أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2589
شـــــارك المادة
أكدت وزارة الخارجية الروسية أنها ماضية في بحث إقامة منطقة "خفض التصعيد" في مدينة إدلب شمال غرب سورية، لتكون المنطقة الرابعة بعد مناطق درعا وحمص ودمشق. جاء ذلك على لسان المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، اليوم الخميس، التي وصفت الوضع العسكري في سورية بأنه "يتجه نحو الأحسن". وأشارت "زاخاروفا" إلى أن خبراء أتراك وإيرانيون وروس، يستمرون في العمل من أجل إقامة منطقة خفض التوتر في إدلب، مشيدة بنتائج الهدن التي أبرمت شمال حمص وشرق العاصمة دمشق. يشار إلى أن العديد من الخروقات سجلت في ريف حمص الشمالي على يد قوات النظام، رغم الهدنة المفترضة، بالإضافة إلى حملة القصف الممنهجة التي تشنها ميلشيات النظام شرق دمشق، بذريعة وجود عناصر من القاعدة في المنطقة.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة