..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

اجتماع غير رسمي لأعضاء مجلس الأمن في "مزرعة" بالسويد حول سوريا، وموسكو قلقة من "هندسة جيوسياسية" وتقسيم سوريا

أسرة التحرير

٢١ ٢٠١٨ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2272

اجتماع غير رسمي لأعضاء مجلس الأمن في

شـــــارك المادة

عناصر المادة

موسكو قلقة من "هندسة جيوسياسية" وتقسيم سوريا:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14389 الصادر بتاريخ 21-4-2018 تحت عنوان: (موسكو قلقة من "هندسة جيوسياسية" وتقسيم سوريا)

نقلت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء عن سيرغي ريابكوف نائب وزير الخارجية قوله، الجمعة، إن موسكو لا تعلم كيف سيتطور الوضع في سوريا فيما يتعلق بالحفاظ على وحدة أراضيها.

ونسبت الوكالة إلى ريابكوف قوله لتلفزيون «دويتشه فيله» أمس: «لا نعرف كيف سيتطور الوضع فيما يتعلق بمسألة إن كان من الممكن أن تبقى سوريا دولة واحدة». من جهته، حذر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف من «وجود محاولات تهدف إلى تدمير سوريا وتقسيمها وإبقاء وجود قوات أجنبية في أراضيها إلى الأبد». وذكر لافروف، أثناء مؤتمر صحافي مع نظيرته النمساوية كارين كنايسل في موسكو، أن «هذه المحاولات التي تأتي في إطار الهندسة الجيوسياسية تخالف الاتفاقات الدولية بخصوص تسوية الأزمة السورية»، وأكد ضرورة حل الأزمة على أساس قرارات مجلس الأمن الدولي وضمن إطار العملية السياسية التي يقودها السوريون. وبعد سيطرة قوات النظام السوري بدعم الجيش الروسي على غوطة دمشق، باتت تسيطر على أكثر من نصف مساحة سوريا، لكن «قوات سوريا الديمقراطية» الكردية - العربية تسيطر على ثلث المساحة البالغة 185 ألف كيلومتر مربع، كما تسيطر فصائل معارضة تدعمها أميركا جنوب البلاد وفصائل سورية أخرى تدعمها تركيا على باقي المساحة السورية.

اجتماع غير رسمي لأعضاء مجلس الأمن في "مزرعة" بالسويد:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1328 الصادر بتاريخ 21-4-2018 تحت عنوان: (اجتماع غير رسمي لأعضاء مجلس الأمن في "مزرعة" بالسويد)

يلتقي أعضاء مجلس الأمن الدولي في مزرعة معزولة على الطرف الجنوبي للسويد، اليوم السبت، في مسعى لتخطي انقسامات عميقة حول إنهاء الحرب في سورية.

وفي أول خطوة من نوعها للمجلس الذي عادة ما يعقد جلسته السنوية في نيويورك، دعت السويد العضو غير الدائم في المجلس، السفراء الـ15 والأمين العام أنطونيو غوتيريس هذه السنة لعقد اجتماعهم غير الرسمي في باكاكرا. ولم يتم بعد تأكيد حضور الموفد الدولي الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا.

والمزرعة كانت المقر الصيفي لداغ همرخولد، ثاني أمين عام للأمم المتحدة ولقي مصرعه في حادث تحطم طائرة في أفريقيا بشكل غامض عام 1961.

وتضم المزرعة الواقعة في قلب محمية طبيعية على بعد مسافة قصيرة عن بحر البلطيق، أربعة مبان حول باحة، وخضعت لأعمال ترميم في السنوات الأخيرة.

والجناح الغربي هو المقر الصيفي للأكاديمية السويدية التي تمنح جوائز نوبل للأدب.

وبعيداً الآف الكيلومترات عن نيويورك ودمشق سيناقش المجلس "سبل تعزيز مهمات الأمم المتحدة لحفظ السلام وجعلها أكثر فعالية"، بحسب الحكومة السويدية.

ورحّبت وزيرة الخارجية السويدية، مارغوت فالستروم، بقرار عقد الاجتماع في السويد "التي تؤمن بالحلول السلمية للنزاعات ومنع حدوثها".

وقال نائب السفير السويدي لدى الأمم المتحدة، كارل سكاو، إنّ فكرة الاجتماع هي "لإعادة خلق حوار"، و"إطلاق الزخم" بـ"تواضع وصبر"، وذلك بعد أسبوع على ضربات جوية نفذتها فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة ضد النظام السوري.

وأضاف سكاو، للصحافيين، في نيويورك أنّ الاجتماع "مهم لمصداقية المجلس".

ومع أنّ النزاع في سورية لن يكون الموضوع البارز الوحيد للمحادثات فإنّه سيأخذ حيزاً كبيراً من الاجتماع لأنه مسألة تسببت بانقسامات عميقة بين أعضاء المجلس في الأشهر القليلة الماضية.

وقال سكاو إنّ باكاكرا "موقع مناسب وملهم" للتواصل مع قوة الدبلوماسية.

وتابع "إنه مكان للعمل والابتعاد عن الرسميات والتوصل لطرق حقيقية وذات معنى للمضي قدماً".

مشروع قرار غربي "معدّل" حول سورية يطلب لجنة دستورية "جامعة":

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 20105 الصادر بتاريخ 21-4-2018 تحت عنوان: (مشروع قرار غربي "معدّل" حول سورية يطلب لجنة دستورية "جامعة")

مع مواصلة النظام السوري سياسة «الهندسة الديموغرافية» في محيط دمشق، حذّرت روسيا من «هندسة جيوسياسية» تخالف الاتفاقات الدولية في شأن تسوية الأزمة السورية، ودفعت في اتجاه حل سياسي يطوي صفحة «الفبركة الكيماوية»، ويضمن دوراً مهماً لمسار آستانة ومؤتمر سوتشي مع تجديد مفاوضات جنيف.

وفي نيويورك، أفاد ديبلوماسيون بأن فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا عرضت على شركائها في مجلس الأمن، «صيغة معدّلة من مشروع قرارها حول سورية»، تتناول جوانب الكيماوي والسياسي والإنساني في النزاع. ولا تزال الدول الغربية الثلاث، تنتظر مشاركة روسيا في المفاوضات.

ويُندد المشروع الثلاثي السابق باستخدام الأسلحة الكيماوية في دوما في 7 الشهر الجاري، في حين تكتفي الصيغة الجديدة، التي نَشرت وكالة «فرانس برس» مقتطفات منها، بـ «الإشارة» إلى استخدام هذا السلاح، كما تتطرق إلى الجانب الإنساني، وتطلب من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش «استكشاف سبل» استئناف المفاوضات، و «تشجع» على تشكيل لجنة دستورية «جامعة»، في إشارة لم ترد في الصيغة الأولى.

ومن غير المعروف إن كانت موسكو ستُرحب بإضافة هذه النقطة بعدما سعت قمة سوتشي التي عقدت نهاية كانون الثاني (يناير) إلى تشكيل لجنة مماثلة، رفضتها دمشق. ولم يُحدَد موعد لجلسة مشاورات جديدة لأعضاء مجلس الأمن، وقال ديبلوماسي: «سننتظر الأسبوع المقبل». غير أن ديبلوماسياً أوروبياً شكك في «قبول روسيا بمشروع يتضمن ثلاثة جوانب سبق أن رفضتها في شكل منفصل».

إلى ذلك، حذّر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف من «محاولات تهدف إلى تدمير سورية وتقسيمها والمحافظة على وجود قوات أجنبية في أراضيها إلى الأبد»، مشدداً على رفض موسكو هذه المحاولات التي تأتي في إطار «الهندسة الجيوسياسية». وكان لافتاً تصريح نائبه سيرغي ريابكوف، على هامش لقاء مع تلفزيون «دوتشيه فيله» الألماني، قال فيه: «لا نعرف كيف سيتطور الوضع في ما يتعلق بمسألة إمكان أن تبقى سورية دولة واحدة».

روسيا: الضربات التي قادتها أمريكا أضرت بعملية السلام

كتبت صحيفة القبس الكويتية في العدد 16124 الصادر بتاريخ 21-4-2018 تحت عنوان: (روسيا: الضربات التي قادتها أمريكا أضرت بعملية السلام)

نقلت وكالة الإعلام الروسية، عن وزير الدفاع سيرغي شويغو، قوله، اليوم الجمعة، خلال اجتماع في موسكو، مع مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستافان دي ميستورا، إن الضربات الجوية التي قادتها الولايات المتحدة في سوريا أضرت بعملية السلام.
ونقلت الوكالة عن شويغو قوله، إن وقت تنفيذ الضربات الجوية التي وقعت مطلع الأسبوع كان الأسوأ على الإطلاق.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع