عبد المنعم زين الدين
تصدير المادة
المشاهدات : 3622
شـــــارك المادة
-ما قامت به فتح الشام ضد جيش المجاهدين بغي واضح غير مبرر، وما تقوم به الآن ضد الفصائل الاخرى كصقور الشام كذلك، وكل من يناصرهم في البغي آثم. -كل من أفتى لعناصر فتح الشام بهذا البغي وشجع عليه ضد فصائل مجاهدة فهو صاحب الفتنة وليس من وقف ضد هذا البغي ودافع عن نفسه وسلاحه وثورة شعبه. -أدعو الفصائل وعلى رأسها قادة حركة أحرار الشام لأخذ موقف صارم غير متردد، يحقن الدماء، ويوقف هذا العبث غير المسؤول الذي ستدفع الساحة كلها ثمنه. -وأدعو عقلاء فتح الشام للتوقف عن هذا البغي، وإذا كان لهم من مظلمة أو دعوى ضد أي فصيل، فليكن حلها بالشرع لا بالقتال، حقنآ للدماء المعصومة.
من تغريدات الكاتب على تويتر
مجاهد مأمون ديرانية
وسيم أموي
عبد الكريم بكار
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
أسرة التحرير
محمد العبدة