أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2780
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18702 الصادر بتاريخ 9-11-2017 تحت عنوان: (البيت الأبيض: يجب تجديد عمل بعثة التحقيق حول استخدام الكيماوي في سورية)
أكد البيت الأبيض أهمية تجديد مجلس الأمن الدولي لعمل بعثة آلية التحقيق المشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيماوية والتي تتحمل مسؤولية تحديد المسؤول رسمياً عن الهجمات بالأسلحة الكيماوية في سورية.
وذكر البيت الأبيض في بيان أن بعثة تقصي الحقائق التابعة لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية أصدرت يوم الجمعة تقريراً خلص إلى أن غاز السارين قد استخدم كسلاح كيماوي في اللطامنة بسورية في 30 مارس 2017، مضيفاً أن هذه النتائج ليست مفاجئة إلا أنها مثيرة للقلق.
فبلدة اللطامنة تبعد نحو 10 أميال عن خان شيخون حيث استخدم نظام الأسد غاز السارين ضد مواطنيه بعد خمسة أيام فقط فيما يبدو أنه جزء من حملة منسقة.
وتابع البيت الأبيض «وتظهر هذه الأحداث مدى أهمية تجديد مجلس الأمن الدولي لآلية التحقيق المشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيماوية التي تتحمل مسؤولية تحديد المسؤول رسميا عن مثل هذه الهجمات وهو التحديد الذي يعد أساساً للردع في المستقبل».
وأضاف البيان: «نعتقد أنه يجب على جميع الدول المسؤولة أن تصوت لصالح تمديد عمل هذه الهيئة المهمة. وهذا القرار المهم ينبغي أن يعزز المبادئ التي دفعت المجتمع الدولي إلى متابعة اتفاقية الأسلحة الكيميائية فهدفنا الجماعي هو وقف استخدام الأسلحة الكيميائية».
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14226 الصادر بتاريخ 9-11-2017 تحت عنوان: (ولايتي يجول في حلب ويلتقي ميليشيات تدعمها إيران)
أعلن علي أكبر ولايتي، مستشار المرشد الأعلى الإيراني، أن إيران مستعدة للمشاركة في إعادة إعمار سوريا، متوعدا بـ«تطهير» المناطق الشرقية في سوريا ثم إدلب غربي البلاد قريبا. وألقى ولايتي الذي جال يوم أمس في مدينة حلب الواقعة في الشمال السوري، كلمة أمام ما قالت قناة «روسيا اليوم» إنّهم «متطوعون إيرانيون» للقتال في سوريا. ونقلت وكالة «مهر» الإيرانية عن ولايتي تأكيده أن سوريا ستشهد قريبا تطهير المناطق الشرقية في سوريا ثم إدلب غربي البلاد، مضيفا أن «الأعداء ظنوا مخطئين أنهم يستطيعون دخول سوريا خلال 7 أيام وها قد مضت سبع سنوات وكشفت مؤامراتهم. وقال ولايتي إن «الحرب بوكالة الإرهاب ألحقت أضراراً جسيمة بمدينة حلب وباقي المدن السورية، لكن الإنجاز الأهم هو إرادة الشعب السوري وقدرته على الصمود بوجه الإرهاب وإثبات شجاعته بالدفاع عن بلده. وأوضح تلفزيون «العالم» الإيراني أن زيارة ولايتي إلى حلب تندرج في إطار التعاون المشترك الخاص بالتبادل العلمي بين إيران وسوريا، لافتا إلى أنّه زار جامعة حلب، حيث وقّع اتفاقية للتعاون المشترك بين الجامعة وجامعة آزاد في إيران. وأشار التلفزيون الإيراني إلى أن ولايتي زار أيضا مسجد مشهد الإمام الحسين والجامع الأموي وقلعة حلب حيث اطلع على «آثار الدمار الذي خلفته المجموعات الإرهابية المسلحة. ونقلت وكالة «سانا» عن ولايتي تأكيده أن «إيران حكومة وشعباً تقف دوماً إلى جانب الشعب السوري في كل الظروف، وخصوصا ما بعد تطهير كامل تراب سوريا من الإرهاب للمساهمة في عملية الإعمار والبناء وزيادة التعاون في شتى المجالات الاقتصادية والصناعية والإنسانية والعلمية.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1165 الصادر بتاريخ 9-11-2017 تحت عنوان: (مليشيات موالية للنظام تسيطر على مواقع بمدينة البوكمال...وهجوم لـ"قسد" شرق دير الزور)
سيطرت مليشيات تابعة للنظام السوري، ليل الأربعاء الخميس، على مساحات واسعة داخل مدينة البوكمال، شرق دير الزور، شرقي سورية، بعد معارك مع تنظيم "داعش" الإرهابي.
وفي حين ذكرت وسائل إعلام مقرّبة من النظام السوري أنّ "القوات الحليفة سيطرت على مدينة البوكمال بعد طرد (داعش)"، نفت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" السيطرة الكاملة، مشيرةً إلى دخول المليشيات إلى نحو 50 بالمائة من المدينة.
وأوضحت المصادر أنّ "الحشد الشعبي" العراقي، و"حزب الله" اللبناني والحرس الثوري الإيراني، هم من شنّوا الهجوم، فيما اكتفت قوات النظام بالتمهيد المدفعي، إلى جانب التغطية الجوية الروسية.
وكان الإعلام المركزي، التابع لـ"حزب الله"، قد ذكر مساء أمس أنّ المليشيات طوقت مدينة البوكمال وبدأت الهجوم للسيطرة عليها، فيما أعلن تنظيم "داعش" إفشال الهجوم على المدينة، وتدمير ناقلة جند مدرعة، وفقاً لوسائل إعلامه الخاصة.
وخلت مدينة البوكمال بشكل شبه كامل من المدنيين، بعد السباق الحاصل بين قوات النظام ومليشياته من جهة، و"قوات سورية الديمقراطية" (قسد) من جهة أخرى، للسيطرة عليها.
وفي غضون ذلك، سيطرت "قسد" على بلدة مركدة، جنوب مدينة الحسكة، بعد معارك أدّت إلى انسحاب مقاتلي "داعش" منها، وبات الطريق سالكاً بين مدينتي الحسكة ودير الزور.
وذكرت مواقع إعلامية تابعة لـ"قسد" أن "معركة السيطرة على البلدة استمرت أربعة أيام، قُتل خلالها تسعة عناصر من تنظيم (داعش) كما تمّ تدمير عدّة آليات ثقيلة".
وكان مقاتلو "قسد" قد سيطروا قبل ثلاثة أيام على أربع قرى شمال شرقي مدينة دير الزور، وصولاً إلى محيط مركدة ومحطة "الثلجة" النفطية.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19932 الصادر بتاريخ 9-11-2017 تحت عنوان: (ماكرون: الانتصار على "داعش" لا يعني نهاية التهديد)
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال زيارته لقاعدة عسكرية في أبو ظبي اليوم (الخميس)، أن الانتصار على تنظيم «الدولة الاسلامية» (داعش) في سورية والعراق لا يعني نهاية التهديد الذي يشكله مقاتلو التنظيم، متوقعاً انتصاراً كاملاً في المنطقة العراقية السورية.
وكان ماكرون يتحدث في قاعدة «معسكر السلام» في ميناء زايد في أبو ظبي في اول زيارة له الى الشرق الاوسط منذ انتخابه رئيساً في أيار (مايو) الماضي، خلال لقائه مجموعة من الجنود الفرنسيين في باحة القاعدة.
وقال الرئيس الفرنسي: «لقد انتصرنا في الرقة وفي الاسابيع المقبلة والاشهر المقبلة، أؤمن بأن الانتصار العسكري الكامل سيتحقق في المنطقة العراقية السورية».
وأضاف «لكن هذا لا يعني ان المعركة انتهت»، مشيراً الى ان «التصدي للجماعات الارهابية سيكون عنصراً رئيساً مكملاً للحل السياسي الشامل الذي نريد أن نراه يتحقق في المنطقة».
واشاد ماكرون بـ «التعاون العملاني على مستوى عال» مع الامارات التي تشارك منذ 2014 في التحالف الدولي ضد تنظيم «داعش».
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة