..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


الى الثورة

تصريحات من لقاء الشيخ زهران علوش - قائد جيش الإسلام - مع صحيفة الديلي بست الأمريكية

زهران علوش

١٥ ديسمبر ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 5117

تصريحات من لقاء الشيخ زهران علوش - قائد جيش الإسلام - مع صحيفة الديلي بست الأمريكية
1.jpg

شـــــارك المادة

 

 

أجرت صحيفة الديلي بست الأمريكية لقاء مع قائد جيش الإسلام الشيخ : زهران علوش بتاريخ 15 / 12 / 2015 م
وهذا أهم ما جاء في المقابلة ..

 

- نحن لسنا بحاجة لدعم روسي أو غير روسي للقضاء على داعش و سنقضي عليها بإذن الله
- جيش الإسلام بدأ كسرية صغيرة للوقوف بوجه النظام الذي يقمع المتظاهرين

-مشروعنا منذ البدء ( ثوري سوري صرف )

- هويتنا سورية و لم نتخذ استراتيجيات اقصائية بحق أي مكون اجتماعي أو عرقي
- راية جيش الإسلام واضحة تحمل اسمه و تشير إليه
- أولويات جيش الإسلام هي أولويات الثورة السورية
- من أولويات جيش الإسلام طرد المشروعين الصفوي الفارسي و التكفيري
- من أولويات جيش الإسلام إسقاط النظام و استبداله بنظام عادل ينصف المظلومين
- أبو مارية القحطاني يظهر من خلال ما يكتب انه طالب علم يرفض تنفير أهل الشام
- جبهة النصرة عزلت أبو مارية ووضعت مكانه شرعيين نختلف معهم في كثير من المسائل
- نقف مع جميع القوى الثورية المقاتلة و البعيدة عن التكفير في خندق واحد
- نسعى لتكون علاقتنا جيدة مع الجميع بما فيهم الإخوة احرار الشام وكنا معهم في جسد واحد
- هناك فصيل له ارتباطات منهجية و ربما تنظيمية مع داعش وضع فيتو على دخولنا جيش الفتح
- نتواصل مع كل الجهات و الخبرات لتقويم أعمالنا و تقديم انتقاداتها بخصوص مسيرة الجيش
- الأصل لا يمكن إرضاء الناس بالمطلق و لا بد من وجود خصوم لك
- هناك من هو صاحب هوى أو باحث لحظ لنفسه أو متضرر من دورك فلا شك أنه سيكون خصمك
- التشويه الإعلامي الذي نتعرض له ردنا عليه يكون بالعمل لا بالحملات المضادة
- قضية رزان زيتونة استغلت لتشويه صورة جيش الإسلام و شيطنته لإسقاطه أخلاقيا وثوريا
- من ادخل رزان_زيتونة  للغوطة هو #جيش_الإسلام عبر مكتب المنشقين
- عرضنا على رزان زيتونة الحماية خشية من الأطراف المتضررة من عملها
- كان لرزان زيتونة دور كبير في نصرة الثورة وتوثيق جرائم النظام و ميليشياته
- رفضت رزان زيتونة أن يكون معها مرافقة و فضلت أن تكون حركتها و إقامتها طبيعية
- نؤمن بأهمية المؤسسات و عملها في كل نواحي الحياة وليس لنا دور وصائي او منفرد في إدارة المناطق المحررة
- القضاء في الغوطة الشرقية يضم شرعيين و حقوقيين لهم استقلالية تامة و حصانة
- لا علاقة لنا بالقضاء لسنا نحن من يحكم في القضايا فهم المسئولون عن الأحكام
- الغرب يسوق لبلادنا ديمقراطية ترفع اراذل الناس و يحكمون البلاد بمؤهل عمالتهم

- بينما يرسخون ( ديمقراطية ) في بلادهم ترفه الشعوب و تسعى لتطويرها
- الغرب و الشرق يكيل بمكيالين
- نحن مسلمون و لسنا اسلاميون و هذا ما أقوله دائما في خطاباتي
- المسيحيون في هذه الأرض منذ مئات السنوات بل تاريخ وجودهم بها هو تاريخ مشترك مع المسلمين
- النظام سعى الى تهجير المسيحيين منذ استلامه عبر تضييقه على عملهم التجاري و دورهم الاجتماعي
- لم يسجل على ثوار سورية أي تصرف يمكن وضعه ضمن مفهوم الصراع الديني مع المسيحيين
- هذه الثورة قامت و هدفها رفع الظلم و نشر العدل كل سلوك يخرج عن هذا هو خارج مفهوم الثورة
- النظام المجرم اعتمد سياسة الحصار و التجويع بعد فشله في استخدام الحلول الأمنية و العسكرية
- حصار الغوطة هو على مرأى ومسمع المؤسسات الدولية التي ترفع شعارات إنسانية و حقوق الإنسان
- كيف أكون دكتاتور و يخرج مجموعة من الأشخاص في مظاهرة تحمل شتائم لا مطالب وهم بحمايتنا
- الغوطة الشرقية بكل ما تعانيه هي من أكثر المناطق المحررة أمنا وأمانا بل نسبة الجريمة فيها هي الأدنى
- الشام هي خيرة الله من أرضه وفيها علماء على خير كبير و اهلها ابعد ما يكون عن الفتن
- أهل الشام على وعي كبير بما يحاك لهم من قبل النظام و رعاته الدوليين و الإقليميين
- داعش ليست ركنا من أركان الثورة و لم يكن لها اي دور فاعل على ساحة الصراع مع النظام المجرم في السنوات الثلاث الأولى
- داعش انتشرت في الأراضي المحررة بسبب طيبة السوريين وتورعهم في الدماء
- الغرب كان سعيدا بوجود داعش و خطاباتها للتخلص من الاستحقاقات الأخلاقية اتجاه الشعب السوري
- الغرب أعلن محاربته لداعش بعد سقوط الموصل و ليس قبل ذلك
- الولايات المتحدة دولة كبرى و تستطيع القيام بأدوار مهمة في أي قضية تريد لكن الإدارة الحالية لا تلعب هذا الدور
- التدخل الروسي لصالح الاسد عسكريا يمثل تحديا للثوار
- منطق التاريخ و السنن الكونية تعطينا الثقة بمحدودية النتائج النهائية لتدخل الروس
- التدخل الروسي العسكري نتائجه النهائية ستكون محدودة لكن سيترتب عليه اثار مدمرة للمجتمع السوري
- فهمنا للتدخل الروسي انه تعبير عن فشل النظام ومرتزقته ورعاته الإقليميين من إيقاف انهياره
- نسعى لإقامة علاقات صداقة مع جميع الدول الداعمة لثورتنا فيما يحقق مصالح شعبنا دون التدخل بسياسات الدول الداخلية
- ندين كل عمليات العنف التي تستهدف الآمنين و الأبرياء دون مبرر في كل دول العالم وليس في الغرب فقط
- سياسات بعض الدول جلبت الكوارث لشعوبها كما فعلت بعض الدول بدعم الظالمين ومحاربة الضعفاء .
- سياسات الدول في سكوتهم عن دعم القضايا العادلة و على رأسها القضية السورية قد يرتد على شعبها بالكوارث
- لم أكن في سجن صيدنايا حين الإستعصاء فقد دخلت صيدنايا بعد ثلاث سنوات من الحادثة
- اسعي إلى إن أحافظ على حياة البقية من أبناء شعبي وأبذل في سبيل ذلك أنا وقادة و مجاهدي جيش الإسلام كل الوقت والجهد والدم
- ما يحتاجه ثوار الغوطة هو كسر الحصار و منع سياسة التجويع بالإضافة إلى حظر للطيران

 

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع