حوري - حلب عبد الجبار محمد شحود - ادلب فهد عبد الفتاح نولة - ريف دمشق عبد العزيز زعيتر - دمشق أحمد شعلان المظلوم - حماه محمد صالح الحريري - درعا بسام الكفري - درعا وائل حسن الرويلي ( العبود ) - درعا علي أبي زيد - ادلب عدي كايد النعيمي - القنيطرة عامر البوش - ريف دمشق محمد تلجة طفل - دمشق محمد نبيل الهابط طفل - دمشق محمد فوزي بعلبكي - دمشق فادي محمد حرب - ادلب خيرية خالد منفوخ - ادلب خالد حيدر - ادلب غصون الحسون - ادلب إياد خليفة - ريف دمشق مالك عباس قجعة - حمص عبير عبد الكريم الأشقر - حمص أحلام حديد ة - حمص محمود عبد الكريم الدودي - ادلب عبدو ديب - حمص مجهول الهوية - حمص زهرة النفوخ - ادلب حسان محمود جبلي - حلب محمد عماد - حلب عبد الله عادل كنو - حلب أحمد إبراهيم عكاش (عنتابي) - حلب مصعب شعبوق طفل - حلب مجهول الهوية ة - ريف دمشق مجهول الهوية ة - ريف دمشق مجهول الهوية ة - ريف دمشق مجهول الهوية - ريف دمشق مجهول الهوية - ريف دمشق مجهول الهوية - ريف دمشق مجهول الهوية - ريف دمشق مجهول الهوية - ريف دمشق مجهول الهوية - ريف دمشق مجهول الهوية - ريف دمشق مجهول الهوية - ريف دمشق جمال قنبر - درعا عبد الملك عبدالوهاب الحموي طفل - حماه ابراهيم النجار - درعا أحمد عبد الجبار زقزوق - حماه محمد علي زهيان المحاميد - درعا وسيم القوتلي - ريف دمشق طارق خير زين العبادين - درعا عبد الجليل خليل مردغاني طفل - حلب أحمد حشاش الكبب - ادلب ياسر الكردي - ادلب زكريا معراوي - حلب علاء صلاح عيسى الشهابي - حلب سامر محمود الراجح - حلب علي نزار حج كرمو الشهابي - حلب محمود محمد سليم الرجب - حلب حسن مرعي العقلة - درعا محمود عوده مرزوق - درعا يامن محمود عوده مرزوق طفل - درعا مصطفى مستو - حلب محمد حوراني - ريف دمشق ضياء بدر الدين المصري - دمشق حبيب محمد عطا الحسن عكرمة - حلب بشار فضلون - دمشق بلال غسان سرور - حمص إبراهيم عبد الله الملحم - حمص بشار عداس - حلب همام اسماعيل السلامات - درعا باسل غزال حمدون - حلب ابراهيم اسماعيل البكر قداح - درعا محمد طعمة أبو صافي - درعا وسيم المصري - درعا وليد حسن النجار - درعا عمر عبد الكريم زليطو - اللاذقية محمد صالح ثلجة طفل - ريف دمشق أحمد عدنان نويجي - دير الزور هلال غصوب الملحم - حمص عبادة مراد - ريف دمشق توفيق البيطار - ريف دمشق أحمد شحادة النايف - حمص وليد محمد الخضري - ريف دمشق أحمد عبد العزيز زريقات - درعا عبد الحليم أحمد زريقات - درعا أنس عصام - درعا عقلة محاميد - درعا محمد علي محمود الزعبي - درعا نادر حسين الثلجة - حلب أحمد سعيد ميرش- طفل - حلب علي سعيد ميرش - حلب محمود حاج علي - حلب أحمد عبيدان السيد - حماه محمد العمر (الرفعات ) - حماه أحمد موزة - دمشق آل كيلاني - ريف دمشق محمود رمضان - ريف دمشق مجهول الهوية - ريف دمشق سارية خولاني - ريف دمشق مجهول الهوية - ريف دمشق
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة