..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

أخبار يوم الثلاثاء 3-4-2012م (ثلاثاء الحرية لنورا الجزاوي)

أسرة التحرير

٣ إبريل ٢٠١٢ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3402

أخبار يوم الثلاثاء 3-4-2012م (ثلاثاء الحرية لنورا الجزاوي)
1.jpeg

شـــــارك المادة

قبول خطة أنان لم يكن إلا حبرا على ورق من قبل النظام الأسدي فلا زالت أعداد الشهداء والإصابات تتزايد بعدد يواكب عدد المعتقلين، ففي ثلاثاء الحرية لنورا الجيزاوي سقط ما يقارب 50 شخصا بينهم نساء..


درعا:
تحت التعذيب أو استهدافا برصاص مليشيات النظام قضى 10 من أبناء درعا نحبهم، في حين استمرت قوات الأمن في محاصرة المناطق والأحياء حصار خانقًا، منها بصرى الحرير منذ 48 يوما والحراك والمليحة الشرقية والغربية منذ 34 يوما والغارية الشرقية والغربية والكرك الشرقية منذ 4 أيام، كما أن قوات الأمن قامت باقتحام مدن درعا وداعل وأبطع وإنخل وغيرها بعشرات الدبابات والمدرعات والشبيحة مارست خلال ذلك التخريب والنهب والسلب للمتلكات وإحراق البيوت واعتقال المواطنين العزل، وحيث كان الطيران الحربي محلقا على مستوى منخفض في سماء المنطقة الشرقية بحوران، كانت القوات الأمنية في العديد من الأحياء والمناطق تمارس تشبيحها ومداهمات الشرسة عليها، لتشتد وتيرة الأزمة الغذائية وينقض الطعام والشراب والدواء والمحروقات نقصا شديداً إضافة إلى انقطاع الكهرباء والمياه والاتصالات والنت..
وقد وقعت معارك بين الجيش السوري الحر وميليشيات النظام في بلدات معربة و انخل، إثر قصف شديد وقع على المنطقة خلف دماراً وخرابا واسعا في البيوت وعددا من الإصابات والخسائر.
وفيما خرجت مظاهرات حاشدة هتفت بإسقاط النظام وإعدام البطة وأحضر المتظاهرون معهم عددا من طير البط وطالبوا بتسليح الجيش الحر في درعا البلد - حي السد - حي شمال الخط - خربة غزالة - الحراك - الصورة - المليحة الشرقية - المتاعية - الطيبة - الجامعة العربية الخاصة قامت قوات الأمن ومليشيات النظام باقتحام الحرم الجامعي واعتدوا على الطلاب كما اعتدوا على المتظاهرين في النقاط الأخرى وحاولوا تفريقهم بالقوة.
يذكر أن عشرات من جثث الشهداء لا زالت محتجزة من قبل قوات ومليشيات النظام ، لم تسلم بعد إلى أهاليها..
دمشق:
استطاعت أن تخرج الجامعة العربية الأوروبية الخاصة وحي الشاغور والميدان والزاهرة الجديدة والجزماتية وأبو حبل والعسالي والتضامن وكفر سوسة وجوبر والمزة ما أدى إلى توافد القوات الأمنية والشبيحة إلى بعض النقاط التظاهرية منها الجامعة وشنت حملة اعتقالات واعتداءات طالت عدداً من الطلاب والأهالي، وسمع انفجار ضخم في المزة أدى إلى تصاعد الدخان فهرعت مسرعة سيارات الإسعاف والإطفاء، والأغلب أنه قنبلة صوتية، كما انتشرت قوات الأمن في ساحة الحرية ببرزة وعلى بعض الطرق واعتقلوا عددا من الشباب ولاحقوا طلاب المدارس قمعا لهم من الخروج في مظاهرة.
ريف دمشق:
لم تزل دبابات النظام وعناصر الأمن تنتشر في الأحياء والطرقات رافعة صوت أغاني البعث بمكبرات عالية إزعاجا للأهالي، إضافة إلى أصوات الرصاص العشوائي والاستنفار العسكري والحصار الخانق على الأحياء وتفتيش المارة والسيارات في الشوارع والحواجز الأمنية، حيث سجلت الغوطة الشرقية معارك ضارية استخدم فيها مضادات الطيران والبي كي سي 500 وقذائف متوسطة، وشهدت عربين مداهمات عديدة، كما توغلت عصابات الأسد في مسرابا وسرقت الدراجات النارية والهوائية واعتقلت عددا من أهالي المنطقة، فيما اشتبكت قوات الجيش الحر والعاصابات الأسدية في حرستا وقامت كتيبة مصعب بن عمير بقصف محطة الوقود العسكرية وإدارة المركبات بحرستا بثلاث قذائف آر بي جي، خلفت إصابات مؤكدة في صفوف عصابات الأسد بين قتيل وجريح، وعلى إثر العملية شهدت المدينة انتشاراً أمنياً كثيفاً في منطقة الثغرة وحي البستان مع حملة دهم واعتقالات عشوائية طالت المارة، مع نهب وتخريب الممتلكات.
وفي هذا السياق قصفت الزبداني قصفا عنيفا خلف أضرارا مادية كبيرة وتلاه اقتحام شرس من قبل قوات النظام وإطلاق رصاص عشوائي مستهدفا الأهالي وخزانات المياه والمازوت، ووقعت مداهمات للبيوت وسرقات للممتلكات من ذهب وأموال وأجهزة وغيرها وختمت باعتقالات عشوائية للكثير من الأهالي وحرق عدة منازل، ما أدى إلى نزوح الكثير من الأهالي، واشتباكات بين الجيش الحر والنظام أدت إلى قتل 8 من عناصر الأمن، كما هجم الجيش الحر على باص للشبيحة وقتل عددا منهم واسترجع جثة شهيد، ودمر بي إم بي واستدرج قوات الجيش الأسدي إلى بعض البساتين وأوقع فيهم ضربته..
رغم ذلك خرجت مظاهرات حاشدة في الغوطة الشرقية – كفر بطنا – زملكا – عربين – حرستا – الزبداني – يبرود – قارة – داريا - المقيليبة وغيرها في هتافات عالية بإسقاط النظام والإفراج عن المعتقلين على رأسهم نورا الجيزاوي، وطالب المتظاهرون بنصرة المدن والقرى المنكوبة، إلا أنها لم تخلُ من هجمات أمنية ومضايقات سعيا في تفريقها..
حماة:
تم اكتشاف مقبرة جماعية تحوي ما يقارب 35 جثة مجهولة الهوية في مدينة حماة، وجددت قوات الأمن حملات المداهمات للمناطق والأحياء إضافة إلى محاصرتها للعديد من البلدات والقرى في ريف حماة، مع نهب ودهم وحرق للكثير من المنازل والممتلكات في إجرام عسكري سافر، إضافة إلى مجازر بشعة في حق المدنيين العزل، واعتقالات تعسفية، كما اقتحمت عدة مناطق ومارست التشبيح والإجرام على المدنين مخلفة أضرارا وإصابات عديدة.
في الوقت نفسه خرجت مظاهرات حاشدة في طل وجنوب الملعب والقصور والصابونية وغرب المشتل وطريق حلب وكفرزيتا وغيرها هتفت بإسقاط النظام ونددت بجرائم بشار ومجازره، وطالبت بنصرة القضية السورية.
وما إن توقف القصف على قلعة المضيق وتفضل الجيش الأسدي على الأهلي بالسماح لهم بالعودة حتى تفاجؤوا ببيوتهم التي أصبحت أنقاضاً قدرت بأكثر من 200 منزل دمر كاملا و500 منزل دمرت جزئيا وطال الخراب المحال التجارية ومصادر الرزق الأخرى للسكان كالمواشي والمزارع وغيرها، لتبقى آلاف الأسر مشردة دون مأوى.
من جانب آخر: وقعت اشتباكات بين الجيش الحر وكتائب الأسد في مدينة حماة، وألقى الجيش الحر قبضته على 2 من صف ضباط الجيش الأسدي، في قلعة المضيق، وأنباء عن انفجار لغم في قلعة المضيق ومقتل 8 شبيحة، وانشقت عناصر أحد الحواجز الأمنية في مفرق تومين بالكامل مع أسلحتهم وذخيرتهم، نتج عنها تطويق تام على المنطقة واعتقالات واسعة ونهب وحرق للدراجات والممتلكات والمنازل.
حمص:
الدماء والدمار لم ينقطع أحدهما عن الآخر في حمص الأبية بعد أن سادة حالة حظر التجوال بسبب الرصاص الطائش من أيدي العابثين في المنطقة، في ظل ظروف إنسانية صعبة ونزوح للعائلات وخلاء للأحياء شبه تام، فلا زالت الخالدية والبياضة وحمص القديمة وديربعلبة والقصور وجورة الشياح والقرابيص والقصير والرستن متعرضة للقصف العنيف بالدبابات والمدفعية والهاون والصواريخ، مستهدفا في ذلك المنازل والمساجد، ما أدى إلى دمار واسع واحتراق عدد من المنازل، وسقوط 15 شهيدا على الأقل وعدد من الجرحى.
بينما وصلت تعزيزات الأمن والجيش إلى ريف حمص لمحاصرة العديد من القرى منها قرى جرجيسة وحربنفسة وتومين مصحوبة بحملة اعتقالات واسعة وإحراق للدراجات النارية ونهب لبعض المنازل والمحال التجارية.
حلب:
انتشرت قوات الأمن بآليات متفرقة في أنحاء عديدة من حلب بينما انطلق أحرار وثورا حلب في مظاهرات قوية هتفت بإسقاط النظام وإعدام بشار وذلك في سيف الدولة – الجامعة (عدة كليات) – حلب الجديدة - حي بستان القصر - الصاخور - حي الهلك - حي الشيخ خضر - حي طريق الباب - حي الشيخ فارس - صلاح الدين - حي الأشرفية - بني زيد - الإذاعة - الباب - بزاعة - حريتان – إبين - بيانون - منبج - عندان - حردتنين وغيرها رغم الحصار الخانق على بعض المناطق والتجولات العسكرية فيها، ما أدى إلى مهاجمات شرسة من قبل النظام وإطلاق الرصاص والقنابل السامة والغازية عليهم، فيما ذكر شهود عيان أن القنابل التي استعملت لم تستخدم سابقا حيث إنها تنشطر القنبلة إلى عدة قطع ثم يخرج منها دخان أكثر كثافة من القنابل المعهودة، وقام عناصر الشبيحة والأمن باعتقال العديد من الأحرار والاعتداء عليهم بالضرب بالشنتيانات والسكاكين.
كما شهدت الأتارب ومنغ قصفا شرسا ودمارا كبيرا في المنازل ومن ذلك المدرسة الابتدائية في المنطقة الشرقية وخزان الماء وأضرارا عديدة، وفيما سقط عدد من الشهداء كان أحدهم قد قتل بعد أن اعتقل وفقئت عينه وتم إفراغ أحشائه ثم رميت جثته بعد التنكيل بها، وقد أصيبت والدته أثناء اعتقاله.
إدلب:
دوت انفجارات ضخمة وقصف عنيف في إدلب، كما قصفت مناطق ريفية منها بنش وتفتناز وحاس وطعوم وخان شيخون وأريحا وسرمين وسراقب وغيرها قصفا شديدا عشوائيا بعد محاصرتها محاصرة شديدة، وعزز ذلك بمروحيات وطائرات حربية قامت بإطلاق النار على النازحين من القصف، واستهداف بيوت المدنيين، كما سجلت المناطق المنكوبة جراحات عديدة في الأهالي، وسقط ما يقارب 13 شهيداً على الأقل ، ودوهمت البيوت ودمر منها أكثر من 50 منزلاً، وحرقت بعضها، واستهدفت خزانات المياه والجامع الكبير والمقبرة الغربية، واعتقل العديد من الأهالي.
غير أن الجيش الحر تصدى بقوة وبسالة لقوات الأمن والشبيحة ووقعت اشتباكات عنيفة أودت بطيارة مروحية و8 دبابات و12 عربة وعدد من القتلى في الجيش الأسدي، وأنباء عن انشقاق داخل المطار، وانسحاب جزء من الدبابات وتحول القصف إلى قصف جوي وتم تطويق الجيش الحر بعد ذلك، كما شهدت سراقب استهداف سيارة مدنية محملة بصواريخ وذخيرة، تم تفجيرها بما فيها من قبل قوات الجيش الحر، وفي تل مرديخ فجر الجيش الحر حاملة صواريخ وباص شبيحة في عملية فريدة.
وبينما خرجت في تركيا - مخيم كلس الجديد مظاهرة مسائية حاشدة خرجت أيضا في كفرعروق - دير الشرقي - كفريحمول - الشيخ مصطفى - بسقلا - كفر نبل - كفرروما وغيرها في هتافات رائعة بإسقاط النظام وإعدام بشار ونصرة المدن الجريحة.
الرقة:
اعتقلت قوات الأمن 30 عاملاً من عمال شركة المشاريع المائية خلفية لإضرابهم بسبب قطع رواتبهم ثلاثة أشهر، وتم اتهامهم من قبل عناصر المخابرات بالتنسيق لقلب نظام الحكم والمساس بهيبة الدولة، فيما كانت قوات الأمن محاصرة كلية الهندسة المدنية لمنع خروج التظاهرات التي دعا إليها الطلاب أمس، ودوريات شرطة المرور تقوم بحماية الجيش الأسدي بحجز سيارات المواطنين، بدعوى مخالفات يقومون بتسجيلها وتلفيقها بهم، من أجل إجبار المواطنين على دفع غرامات مالية وذلك لزيادة عائدات صندوق الدولة الفارغ من كثرة السرقات وصرف هذه المبالغ على قتل الناس وتدمير البلد..
وقد شوهد الأمن السياسي بالرقة محصنا مبناه جيداً برفع الجدار المحيط به إلى خمسة أمتار.
دير الزور:
دوت انفجارات عديدة ضخمة في دير الزور، وخرجت مظاهرات حاشدة في البوسرايا والخريطة والقورية والبوكمال والجورة والحميدية وحي المطار القديم وغيرها في هتافات رائعة بالحرية وإسقاط النظام وإعدام البطة!.
الحسكة:
شيعت الحسكة شهيدين من أبنائها في جموع حاشدة، واعتصم طلاب كليتي الهندسة والآداب فداهمت كتائب الأسد مبنى الكليتين واعتقلت عددا من الطلاب والطالبات، كما خرجت مظاهرات حاشدة في حي غويران والعزيزية والكلاسة وعامودا والصالحية وطالبت بإسقاط النظام وإعدام الأسد وأكدت على الحقوق المشروعة للشعب الكردي، وجرت حملة اعتقالات طالت عددا من أعضاء الجمعية الثقافية السريانية.
اللاذقية:
انطلقت مدارس عديدة في اللاذقية في مظاهرات حاشدة هتفت بالحرية وإسقاط النظام ودعم الجيش الحر، كما خرجت مظاهرات شعبية من قنينص والحفة وقريتي بابنا والجنكل وغيرها هتفت جميعها لإسقاط النظام، وشنت قوات الأمن والشبيحة حملة مداهمات على حي العوينة واعتقالات طالت عددا من الأهالي.
على صعيد خارجي:
