إبراهيم قيسون
المرفقـــات
تصدير المادة
المشاهدات : 2733
شـــــارك المادة
فرضت الولايات المتحدة الأمريكية هيمنتها على العالم وخصوصاً بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، فقد تخطت كارثة تفجيرات 11 سبتمبر، وانسحبت فيما بعد من العراق وأفغانستان بعد إسقاط نظامي صدام حسين وطالبان، لكنّها وجدت نفسها في مواجهة أزمات أمنية خطيرة، لم تكن فرضت نفسها على السياسيين، بالإضافة لتحديات في أوروبا والشرق الأوسط وشرق آسيا، حيث فشلت في وضع استراتيجية شاملة لمعالجة القضية السورية، كل ذلك ناتج عن مواقف متضاربة داخل الإدارة الأمريكية، برزت بوضوح بين البنتاغون الذي دعا إلى فرض المزيد من العقوبات على كل من روسيا والنظام السوري وبين موقف البيت الأبيض المتمسك بالحل السياسي والدبلوماسي حسب الرؤية الروسية، بالمقابل برزت روسيا التي تسعى لاستعادة مكانتها الدولية من خلال الأزمة السورية، فزجت بكل قواها العسكرية لتغيير الوضع القائم بعد اقتراب المعارضة السورية من السيطرة على كامل التراب السوري في عام 2013، فهل يستطيع بوتين تنفيذ وصايا بطرس الأكبر أحد أشهر قياصرة روسيا بمواصلة.......... للاطلاع على الدراسة اضغط هنا
مركز طوران للدراسات
المرصد الاستراتيجي
بشير زين العابدين
مركز عمران للدراسات الاستراتيجية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
أسرة التحرير
محمد العبدة