نشطاء حلب
تصدير المادة
المشاهدات : 5661
شـــــارك المادة
1- مأكولات طويلة الأمد سهلة التناول، وأهمها التمور، والزبيب والتين وسائر الحبوب...، {لا يوجد في المناطق المحررة تمور إلا ما كان مجلوباً كإغاثة، لذا أنصح الجمعيات باستيراد كميات كبيرة عاجلة}. 2- بذور زراعية أساسية وبكميات كبيرة، للاكتفاء الذاتي، وهي رخيصة نسبياً، ومتوفرة؛ مع أهم الأسمدة، وربما نحتاج إلى كميات من التربة الصالحة. 3- مصادر طاقة: تخزين كميات احتياطية، وجلب مصادر للطاقة البديلة: "ألواح طاقة شمسية، مراوح طاقة هوائية"، بحيث يضمن الناس الحد الأدني من الطاقة. 4- على المؤسسات الخيرية إدخال كميات كبيرة من العملة، إدخالاً فيزيائياً لا هاتفياً. 5- ذخيرة أساسية تضمن سلامة الرباط والمقاومة زمناً طويلاً، ومواد أساسية لصناعة القذائف والثقيل الممكن. 6- "مهم!" أسلحة هوائية (بنادق ضغط، ومسدسات هواء) مع ذخيرة كافية لزمن طويل، بهدفين: الصيد للأكل، وتدريب المتطوعين على التسديد وحمل السلاح بكلفة قليلة! 7- جلب مئات الأغنام والأبقار، وآلاف الدجاجات، وهذا إن حصل يلغي مشكلة الحصار كلياً. وأنا أُفضّل تيبيس كميات كبيرة من الخبز وتخزينه، فهو طويل الأمد أكثر من الطحين وقابل للتليين. 8- تموين الدواء بأكبر مخزون ممكن، وجلب مزيد من الأجهزة الطبية المتطورة ومستلزمات الصيانة، وإخراج الضعفاء والمرضى المزمنين إلى أماكن أخرى. 9- على الجهات الناشطة والخيرية شراء حفارات أنفاق من تركيا فوراً فوراً، إضافة إلى لوازم البناء والحفر والجرف... 10- لوازم ترفيه الأسر والأطفال، وإعادة تأهيل الحدائق، وإدخال كميات من لوازم الإعلام المتكاملة، والتركيز على أجهزة النت الفضائي التي لا تحتاج إلى توصيل أسلاك، واستشارة أرباب الصناعات عن الأساسيات اللازمة لسلامة عملهم.
أبو عبد الله عثمان
المندسة السورية
وضاح حاج يوسف
محمود عثمان
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
أسرة التحرير
محمد العبدة