عبد الوهاب عاصي
المرفقـــات
تصدير المادة
المشاهدات : 2284
شـــــارك المادة
منذ هيمنة حزب البعث على السلطة في سورية في ستينيات القرن الماضي، احتكرت الدولة الأمنية فضاء الإعلام بكل أشكاله، واقتصرت ملكية وسائل الإعلام على الدولة وحدها، أو أفراد وجهات محسوبة عليها، وتحظى بالموافقة الأمنية. لكن خروج أجزاء كبيرة من سورية عن سيطرة النظام بدءاً من النصف الثاني من عام 2011، وانكسار جدار الخوف الذي بنته الأجهزة الأمنية، واهتمام المانحين بأصنافهم المختلفة بالمشاريع الإعلامية، ساعد في انطلاق العديد من إذاعات الإعلام البديل، جنباً إلى جنب مع قنوات فضائية وصحف مطبوعة. ومنذ عام 2014 درج استخدام اصطلاح "الإعلام البديل" بين أغلب العاملين ضمن وسائل الإعلام السوري التي أسسها معارضون للنظام، في تفسير يبدو وكأنه........ للاطلاع على الدراسة كاملة اضغط هنا
رفيق حبيب
مركز عمران للدراسات الاستراتيجية
المرصد الاستراتيجي
المصادر: مركز جسور للدراسات
مركز جسور للدراسات
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
أسرة التحرير
محمد العبدة