في تحول جوهري للموقف الدولي والتأييد الإيجابي للمعارضة السورية تطور الموقف الروسي بشأن الملف السوري، ومن جانبه قال لافروف: ينبغي أن تنسحب قوات الأسد خارج المدن، وعلى المعارضة أن تتبعه في ذلك (الانسحاب) على الفور، في تصريح مفاجئ له خلال مؤتمر صحفي، إلا أن نائبة المتحد الرسمي باسم الخارجية الروسية وصفت لقاء إسطنبول بأنه اتسم بطابع أحادي الجانب مشيرة إلى أن المؤتمر الذي لم تحضره روسيا، شأن المؤتمر السابق في تونس، خلا من تمثيل للحكومة السورية والكثير من المجموعات المعارضة في المؤتمر.
بعض أسماء من تم التعرف عليهم من ضحايا عدوان عصابات الأسد: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء):
وليد مزكين محمود
عبدو حسن عرابي
الحاجة فاطمة المعسوس 70سنة
محمود عبد القادر
أسامة درويش العلي ( مختل عقليا )
خالد درويش العلي ( مختل عقليا )
عبد الإله علي غزال
محمد علي الأخن
الحاج علي معسوس زوج الشهيدة الحاجة فاطمة معسوس
الحاج حسن علي الحجي غزال
ثائر شلي
محمد تركي بكداش
علي أحمد غزال
أحمد عماد شلي
ناصر غازي غزال
عبد المطلب غزال
وائل عبد الرحمن غزال
أيمن وليد حمود غزال
محمد عبد الحسيب غزال
الحاج يوسف عارف الأسعد خال العقيد رياض الأسعد
المجند محمد صلاح الصخري من حماة حي الصابونية تم اعتقاله من قطعته العسكرية وسجنه بسجن تدمر منذ أكثر من شهر
فرج علي العبيد العلوش التركاوي - إثر كمين نصبته له كتائب الأسد في قرية العيور
شخص وابنته - من قرية كراح تم إطلاق الرصاص عليهم .
محمد علي الشمالي (70 عاماً)
محمد الفروان
مهيب الناصر
هيثم الشمري
أيمن غازي الفروان
ماهر نبيل ابو ستيت
احمد خالد الجاحد
نصر عبد المجيد الجاحد
الشاب بكر قطاش الحريري من بلدة علما بعد تعرضه لتعذيب وإجرام
محمد احمد نصيرات بعدما اعتقل وهو جريح البارحة وما تزال ميليشيات النظام محتجزه جثمانه
الشاب غسان محمد السمارة تحت التعذيب في أقبية ميليشيات النظام حيث كان قد اعتقل يوم اجتياح المدينة في 24-3-2012
عبيدة العباس – البياضة -– رصاص الجيش
سعيد العلي - دير بعلبة – إمام مسجد
عبد الإله كرزون – 86 عام – القصير – قصف عشوائي
فهيدة بكار – 64 عام– القصير – قصف عشوائي
حسين أحمد صطوف – القصير - الضبعة – قصف عشوائي
نزهة الزين – القصير – قصف عشوائي
احمد محمد شمس الدين – القصير – قصف عشوائي
وضحى مصطفى فرزات – الرستن – قصف عشوائي
جهاد العمش – الرستن - قصف عشوائي
عبد الناصر شيحان - الخالدية – رصاص قناص
مجد عبد الوهاب الحموي – القصور – قصف عشوائي
محمد دياب - حي الربيع العربي – قصف عشوائي
مصطفى جيجاوي - القرابيص – قصف عشوائي
وليد أبو الخير – الانشاءات – بسبب منع الجيش له من الذهاب للمشفى واجراء غسيل كلى منذ شهر
مؤيد شلار – القصور – رصاص قناص
عمر حميد السيد علي بعد اعتقاله من قبل العصابات الأسدية بخمس ساعات وتعذيبه بأبشع الأساليب وفقء عينه وإفراغ أحشائه ومن ثم رمي جثته بعد التنكيل به علما أنه قد تمت إصابة والدته أثناء اعتقاله.

 

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع