..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

واشنطن تعلن استعدادها لإعادة بناء الرقة بعد تحريرها من داعش، والقاهرة تستضيف ابن عم بشار الأسد للمرة الثانية

أسرة التحرير

١٨ أكتوبر ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2459

واشنطن تعلن استعدادها لإعادة بناء الرقة بعد تحريرها من داعش، والقاهرة تستضيف ابن عم بشار الأسد للمرة الثانية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

واشنطن تعلن استعدادها لإعادة بناء الرقة بعد تحريرها من داعش:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18680 الصادر بتاريخ 18-10-2017 تحت عنوان: (واشنطن تعلن استعدادها لإعادة بناء الرقة بعد تحريرها من داعش)

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أمس (الثلاثاء) أن الولايات المتحدة ستتصدر جهود المساعدة في إزالة الأنقاض واستعادة الخدمات الأساسية بعد هزيمة تنظيم داعش الإرهابي في مدينة الرقة.

وقالت المتحدثة باسم الوزارة هيذر ناورت في مؤتمر صحفي سوف نساعد ونكون في الصدارة في استعادة خدمات المياه والكهرباء وغيرها من الخدمات الأساسية

وأضافت ناورت استعداد الولايات المتحدة وحلفاؤها للخطوات القادمة ومواصلة العمل لتقديم المساعدة الإنسانية للمحتاجين ودعم جهود إرساء الاستقرار في الرقة وغيرها من المناطق المحررة.

النظام يهدد باقتحام سجن حمص والسجناء يطالبون بخروج برعاية دولية:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14204 الصادر بتاريخ 18-10-2017 تحت عنوان: (النظام يهدد باقتحام سجن حمص والسجناء يطالبون بخروج برعاية دولية)

ينفذ السجناء في سجن حمص المركزي منذ يومين إضرابا عن الطعام ردا على التهديدات التي أطلقها مدير السجن الجديد العميد بلال محمود سليمان بتنفيذ عملية اقتحام لوضع حد للاستعصاء المستمر منذ عام 2014، وأطلق السجناء يوم أمس نداء استغاثة إلى جميع المنظمات الإنسانية للتدخل الفوري لمنع أي اقتحامٍ للسجن من قبل قوات النظام، مؤكدين على حقهم بالإضراب السلمي عن الطعام ومطالبين بخروجهم تحت رعاية دولية.

وحصلت «الشرق الأوسط» على تسجيل صوتي لشخص قال إنه معتقل داخل سجن حمص المركزي، أوضح فيه أن لجنة من الصليب الأحمر الدولي قابلت مجموعة من المساجين يوم الاثنين، وفور مغادرتها بدأت التهديدات من النظام باقتحام السجن. وأشار السجين إلى أنهم أعلنوا «إضرابا عن الطعام للتصدي لهذه التهديدات وخاصة بعدما تم قطع المياه والكهرباء عنا لفترة». وأضاف: «حاليا السجن يشهد هدوءا حذرا، ونحن متحصنون داخله وجاهزون للتصدي لأي عملية اقتحام».

من جهته، أشار أسامة أبو زيد مدير مركز حمص الإعلامي، إلى أن «السجن يضم حاليا 2000 سجين بينهم 550 معتقلا على خلفية الثورة»، لافتا إلى أن هؤلاء «أعلنوا ومن عام 2014 استعصاء ويتمتعون بنوع من الحكم الذاتي، أي إنهم يديرون شؤونهم فيما يفرض النظام طوقا خارجيا ويؤمن لهم المياه والكهرباء». وأضاف أبو زيد في تصريح لـ«الشرق الأوسط»: «منذ نحو شهر تم تعيين مدير جديد للسجن، بدأ ومنذ تسلم مهامه بتهديد السجناء باقتحام السجن، وهو ما يرفضه تماما السجناء الذين يتخوفون من عمليات انتقامية بحقهم خاصة أن مدير السجن توعد باستخدام الرصاص الحي خلال عملية الاقتحام».

وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان عن إضراب واستعصاء ينفذه نزلاء داخل سجن حمص المركزي، مطالبين بالإفراج عنهم بضمانة جهات ومنظمات إنسانية، لافتا إلى أن سلطات السجن قامت بقطع المياه والكهرباء عن المساجين، وسط تهديدات للسجناء بالاقتحام، في حال لم يوقفوا إضرابهم. وتحدث المرصد عن «مخاوف على حياة السجناء من قيام النظام باقتحام السجن أو استهدافهم بإطلاق نار أو بالغازات المسيلة للدموع».

وتداول ناشطون بيانا موقعا باسم «معتقلو سجن حمص المركزي» وجهوا من خلاله نداء استغاثة إلى جميع المنظمات الإنسانية للتدخل الفوري لمنع أي اقتحامٍ للسجن من قبل قوات النظام، مؤكدين على حقهم بالإضراب السلمي عن الطعام. وطالب المعتقلون بـ«الخروج الفوري من السجن قبل أي تفاوض أسوة بأي منطقة أو مدينة أخليت من سكانها خلال ساعات برعاية دولية»، وأضافوا: «نحن نريد فقط حريتنا وكرامتنا وفك أسرنا بشكل فوري وعودتنا إلى أهلنا وأولادنا».

القاهرة تستضيف ابن عم بشار الأسد للمرة الثانية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1143 الصادر بتاريخ 18-10-2017 تحت عنوان: (القاهرة تستضيف ابن عم بشار الأسد للمرة الثانية)

في تطور يعكس تزايد دور النظام المصري في إدارة الملف السوري، ويجسد التقارب المتنامي بينه وبين رئيس النظام، بشار الأسد، كشفت مصادر مصرية بارزة عن أن ابن عم الأسد، رئيس "الأكاديمية العربية" في اللاذقية، عماد الأسد، الموجود في القاهرة على رأس وفد يضم شخصيات أمنية وسياسية منذ أيام، التقى رئيس جهاز الاستخبارات المصري، اللواء خالد فوزي، ومسؤولي ملف سورية بالجهاز. وأوضحت المصادر أن زيارة الأسد تأتي لتنسيق المواقف السياسية بين دمشق والقاهرة، في ضوء خطوط التواصل المفتوحة بشكل مباشر بين الجانبين. وأكدت المصادر أن عماد الأسد جاء بناءً على طلب مصري، للاتفاق بشأن توسيع مناطق خفض العنف، والتوصل لهدنة بعدد من المناطق التي تتواجد فيها قوات نظام الأسد بكثافة، في محاولةٍ من النظام المصري وجهاز الاستخبارات لتأكيد الدور المصري المدعوم سعودياً في الأزمة السورية.

وأعلنت القاهرة، الخميس الماضي، توصلها إلى توقيع اتفاق هدنة مع فصائل سورية مسلحة، منها "جيش الأبابيل"، و"أكناف بيت المقدس"، وينص الاتفاق على وقف إطلاق النار في جنوب دمشق، مع رفض التهجير القسري والسماح بدخول المساعدات الإنسانية لأهلها. كما كشفت المصادر عن أن الاستخبارات المصرية نسقت خلال الأيام الماضية لقاء جمع رموز معارضة سورية في القاهرة بعماد الأسد، إذ طرح كل منهما رؤيته للمشهد السوري، وإمكانية التوصل لاتفاق سياسي. وأوضحت المصادر أن الحديث عن مصير بشار الأسد شغل حيزاً كبيراً من المناقشات، التي جرت بين ممثلي فصائل معارضة في سورية وعماد الأسد.

تحذير من صراع مسلح بين الأكراد:
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19920 الصادر بتاريخ 18-10-2017 تحت عنوان: (تحذير من صراع مسلح بين الأكراد)

تفاقم الخلاف في كردستان أمس، وحمّل رئيسها مسعود بارزاني «طرفاً كردياً» مسؤولية عودة الجيش العراقي إلى كركوك، في إشارة إلى «البيشمركة» التابعة لـ «حزب الاتحاد الوطني» الذي أسّسه الراحل جلال طالباني، وقال الرئيس فؤاد معصوم إن المسؤولية عن الأزمة تقع على عاتق «دعاة الاستفتاء»، وحذّر من «تراكم الخلافات وتحولها صراعات مسلحة»، داعياً إلى الحوار في إطار الدستور والقوانين.

وفيما أعاد الجيش العراقي نشر قواته في كل «المناطق المتنازع عليها»، بما فيها كركوك وسهل نينوى وسنجار ومناطق في محافظتي صلاح الدين وكركوك سيطر عليها الأكراد خلال الفوضى الناجمة عن تمدد «داعش» فيها عام 2014»، نقلت وكالة «رويترز» عن مسؤولين في الجيش الأميركي لم تسمهم، قولهم إن واشنطن ليست لديها أدلة على وجود «الحرس الثوري الإيراني» في كركوك. أكد الرئيس دونالد ترامب أن الولايات المتحدة «لا تنحاز إلى أي طرف» في العراق، وأعلن في الرياض أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز اتصل برئيس الوزراء حيدر العبادي وأعرب له عن «دعم المملكة وحدة العراق ورفضها نتائج الاستفتاء الذي حصل في إقليم كردستان».

وتناقلت وسائل إعلام كردية «نسخة» لاتفاق من تسع نقاط أبرمه بافل طالباني، مع القائد في «الحشد الشعبي» هادي العامري بإشراف رئيس الوزراء حيدر العبادي وقائد «فيلق القدس الإيراني» قاسم سليماني، يقضي بـ «عدم مواجهة القوات الاتحادية خلال إعادة انتشارها وانسحاب «البيشمركة» من المناطق المتنازع عليها، وتخليها عن وحدات إدارية، وتشكيل إدارة مشتركة لكركوك وخضوع قاعدتها العسكرية والمطار وآبار النفط للسلطة الاتحادية، مقابل رفع الحظر عن مطار السليمانية ودفع رواتب الموظفين وعناصر «البيشمركة» في كركوك والسليمانية، وتحويلهما مع محافظة حلبجة إلى إقليم جديد».

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع