مالك عرقسوسي
تصدير المادة
المشاهدات : 5479
شـــــارك المادة
قيلت هذه القصيدة بعد الاتفاق الذي وُقِّع بين جيش الإسلام وفيلق الرحمن لإنهاء الاقتتال بينهما في الغوطة الشرقية.
دمعتْ عيوني إذ قرأتُ بيانا فجَرَتْ قوافي عَبرتي فيَضانا
أنعود مثل الأمس، ليس بنادقٌ إلا نوجّهها لوجه عِدانا
أتعود أفئدة الرجال كأنها غيمٌ تقاطر طُهرُه فسقانا
يا ربّنا، إلا توّحد صفّنا وتتبْ علينا، نكتسبْ خُسرانا
يا ربّ لا تُشمِت بنا أعداءنا وارفق بنا، ضاقت بنا دنيانا
ولتهدِنا إن كان ضلّ سبيلُنا لا لن نضلّ إذا الرحيمُ هدانا
والطفْ بغوطتنا، فلُطفك واسعٌ وانصر جنودكَ واستجب لدُعانا
طريف يحيى الشيخ عثمان
عباس عواد موسى
محمد أحمد الفراج
عبد الرحمن العشماوي
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
أسرة التحرير
محمد العبدة