نشر ويكيليكس أن الأسد عقد صفقة مع ميليس ليحمي شقيقه ماهر ولتسليم ضباط أمثال رستم غزالة، بينما واصل الشعب احتجاجاته السلمية ومطالباته بإسقاط النظام الأسدي، وإزالة الظلم عن الشعب.
ريف دمشق:
احتشد أهالي معظمية الشام ودوما وحرستا وغيرها في مظاهرات حاشدة هتفت بإسقاط النظام وطالبت بإطلاق سراح المعتقلين، والنساء يخاطبن الرجال: اطلعوا والله حاميكم.
حلب:
تجمعت أفواج المتظاهرين في حلب – صلاح الدين للمطالبة بإسقاط نظام بشار ورفع الظلم عن البلد والإفراج عن المعتقلين ظلما وعدوانا بدعوى المشاركة في المظاهرات السلمية.
درعا:
تعرضت طفس لحملة اعتقالات كبيرة جراء الفعاليات الثورية والمظاهرات التي يحييها أهالي درعا.
على صعيد خارجي:
فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات جديدة على سورية تشمل الأسد، والخارجية الفرنسية نددت بتفاقم القمع في سورية.
وذكرت بعض المصادر اغتيال ضباط عراقيين في اللاذقية وحمص: فيلق القدس الإيراني يتعقب الطيارين والضباط العراقيين في سوريا تحت ستار الاضطرابات لتنفيذ الأجندة الإيرانية وبتعاون مع النظام السوري!.